كيف استطاعت امريكا ان تتفوق على تاريخها العنصري؟!

[ديموقراطي]

أرسل أصلا بواسطة US00M

بل هما مكملان لبعض..فالقانون نتاج للقبلية السليمة...والقبلية السلمية اساس القانون
لماذا كل هذا التعصب ضد القبلية...ولما نخير بينها وبين الوطن فالقبيلة جزء من الوطن والوطن هو الاساس..فرد فعائلة فقبيلة فمجتمع فوطن...هذه هي المعادلة السليمة واذا اختل عضو فيها تأثر الباقي بها...لا يجوز التخيير بين الكل والجزء...

ولكن أسفا أحيانا لا يسعنا القول إلا أن القبلية أصبحت الكل في الكل في كثير من المواقف وحال الحاملين لراية التعصب القبلي يقول "أنا وأخوي على ولد عمي وأنا وولد عمي على الغريب"

[الملكة فريدة]

أرسل أصلا بواسطة المرشد الدفاعي

أحسنت يأبن عبدالملك "وياسين عليك" يابن موطني.

،،،مشوار أمتنا طويل وللأسف لم يبدأ بعد فنحن مكانك سر منذ أنهيار الدولة الإسلامية "العباسية" وإلى اليوم في ملاهاة يحسدنا عليها أرسطوفان تزيدنا تهيا عما كنا فيه !.

،،،مشوار تخلصنا فيه من إستعمار ليتم إستعمارنا مرة أخرى ولكن هذه المرة من قبل إنفسنا ! التي أرتضت بالجهل والعنصرية والظلم بمختلف أشكاله وأذواقه منهاجا لنا لقيادة امتنا .

يصرخ القوميين يريدون حلا بقوميتهم ، يصرخ الإسلاميين يريدون حلا بشريعتهم ،ويصرخ البدو يريدون حلا ببدويتهم ! والكل يريد أن يفرض حله خلاصا على إخوانه ليدخلهم جنة عدن طوعا أو كرها ! ، وتناسوا إننا لم نولد يوما لنكون متساويين شكلا أو لونا أو عرقا أو دينً أو مذهبا، بل كتب علينا الإختلاف رحمة لنا ولكن جعلناها لعنة علينا !.

بقينا نتمسك بقشور الحضارة وتركنا كامل شجرة الحياة والحضارة لهم بدون أي رحمة بأنفسنا ، بقينا نتباكى على بقايا القشور التي نقتات بها بينما نحن من رفض الإجتهاد مع باقي البشرية في صنع حضارتنا .

سنبقى هكذا على هامش الحضارة البشرية المعاصرة نستفرغ تارخينا ونقتات عليه في دورات تزيدنا هزالا في كل دورة.

فحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا .

جميلة هذه العبارة، نعم حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا..

[صوت المطر]

أرسل أصلا بواسطة US00M

هل يعقل ان العمانيين متخلفين وبالحجم الذي توصفه بل تهوله والسبب هو القبلية

فإذا ما هو سبب تخلف الشعوب الاخرى التي لا تتغنى بقبائله ربما هي نسمات القبلية العمانية ورئحها
طالتهم واخرتهم وسببت ذاك التخلف الذي نرى...

انها حال الامة يا صاح ... حال الامة وسببها واضح كالشمس للعيان وهو ضعف الايمان

اسمح لي ياالطيب من ناحية التخلف فانا عماني مثلك بصراحه كعمانيين نعاني حتى من عقدة الثقه بالنفس انت انظر جيب مصري من الشارع وخله يتكلم يعبر عن رايه مثلا وجيب عماني بتشوف الفرق في التعبير ..وحتى في طر ح الافكار ...بصراحه ثقافتنا جدا ضحله لا تضحك لو قلت لك نحن واليمن والسودان تقريبا نفس الثقافه وحتى قنواتنا على نفس الشاكله... ما اعرف ليش ؟؟ كثير من شعوب المنطقه في الخليجه قدرت تتغلب على مثل هالامور... الاماراتيين.. القطريين ...وكذالك الكويتيين.. تحسهم شعله في كل شي
ونحن والسعوديين ..على نفس الشاكله تقريبا

انا ما اتكلم عن النخبه من الشعب.. ولكن اتكلم عن عامة الشعب
شوف المصري كيف لما يتحدث في التلفزيون مثلا لا يحتاج لا الى ورقه ولا الى شي طوالي يخطب في الناس بدون اي مشكله ..وبدون اي تلعثم ..لا ويقول كل الافكار الي يريدها !!
اما نحن حتى في برنامج هذا الصباح لازم تكون الورقه في ايد الشخص الي يتكلم.. لا وبعده يخبص فوق تحت

