|
||
#1
|
|||
|
|||
القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية لعام 2011
محمد الأشعري، خالد البري، أمير تاج السر، بنسالم حميش، ميرال الطحاوي ورجاء عالم هم الكتّاب الستة الذين اختيروا ضمن اللائحة القصيرة لـِ"الجائزة العالمية للرواية العربية" (البوكر العربية) لسنة 2011.
وقد أعلنت أسماء الكتّاب الستة خلال مؤتمر صحافي عقدته لجنة التحكيم في الدوحة، قطر، عاصمة الثقافة العربية لهذه السنة. تتضمن اللائحة القصيرة كاتباً سبق له أن ورد في اللائحة الطويلة لسنة 2009، وهو الروائي بنسالم حميش عن "الرجل الاندلسي". أعلن اللائحة رئيس لجنة التحكيم لهذه السنة، وهو فاضل العزاوي، الذي تم الكشف عن هويته اليوم، كما عن هويات أعضاء اللجنة الأربعة الآخرين. المحكّمون الخمسة من المتخصصين في مجال الادب العربي، وهم من العراق والبحرين وايطاليا والاردن والمغرب. اختيرت الأعمال الستة من اصل لائحة طويلة من 16 رواية كان تم الاعلان عنها في شهر نوفمبر من هذه السنة، وتم اختيارها من 123 ترشيحا جاءت من جميع أنحاء العالم العربي. وهي للكتّاب الآتية أسماؤهم، مع جنسياتهم، وعناوين الروايات، وأسماء الناشرين (بالترتيب الألفبائي): القوس والفراشة محمد الأشعري المركز الثقافي العربي مغربي رقصة شرقية خالد البري دار العين للنشر مصري صائد اليرقات أمير تاج السر ثقافة للنشر سوداني معذبتي بنسالم حميش دار الشروق مغربي بروكلين هايتس ميرال الطحاوي دار ميريت مصرية طوق الحمام رجاء عالم المركز الثقافي العربي سعودية وتتألف لجنة التحكيم لهذه السنة من الشاعر والناقد العراقي المقيم في برلين فاضل العزاوي، الأكاديمية والباحثة والناقدة البحرينية منيرة الفاضل، الأكاديمية والمترجمة والناقدة الايطالية ايزابيلا كاميرا دافليتو، الكاتب والصحافي الأردني أمجد ناصر، والكاتب والناقد المغربي سعيد يقطين. وعلّق رئيس لجنة التحكيم فاضل العزاوي على اللائحة القصيرة قائلاً: "كان عمل اللجنة متناغماً منذ البداية، وعلى قدر كبير من الانسجام. فحصل شبه اجماع على اللائحة الطويلة، مما سهّل عملية اختيار اللائحة القصيرة. وهي لائحة تعبّر في نظر اللجنة عن المستوى الجيّد الذي بلغته الرواية العربية المعاصرة في اتجاهاتها المختلفة". تحتفل الجائزة هذه السنة بعامها الرابع، وهي تحظى بدعم مؤسسة جائزة بوكر وتموّلها مؤسسة الامارات للنفع الاجتماعي. وهي من أبرز الجوائز الأدبية في العالم العربي، وتحتفي بأفضل رواية عربية صدرت خلال السنة الفائتة. تحظى الجائزة بتغطية كبيرة في جميع انحاء العالم العربي، ونتائجها تثير النقاش والجدالات. تختار لجنة التحكيم القائمتين الطويلة والقصيرة والفائز، معتمدة حصرا معيار المستوى الأدبي، من دون ان تولي اي اهتمام لمسائل الجنسية، الانتماء الجغرافي، الدين، الجنس او العمر. يحصل كل من المرشّحين الستة النهائيين على 10000 دولار، أما الرابح، الذي سوف يعلن اسمه في 14 آذار/مارس 2011 في أبو ظبي، فيفوز بـ 50000 دولار إضافية، فضلا عن ازدياد مبيعات الكتب عربيا وعالميا. ترجمة الرواية الفائزة الىا لانكليزية مضمونة، وقد تمت الى الآن ترجمة الروايات الثلاث الفائزة الى الانكليزية، الى جانب مجموعة كبيرة من اللغات الاخرى. كذلك حصل عدد كبير من كتّاب اللوائح القصيرة على عقود ترجمة. وعلّقت المنسّقة الإدارية