سبلة عمان واستحقاقات المرحلة القادمة - توافق خيار التغيير مع حتميته - ج 3

[المندوب السامي]

سبلة عمان واستحقاقات المرحلة القادمة
توافق خيار التغيير مع حتميته - الجزء الثالث

مساء الخير ... متواصلين من جديد مع أرائكم الجميلة



ملخص الجزء الأول:
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=527713
مدخل إلى فكرة التغيير الذي ننشده في أهداف السبلة ورؤيتها وهيكلتها وبالتالي آليات عملها ، وكيف أن ضرورة التغيير أملته عوامل خارجية ممزوجة برغبة وخيار وقرار داخلي.
أهمية البيئة التنظيمية لأية مؤسسة واثرها في عملية التغيير
الاقتراب كثيرا من الواقع والتأثر به والتأثير فيه والبقاء في صدر الأحداث يحتاج إلى تغيير فوري وقليل من المخاطرة المدارة باتقان من خلال حساب المكاسب والتضحيات ، وتحقيق الأهداف هي المقياس وليس شيئا آخر.
مررنا سريعا ودون تفصيل على أسس إحداث أي تغيير ولم نتعمق في تلك كونها ثابتة لتغيير أي أمر.

ملخص الجزء الثاني:
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=530964
تركز الحديث فب الجزء الثاني على ما يلي:
- مفهوم التغيير المستدام وضرورته زكيف لإدارة السبلة أن تجعله خيارا استراتيجيا في نهج أدائها. ومن ثم ضرورة تسويق هذا المفهوم للتيقن من إيمان أكبر شريحة ممكنة من طيف الفاعلين والمتفاعلين داخل وخارج السبلة.
- وضع رؤية وإستراتيجية شاملة ومحددة تتناسب والاستحقاقات القادمة على ضوء ما يقر من تغيير. والعنصر الأساس في قدرة هذه الرؤية أو تلك على رسم مسار التغيير وتفعيله هو فهمها وتبنيها وملاءمتها للشريحة الأغلب في الأطياف الفاعلية والمتفاعلة داخل وخارج السبلة (ربما كنت 75% مجرد رقم للدلالة على الأغلبية).
القيادة الجماعية للتغيير وأهميتها لإحداث تغيير رئيسي وجذري للوصول لهدف كالذي تنشده سبلة عمان (أن تكون جزءا رئيسيا وفاعلا في الواقع الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي). كما ألمحنا إلى أهمية وضرورة إيجاد دوائردعم وافرادا قياديين أصحاب تأثير داخل وخارج السبلة


الجزء الثالث:

توسيع دائرة الصلاحيات:
وهذا عامل مهم من حيث أنه بضاعف مصادر الطاقة اللازمة كوقود للتسريع في التغيير واستدامتة ، فبدل أن تنحصر الرغبة في التغيير لدى أفراد يمثلون الصف الأول من القيادة ربما تنضب أو تضمحل تلك الرغبة بفعل الجهد والبطء والرتابة ، فإن إيجاد مصادر طاقة لدفع التغيير لدى كافة الدوائر المهتمة بالسبلة يخفف العبء على فريق قيادة التغيير ويمكنه من توظيف تلك الطاقات لتسريع وتوسيع دائرة التغيير بالتوازي مع الرؤية والاستراتيجية. طالما أن فريق القيدة (الصف الأول) يملك من الهيكلية والآليات والموارد ما يكفيه لتفعيل دوره في مسيرة التغيير ، فإن الصفوف الخلفية والدوائر الخارجية المؤثرة إيجابا (اللوبيات) تحتاج إلى بعض من آليات وموارد ربما بنسب متفاوتة تبدأ من إزالة العوائق المختلفة من طريقهم ، سواءا كانت إدارية شكلية كمراجعة القوانين الداخلية وتدارس القوانين المنظمة لعمل السبلة في الخارج ، والتي ربما تعيق تفعيل التغيير أو ربما تتعارض ودور السبلة في المستقبل أو حتى لا تشكل دعما وحماية بالقدر الكافي الذي يشعر حياله الناشطون في السبلة بالثقة والشفافية الكافية للإسهام بشكل فاعل في تحقيق أهداف السبلة. وهناك العوائق الانسانية كالقلق وجهل التبعات القانونية والأدبية والاحساس بقلة الشأن واستصغار حجم الاسهام الفردي في عملية التغيير. يمكن لعامل التحفيز الفردي الملائم أن يزيل الكثير من العوائق. وقد لامس البعض فاعلية هذا العنصر من خلال العديد من المناسبات هنا في السبلة من أجل إحداث تغييرات وتحسينات على نطاق ضيق حينها.