وش تسميه هذا ؟؟؟؟؟

تعال عاد شوف لما تكون فيه عزيمه ( عيوششششششششش) تحصل كل الشعب وكانهم ماشايفين خير سبحان الله ...لا تزعلو هذا الواقع الي نعيشه وانا اخر المطاف واحد منكم عندي اخوه وعندي جيران وولاد عم وعايش في نفس المكان والمجتمع الي كلنا عايشين فيه ..وهذا الشي للاسف حاصل

[صوت المطر]

أرسل أصلا بواسطة ديموقراطي

ولكن أسفا أحيانا لا يسعنا القول إلا أن القبلية أصبحت الكل في الكل في كثير من المواقف وحال الحاملين لراية التعصب القبلي يقول "أنا وأخوي على ولد عمي وأنا وولد عمي على الغريب"

المجتمعات التي لا تتغى عليها التقرقه والقلبيه والفأويه هلي المجتمعات الحره النزيهه بدون جدال ..اما المجتمعات التي تتغى عليها الفئويه والقلبيه والعنصريه فهي مجتمعات فاشله بكل المقاييس وهذامايحصل لامتنا العربيه ...تتغى المصالح الشخصيه على مصلحة الوطن ...ولا ادرى كل ذالك ينصب في مصلحه من؟؟؟!!


نعم هناك اشخاص يعملون في الظلام كي لا نرى ولا نستمتع بطعم الوحده وطعم الحريه الحقيقيه في ظل الوطن ...هناك تيار مضاد لتقدم امتنا سواء كان داخليا ام خارجيا يسعى لتكريس التفرقه بين شعوب منطقتنا كي نظل الحلقه الاضعف في هذا العالم الذي لا ينحني الا للاقوياء الشرفاء الذين يحملون راية الحريه والمساواه .

[صوت المطر]

أرسل أصلا بواسطة ياسين بن عبدالملك

في الاربعين عام الماضيه...التفرقه العنصريه المبنيه على العرق واللون والمعتقد انحصرت حدتها في الولايات المتحده... لا ننكر ان هناك جيوبا عنصريه متبقيه في امريكا.. ولكن على المستوى الوطني العنصريه اصبح فكرها ممقوتا وسلوك معتنقيها منبوذا اخلاقيا ومرفوضا اجتماعيا.. والفضل الكبير يعود الى ثقافة جيل الستينات (حركات الحقوق المدنيه ) التي ساهم افرادها ونشاطاتهم المكثفه في العقود الاربع الماضيه تدريجيا في تهذيب فكر ووعي الشعب الامريكي خاصه الجيل الحالي من الشباب... جيل متسامح مع اختلاف العرق ولون البشره وحرية المعتقد..
ولو نعود الى تقارير الانتخابات الامريكيه 2008... سوف نجد ان نسبة البيض الذين صوتوا لـ اوباما 2008 اكثر من البيض الذين صوتوا لـ جون كيري 2004... وكلاهما من مرشحي الحزب الديمقراطي.. ومع ذلك اوباما الاسود كسب اصوات البيض اكثر من كيري الابيض!..
كما ان الامريكيين الشباب (فئة السن بين 18-30 عام) الذين يصوت بعضهم لاول مره فضل 67% تقريبا منهم التصويت لاوباما على ماكين...
لذلك اثبت الشعب الامريكي ليلة ال 4 من نوفمبر ان العنصريه شيء من الماضي.. والانتصار على الهاجس العنصري لم يأتي من فراغ.. بل من خلال تجارب كثيره ومريره تعلمتها الاجيال الامريكيه المتلاحقه... ليدركوا مع مرور الوقت واختلاف ظروف الحياه ان التوافق والمساواه والعداله الاجتماعيه قيم تؤدي الى تقوية اواصر الامه الامريكيه!
فاين نحن كعرب ومسلمين من كل ذلك؟!..
صدق الله تعالى في قوله..." كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ " (آل عمران، 110)
فليس هناك من عزاء... اللوم على امريكا او الاخرين ليس الحل... هؤلاء اصروا وقرروا الا ينتظرونا فاخذوا في التقدم والتحكم بقرارات عالمنا المصيريه ...في حين تخلينا عن الرياده لغيرنا من الامم والشعوب... الحضاره لا تعرف سوى المجاهدين من اجلها..
النضال الداخلي عبر تاريخ امريكا الممتد لاكثر من 221 عام لشيء يدعو الى (بين هلالين) "الفخر"... اولا التحرر من الاستعمار الاوربي... البريطاني على وجه الخصوص... ثم الوحده بين ولايات الشرق...ثم التوسع وسطا وشمالا وغربا وشراء الولايات على الساحل الغربي والجنوبي من الحكومتين الاسبانيه والفرنسيه... ثم الحرب الاهليه من اجل القضاء على العبوديه... ثم التوحد مجددا... ثم الحرب العالميه الاولى... ثم الحرب العالميه الثانيه.. ثم ظروف الحرب البارده وحربي كوريا وفيتنام... وما تخللهما من حركات الحقوق المدنيه من اجل القضاء على الفصل العنصري ضد السود والنساء... ليتم لاحقا غزو الفضاء ووضع اول انسان على القمر... ومن ثم حرب الخليج الاولى في بداية تسعينيات نهاية الالفيه المنصرمه.. التي مكنت امريكا من وضع موطأ قدم استراتيجي في مياه الخليج العربي وشبه جزيرة العرب... ومن ثم انتصار امريكا (سلميا) في حربها (البارده) مع الاتحاد السوفياتي... وبالتالي هيمنة امريكا على مراكز القوى العالميه سياسيا عسكريا واقتصاديا... والان تضع امريكا حكومة وشعبا اهم مكتب صنع قرارات في العصر الحديث تحت امرة وعهدة رئيس من اب كيني وام بيضاء فقط 6 من افراد عائلته يحملون الجنسيه الامريكيه !...
فعلا هذا مشوار وطن ودوله عظيمه...
نعم نختلف مع سياساتها الخارجيه تجاه المسلمين... نعم نختلف مع بعض قيمها الاخلاقيه والاجتماعيه.. ولكن يجب ان نحترم مشوار شعبها الذي عبر الاطلنطي مهاجرين هاربين من استعباد بارونات اوربا الاقطاعيه وظلم الكنيسه المتحالفه مع السياسه.. هربوا جماعات وافراد بحثا عن تحقيق الذات في موطن الاحلام والفرص الذهبيه... امريكا هي شعب اتى من كل بقاع الارض بالوان ولغات وديانات وعادات مختلفه وكثيره.. ليتفقوا مع مرور الوقت ومن خلال حرب اهليه مريره ومطالبات حقوق الاقليات سلميه كانت ام دمويه... في نهاية المطاف اتفقوا ان يحتكموا الى دستور يُرضي الجميع (قابل للتجديد والتعديل).. ليٌصّدروا خلال فترة نضالهم التاريخي من اجل تحقيق الذات والهويه الامريكيه... صّدروا الى بقية انحاء العالم اكتشافات غيرت مسار التاريخ وتفكير البشريه... ونتائج لم تخطر على بال احد...
تحياتي

لا يسعني هنا استاذي الفاضل الا لانحني اعجابا بقلمك الذي اصبغ علينا ببحر مما يجود به محيط علمك ودرايتك وسعة مداركك وثقافتك ...اتمنى ان لا يبخل علينا بين الحين والاخر بمثل هذه المشاركات الفذه التي نستلهم منها ثقافتنا ونوسع من خلالها مداركنا

قد طرحت هذه الفكره ولكن بقالب جدا مختلف ولكن اسدتها انت هاهنا بلابقة ثقافتك وسعة مشاربك

[اللاوعي]

أشكر الاخ ياسين بن عبدالملك على هذا المقال الرائع. كثيراً هم من لا ينظروا بعمق لما حصل في امريكا ، فهناك الجانب السياسي والجانب الانساني . في الجانب السياسي سواءاً امريكا او اي دولة عظيمة اخرى لن تحركها في علاقاتها سوى مصلحتها العليا ، وهذا هو عمل الرجل السياسي كان من كان. لاكن امريكا صنعت صفحة من التاريخ في التعالي على الفروقات المريضة من لون وجنس وإنتماء عرقي، امريكا اعطت درساً سباقاً لكل من يتغنى بالمساواة وبأن الناس سواسية ولا يفعل شيا لدعم هذا القول، فتجده يردده حسب الحاجة وينكرة كذالك حسب الحاجة. هناك قول لاحد الفلاسفة"المشكلة ليست في عدد من يوْمنون بل المشكلة في عدد من يهتمون" فكم من يجد صعوبة في تقبل الاخرين حسب عطائهم واخلاقهم وعلمهم، مشكلة التفرقة حسب الون او الانتماء العرقي مشكلة قد تستمر ولاكن عندما تكون داخل نفسك فهي مرضك ، وعليك علاجة او العيش معة حتى الممات ، ولكن عندما يبدا في الظهور والايذاء فيجب اقتصاصة من جذورة. فوز اوباما تجسد في قول اوبرا "لقد احيى الامل" في امكنية التغلب على إرهاصات الجاهلية المقيتة.

