|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#1
|
|||
|
|||
ثقافة الثقافة وثقافة الحوار... ومقال الدكتور صالح الفهدي...
عجبا منك أيها الدكتور صالح الفهدي... ومن مقالك أيضا...
٭٭٭ الدكتور صالح الفهدي يتكلم بطول مقاله عن (داء الاستعلاء) الذي أصاب من يصفهم بالقوم ذوي المخازي الظاهرة والباطنة، ولكنه في نفس الوقت يصف نفسه بـ "الرشيد" و"صاحب الأنفة" و"كيس الرأي" و "اللبيب" و"الأريب" و"كيس النظر" و "الباصر العاقل" ، و"صاحب الأنفه"، و"السامع المترفع"، ولديه "خبرة الشيخ وتجربته"، ولديه "عقلانية الأب الناضجة"، وهو "العاقل"، و هو من "علية القوم خلقاً وعلماً وأدباً ووجاهةً"... الخ... بينما يصف القوم ذوي المخازي الظاهرة والباطنة - على حد تعبيره - بعكس كل الصفات التي وصف بها نفسه... فهو يصفهم بـ"أهل الأهواء والمفاسد"، و "أصحاب نظرة دونية" و"الجدال العقيم" و"التبرير السقيم"، كما أنّ "تعابيرهم بمليئة بأحط العبارات ، وأرخص الكلمات ، لا يميزون في التصوير بين بذيء مقذع ، وبين حسن بديع"، و هم معوجوا الفكر، وقبيحوا الخلق ، ومنحرفوا السلوك، وهم مرضى نفسيون، ومنحرفوا العقول... الخ... السؤال: من المصاب بالاستعلاء هنا؟؟!! هل هو الدكتور صالح الفهدي أم القوم ذوي المخازي الظاهرة والباطنة؟؟!! أيضا إن كان القوم لديهم مخازي باطنة فكيف أطلع عليها الدكتور صالح الفهدي؟؟!! هل أوتي علم الغيب أم تكشفت له سرائر الناس وأصبح يعرف بواطنهم؟؟!! لماذا عندما ينتقد شخص ما أو كاتب ما أي شىء في عالمنا العربي يتهم في دينه وأخلاقه وشرفه؟؟!! لماذا لا نرد على الفكر بالفكر وليس بالتجريح وكيل السباب والإتهامات؟؟!! فعندما ينتقد كاتب ما شيئا يرد عليه آخرون بأنه فاجر وصاحب مخازي (ظاهرة وباطنة)، وعندما تنتقد كاتبة ما يرد عليها الآخرون بأنها عاهرة وربما صاحبة مخازي (ظاهرة وباطنة) أيضا... هل هذه هي ثقافة الحوار التي نتوقعها من المثقفين وأصحاب الشهادات العليا؟؟!! هل هذه هي حرية التعبير التي يتشدق بها مثقفونا ليلا ونهارا؟؟!! وهل كل من يختلف فكريا معنا يصبح صاحب "مخازي ظاهرة وباطنة" و "مريضا نفسيا ومنحرفا عقليا ولديه عقد نفسيه تحتاج إلى علاج"؟؟!! وكيف أوتيت – أيها الدكتور صالح الفهدي - القدره على تشخيص المرض النفسي؟؟!! لماذا لا نستطيع قبول الآخر؟؟!! الآخر الذي يختلف عنا فكريا و لديه آراء مختلفة أو مخالفة... ٭٭٭ ذكّرني مقال الدكتور صالح الفهدي، بمقال قرأته قبل سنوات للدكتور غازي عبدالرحمن القصيبي – رحمه الله – بعنوان (ثقافة الثقافة) نشره في كتابه "باي باي لندن ومقالات أخرى"، حيث يقول الدكتور غازي القصيبي: "....في هذا المجتمع الذي تغيب عنه ثقافة الثقافة تنمو ثقافات اخرى كالنباتات الشيطانية (ثقافة الانغلاق) حيث لا قول الا ما قالت حذام، (وثقافة الاستعلاء) حيث يشرب غيرنا كدرا وطينا، و(ثقافة الكراهية) حيث: الله يعلم أنا لا نحبكم... ولا نلومكم إن لم تحبونا... والمجتمع عدو الثقافة، بخلاف ما قد يبدو لأول وهلة، لا يؤمن بفكر بعينه، ولا يتبنى نظاما سياسيا بذاته بوسع هذا المجتمع ان يكون ثيوقراطيا او علمانيا، يمينيا او يساريا، ويبقى مجتمعا معاديا للثقافة، ان نظام طالبان لا يكاد يجمعه شيء بنظام صدام حسين، ومع ذلك فالنظامان ينتميان بجدارة الى قائمة اعداء الثقافة. اما في المجتمع الآخر، حيث تنتشر ثقافة الثقافة، فنجد الصورة مختلفة، في مجملها وتفاصيلها، عن صورة المجتمع الاول، تقتصر الرقابة على حماية الثوابت التي لا يختلف عليها، وتمارس في حدودها الدنيا. يأخذ الفكر الف طيف وطيف، لاينكر طيف على بقية الاطياف حقه في البقاء، يتعامل المجتمع، بلا مركب نقص او جنون عظمة، مع ثقافة الاخرين، ياخذ بسخاء ويعطي بسخاء، يقبل بمودة ويمنح بمودة، ينتقي بثقة ويرفض بثقة. لابد لي ان اقول، والالم يعتصرني، ان معظم مجتمعاتنا العربية والاسلامية، تتدرج بدرجات متفاوتة في ظل النموذج الاول، قامع الثقافة. ولعله من المضحك المبكي، ان نتذكر ان هذه المجتمعات تنتمي، بصلة النسب البعيد، الى حضارة كانت، في اوج ازدهارها، المثل العالمي المشرق لثقافة الثقافة. لنتأمل بغداد في عصرها الذهبي، ولنقارن بين ما كان يحدث هناك - وما يحدث الان في عالمنا العربي الاسلامي المعاصر. في بغداد القديمة، كان ابو العتاهية يعيش بقرب ابو نواس دون ان يطالب احدهما بسفك دم الاخر. وفي بغداد القديمة عاش شاعر عظيم تخصص في هجاء الدولة, وظل, كما كان يقول, يحمل كفنه اربعين سنة دون ان يجد من يكفنه فيه وفي بغداد القديمة، كان فكر المعتزلة يحاور فكر اهل السنة والجماعة في جدلية صحية سلمية قبل ان تدخل السياسة ميدان الفكر فتسمم كل شيء وفي بغداد القديمة كان طبيب امير المؤمنين نصرانيا، وكانت كتب الحكمة يونانية، وكانت اعظم العقول من فارس وبخاري، ولم يكن اليهود يعيشون في جيتو مغلق عليهم يتهددهم فيه، بين الحين والحين، خطر الابادة العنصرية. لا اود ان اضفي على الماضي من البريق ما لم يكن فيه، وهي عادة متأصلة في الكهول والشيوخ، ولا اود ان انفي وجوه القصور عن الماضي، وهي عادة راسخة في اليائسين من الحاضر. كل ما اود فعله هو ان ازعم ان اي مقارنة بين بغداد القديمة واي حاضرة عربية او اسلامية معاصرة لن تكون في صالح الحاضرة المعاصرة، فيما يخص ثقافة الثقافة، على اية حال..." ٭٭٭ رحمك الله يا أبا يارا... ليت مثقفينا يؤمنون بـ (ثقافة الثقافة) و (ثقافة الحوار)...
__________________
مدونة بلا عنوان |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
ناصر العبري لمن هذا التشبيه بين نظام طالبان ونظام صدام حسين ؟ هل هو لك أن للمرحوم غازي القصيبي ؟
__________________
وطني لو شغلت با الخلد عنه |
#3
|
|||
|
|||
بل هو للدكتور غازي القصيبي
__________________
مدونة بلا عنوان |
#4
|
||||
|
||||
ثقافة الحوار
هو الشىء الذي يفتقد إليه معظم المثقفين العرب او الكثير منهم للأسف الشديد
__________________
جميعنا سجنــــــــــاء ولكــــــــن
بعضنــــــــــــــــا في سجــــــــون ذات نوافذ وبعضنـــــــــــــا في سجــــــــون بدون نوافذ |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
فرعون رغم علوه في الأرض إلا ان التوجيه كان : " فَقُولَا لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى "
__________________
من مقالاتي - خواطري (اضغط على العناويين) : (1) خطأ شائع في تلاوة آية كريمة من سورة الإخلاص (2) الإسلام ليس ما نـُزل على محمد فقط (3) الإسلام : تيسير القرآن الحاوي و تعقيد الإنسان الراوي (4) {لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ} : لماذا تـُفهم على أنها للتحدي اللغوي؟(5) القرنقشوه وراء أفكار الرجعي (6) السحر : مجاز قرآني بديع وخيال إنساني شنيع (7) عقلياً التعدد من مصلحة الأنثى (8) هـِــي ثــَـــقــَــــافــَـــتـ ـُـــنــَــــا يـَـا هــَـــذا (9) الطلاق كما ً : الزواج التقليدي * الزواج بعد تعارف (10) مَن لم يستطع طولاً أن يتزوج (11) فلانة الفلانية : الق نظرة على صوري في موقع كذا (12) عقليا ً : أكثر أهل الجنة نساء .