للجائزة جمانة حداد قائلةً: "إن النجاح اللافت للجائزة، بما تضمنه من تثبيت حضور الرواية العربية عربيا وعالميا، ومن عقود ترجمة متنوعة للفائزين كما لكتّاب اللوائح القصيرة، لهو حافز إضافي لنا لكي تستمر الجائزة في تطوير سبل جديدة لتعزيز موقع الأدب العربي، ولتأمين فرص نشر وانتشار فضلى لكتّاب اللائحة الطويلة والقصيرة، الى جانب الفائز". وأضاف رئيس مجلس الأمناء جوناثان تايلور: "يسرّني أن نعلن هذه اللائحة القصيرة من الدوحة، عاصمة الثقافة العربية لسنة 2010. إعلاناتنا السابقة جرت في لندن وبيروت والقاهرة وبرلين وابو ظبي. ان الجائزة عالمية بحقّ، وتولي فقط الاهمية للمستوى الادبي المتميّز". أما رئيسة برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي سلوى مقدادي، فقالت: "ان مؤسسة الامارات للنفع الاجتماعي سعيدة بتمويل هذه الجائزة المهيبة للسنة الرابعة على التوالي. يقوم دورنا على توفير الدعم المالي للجائزة، مع ضمان استقلاليتها. وقد منح ذلك الجائزة سمعتها النزيهة الراسخة بازدياد، ليس في العالم العربي فقط بل في العالم أجمع". يذكر أخيرا أن المنسّقة الحالية للجائزة، الكاتبة والصحافية اللبنانية جمانة حداد، سوف تتخلى عن تنسيق الجائزة لانشغالاتها الأدبية والصحافية المتزايدة، على أن تظل مستشارة للجائزة، فضلا عن عضويتها في مجلس أمنائها. إن مجلس الأمناء ممتن جدا لها لمساهمتها الثمينة في تأسيس الجائزة وإنجاحها خلال سنواتها الأربع الأولى. وستتولى تنسيق الجائزة من الآن وصاعدا فلور مونتانارو، التي مقرّها لندن. المصدر: http://www.kikah.com/indexarabic.asp...xt&storytitle=
__________________
أرني عينيك كي تراني
Hilalalbadi.blogspot.com |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
للأسف معظم الروايات الفائزة بالبوكر اللي قريتها سابقا تعتبر منحطه أخلاقيا في تفاصيلها !!
__________________
اااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااا |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما أن الكتابة فعل مضاد للأخلاق والقيم والمبادئ والإيدلوجيات، مضاد لأنه لا يقبل أن يتشكل من خلال هذه المبادئ والقيم، بل يشكل ذاته من داخله
__________________
أرني عينيك كي تراني
Hilalalbadi.blogspot.com |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
جميل .. هذه النقطة الجدلية بين الكاتب والقارئ حاضرة في كثير من الأحيان التي يحرر فيها الكاتب القيود .. أظن أنها مما يلازم القارئ كثيرا .. رغم أن الكاتب هو المعني بها ولست أدري .. هل وظيفة القارئ محاسبة الكاتب أم محاسبة النص !! اقتباس:
وسؤال للإستفادة .. من يجب أن يتحرر من القيود أكثر .. الكاتب أم القارئ ؟
__________________
. . . سأذهب الى مكان أكثر هدوءًا ../ أقل ضوءًا .. . |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
وهل يعني ذلك أن البحث عن الإبداع لا يكون إلا في كيفية إثارة الغرائز والتركيز على لغة الجسد أكثر من أي شيئ آخر ؟! اقتباس:
لم لا يقبل إن كان الخيار أمامه مفتوحا في كيفية تشكيل ذاته من داخله ؟! وهل لا يكون التشكيل إلا بهذه الطريقه المتجرده العاريه ؟! أرى بأن الكتابة قول بجانب كونها فعل .. فكيف سيكون الحال لو جاء هذا القول مضادا للأخلاق والقيم والمبادئ كذلك ؟!
