|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#1
|
|||
|
|||
صدام و لحظة الإعدام اتمنى من الاخوة عدم اخذ الموضوع بحساسية
رغم مرور حوالي 4 أعوام على رحيله ، إلا أن لحظة إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين مازالت تتصدر وسائل الإعلام خاصة في ظل التصريحات المتضاربة بين حكام بلاد الرافدين الجدد والمحامي خليل الدليمي حول حقيقة ما حدث بالفعل.
ففي حين ألمح بعض حكام العراق الجدد إلى أن صدام كان خائفا لحظة إعدامه ، نفى محاميه خليل الدليمي بشدة صحة هذا الأمر ، مؤكدا أنه كان مبتسما وهو يستقبل الموت . ويبدو أن شهادة الدليمي وجدت أخيرا آذانا صاغية خاصة وأن الاعترافات جاءت هذه المرة من أحد جنود الاحتلال الذين أطاحوا بحكم صدام . ففي 29 سبتمبر / أيلول ، نشرت وسائل إعلام أمريكية وعربية مضمون رسالة بعث بها جندي أمريكي لزوجته يصف فيها اللحظات الأخيرة في حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين والتى سبقت تنفيذ حكم الإعدام فيه . ووفقا لما جاء في الرسالة ، فإن الجندي الأمريكي وصف صدام بأنه كان متماسكاً بدرجة أقرب إلى المعجزة وكان مبتسماً من على منصة الموت. وأضاف " صدام ابتسم بعد أن نطق بالشهادة قبيل إعدامه وظل مبتسماً حتى فارق الحياة " ، مشيراً إلى أن صدام وقف وكأنه يشاهد شيئاً ما بعث السرور في قلبه ولذلك ردد لفظ الشهادة أكثر من مرة حتى فارق الحياة. ونقلت صحيفة "السوسنة " الأردنية عن الجندي الأمريكي القول أيضا في هذا الصدد :" صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبه ، بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر كان خائفاً حتى من إظهار وجهه ، فقد تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصابات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين ". واستطرد " لقد كدت أن أخرج جرياً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين (لا إله إلا الله محمد رسول الله).. لقد قلتُ لنفسي يبدو أن المكان مليء بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج طبيعي ، فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثوان قليلة". واختتم الجندي الأمريكي رسالته لزوجته قائلا : "أؤكد لك أنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام عينيه..ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات.. لقد كان ينظر إلى شيء ما!!". شهادة الدليمي ففي الفصل الخامس والعشرين من الكتاب ، يعرض المحامي خليل الدليمي تفاصيل إعدام صدام ، قائلا :" في الساعات الأولى من ليلة الجمعة، قبل الإعدام، اصطف بعض الضباط الأمريكان، منهم قائد المعتقل، وقاموا بتوديع الرئيس الذي طالب بتوديع أخويه برزان وسبعاوي". وأضاف "تمضي الساعات، وقضى الرئيس تلك الليلة كعادته على سريره بعد صلاة العشاء يقرأ القرآن، بعد أن أبلغه الضابط