الأهداف قصيرة المدى:
ولطالما أننا ذكرنا عنصر التحفيز والتشجيع كعنصر فعال في إزاحة العوائق والقلق والجهل ، فإن الإشراك في وضع وتحقيق أهداف مرحلية معلنة قصيرة المدى يعتبر من أفضل أدوات التحفيز والتشجيع على الإطلاق ، فلا محفز للفرد أقوى من إحساسه بتحقيق هدف شارك في وضعه وشارك في تحقيقه. يمكن تقسيم هدف التغيير الرئيسي إلى أهداف مصغرة لتحقيق نتائج مرحلية قابلة للتحقيق وللقياس (تفاديا للانتقاديين واللائيين). والأهم هو الاحتفال بتلك النتائج ولو بشكل مصغر بما يتناسب وحجم النتائج. من ناحية أخرى يمكن للأهداف المرحلية القصيرة المدى أن تبعد شبح اليأس والملل الذي قد ينتاب البعض من جراء بعد الهدف الرئيسي. كما قال أحد الزملاء ... أنتم تحلمون إن كنتم تعتقدون أن سبلتكم يمكنها أن تقارع وسائل إلاعلام الرسمية ... ربما أنه على حق ، فالانتقال من عالم الانترنت الافتراضي إلى أن تكون جزءا (فاعلا) في الواقع يحتاج إلى ردم هوة شاسعة من الفرق في الامكانات الفنية والمهنيةةوالمادية والنفسية ... وكسر حاجز الغربة الذي سينتاب سبلة عمان في عالمها الجديد بين أحضان الواقع.

تكريس النتائج والاستمرار في التغيير:
بقدر ما أن الاحتفال بالمكاسب وتوثيق النجاحات مهما لكن تبعاته مكلفة للغاية خاصة لمن يحتفل باكرا. وهذا مبرر – بقدر ما - لما ألمح إليه البعض أو حاول البعض الآخر أن يعزف على وتره كردة فعل على احتفال السبلة الأخير معزين ذلك إلى أن السبلة ما زالت في العالم الانترنتي الافتراضي وأنها ما زالت ليست جزءا من عالم الواقع الحقيقي حتى تخرج للعالم بتلك الاحتفالية. ربما للإدارة وجهة نظرها من حيث أن الحفل كان آلية عمل أكثر من كونه إحتفال بـ 100000 عضو ، ويدللون على ذلك أنه لم يكن هناك هدف محدد كهذا حتى يحتفل به. واقول أن لربما وصول السبلة لـ 100000 عضو كان هدفا مرحليا معمولا له ولكنه لم يكن هدفا معلنا حينها. لذلك لا بد أن نكون حذرين عند الاحتفال بأن لا نسبق النتائج ، فاحتمال البقاء طويلا عند هدف مرحلي وارد واحتمال الرجوع إلى الوراء والبقاء في عالم الانترنت الافتراضي ايضا وارد. ولتفادي ايا من ذلك كله يجب الاسراع فورا للبناء فوق تلك المرحلة لضمان ثباتها وتشكيل أرضية ارتقاء في البناء لمراحل وأهداف أخرى متواصلة حتى الوصول بسبلة عمان إلى حيث هدف التغيير وهو جعل سبلة عمان مؤسسة ثقافية سياسية إقتصادية وإجتماعية شاملة وفاعلة في الواقع العماني وربما العربي والعالم أجمع. كلمة السر هنا ... إستمرارية التغيير ، فالركون إلى حالة والحفاظ عليها ربما يعطي خصوصية لكنه لا يعطي ريادة زبالتأكيد يفقدنا زمام المبادرو حيال ما يستجد حولنا.


إلى اللقاء في الجزء الرابع الأخير إن شاء الله

[عميد المظلومين]

جميل ان اكون اول المطلعين واول المطالبين بالتثبيت وتسلم استاذي العبقري علي الطرح الرائع ولكن بكل اسف انك سريع تمهل

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة عميد المظلومين

جميل ان اكون اول المطلعين واول المطالبين بالتثبيت وتسلم استاذي العبقري علي الطرح الرائع ولكن بكل اسف انك سريع تمهل

مساء النور سيد العميد

بركاتك يا شيخ

الأجزاء تثبت لمدة أكثر من 4 أيام وكل من يعنيه الأمر مر عليه أو من حوله والرسالة وصلت
ولا أظن أن الهدف هو زيادة الحوارات هنا بقدر ما هو إيصال الفكرة لمن تعنيهم ، ولا أظن أن هناك من أعضاء السيبلة الكرام لا يمر على السياسية لمدة نزيد عن 3 أيام ، والمواضيع المثبتة هي أولى اهتمامات المارين من هنا

[عميد المظلومين]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

مساء النور سيد العميد

بركاتك يا شيخ

الأجزاء تثبت لمدة أكثر من 4 أيام وكل من يعنيه الأمر مر عليه أو من حوله والرسالة وصلت
ولا أظن أن الهدف هو زيادة الحوارات هنا بقدر ما هو إيصال الفكرة لمن تعنيهم ، ولا أظن أن هناك من أعضاء السيبلة الكرام لا يمر على السياسية لمدة نزيد عن 3 أيام ، والمواضيع المثبتة هي أولى اهتمامات المارين من هنا