|
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
ولأسف الشديد فإن هناك قنوات فضائية
بدأت تتخصص في بث ثقافة الكراهية والتحقير للآخرين وتخصص ساعات طويلة من بثها لأجل ذلك هل الإنتصار للذات أو للفكر يستلزم تحقير الآخرين وتقزيمهم ؟
__________________
جميعنا سجنــــــــــاء ولكــــــــن
بعضنــــــــــــــــا في سجــــــــون ذات نوافذ وبعضنـــــــــــــا في سجــــــــون بدون نوافذ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما السبب في رأيك؟؟
__________________
مدونة بلا عنوان |
#8
|
||||
|
||||
اعتقد السبب انه اصلا غير مثقف او يدعي الثقافة او اصلا لا يعرف للقفافة طريق فقط ظروف وامور خلته يكون مثقف او انه اصلا يجهل هذا الاسم بالمعنى
احيانا تكون عقول البعض فارغة جدا
__________________
اعتذر راح اكون خارج عن السبلة لاشعار اخر لظروف خاصة غدا حين يبلى وراء الزجاج كتاب عليه اسمي الذابل مدوناتيوتنفض كفاك عنه الغبار ويخلوا بك المنزل القاحل سيلقاك وجهي خلال السطور كما يسطع الكوكب الآفل حـنـيـن خربشة عاشق تائه |
#9
|
||||
|
||||
المصيبة انه البعض يجلس يذم ويحش في بعض من الناس ولو الواحد يركز في المقال يجد ان كان على معرفة بطارح الموضوع انه يصف نفسه اصلا بهذه الصفات واغلب هذه المواقف نجدها خاصة عندما تجد شخصا ينتقد شخص اخر فلو تتبعنا لوجدنا انهم كانوا بالماضي اصدقاء وبعد ان اختلفوا ينتهجوا مبدا نشر غسيل الاخر لكي يظهر على الوجود ويسطع اسمه فالملاحظ ان المواضيع الهجومية او المشخصنة نجدها من اكثر المواضيع لفتا للانتباه بل احيانا تجد ردودا كثيره عليه ان كان في منتدى مثلا ولكن للاسف الردود اما غير منطقية او خارجة عن صلب الموضوع او ان الموضوع اساسا غير مستدعي للنقاش
__________________
اعتذر راح اكون خارج عن السبلة لاشعار اخر لظروف خاصة غدا حين يبلى وراء الزجاج كتاب عليه اسمي الذابل مدوناتيوتنفض كفاك عنه الغبار ويخلوا بك المنزل القاحل سيلقاك وجهي خلال السطور كما يسطع الكوكب الآفل حـنـيـن خربشة عاشق تائه |
#10
|
|||
|
|||
أعتقد يا أحمد أن هناك فرق كبير بين أن تكون كاتبا أو قارئا وبين أن تكون مثقفا... فالمثقف ربما يجمع المواهب السابقة بالإضافة الى نظرة شمولية وقادر على تقبل الثقافات الأخرى...
__________________
مدونة بلا عنوان |
#11
|
||||
|
||||
هناك أسباب كثيرة
من ضمنها غياب ثقافة الحوار أصلا في المجتمع سواء في البيت أو في المدرسة او في العمل ثقافة الحوار تبدأ من داخل الأسرة ومن ثم المدرسة حتى نستطيع تطبيق هذه الثقافة في العمل أو في المجتمع
__________________
جميعنا سجنــــــــــاء ولكــــــــن
بعضنــــــــــــــــا في سجــــــــون ذات نوافذ وبعضنـــــــــــــا في سجــــــــون بدون نوافذ |
#12
|
||||
|
||||
لماذا لا نرد على الفكر بالفكر وليس بالتجريح وكيل السباب والإتهامات؟؟!!
__________________
العرب أمة لا تقرأ، وإن قرأت لا تفهم، وإن فهمت لا تفعل »..!! |
#13
|
|||
|
|||
أتفق معك تماما... ثقافة الحوار هي أسلوب حياة للمجتمع ويجب أن تدرس للأجيال الفتية حتى تصبح قيمة من قيم المجتمع...
__________________
مدونة بلا عنوان |
#14
|
||||
|
||||
|
#15
|
||||
|
||||
للإمـانَةِ يا نَاصِرْ !