الأمريكي، قائد المعتقل، بأن موعد الإعدام سيكون فجرا، كان حراسه الأمريكان يراقبونه بكل حذر، اعتقادا منهم بأنه ربما يشنق نفسه، وفي الرابعة فجرا، قدم الى غرفة الرئيس قائد المعتقل، وأخبره بأنهم سيسلمونه للعراقيين، وسأله عما يطلب ، توضأ الرئيس وأخذ المصحف وقرأ ما تيسر له في ذلك الوقت القصير ثم طلب أن تسلم حاجياته الشخصية إلى محاميه ومن ثم إلى كريمته رغد وطلب منهم أن يبلغوا كريمته بأنه في طريقه إلى الجنة للقاء ربه بضمير مرتاح ويد نظيفة وسيذهب بصفته جنديا يضحي بنفسه وعائلته من أجل العراق وشعبه". وتابع الدليمي قائلا في الكتاب :"ارتدى صدام بذلته الرمادية مع قميصه الأبيض ومعطفه الأسود ووضع صدارى بغدادية على رأسه ثم ارتدى السترة الواقية التي كان يرتديها حين يذهب إلى المحكمة أو حين لقاء محاميه في معسكر كروبر جنوبي مطار بغداد الدولي". واستطرد " استقل صدام وأفراد حراسته الأمريكان إحدى العربات المخصصة لنقل الرئيس وهى مدرعة تحمل علامات الصليب الأحمر الدولي ثم نقل بعدها إلى إحدى طائرات البلاك هوك الأمريكية وقد طلب منهم عدم تغطية عينيه حيث تأمل بغداد وربما كانت بغداد تلقي على ابنها الراحل نظرة حب أخيرة ، اخترق سماء بغداد كأنه كان يلقي عليها نظرة الوداع الأخيرة ، كأن هذه المدينة التي بناها وأعزها ومنحها عمره ترحل رويدا رويدا تتوارى بعيدا وما هي إلا دقائق معدودة حتى حطت الطائرة في معسكر أمريكي يقع داخل منظومة الاستخبارات العسكرية السابقة الواقعة على الجانب الغربي لنهر دجلة في منطقة الكاظمية حيث قسمت هذه المديرية في زمن الاحتلال إلى ثلاث مناطق، إحداها أصبحت معسكرا أمريكيا، والثانية تتبع لما أسموه بقوات حفظ النظام، والقسم الآخر يتبع دائرة الحماية القصوى التابعة لوزارة العدل في حكومة المالكي ". وأضاف الدليمي " نزل الرئيس من الطائرة في المعسكر الأمريكي فغطوا عينيه بنظارات داكنة يستخدمها الجيش الأمريكي عند نقل الأسرى من مكان إلى آخر ، كان الرئيس محاطا بعدد من الأمريكيين وادخل إلى دائرة الحماية القصوى وهنا انتهى دور الحراس الأمريكان عند أول بوابة ، فعادوا أدراجهم". وتابع "بعد نزع سترة الرئيس الواقية والنظارة ، أدخل إلى أول قسم في الدائرة وهو مكافحة الإرهاب وهذا القسم مختص بتنفيذ الإعدام بحق قادة وأبطال العراق ، كانت الساعة الخامسة والنصف فجرا وحين دخول الرئيس شاهد أقفاصا حديدية فيها رجال من العراقيين والعرب المقاومين الصادرة بحقهم أحكام الإعدام ". وأضاف الدليمي أيضا " الرئيس نظر إليهم مبتسما وباعتزاز فقد عرف مواقفهم البطولية من خلال وقوفهم هناك وأكمل سيره باتجاه إحدى الغرف محاطا بحراسة من الميليشيات الطائفية الذين كانوا يشتمونه بسبب الحرب العراقية الإيرانية في ثمانينيات القرن الماضي ، في تلك الأثناء، كانت فرق الموت من ميليشيا جيش المهدي تحيط بمديرية الاستخبارات العسكرية وقد عقدت العزم على اقتحام المديرية حيث يتواجد الرئيس لاختطافه وتسليمه إلى إيران مقابل مبالغ خيالية". واسترسل "تأخرت عملية الإعدام بعض الوقت لحين مجيء مقتدى الصدر الذي تنفي بعض المصادر وجوده لأسباب معروفة كيلا تحرج حكومة المالكي ولا حتى الاحتلال نفسه ثم جاء مقتدى ومعه حراسه وحينما شاهد الرئيس جالساً يقرأ القرآن، قال له: ها شلون الطاغية؟ نظر إليه الرئيس باحتقار، مما حدا بأحد حراسه الى ضرب الرئيس بعقب بندقيته على رأسه". وتابع قائلا :" الرئيس عندها بدأ يهتف: يحيا الشعب، عاش الجهاد، تعيش الأمة، عاش العراق، عاشت فلسطين حرة عربية، يسقط العملاء نحن في الجنة وأعداؤنا في النار وهتف بوجه القاضي والمدعي العام: يسقط الفرس والأمريكان والعملاء ، وبعدها أدخل الرئيس إلى الغرفة المشؤومة ليواجه أمامه كل قادة فرق الموت ومنهم : عبد العزيز الحكيم، موفق الربيعي، علي الدباغ، سامي العسكري، بهاء الأعرجي ومريم الريس، وكذلك منتقد الفرعون ولم يتواجد أي إمام سني كما ادعوا". وأضاف الدليمي أيضا "مشى الرئيس صدام حسين بكل كبرياء وشموخ، مستقبلاً قدره بإيمان عميق، واستقبلته هذه الجماعات بالشتم والكلام البذيء والهتافات المعادية، بل حاول بعض هؤلاء المسئولين وقادة فرق الموت الاعتداء على الرئيس وضربه، وهو مكبل اليدين، لكنه كان صامداً شامخاً رابط الجأش ، رد عليهم قائلاً: أنتم خونة.. عملاء.. أعداء الشعب.. تسقط أمريكا وعملاؤها.. مؤشراً برأسه إليهم.. وكان موفق الربيعي يشتمه متشفياً، قال له الرئيس.. انتم ارهابيون.. ارهابيون.. ثم.. تعيش المقاومة.. يعيش الشعب.. يعيش العراق.. تعيش فلسطين.. تعيش الأمة العربية. ثم أضاف أنه خدم العراق، وقام ببنائه". واستطرد " في تلك الأثناء قام مصور المالكي علي المسعدي بتسجيل اللقطات وتصويرها ، ثم فك سفاحو المليشيات الأصفاد من الأمام وأوثقوا يدي الرئيس من الخلف، واستبدلوا السلسلة التي كانت تتدلى بين قدميه بوثاق آخر خاص بحالات الإعدام ، طلب الرئيس من المدعي العام منقذ الفرعون تسليم القرآن الذي كان برفقته إلى أحد الأشخاص (المحامي بدر البندر) كي يقوم بتسليمه إلى عائلته". وتابع قائلا :" وقف الرئيس أمام حبل المشنقة، بكل شموخ وصبر وإيمان، كما شاهده العالم أجمع ، وهذا المشهد العظيم للرئيس، كان عكس ما قاله الربيعي من أن الرئيس صدام حسين بدا خائفاً ، صعد إلى المشنقة وهو يقول: يا الله يا الله ، وقف أمام الحبل بكل شجاعة وبعزيمة قوية لا تلين". وأضاف " استخدمت في الحبل الذي شنق به صدام 39 عقدة ، رفض الرئيس وضع الكيس الأسود على رأسه وسمح لهم أن يضعوه على عنقه تحت الحبل ، هذا الحبل أخذه الأمريكان من جندي صهيوني وصنع بطريقة مخالفة للقانون من حيث الطول ونوعية الحبل وقد وضع على عنق الرئيس كما أراد". واستطرد " قبل ذلك، دخل إلى القاعة أحد الجنود الأمريكان من أصل يهودي، فأخذ يقيس طول الحبل حتى وصل إلى 39 عقدة وهو عدد الصواريخ التي أطلقها العراق على تل أبيب في العام 1991 والتي كانت من أسباب حقد الصهاينة على الرئيس صدام حسين والسعي لإعدامه، فطلب من الحاضرين أن يزودوه بآلة قطع فأعطاه أحد رجال العصابة سكين جزار، والتي كانت معدة ليقطعوا بها عنق الرئيس ويفصلوا الرأس عن الجسد لكي يحتفلوا بعدها بحمل الرأس ويطوفوا به بمسيرات طائفية كبيرة تشفياً به". وأضاف " نطق الرئيس بالشهادة كاملة ولم يدعوه يكمل النطق بالشهادة للمرة الثانية ، هوى الجسد الطاهر من تلك الفتحة اللعينة وقد أطيل الحبل وبشكل متعمد كي يسقط الرئيس حياً على الأرض ويقتلوه ركلاً وفعلاً هوى الرئيس على الأرض ورفع رأسه مبتسماً إلا أنهم قاموا بركله وضربه بشدة". وعن دلالات المكان الذي نفذ فيه حكم الإعدام ، قال الدليمي في الكتاب :" إن تنفيذ عملية إعدام الرئيس ورفاقه في مبنى الاستخبارات كان له أكثر من مغزى، فضلا عن أنه مطلب إيراني جاء بالتنسيق مع أتباعهم في حكومة المالكي ، فقد جرت عملية الإعدام ( القتل ) في مبنى الشعبة الخامسة في مديرية الاستخبارات العسكرية سابقا في خطوة ذات دلالات تتصل بالحقد الصفوي على العراق وقائده وهى الشعبة التي كانت تتولى تزويد القوات المسلحة العراقية بالمعلومات عن العدو الإيراني أثناء الحرب العراقية الإيرانية ، ولذلك فقد اختير هذا المبنى للدلالة على روح الانتقام الإيرانية من العراق الذي تمكن بقيادة الرئيس صدام حسين من صد الحملة الخمينية الرامية لغزوه واستباحة أرضه ومن ثم غزو الدول العربية في الخليج والجزيرة". واقع مأوساي وبصرف النظر عما قاله الدليمي وقبله الجندي الأمريكي وإلى حين تتضح الحقائق كاملة حول حقيقة ما حدث منذ احتلال العراق في عام 2003 ، فإن الأمر الذي لا جدال فيه بحسب كثيرين هو أن العراق لم يكن أسوأ حالا مما هو عليه اليوم . صحيح أن نظام صدام ارتكب أخطاء لا تغتفر بحق معارضيه وجيرانه ، إلا أن الوقائع على الأرض وتصريحات مسئولى الاحتلال أنفسهم تظهر أيضا أن حال الشعب العراقي تحت حكم صدام كان أفضل بكثير مما هو عليه اليوم ، فهو لم يعد محروما من حقوقه السياسية فقط وإنما أيضا من السيادة الوطنية ومن الأمن ومن أبسط ضروريات الحياة وتحول هذا البلد ذى التاريخ الحضارى الكبير إلى بلد ممزق ومنقسم تنهشه الخلافات السياسية والصراعات الطائفية ، ما يبرهن أن الاحتلال لايمكن أن يجلب "الديمقراطية والحرية" بل يجلب القهر والدمار. ولعل هذا ما أكدته بالفعل صحيفة "الجارديان" أيضا التي انتقدت مؤخرا الحملات الدعائية التي تقوم بها الولايات المتحدة وبريطانيا لإقناع الشعوب الغربية بأن الحرب على العراق حققت أهدافها ، مؤكدة أن تلك المحاولات لاتعدو كونها محاولة لحفظ ما بقي من ماء الوجه وتجميل الوجه القبيح لهما أمام أفظع عمل إجرامي للغرب في العصور الحديثة. وأوضحت أن الوقائع في العراق تظهر أن العراق ليس أفضل حالاً بوجود القوات الأجنبية ، لافتة إلى أن