نعم ولكن هذا المجهود كان من مفروض منك طرح كل اسبوع جزاء ما كله لي في جعبتك طلعه مره واحدة شوف بن دارس كيف مواضيعه مستمر ومشوقه

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة عميد المظلومين

نعم ولكن هذا المجهود كان من مفروض منك طرح كل اسبوع جزاء ما كله لي في جعبتك طلعه مره واحدة شوف بن دارس كيف مواضيعه مستمر ومشوقه

وهين تجيبني أنا وتحطني سيار ذاك الداهيه

ربما علي أهدافه تخنلف عن أهدافي ، حتى اتجاه المواضيع مخنلف
مواضيع علي تعنى بالخارج وتحتاج لأن تلقى صدى أوسع وبالذات خارج السبلة
وهذا الموضوع معني بالداخل أكثر من الخارج وهدفه أن يلقى الصدى داخل أروقة السبلة
كان الأولى أن ينزل كقطعه واحد (لولا طوله) من أجل ألا تتمزق الفكرة بتجزئته على فترات متباعدة
لذلك تجدني حريصا على الربط من خلال ملخصات وروابط الأجزاء السابقة

[عميد المظلومين]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

وهين تجيبني أنا وتحطني سيار ذاك الداهيه

ربما علي أهدافه تخنلف عن أهدافي ، حتى اتجاه المواضيع مخنلف
مواضيع علي تعنى بالخارج وتحتاج لأن تلقى صدى أوسع وبالذات خارج السبلة
وهذا الموضوع معني بالداخل أكثر من الخارج وهدفه أن يلقى الصدى داخل أروقة السبلة
كان الأولى أن ينزل كقطعه واحد (لولا طوله) من أجل ألا تتمزق الفكرة بتجزئته على فترات متباعدة
لذلك تجدني حريصا على الربط من خلال ملخصات وروابط الأجزاء السابقة

توقع كان ردك هياك تره اسمه من زمن هو كان 6 سنوات ( عبقري )

[الوقور]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

سبلة عمان واستحقاقات المرحلة القادمة
توافق خيار التغيير مع حتميته - الجزء الثالث

مساء الخير ... متواصلين من جديد مع أرائكم الجميلة



ملخص الجزء الأول:
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=527713
مدخل إلى فكرة التغيير الذي ننشده في أهداف السبلة ورؤيتها وهيكلتها وبالتالي آليات عملها ، وكيف أن ضرورة التغيير أملته عوامل خارجية ممزوجة برغبة وخيار وقرار داخلي.
أهمية البيئة التنظيمية لأية مؤسسة واثرها في عملية التغيير
الاقتراب كثيرا من الواقع والتأثر به والتأثير فيه والبقاء في صدر الأحداث يحتاج إلى تغيير فوري وقليل من المخاطرة المدارة باتقان من خلال حساب المكاسب والتضحيات ، وتحقيق الأهداف هي المقياس وليس شيئا آخر.
مررنا سريعا ودون تفصيل على أسس إحداث أي تغيير ولم نتعمق في تلك كونها ثابتة لتغيير أي أمر.

ملخص الجزء الثاني:
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=530964
تركز الحديث فب الجزء الثاني على ما يلي:
- مفهوم التغيير المستدام وضرورته زكيف لإدارة السبلة أن تجعله خيارا استراتيجيا في نهج أدائها. ومن ثم ضرورة تسويق هذا المفهوم للتيقن من إيمان أكبر شريحة ممكنة من طيف الفاعلين والمتفاعلين داخل وخارج السبلة.
- وضع رؤية وإستراتيجية شاملة ومحددة تتناسب والاستحقاقات القادمة على ضوء ما يقر من تغيير. والعنصر الأساس في قدرة هذه الرؤية أو تلك على رسم مسار التغيير وتفعيله هو فهمها وتبنيها وملاءمتها للشريحة الأغلب في الأطياف الفاعلية والمتفاعلة داخل وخارج السبلة (ربما كنت 75% مجرد رقم للدلالة على الأغلبية).
القيادة الجماعية للتغيير وأهميتها لإحداث تغيير رئيسي وجذري للوصول لهدف كالذي تنشده سبلة عمان (أن تكون جزءا رئيسيا وفاعلا في الواقع الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي). كما ألمحنا إلى أهمية وضرورة إيجاد دوائردعم وافرادا قياديين أصحاب تأثير داخل وخارج السبلة


الجزء الثالث:

توسيع دائرة الصلاحيات:
وهذا عامل مهم من حيث أنه بضاعف مصادر الطاقة اللازمة كوقود للتسريع في التغيير واستدامتة ، فبدل أن تنحصر الرغبة في التغيير لدى أفراد يمثلون الصف الأول من القيادة ربما تنضب أو تضمحل تلك الرغبة بفعل الجهد والبطء والرتابة ، فإن إيجاد مصادر طاقة لدفع التغيير لدى كافة الدوائر المهتمة بالسبلة يخفف العبء على فريق قيادة التغيير ويمكنه من توظيف تلك الطاقات لتسريع وتوسيع دائرة التغيير بالتوازي مع الرؤية والاستراتيجية. طالما أن فريق القيدة (الصف الأول) يملك من الهيكلية والآليات والموارد ما يكفيه لتفعيل دوره في مسيرة التغيير ، فإن الصفوف الخلفية والدوائر الخارجية المؤثرة إيجابا (اللوبيات) تحتاج إلى بعض من آليات وموارد ربما بنسب متفاوتة تبدأ من إزالة العوائق المختلفة من طريقهم ، سواءا كانت إدارية شكلية كمراجعة القوانين الداخلية وتدارس القوانين المنظمة لعمل السبلة في الخارج ، والتي ربما تعيق تفعيل التغيير أو ربما تتعارض ودور السبلة في المستقبل أو حتى لا تشكل دعما وحماية بالقدر الكافي الذي يشعر حياله الناشطون في السبلة بالثقة والشفافية الكافية للإسهام بشكل فاعل في تحقيق أهداف السبلة. وهناك العوائق الانسانية كالقلق وجهل التبعات القانونية والأدبية والاحساس بقلة الشأن واستصغار حجم الاسهام الفردي في عملية التغيير. يمكن لعامل التحفيز الفردي الملائم أن يزيل الكثير من العوائق. وقد لامس البعض فاعلية هذا العنصر من خلال العديد من المناسبات هنا في السبلة من أجل إحداث تغييرات وتحسينات على نطاق ضيق حينها.

الأهداف قصيرة المدى:
ولطالما أننا ذكرنا عنصر التحفيز والتشجيع كعنصر فعال في إزاحة العوائق والقلق والجهل ، فإن الإشراك في وضع وتحقيق أهداف مرحلية معلنة قصيرة المدى يعتبر من أفضل أدوات التحفيز والتشجيع على الإطلاق ، فلا محفز للفرد أقوى من إحساسه بتحقيق هدف شارك في وضعه وشارك في تحقيقه. يمكن تقسيم هدف التغيير الرئيسي إلى أهداف مصغرة لتحقيق نتائج مرحلية قابلة للتحقيق وللقياس (تفاديا للانتقاديين واللائيين). والأهم هو الاحتفال بتلك النتائج ولو بشكل مصغر بما يتناسب وحجم النتائج. من ناحية أخرى يمكن للأهداف المرحلية القصيرة المدى أن تبعد شبح اليأس والملل الذي قد ينتاب البعض من جراء بعد الهدف الرئيسي. كما قال أحد الزملاء ... أنتم تحلمون إن كنتم تعتقدون أن سبلتكم يمكنها أن تقارع وسائل إلاعلام الرسمية ... ربما أنه على حق ، فالانتقال من عالم الانترنت الافتراضي إلى أن تكون جزءا (فاعلا) في الواقع يحتاج إلى ردم هوة شاسعة من الفرق في الامكانات الفنية والمهنيةةوالمادية والنفسية ... وكسر حاجز الغربة الذي سينتاب سبلة عمان في عالمها الجديد بين أحضان الواقع.

تكريس النتائج والاستمرار في التغيير:
بقدر ما أن الاحتفال بالمكاسب وتوثيق النجاحات مهما لكن تبعاته مكلفة للغاية خاصة لمن يحتفل باكرا. وهذا مبرر – بقدر ما - لما ألمح إليه البعض أو حاول البعض الآخر أن يعزف على وتره كردة فعل على احتفال السبلة الأخير معزين ذلك إلى أن السبلة ما زالت في العالم الانترنتي الافتراضي وأنها ما زالت ليست جزءا من عالم الواقع الحقيقي حتى تخرج للعالم بتلك الاحتفالية. ربما للإدارة وجهة نظرها من حيث أن الحفل كان آلية عمل أكثر من كونه إحتفال بـ 100000 عضو ، ويدللون على ذلك أنه لم يكن هناك هدف محدد كهذا حتى يحتفل به. واقول أن لربما وصول السبلة لـ 100000 عضو كان هدفا مرحليا معمولا له ولكنه لم يكن هدفا معلنا حينها. لذلك لا بد أن نكون حذرين عند الاحتفال بأن لا نسبق النتائج ، فاحتمال البقاء طويلا عند هدف مرحلي وارد واحتمال الرجوع إلى الوراء والبقاء في عالم الانترنت الافتراضي ايضا وارد. ولتفادي ايا من ذلك كله يجب الاسراع فورا للبناء فوق تلك المرحلة لضمان ثباتها وتشكيل أرضية ارتقاء في البناء لمراحل وأهداف أخرى متواصلة حتى الوصول بسبلة عمان إلى حيث هدف التغيير وهو جعل سبلة عمان مؤسسة ثقافية سياسية إقتصادية وإجتماعية شاملة وفاعلة في الواقع العماني وربما العربي والعالم أجمع. كلمة السر هنا ... إستمرارية التغيير ، فالركون إلى حالة والحفاظ عليها ربما يعطي خصوصية لكنه لا يعطي ريادة زبالتأكيد يفقدنا زمام المبادرو حيال ما يستجد حولنا.