[قحطان مسلم الشحري]

أرسل أصلا بواسطة AZ lion

Reasonable and very impressive analysis and summary of the American history.

شكرا عزيزي...
الحمدلله تعمدت تحري المعلومه الصحيحه وتقديمها للقاريء الكريم... واشكرك على تأكيدك على ما ورد من معلومات..
تحياتي

أرسل أصلا بواسطة الملكة فريدة

من أين لك بهذا الكلام؟؟
هل هو استنتاج من عندك..

لا اختي الكريمه... بل هو سرد مبسط وبتصرف لحقائق وارقام بناء على متابعتي لاخبار الانتخابات الامريكيه معتمدا على معرفتي المتواضعه من خلال قراءتي للتاريخ الامريكي خاصه وتاريخ البشريه عامه..
حيث لا يحق لي ان استنتج ارقاما وقصص من نسج الخيال... فالهدف من طرح الموضوع هو تسليط الضوء على تطور مفهوم الحقوق المدنيه والعداله المساواه في الولايات المتحده منذ اعلان الاستقلال الى يومنا هذا..
تحياتي

[الملكة فريدة]

امريكا تفوقت على تاريخها العنصري بالديمقراطية والحرية..

[القلم الذهبي]

أرسل أصلا بواسطة الملكة فريدة

امريكا تفوقت على تاريخها العنصري بالديمقراطية والحرية..

ديمقراطية أمريكا مثل دميقراطية ( أستغفر الله العظيم )

[الملكة فريدة]

أرسل أصلا بواسطة زايد الجامودي

صح كلامك , السود في امريكا سالت دمائهم في امريكا ليصلوا الى ما وصل اليه اوباما ,,,,,

كانت الحكاية لها بداية، ونهايتها تتلخص في أن أوباما أصبح رئيسا للولايات المتحدة الامريكية..

[قحطان مسلم الشحري]

أرسل أصلا بواسطة بيدبا

تشكر على المعلومات وعلينا الانتظار لنرى هل اوباما يحكم ام هو رئيس محكوم ومن ثم سوف نرد على المقال

اعتقد ان اوباما يحمل الكثير من الافكار الجديده ولكن كما اشرت انت فالرئيس الامريكي في العاده يأتي الى واشنطن ليغير العمل الذي كان يقوم به مسؤولي واشنطن.. ولكنه غاليا ما تغيره واشنطن بدلا ان يغيرها هو... فعمل الرئيس في البيت الابيض يعتمد على روح العمل الجماعي فهو يتجه الى اعتماد نصائح مستشاريه المقربين والذين غالبا يعتمدون على خطط قوميه (سريه) نادار ما يستطيع الرئيس ان يتجاوزها بقرارات مرتجله (شخصيه) او حتى اختزال وتقنين تلك المخططات والسياسات القوميه في فتره رئاسيه واحده (4 سنوات) وان حاول الرئيس ان يعاند الافكار الشائعه في واشنطن فغالبا ما يتم محاربته (سريا) من قبل مجموعات الضغط (اللوبي) في العاصمه السياسيه وبمساندة الكثير من القاده السياسيين (سناتورات ونواب وزعماء مجامع انتخابيه) اضافه الى الاقلام المأجوره (صحافه تعمل لاجنده خفيه ومموله من مجموعات اللوبي الضاغطه)... وبالتالي بعد الفتره الرئاسيه الاولى ستكون حظوظ اي رئيس يعاند مخططات واشنطن السريه ضعيفه في النجاح بالفوز بفتره رئاسيه ثانيه
لذلك اتفق معك الى حد ما في ان الرجل الجديد في البيت الابيض (اوباما) قد لا يغير الكثير على المستوى الخارجي.. ولكنه قد يساهم (بدهاء) في توجيه كامل اهتماماته الى الجبهه الداخليه (الاقتصاد)الذي بالتالي قد يضعف قدرات خصومه (معارضيه +المجموعات الضاغطه في السياسه الخارجيه) على الابتعاد عن انتقاده علنيا نظرا للوضع الحساس للاقتصاد الامريكي والشعبيه التي تتنامى في اوساط الشعب الامريكي تجاه الرئيس الجديد وتوجهاته الاصلاحيه.. مما قد يريح العالم من عنجهية امريكا وتنمرها على من يعارض افكارها "الامبرياليه".. تحت وشاح "الديموقراطيه"..