السبب الوحيد الذي يجعل الرأي العام الغربي يشعر بانخفاض عدد القتلى من العراقيين أو من القوات الأجنبية هو التعتيم الإعلامي الذي تنتهجه القوات الأمريكية التي تخفي الأعداد الحقيقية للقتلى وتتستر عن عشرات الآلاف من المساجين الذين تحتجزهم دون محاكمة ، بينما لايزال هناك 4 ملايين لاجئ عراقي لايستطيعون العودة إلى بلدهم. واتهمت في هذا الصدد الولايات المتحدة بأنها أول من بدأ باستغلال الدين والطائفة في العراق حيث قسمت الإدارات والمؤسسات الحكومية العراقية بشكل طائفي وبذلت الكثير من الجهود لإثارة النعرات الطائفية بين أطياف المجتمع العراقي. واختتمت الجارديان بقولها:" إن الولايات المتحدة استخدمت نظاماً استعمارياً قديماً هو التقسيم الطائفي في العراق وجلبت للعراقيين الكثير من الدمار والحزن وجلبت لنفسها خسارة استراتيجية كبيرة على جميع الصعد العسكرية والاقتصادية والأخلاقية". واشنطن تتحسر وأضاف التقرير " الأمريكيون نادمون على ضياع زمن صدام حيث يشعرون بجسامة الخطأ الذى ارتكبوه حين أطاحوا بسلطة متماسكة وذات شعبية وزرعوا بدلها عملية سياسية مشوهة لجمعها بين فرقاء لامشترك بينهم سوى محاولة ملء فراغ مابعد صدام ، فأغلبهم بلا تجربة وتسيطر عليهم الانتماءات الطائفية والتجاذبات الخارجية والعراق آخر مايمكن أن يفكروا به ". والخلاصة أن أوضاع بلاد الرافدين في ظل نظام صدام حسين كانت أفضل بكثير مما هي عليه بعد 7 سنوات من الاحتلال . |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
مااااااااااااااااااشي منه
كله تخريط |
#3
|
||||
|
||||
أشكرك أخي على هذه المعلومات وبارك الله فيك .....!!!!!
لعنة الله على كل العملاء والخونة ..... الحكومة العراقية الحالية فاشلة بكل معنى .. تسيرها أمريكا وبريطانيا مثلما تريد ونفط وخيرات البلاد يذهب للصهاينة الكلاب ........ هل تظنون بأن أمريكا وبريطانيا هدفها راحة الشعب العراقي وسعادته .. مسكين من يفكر بهذا الشئ!!! همها الأول والأخير هو سلب خيرات العراق وزرع الفتنة بين السنة والشيعة وتفكيك العرب ومحاربة الإسلام..
__________________
من خطاب السلطان قابوس بن سعيد المعظم عام1991م "التنمية ليست غاية في حد ذاتها وإنما هي من اجل بناء الإنسان الذي هو أداتها وصانعها ومن ثم ينبغي ألا تتوقف عند مفهوم تحقيق الثروة وبناء الاقتصاد, بل عليها أن تتعدى ذلك إلى تحقيق تقدم الإنسان وإيجاد المواطن القادر على الإسهام بجدارة ووعي في تشييد صرح الوطن وإعلاء بنيانه على قواعد متينة راسخة"
|
#4
|
||||
|
||||
أولا، لا يوجد مصدر لمقالك أعلاه.
ثانيا، الجنود اللذين أعدموا صدام حسين لم يكونوا أمريكان، و إنما عراقيين، و عملية الإعدام تمت من قبل الحكومة العراقية و لم تتدخل فيها أمريكا. و ثالثا، و هذا الأهم، صدام يستاهل إللي صارله، لأنه مجرم و قاتل، و القانون العراقي يجرم القاتل، و عقوبة القاتل هو القتل.