إلى اللقاء في الجزء الرابع الأخير إن شاء الله

{ رائعة رمضانية ايها المندوب تطالعنا بها السبلة على يد خيرة أقلامها }
أختلف معك استاذي فيما ذهبت اليه بأن عالم الإنترنت هو عالم افتراضي وليس عالم واقعي فالإنترنت اصبح عالم الجميع وواقعهم على مختلف مشاربهم واعمارهم واوطانهم ويكتسب ميزة آخرى تجعله اكثر تفوقا على غيره من وسائل الإعلام فوسائل الإعلام التقليدية لا تمكن المتلقي من المساهمة في الموضوع المطروح كما هو الحال في الإعلام النتي اضافة الى مميزات أخرى كسرعة تحديث الخبر والقدرة على بسط الفكرة وتعميق فهمها لدى المتلقي .
ما نطمح اليه في المرحلة القادمة هو عودة تلك الأقلام الجادة المبدعة الى جانب الأقلام المتواجدة التي تستطيع الرقي بها المنبر على المستويين المحلي والاقليمي والدولي وما تلك الدراسات الاكاديمية التي اعدت عن السبلة الأولى الا برهانا لما أقول .
حتى تصبح السبلة فوق الأمل لا بد من إدارة واعية بواقع المرحلة التي نعيش فيها تتثنى بما يخدم استمرار تدفق الكلمة الحرة الصادقة بدون أن تنكسر أمام أي ضغط يمارس عليها وبدون تحيز لأي منهجي أو ايدلوجيا مهما توهمت بأنها لوحدها من يمتلك الحقيقة فالحقيقة في نظري يتشارك البشر في امتلاك أجزاء منها فحسب .
وأقلام تقنع المتلقي بجودة الطرح من خلال اتباع المنهجي العقلاني والعلماني في المادة المطروحة لتقطع على المتصيد طريقه .

[تلميذ]

السلام عليكم،
أشكر الجميع على الطرح المميز والمناقشة الرائعة. تتوارد في خاطري التساؤلات والأفكار التالية:

أعتقد أن مقولة أن سبلة عمان تعمل في عالم إفتراضي مغلوطة من الأساس ويجب توضيحها.
فهمي الحالي أن سبلة عمان هي منبر إعلامي يستخدم شبكة المعلومات (الإنترنت) لنشر مقالات المشاركين وكتاباتهم نقلا عن مشاهداتهم في الواقع.
يتميز النشر عن طريق الإنترنت بقلة التكاليف وإتساع شبكة مصادر المعلومات أو الأعضاء وسرعة وسهولة إستقبال المشاركات وكذلك يتميز بالعالمية لسهولة الإطلاع عليه من جميع أنحاء العالم. في المقابل مثل هذا النوع من النشر يتسم بعدم وضوح هوية المشاركين وبضعف الرقابة قبل النشر مما قد يفتح المجال لمشاركات غير جادة وأخرى قد تكون سلبية أو غير قانونية.

في رأيي أن السبلة أثبتت بالتجربة أن الإستفادة من المشاركات الإيجابة هي أكبر بكثير من أضرار المشاركات السلبية وهذا إن دل فإنما يدل على وعي ونضج مرتادي السبلة بصورة عامة وحسن إدارة مشرفيها.
ولضبط المخاطرة هناك حاجة دائمة للمعالجة القانونية لحماية السبلة ومشرفيها من الضرر بسبب نشر الكتابات. وعلى الجانب الآخر نتمنى من الحكومة أن تطور كذلك قوانين لحماية حرية التعبير وأن تتسع صدور مسؤليها للإنتقاد الجارح في بعض الأحيان وهذا موجود في عدة دول متقدمة ولايعيب أحد.

لا أعلم ماهو الكيان أو الصفة الحالية لموقع السبلة حاليا. فهل هي شركة أو هيئة أو غير ذلك. عندما سمعنا عن محاكمات كانت موجهة ضد أفراد. بينما نلاحظ خبر أن "سبلة عمان ومكتب خليفة الهنائي للمحاماة والاستشارات القانونية يعقدان اتفاقية قانونية" فكيف كان تمثيل السبلة في هذة الإتفاقية ككيان قانوني أو كشخصية إعتبارية لها حقوق وعليها التزامات.