تحياتي

[المهنـــــــــــــد]

الرجل الاسود , في البيت الابيض!!!!!!!!!
ما كنت احسب ان احيا الى زمن ....الحر مستعبد والعبد معبود...(المتنبي)

على العموم وريث تركة كبيرة جدا:
- حربين ودمار دولتين!!
- انهيار اخلاقي عالمي!!
- انهيار مالي عالمي!!
- شن حرب بلا هواده على كل ما هو ينطق الشهادتين في العالم!!!!!!!.

[MindVoice]

المعادلة بسيطة:
علمانية+ديمقراطية= حريات مدنية

[خادم الزملاء]

أرسل أصلا بواسطة MindVoice

المعادلة بسيطة:
علمانية+ديمقراطية= حريات مدنية

أظنك راسب في الرياضيات
لأن معادلتك يجب أن تكون،
علمانية+ديمقراطية+208 سنة= أول رئيس مسيحي أمه بيضاء وأبوه أسود.

[قحطان مسلم الشحري]

أرسل أصلا بواسطة MindVoice

المعادلة بسيطة:
علمانية+ديمقراطية= حريات مدنية

للاسف يا استاذ mindvoice الكثير منكم تطبلون للعلمانيه وانتم لا تعرفون تعريفها الحقيقي.. او احيانا تصل فيكم المجاهده الى محاولتكم ايهام الاخرين الى ان التعريف المتعارف عليه عند اغلب الناس هو تعريف خاطيء!.. وان العلمانيه اسلوب تنظيمي للمجتمعات.. فيه تكون الدوله قائمه على نظام لا يفرق بين مواطنيها مهما اختلفت اعراقهم او معتقداتهم او جنسهم او لونهم او .. الخ..
وهذا ليس هو تعريف العلمانيه.. بل هذا هو تعريف الحقوق المدنيه والعداله والمساواه المبنيه على اخلاقيات انسانيه نبيله اول من دعى اليها هي الاديان السماويه الكريمه...

اما العلمانيه فلفظ خاطيء تعمد العلمانيون استخدامه.. حيث زج معتنقيها بالعلم ليكون مرجعيه لتعريف كلمة "العلمانيه" .. محاوله منهم للتغطيه على الفكر المعادي للاديان الموحده بوجود اله (غير مرئي) بالنسبه اليهم.. آملين في تحسين صورتهم في اعين المجتمعات الشرقيه (الاسلاميه).. ورغم كون العلم مرجع ااساسي في تفسيراتهم الا ان التعريف الاصلي في اللغه اللاتينيه لكلمة Secularism يتعدى العلم ليصل الى امور عدائيه للدين.. وفي العصر الحديث اصبح هناك الكثير من المعتنقين العرب ممن تجرأوا ليعترفوا بهويتهم الحقيقيه وصححوا التسميه لتصبح اللادينيه واتبعاها هم اللادينيون.. وبذلك تصححت الترجمه الغير صحيحه لكلمة Secularism ...
حيث ان Secularism هي طريقة حياه قبل ان تكون فكر وعقيده... العلماني يمكن ان ينطبق عليه المسمى فقط اذا آمن بان العلم هو اساس تعريف كل ظاهره كونيه.. لا يجوز ان يؤمن العلماني بالله لان الله لا يمكن ان يعرف حسب العلوم البشريه المتاحه.. لذلك نجد ان الشخص العلماني دائما قريب الى التفسيرات الرياضيه والفيزيائيه (العلميه بشكل عام) التي ترجح نظرية الماده وما تبعها من تطور بايلوجي اضافه الى تفسيرات المنظرين مثل داروين فيما يتعلق بالتطور والارتقاء للجنس البشري.. وما الى ذلك من تفسيرات العلماء البشر لهذا الوجود وما فيه من مخلقوات حيه وغير حيه.... اما حقيقة وجود خالق وكيان عظيم هو الاول وهو الاخر وهو الذي خلق كل ما في الوجود فهذا تفسير خاطيء عند اللادينيين (العلمانيين)..
لذلك استغرب فيكم يا عزيزي كيف انت وبعض زملائك من المؤيدين للعلمانيه تتخذونها مذهبا وفي ذات الوقت تؤمنون بالله.. ففي رائي انتم بذلك تخونون الاسس التي تقوم عليها علمانيتكم!... فلا يجوز ان تؤمنوا بشيء لا يمكنكم ان تثبتوه علميا!
واكبر شاهد على فشل العلمانيه المطبقه في العالم العربي هي الانظمه العلمانيه العربيه التي تنزع حجاب الطالبات بالقوه..وتحرم حرية المسلمين في صلاة ظهر الجمعه هذا في شق الحريات الدينيه.. اما في شق الحريات السياسيه فهي تحظر تأسيس الاحزاب الاسلاميه وتقف وتزور الانتخابات لافشال وصول اي رئيس ديمقراطيا الى كرسي الحكم.. مما ساعدها في ان تستبد بالحكم مدى الحياه.. فهكذا هي العلمانيه العربيه.. فكر يحارب القيم والاخلاق والحقوق..
اما في امريكا الامر يختلف.. فليس هناك علمانيه بل هناك دستور يقوم على ان "الحكم هو للناس من الناس الى الناس" .. نظام ديموقراطي يضمن الحريات الشخصيه بنصوص قانونيه واضحه.. وكل رئيس فائز في تاريخ امريكا كان رئيس مؤمن بعقيده دينيه... وكل من حكم امريكا الى يومنا هذا هم من المسيحيين ... واوباما كذلك...