__________________
الدين لله و الوطن للجميع
العلمانية هي الحل |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
[الحي يحييك والميت يزيدك غم] |
#6
|
|||
|
|||
يعني اللي صاير في الراعق كله تخريط
انت اكيد واحد من الروافض |
#7
|
||||
|
||||
جمعة مباركة وبارك الله فيك أخي
رحم الله صدام حسين شهيد الأمة بأمانة اقشعر بدني وأنا أقرأ رسالة الجندي وهو يتكلم عن اللحظات الأخيرة لشهيد الأمة وفقيدها
__________________
لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح
عرفت طريقها وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد .. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا كثر الخونة تحت شعارات دينية بلله عليك اي دين هذا تعدم فيه نفس بشرية في عيد المسلمين حتى اليهود ما عملوها بس عندي سؤال ( صدام ما كان مغطي وجه بينما جلادوه كانوا كلهم مغطين وجوههمو ليش؟) طبعا لانهم كانوا عراقيين |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
قصدك العراقيين الخونه الي هم مجرد بس ستار على امريكا وايران؟؟
ويالبرتقاله هزيتي حاله
__________________
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهَ عنْهُ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:'قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: حَمِدَنِي عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي وَقَالَ مَرَّةً: فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي فَإِذَا قَالَ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم ْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَل،،،، آخر تحرير بواسطة ملاذ المحبه : 01/10/2010 الساعة 08:32 PM |
#10
|
|||
|
|||
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
من عدمه مش معقول يكونوا مسلمين ولله اللي يشوف العراق الحين ما يلوم صدام , كان مروض الحيوانات اللي جالسة تاكل في الشعب العراقي العربي العريق صدام بشر و صح انه غلط بس عطوني رئيس دولة تجرأ يقذف اسرائيل برصاصة واحدة ,طبعا بعد حرب جمال عبد الناصر |
#12
|
|||
|
|||
رحمة الله لاتجوز على الميت غير الرحمة
متابعة |
#13
|
||||
|
||||
يحيا الشعب، عاش الجهاد، تعيش الأمة، عاش العراق، عاشت فلسطين حرة
الله يرحمك يا بطل الامه والله ينتقم منهم
__________________
قطعَ حبلككّ السّري لحظة‘ خروُجك‘ للدُنيا ، ۅ بقيّ أثَرھ فِي جسدِك ليذكُركِ دائِماً بِ ؛ انسَانة عظمِية كانَت تغذّيك منَ جسَدها ، |
#14
|
||||
|
||||
هذا جزاء كل طاغية
انا مستغرب الي يقول شهيد وهو رش الناس والاطفال بالكيماوي وذبحهم وبعضهم قطع السنتهم وهجم عليهم الكلاب والبعض قطع اطرافهم هل ألي يعمل هذي الاشياء ويرش الاطفال والناس بكيماوي ويقتلهم يطلق عليه شهيد ؟؟؟
__________________
لا إله إلا الله محمدا رسول الله اللهم صلي على محمد وآل محمد |
#15
|
|||
|
|||
رحم الله صدام حسين وأسكنه فسيح جناته
ويكفي الفلم القصير الذي شاهده الملايين ويشلهدونه حتى اليوم عن شجاعة صدام والفلم لا يحتاج الى تحليل او ترجمة
__________________
البســـمة
قد تكون الدواء الوحيد الذي يتبقى لك لعلاج هموم قلبك وقد تكون المفتاح الأول لحل المشكلات وفتح أبواب السعادة قال النبي صلى الله عليه واله وسلم : (تبسمك في وجه أخيك صدقة) |
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
أما مسألة إعدام صدام يوم العيد، أتفق معك أن الإختيار لم يكن موفقا، و لكن الحكم لا يزال صحيحا، يجب أن يعدم صدام بسبب إقترافه للكثير من الجرائم في حق الشعب العراقي.