من هذا المنطلق عندما نسمع الحديث عن الخروج للواقع تتوارد إلى الأذهان أفكار مثل هل ستنشأ شركة أو مؤسسة مرخصة في مجال الإعلام و هل سيتغير إسلوب النشر بإصدار صحيفة أو برنامج تلفزيوني إعلامي أومثل ذلك. وتأتي اسئلة مثل هل سنفقد ميزات إعلام الإنترنت ؟ هل ستتقلص النشر لتكون السبلة محلية فقط؟ هل ستخضع لمزيد من القيود مثل الجرائد المحلية وهل سيؤدي ذلك إلى تحجيم دورها وبالتالي فقدها للأقلام الشجاعة والمتميزة.

كأي مؤسسة على الواقع تحتاج السبلة إلى مصادر للتمويل فكيف يتم هذا حاليا وكيف سيكون ذلك في حالة التغيير؟

من المعلوم أن كل مخاطرة تحتاج إلى خطة لإحتوائها والتقليل من أضرارها في حال وقوعها لا سمح الله.
قد يكون من الحذر أن يتم إنشاء كيان آخر غير السبلة موازي ومرادف لها ولكن مستقل قانونيا بحيث يمكن تجربة التغيير مع بقاء السبلة مستمرة في مجالها. بهذا إن حدث مالم يكن في الحسبان في أسواء الإحتمالات لا سمح الله يكون التأثير أقل مايمكن ولا تخسر السبلة مصداقيتها أو مكتسباتها السابقة.

متابعين معكم وبالتوفيق للجميع.

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة الوقور

{ رائعة رمضانية ايها المندوب تطالعنا بها السبلة على يد خيرة أقلامها }
أختلف معك استاذي فيما ذهبت اليه بأن عالم الإنترنت هو عالم افتراضي وليس عالم واقعي فالإنترنت اصبح عالم الجميع وواقعهم على مختلف مشاربهم واعمارهم واوطانهم ويكتسب ميزة آخرى تجعله اكثر تفوقا على غيره من وسائل الإعلام فوسائل الإعلام التقليدية لا تمكن المتلقي من المساهمة في الموضوع المطروح كما هو الحال في الإعلام النتي اضافة الى مميزات أخرى كسرعة تحديث الخبر والقدرة على بسط الفكرة وتعميق فهمها لدى المتلقي .
ما نطمح اليه في المرحلة القادمة هو عودة تلك الأقلام الجادة المبدعة الى جانب الأقلام المتواجدة التي تستطيع الرقي بها المنبر على المستويين المحلي والاقليمي والدولي وما تلك الدراسات الاكاديمية التي اعدت عن السبلة الأولى الا برهانا لما أقول .
حتى تصبح السبلة فوق الأمل لا بد من إدارة واعية بواقع المرحلة التي نعيش فيها تتثنى بما يخدم استمرار تدفق الكلمة الحرة الصادقة بدون أن تنكسر أمام أي ضغط يمارس عليها وبدون تحيز لأي منهجي أو ايدلوجيا مهما توهمت بأنها لوحدها من يمتلك الحقيقة فالحقيقة في نظري يتشارك البشر في امتلاك أجزاء منها فحسب .
وأقلام تقنع المتلقي بجودة الطرح من خلال اتباع المنهجي العقلاني والعلماني في المادة المطروحة لتقطع على المتصيد طريقه .

نعم عالم الانترنت ميزاته لا جدال عليها ، لكنه إفتراضي من منطلق أن من يقف وراء الطرح مجهولا تماما إلا فيما ندر ، وكثير من المعنيين بأمر طرح ما لا تتعاطى معه بذات الجدية. كما ,ان المنتديات الحوارية العامة تفتقد للرؤية والأهداف الواضحة تجاه ما يجري في الواقع إلا بعض المنتديات التخصصية العقائدية ، ما عداها يعتبر ساحة مفتوحة قل ما شئت واذهب.

وما تلا من تساؤلات ومطالبات في ردك أعلاه فلا أملك له إجابة وربما إدارة السبلة تملك الكثير من الإجابات عليه.

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة تلميذ

السلام عليكم،
أشكر الجميع على الطرح المميز والمناقشة الرائعة. تتوارد في خاطري التساؤلات والأفكار التالية:

أعتقد أن مقولة أن سبلة عمان تعمل في عالم إفتراضي مغلوطة من الأساس ويجب توضيحها.
فهمي الحالي أن سبلة عمان هي منبر إعلامي يستخدم شبكة المعلومات (الإنترنت) لنشر مقالات المشاركين وكتاباتهم نقلا عن مشاهداتهم في الواقع.
يتميز النشر عن طريق الإنترنت بقلة التكاليف وإتساع شبكة مصادر المعلومات أو الأعضاء وسرعة وسهولة إستقبال المشاركات وكذلك يتميز بالعالمية لسهولة الإطلاع عليه من جميع أنحاء العالم. في المقابل مثل هذا النوع من النشر يتسم بعدم وضوح هوية المشاركين وبضعف الرقابة قبل النشر مما قد يفتح المجال لمشاركات غير جادة وأخرى قد تكون سلبية أو غير قانونية.