قُلتَ كلَّ الذي أريدُ أنْ أقولهُ عن هذا المَقالِ ! بالفعلِ هذا المقال هو نُقطة سوداء أعتبرها .. لأنَّ المقال افتقرَ إلى أبسطِ أنواع احترامِ وتقدير الآخر بل وصل إلى قدْحِ الآخر ! عمومًا لا تُهمُّنـي ألقاب كُتَّاب المقالات أو مكـانتهم بقدر ما يُهمُّني ما ينطق !! وأقولُ هنـا بأنَّ هذا المقال كانَ يجبُ أنْ يقف عند أبوابِ الرقابةِ في الجريدةِ لمـا احتواهُ من كلِمـاتٍ لا تَليقُ بأنْ تكونَ في الصحافَةِ العُمـانية للأسف ! ولكـن بحجمِ الأسمـاء سَتُنشرُ المقالاتُ بغضِّ النظرِ عن مُحتواها ! وقفةُ احترامٍ لكَ ناصر ! ووقفةٌ أرجو أنْ يقفها كاتِبُ المقال ليُراجِعَ ما كتبهُ وما قذفهُ في حقِّ الآخرين " أيًّا كانوا "
__________________
شـاءَ المُسـافِرُ أن يَنْـسى حَقَـائِبُـه ** وَفِيْ الحَقِيْبـةِ جُرْحٌ دَاْئِـمُ السَّفَرِ |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم كنت أفكر في في موضوع الصحافة العمانية، وأنها يجب أن لا تنشر مثل هذه المقالات التي تحاول نشر ثقافة الكراهية وثقافة الفكر الواحد في مجتمعنا العماني... ما الفائدة المرجوة من مقال كهذا؟؟ أعتقد لا شىء طبعا... أشكرك يا سلطان... تعليقك أضاء نقطة أخرى حول المقال...
__________________
مدونة بلا عنوان |
#17
|
||||
|
||||
اقتباس:
فلو كـانَ هذا المقال كتبهُ شخصٌ آخرَ لمـا نُشِرَ على هذهِ الهيـئةِ ! للأسفِ مقالٌ منـحط وتبِعَهُ مقال طـالب البلوشي الذي وصَفَ كُتّاب الإنترنت والنّاقدي للدرايش بالأغبياء !! فهنـا نضعُ ألفَ خطٍّ .! لستُ مُعاتِبًا لطالِب البلوشي على كَلِمـته فعـتابِي دائمًا أضعهُ للأشخاصِ الذينَ يُقدِّرونَ العقلَ البشري ويحترِمـونَ الآخر ! ومثل طالب البلوشي رأينـا نتاجهُ وزُمـلائهُ في درائش والذي يتوعّدُ بأن يستمر فشله للمـوسم الخامس ! بل أنا هُنـا أُعاتِبُ الصحافةَ التي وضعتْ من هؤلاءِ رُموزًا يفتخرونَ بها في صفحاتهم .. يا عزيزي نَاصر ..! ستتعب من هؤلاء ..
__________________
شـاءَ المُسـافِرُ أن يَنْـسى حَقَـائِبُـه ** وَفِيْ الحَقِيْبـةِ جُرْحٌ دَاْئِـمُ السَّفَرِ |
#18
|
||||
|
||||
مرحبا.. أنا أؤمن بحرية التعبير ولا أستطيع مطالبة الصحف بمنع كتابة أي كاتب .. لكني سأقول أني شخصيا أجد أمرا يدعو للسخرية وربما مقلبا ظريفا أن يقرأ أحدنا مقالا كمقال الأخ الفهدي. فبغض النظر عن كونه صاحب شهادة دكتوراة فأن الكثير مما يقوله هو أنه لا يدحض الفكرة بالفكرة بل يلوي عنق الفكرة لتطال رقبة الشخص..وهي لن تطاله لأن القارئ ذكي.. لا أدري هل هو عدم ادراك الكتاب لمدى ذكاء القراء..أم هو نوع من فن : " محروقة محروقة " يمارسه الجميع في وطننا الحبيب.. هناك متعة وحشية لا بد في رؤية الآخرين وهم يحرقون بعضهم ..البعض سيحس بالذنب حيالها والبعض سيضحك مؤكدا على أن الأمر مقلب ظريف.
__________________
بركة السماء : أمطارا يا مصر ... أم الدنيا ، http://www.youtube.com/watch?v=RHTIKlfZ5-o |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
مدونة بلا عنوان |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
مقال جميل للكاتب صالح الفهدي بعنوان (عجباً من هؤلاء..!) فمن هم هولاء!!! | حمران العيون | سبلة السياسة والاقتصاد | 8 | 01/09/2010 11:12 PM |
نبارك للاخ الاديب الدكتور صالح الفهدي | خالد بن عبدالله | سبلة المناسبات الاجتماعية | 11 | 22/07/2010 12:24 AM |
المقتـــــــــــــــــــــــــــــحمون..!! ~~~ صالح الفهدي | سويري | سبلة الثقافة والفكر | 4 | 04/06/2009 01:30 PM |
ثقافة الحوار | قاتل الوحش | سبلة الثقافة والفكر | 7 | 04/06/2009 03:23 AM |
مقال للكاتب صالح الفهدي بعنوان " بعض الظن " | Fahood | سبلة الثقافة والفكر | 1 | 11/03/2009 07:29 PM |