__________________
الدين لله و الوطن للجميع
العلمانية هي الحل |
#17
|
||||
|
||||
مجنون صحار كلامك كله كذب ونفاق ودجل صحيح أنك مجنون
|
#18
|
||||
|
||||
هدي أعصابك
وبعدين انا ما كذبت الناس كلها تعرف حقيقة هذا الشي عن أنواع العذاب ألي سواه صدام حسين للشعب وأنا بنفسي شفت الفيديو وصدام كان يضحك لما الجنود يعذبو الشعب أخي بسألك هل تنكر هذا الشي تعذيب صدام للشعب جاوبني بصراحه ؟؟؟
__________________
لا إله إلا الله محمدا رسول الله اللهم صلي على محمد وآل محمد |
#19
|
||||
|
||||
رحم الله أبا الشبلين وأسكنه فسيح جناته ...... آمين رب العالمين
__________________
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وصحبه وسلم :
( حفظك الله سيدي القابوس أينما كنت ومتعك بالصحة والعافية ) (( اللهم اغفر لي ولوالدي ولوالد والدي ، ولعبدك محمد بن إدريس الشافعي ، ولعبدك عبدالعزيز بن عبدالله بن باز ، ولعبدك محمد بن صالح بن عثيمين ، ولعبدك سعود بن سالم بهوان ، ولكافة المؤمنين والمسلمين أجمعين )) وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وصحبه وسلم |
#20
|
|||
|
|||
الله يرحمك يا ابو عدي ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة
|
#21
|
||||
|
||||
اقتباس:
الوجود الامريكي في العراق كله عشان بحر البترول اللي تحت أرض العراق وحماية اسرائيل ودعم الوجود الامريكي في المنطقه وغريبة بعد مسمي نفسك رجل نفط
__________________
سبحان الله وبحمده
اللهم عافنا وأعفو عنا |
#22
|
||||
|
||||
سلاما سيدي الشهيد يوم ولدت
سلاما يوم أستشهدت سلاما يوم تبعث حيا رحمك الله وأسكنك فسيح جناته شرفتنا حيا ميتا أغظتم حتى في لحظة أعادمك الخزي والعار والشنار لايران وعملائها ومن يواليها شكرا ناقل الموضوع الروايه صحيحه ذكرها الامريكان قبل الدليمي لان الكاميرات أظهرت الجبناء أحفاد العلقمي ولم تظهر من كان ينفذ الاعدام ويشرف عليه وهم أسيادهم الامريكان |
#23
|
|||
|
|||
ههههههه بالعقل .. شخص جلس يقتل في الكويت و العراق ..
و يموت شهيد .. هههههههههههههه |
#24
|
|||
|
|||
اطلقوا عليه العرب سيد الشهداء
سبحان الله شهيد ويقتل بالالاف الحمدالله والشكر |
#25
|
|||
|
|||
شوى يقرب لك مناف الناجي الموسوي
|
#26
|
|||
|
|||
كل شعوب الارض تعلم ان بعد استشهاد الزعيم الخالد صدام حسين خرجت وظهرت الكثير من الجرذان اللتي كان في السابق لا ترفع راس
|
#27
|
|||
|
|||
وليش كل الموسوين يخصوني مثلا ؟ يمكن يخصك |
#28
|
|||
|
|||
ما انتم تقولون ان سلالتكم ونسبكم معروف هههههههههههههههه:كاش� �:
|
#29
|
|||
|
|||
ايوا معروف
طيب لو يخصني تريد توقيعه او ايش بالظبط ؟ |
#30
|
|||
|
|||
ونعم النسب ههههههههههههه ههههههههههههه هاي
|
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
قف لحظة .. أخي .. قفي لحظة أخيتي .. هل انت /انتي من هؤلاء .. اتمنى نقاش جاد | majrooha | السبلة العامة | 62 | 10/07/2010 10:36 AM |
امريكي يصف لزوجته- صدام قبل الإعدام | التحيه | السبلة العامة | 119 | 05/03/2010 01:56 PM |
جنرال أمريكي : صدام انهار قبل الإعدام فاظطررنا الى ....... | abuhiba | سبلة السياسة والاقتصاد | 19 | 02/01/2007 11:19 PM |
فيلم إعدام صدام من لحظة صعوده إلى لحظة سقوطه_ بمونتاج خاص من عدة مصادر | خيـّو | سبلة السياسة والاقتصاد | 9 | 01/01/2007 01:13 AM |
هل إستحق صدام الإعدام | أضغاث يقظة | سبلة السياسة والاقتصاد | 37 | 30/12/2006 06:02 PM |