في رأيي أن السبلة أثبتت بالتجربة أن الإستفادة من المشاركات الإيجابة هي أكبر بكثير من أضرار المشاركات السلبية وهذا إن دل فإنما يدل على وعي ونضج مرتادي السبلة بصورة عامة وحسن إدارة مشرفيها.
ولضبط المخاطرة هناك حاجة دائمة للمعالجة القانونية لحماية السبلة ومشرفيها من الضرر بسبب نشر الكتابات. وعلى الجانب الآخر نتمنى من الحكومة أن تطور كذلك قوانين لحماية حرية التعبير وأن تتسع صدور مسؤليها للإنتقاد الجارح في بعض الأحيان وهذا موجود في عدة دول متقدمة ولايعيب أحد.

لا أعلم ماهو الكيان أو الصفة الحالية لموقع السبلة حاليا. فهل هي شركة أو هيئة أو غير ذلك. عندما سمعنا عن محاكمات كانت موجهة ضد أفراد. بينما نلاحظ خبر أن "سبلة عمان ومكتب خليفة الهنائي للمحاماة والاستشارات القانونية يعقدان اتفاقية قانونية" فكيف كان تمثيل السبلة في هذة الإتفاقية ككيان قانوني أو كشخصية إعتبارية لها حقوق وعليها التزامات.

من هذا المنطلق عندما نسمع الحديث عن الخروج للواقع تتوارد إلى الأذهان أفكار مثل هل ستنشأ شركة أو مؤسسة مرخصة في مجال الإعلام و هل سيتغير إسلوب النشر بإصدار صحيفة أو برنامج تلفزيوني إعلامي أومثل ذلك. وتأتي اسئلة مثل هل سنفقد ميزات إعلام الإنترنت ؟ هل ستتقلص النشر لتكون السبلة محلية فقط؟ هل ستخضع لمزيد من القيود مثل الجرائد المحلية وهل سيؤدي ذلك إلى تحجيم دورها وبالتالي فقدها للأقلام الشجاعة والمتميزة.

كأي مؤسسة على الواقع تحتاج السبلة إلى مصادر للتمويل فكيف يتم هذا حاليا وكيف سيكون ذلك في حالة التغيير؟

من المعلوم أن كل مخاطرة تحتاج إلى خطة لإحتوائها والتقليل من أضرارها في حال وقوعها لا سمح الله.
قد يكون من الحذر أن يتم إنشاء كيان آخر غير السبلة موازي ومرادف لها ولكن مستقل قانونيا بحيث يمكن تجربة التغيير مع بقاء السبلة مستمرة في مجالها. بهذا إن حدث مالم يكن في الحسبان في أسواء الإحتمالات لا سمح الله يكون التأثير أقل مايمكن ولا تخسر السبلة مصداقيتها أو مكتسباتها السابقة.

متابعين معكم وبالتوفيق للجميع.

عزيزي

ربما تجد في ردي على الأخ الوقور ما يغطي الكثير من النقاط التي تفضلت بها في ردك الكريم.
والبعض من النقاط سنتعرض لها في الجزء الأخير ، وربما من خلال راي الإدارة في المقترحات التي يحملها الموضوع
شكرا

[الوقور]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

نعم عالم الانترنت ميزاته لا جدال عليها ، لكنه إفتراضي من منطلق أن من يقف وراء الطرح مجهولا تماما إلا فيما ندر ، وكثير من المعنيين بأمر طرح ما لا تتعاطى معه بذات الجدية. كما ,ان المنتديات الحوارية العامة تفتقد للرؤية والأهداف الواضحة تجاه ما يجري في الواقع إلا بعض المنتديات التخصصية العقائدية ، ما عداها يعتبر ساحة مفتوحة قل ما شئت واذهب.

وما تلا من تساؤلات ومطالبات في ردك أعلاه فلا أملك له إجابة وربما إدارة السبلة تملك الكثير من الإجابات عليه.

أخي العزيز الا ترى معي بأن بعض الكتاب أماطوا عن وجههم اللثام كأمثال الكاتب الكبير على الذويدي وذلك يفتح الباب على مصراعيه لعصر جديدمن التعاطي ، كما أن تلك الأسماء المستعارة لا تخفى على متخذ القرار فهو وأنت وأنا ندرج ذلك مما يتيح للجانبين مساحة من المناورة بحيث يتمكن الكاتب المحتجب من التعبير عن الهدف والرؤية التي يرمي اليها من غير أن يكشف نفسه للعامه مما يشعره وربما يشعر صاحب القرار بشيء من الحرج .
ومن ناحية أخرى تستطيع السلطة الراشدة تحسس ما يريده الشعب من إصلاح والطريقة التي يراها صالحة للوصول لذلك المبتغى من خلال تحيل ما يرد من طرح والنوعية الطارحة له .