لذلك اجد ان معادلتك خاطئه.. فالعلمانيه هي فكر معادي للحريات وليس مدافع عنها..
تحياتي

[قحطان مسلم الشحري]

أرسل أصلا بواسطة أصيل

اعتقد ان هذا درس تاريخي يجب ان نتعلمه نحن العرب
في حين ان الاختلافات والعنصرية الامريكية قد بدءت بالزوال داخليا (واشدد على داخليا لاني لا اعتقد انه يجب على امريكا ان تكون قاضي العالم وانما عليها ان ترعى مصالحها) نرى اننا لا نزال نعيش التقسيمات الغثة على المستوى الاجتماعي بحيث ان مقياس الرقي بالشخص هو "ابي فلان"

اتمنى ان نتخذ من هذا الانتصار لاول امريكي من اصول افريقية مثالا للجد والمثابرة من اجل التغيير بدلا من التطبيل على ان هذا الفوز لن يغيير شيء. نعم هو لن يغيير شيء بالنسبة لنا ولكن سيغيير الكثير لشعب الولايات المتحدة وعلينا ان نفهم هذا وندرسه حتى نفهم لماذا وصلت هذه الدولة الى ما وصلت اليه

كلام منطقي..
داخليا.. الحقوق المدنيه في امريكا في تحسن مستمر.. الا ان ما يسيء اليها هو تراجع القيم والاخلاق الاجتماعيه على كافة الاصعده.. فرديه واسريه وجماعيه..


بينما تظل السياسه الامريكيه الخارجيه تحدد معالمها ضغوطات وتوجهات مجموعات تعمل لاجندة مصالح وايدلوجيات خاصه... منها العقائديه وغيرها الشموليه الامبرياليه.. وفي كل الاحوال هناك مبررات امنيه واقتصاديه لتنفيذ تلك الاجنده!.. ولن تستطيع ان يقبل بها الشعب الامريكي الا اذا تحسنت احواله الاقتصاديه... وحاليا كل المؤشرات تشير الى ان الاقتصاد الامريكي يمر بمرحله ركود صعبه ولربما انهيار في صناعات تمثل العصب الاقتصادي للاقتصاد القومي الامريكي.. مثل صناعة السيارات.. مما قد يساهم في ان يصبح دور امريكا خارجيا منكمش بعض الشيء..كما انه تاريخيا الرئيس الديموقراطي يميل اكثر الى التركيز على تحسين ظروف الاقتصاد والنماء بعيدا عن ضوضاء وسخب الفكر الامبريالي الشمولي ومبدأ القوه العظمي التي ينتهجها رؤوساء الحزب الجمهوري...
تحياتي

[MindVoice]

أرسل أصلا بواسطة خادم الزملاء

أظنك راسب في الرياضيات
لأن معادلتك يجب أن تكون،
علمانية+ديمقراطية+208 سنة= أول رئيس مسيحي أمه بيضاء وأبوه أسود.