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة الوقور

أخي العزيز الا ترى معي بأن بعض الكتاب أماطوا عن وجههم اللثام كأمثال الكاتب الكبير على الذويدي وذلك يفتح الباب على مصراعيه لعصر جديدمن التعاطي ، كما أن تلك الأسماء المستعارة لا تخفى على متخذ القرار فهو وأنت وأنا ندرج ذلك مما يتيح للجانبين مساحة من المناورة بحيث يتمكن الكاتب المحتجب من التعبير عن الهدف والرؤية التي يرمي اليها من غير أن يكشف نفسه للعامه مما يشعره وربما يشعر صاحب القرار بشيء من الحرج .
ومن ناحية أخرى تستطيع السلطة الراشدة تحسس ما يريده الشعب من إصلاح والطريقة التي يراها صالحة للوصول لذلك المبتغى من خلال تحيل ما يرد من طرح والنوعية الطارحة له .

نعم سيدي
ولكن من أماط اللثام أصبح أكثر خجلا في الطرح وبعيدا عن الهدف ، غلب على طرح الزويدي القالب الفكاهي
أما من ناحية مساحة المناورة المكشوفه فأطن أننا نفترض الإيجابية في الجهة المتلقية التي ستتخذ من بعض النقد دافعا للإصلاح. وهذه النوعية من المسؤولين قلة قليلة يمكن أن يطلق عليها "سلكة راشدة" ، والغالب الأعم يتخذ من مصطلح "خفافيش الظلام" ذريعة للتلكؤ في الإصلاح متعللا أن هذه هلوسات مراهقين ...

[عميد المظلومين]

أرسل أصلا بواسطة الوقور

أخي العزيز الا ترى معي بأن بعض الكتاب أماطوا عن وجههم اللثام كأمثال الكاتب الكبير على الذويدي وذلك يفتح الباب على مصراعيه لعصر جديدمن التعاطي ، كما أن تلك الأسماء المستعارة لا تخفى على متخذ القرار فهو وأنت وأنا ندرج ذلك مما يتيح للجانبين مساحة من المناورة بحيث يتمكن الكاتب المحتجب من التعبير عن الهدف والرؤية التي يرمي اليها من غير أن يكشف نفسه للعامه مما يشعره وربما يشعر صاحب القرار بشيء من الحرج .
ومن ناحية أخرى تستطيع السلطة الراشدة تحسس ما يريده الشعب من إصلاح والطريقة التي يراها صالحة للوصول لذلك المبتغى من خلال تحيل ما يرد من طرح والنوعية الطارحة له .

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

وين الامل من اجل فسحة فلا امل ولا حلم

[الوقور]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

نعم سيدي
ولكن من أماط اللثام أصبح أكثر خجلا في الطرح وبعيدا عن الهدف ، غلب على طرح الزويدي القالب الفكاهي
أما من ناحية مساحة المناورة المكشوفه فأطن أننا نفترض الإيجابية في الجهة المتلقية التي ستتخذ من بعض النقد دافعا للإصلاح. وهذه النوعية من المسؤولين قلة قليلة يمكن أن يطلق عليها "سلكة راشدة" ، والغالب الأعم يتخذ من مصطلح "خفافيش الظلام" ذريعة للتلكؤ في الإصلاح متعللا أن هذه هلوسات مراهقين ...

ذهب ايها السامي
خفافيش الظلام اصبحوا الآن بعد السبلتين الأولى والثانية هم من يسهم في توجيه الرأي العام لاي فكرة وهدف واصبحت الطبقة المتعلمة بمثقفيها وانصاف وارباع مثقفيها لا تمر عليهم ليلة من دون الولوج للسبلة مما يجعل السبلة تتفوق على سائر وسائل الإعلام .
نعم لدينا طبقة من المسؤلين لا يعيرون أي أهتمام للرأي العام أيا كان مصدره بس أحب أوكد لشخصكم الكريم أن من عتاة هذه الفئة اضحى من يخصص من موظفيه من يتابع ما يكتب عنه في السبلة وذلك مؤشر لما وصل اليه الحال .
درب النجاح طويل وصعب ومتعرج ولكن بالعمل الذي تقودون أنتم واخوانكم دفته سنصل الى ما نعتبره اليوم حلما وعما قريب سيصبح امل مشروع .

[الوقور]

أرسل أصلا بواسطة عميد المظلومين

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

وين الامل من اجل فسحة فلا امل ولا حلم

أخي عميد المنتصرين بإذن الله لولا الامل ما استطعنا العيش ولو ليوم واحد فبالامل تدوم الحياة وتعمر الدنيا