وأنا أظن أنك لا تفهم في الرياضيات شيئاً لأن معادلتك تعني أن البلدان التي انتدبت العلمانية والديمقراطية ستنتخب رئيساً مسيحياً أمه بيضاء وأبوه أسود بعد 208 سنة بالضبط...راجع ما كتبت.

[MindVoice]

أرسل أصلا بواسطة ياسين بن عبدالملك

للاسف يا استاذ mindvoice الكثير منكم تطبلون للعلمانيه وانتم لا تعرفون تعريفها الحقيقي.. او احيانا تصل فيكم المجاهده الى محاولتكم ايهام الاخرين الى ان التعريف المتعارف عليه عند اغلب الناس هو تعريف خاطيء!.. وان العلمانيه اسلوب تنظيمي للمجتمعات.. فيه تكون الدوله قائمه على نظام لا يفرق بين مواطنيها مهما اختلفت اعراقهم او معتقداتهم او جنسهم او لونهم او .. الخ..
وهذا ليس هو تعريف العلمانيه.. بل هذا هو تعريف الحقوق المدنيه والعداله والمساواه المبنيه على اخلاقيات انسانيه نبيله اول من دعى اليها هي الاديان السماويه الكريمه...

اما العلمانيه فلفظ خاطيء تعمد العلمانيون استخدامه.. حيث زج معتنقيها بالعلم ليكون مرجعيه لتعريف كلمة "العلمانيه" .. محاوله منهم للتغطيه على الفكر المعادي للاديان الموحده بوجود اله (غير مرئي) بالنسبه اليهم.. آملين في تحسين صورتهم في اعين المجتمعات الشرقيه (الاسلاميه).. ورغم كون العلم مرجع ااساسي في تفسيراتهم الا ان التعريف الاصلي في اللغه اللاتينيه لكلمة Secularism يتعدى العلم ليصل الى امور عدائيه للدين.. وفي العصر الحديث اصبح هناك الكثير من المعتنقين العرب ممن تجرأوا ليعترفوا بهويتهم الحقيقيه وصححوا التسميه لتصبح اللادينيه واتبعاها هم اللادينيون.. وبذلك تصححت الترجمه الغير صحيحه لكلمة Secularism ...
حيث ان Secularism هي طريقة حياه قبل ان تكون فكر وعقيده... العلماني يمكن ان ينطبق عليه المسمى فقط اذا آمن بان العلم هو اساس تعريف كل ظاهره كونيه.. لا يجوز ان يؤمن العلماني بالله لان الله لا يمكن ان يعرف حسب العلوم البشريه المتاحه.. لذلك نجد ان الشخص العلماني دائما قريب الى التفسيرات الرياضيه والفيزيائيه (العلميه بشكل عام) التي ترجح نظرية الماده وما تبعها من تطور بايلوجي اضافه الى تفسيرات المنظرين مثل داروين فيما يتعلق بالتطور والارتقاء للجنس البشري.. وما الى ذلك من تفسيرات العلماء البشر لهذا الوجود وما فيه من مخلقوات حيه وغير حيه.... اما حقيقة وجود خالق وكيان عظيم هو الاول وهو الاخر وهو الذي خلق كل ما في الوجود فهذا تفسير خاطيء عند اللادينيين (العلمانيين)..
لذلك استغرب فيكم يا عزيزي كيف انت وبعض زملائك من المؤيدين للعلمانيه تتخذونها مذهبا وفي ذات الوقت تؤمنون بالله.. ففي رائي انتم بذلك تخونون الاسس التي تقوم عليها علمانيتكم!... فلا يجوز ان تؤمنوا بشيء لا يمكنكم ان تثبتوه علميا!
واكبر شاهد على فشل العلمانيه المطبقه في العالم العربي هي الانظمه العلمانيه العربيه التي تنزع حجاب الطالبات بالقوه..وتحرم حرية المسلمين في صلاة ظهر الجمعه هذا في شق الحريات الدينيه.. اما في شق الحريات السياسيه فهي تحظر تأسيس الاحزاب الاسلاميه وتقف وتزور الانتخابات لافشال وصول اي رئيس ديمقراطيا الى كرسي الحكم.. مما ساعدها في ان تستبد بالحكم مدى الحياه.. فهكذا هي العلمانيه العربيه.. فكر يحارب القيم والاخلاق والحقوق..
اما في امريكا الامر يختلف.. فليس هناك علمانيه بل هناك دستور يقوم على ان "الحكم هو للناس من الناس الى الناس" .. نظام ديموقراطي يضمن الحريات الشخصيه بنصوص قانونيه واضحه.. وكل رئيس فائز في تاريخ امريكا كان رئيس مؤمن بعقيده دينيه... وكل من حكم امريكا الى يومنا هذا هم من المسيحيين ... واوباما كذلك...

لذلك اجد ان معادلتك خاطئه.. فالعلمانيه هي فكر معادي للحريات وليس مدافع عنها..
تحياتي

لا أريد أن أدخل من جديد في جدل بيزنطي عن العلمانية وما تقتضيه تعريفاتها فذلك أشبع نقاشاً وخلصنا جميعاً أن لا طائل يرجى من هكذا نقاش خصوصاً عندما يصم الطرفين اذانهم عن سماع حجج الاخر...بالرجوع الى محور الحديث جميع الشواهد تدل على أن الديمقراطية دون علمانية تفشل فشلاً ذريعاً كما هو الحال مع ايران والكويت وكذلك الامر عندما تكون الانظمة علمانية بدون ديمقراطية كما هو الحال مع تونس...باختصار العلمانية والديمقراطية صنوان لا يفترقان متى ما انعدم احدهما بات الفشل مصير أي تجربة ناشئة...من وجهة نظري هذه حقيقة أكبر من أن نقضي المزيد من التفكير والتنظير فيها فالأدلة من حولنا أكثر من أن تحصى.. كل الدول الديمقراطية اليوم هي علمانية حتى تلك التي لا تعلن صراحة بعلمانيتها ماهي في الواقع الا علمانية تطبيقية تنافس بها العلمانية المعلنة وتضمن بها (أي بالعلمانية التطبيقية) ترسيخ الديمقراطية فيها... الحريات المدنية لا تأتي من فراغ ولا تأتي الا اذا وجدت الاسس السليمة التي تضمن للاقليات المضطهدة أن تنادي بالحرية وتنادي برفع قهر السلطة عنها تحت مظلة حماية من الدستور الذي يرى الناس بعين واحدة دون تصنيفات اثنية ولا دينية أو أي اعتبارات أخرى...ارجع الى مثال ايران ورغم أن تجربتها -لحد ما- ديمقراطية والرئيس ينتخب فيها عن طريق صناديق الاقتراع فهل تتصور أن يصل الى السلطة في المدى المنظور عربي سني من الأهواز؟...يبدو ذلك ضرباً من الخيال والسبب أن النظام القائم هناك لا يستطيع أن يكفل حق ذلك الرجل بذلك كما يفعل النظام العلماني الديمقراطي؟

[قحطان مسلم الشحري]

أرسل أصلا بواسطة صوت المطر

لا يسعني هنا استاذي الفاضل الا لانحني اعجابا بقلمك الذي اصبغ علينا ببحر مما يجود به محيط علمك ودرايتك وسعة مداركك وثقافتك ...اتمنى ان لا يبخل علينا بين الحين والاخر بمثل هذه المشاركات الفذه التي نستلهم منها ثقافتنا ونوسع من خلالها مداركنا

قد طرحت هذه الفكره ولكن بقالب جدا مختلف ولكن اسدتها انت هاهنا بلابقة ثقافتك وسعة مشاربك

اشكرك اخي الكريم على كلماتك الطيبه.. غمرتني بجلال اطراءك .. باكثر مما استحق.. عسى ان يوفقني الله ان اكون عند حسن ظنكم فيني..
تحياتي

[رئيس الوزراء]

العرب عندهم عنصريه اكثر من الغرب

[النجم الشمالي]

أمريكا ما تفوقت على العنصرية ولا تركت سبلها، وإنما اختارت طريقا عنصريا جديدا بدل الطريق العنصري السابق، عنصرية تحابي اليهود والسود.

[هاكر 2]

"أرفع القبعة" إحتراما و إعجابا بمقالك أخي ياسين

أمريكا أجبرت العالم و أجبرتني انا شخصيا على إحترامها... ليس إحتراما لسياساتها و لكن إحتراما لما أعتبره نسخة مكبرة عن الشورى و لكن بمشاركة كل الشعب...

لا نزال للأسف تعاني من عقدة الخادم و الأسود..... إسلام بلا مسلمين و شعب بلا هويه