__________________
اااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااا |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
سأتكلم من خلال ذاتي: أنا أكتب فلا أعير القارئ أي اهتمام، ايا كانت هوية هذا القارئ، اكتب لأستمتع بالدرجة الأولى، ثم أقرأ بعين ناقدة إن كان ما كتبته يستحق العناء وطبعا فإن هذا الكلام لا يتنافى ما أهمية القارئ، ولكنني كي أصل إلى القارئ علي أن أكون مستمتعا بالكتابة أيضا، وفي الوقت ذاته أضع الفنيات التي تنبثق من ذلك العمل الذي أكتبه، وأحاول أن اطورها وفق المتعة التي تحرضني على الكتابة ثم تأتي نظرة الآخر/ القارئ، النظرة الفنية لا الأخلاقية والقيمية كي ترشدني إلى ما لم أنتبه إليه في نشوة المتعة التي كنت فيها الأمر الاخر: على الكاتب في ظني أن يتحرر من كل القيود كي يكتب نصا جميلا، أن يفكر في التكنيكات والفنيات التي تسهم في إعطاء عمله زخما إبداعيا حقيقيا، أن يعمل على التخييل ولا ينصت إلى الأصوات الرقابية التي تكون متحفزة أولا في داخله قبل أن تتمثل في المجتمع والنشر.
__________________
أرني عينيك كي تراني
Hilalalbadi.blogspot.com |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
الجنس والجسد أمران أساسيان في الحياة فهل ينبغي على الأدب والإبداع تجاهلهما كي يكون إبداعا متحققا؟ ثم لماذا يتوقف القارئ عند النص على اساس انه نص مثير؟ لماذا يحرض القارئ حواسه كي تكون مستعدة للبحث في هذه النقظة بالذات؟ أليس أيضا القارئ هو من يجعل من أي كلمة مثيرة او غير مثيرة؟ صحيح أن هناك كتابا يفتقرون إلى المواهب الحقيقية لا يفكرون إلا بهذه الجزئية البسيطة ولا ينظرون إلى الإبداع إلا من خلال العملية الاستعرائية والجنسية، وهؤلاء في ظني كتاب فاشلون، لأن ما يحركهم هو الرغبة في الإثارة بأنواعها ولا يقدمون فنا إبداعيا متوهجا بل مجرد هراء وعبث بلا اي فائدة لكن النص في النهاية لا يفترض به أن يتشكل وفق قواعد أحدهم، بل وفق قواعده هو منطلقا من ذاته من أعماقه. نقطة أخرى: إن كانت الكتابات المعاصرة تبدو مثيرة للغرائز وللغة الجسد، فماذا يمكننا أن نقول عن نصوص عربية قديمة كبعض المعلقات وكقصائد امرئ القيس وعنترة؟ ماذا نقول عن نص ما زال كل العالم يستلهم منه كالليالي (ألف ليلة وليلة) الذي أثار مؤخرا حفيظة بعض اصحاب العقول المغلقة؟ ماذا يمكن أن نقول عن سورة يوسف في القرآن؟ القرآن الذي أنزله رب العزة والجلال ليقرأه الناس ويتفكروا فيه؟ أعتقد أننا بحاجة كبيرة إلى تغيير أفقنا ومفاهيمنا تجاه أشياء كثيرة في هذه الحياة، ربما ساعتها يتغير مسار الحياة عندنا إلى الأفضل
__________________
أرني عينيك كي تراني
Hilalalbadi.blogspot.com |
#8
|
|||
|
|||
كل التوفيق للجميع
__________________
و قالتْ تُعابثُ لَمّا رأتني *** كثيرَ الشّرودِ طويلَ السَّهَرْ كفاكَ تُحَلّقُ فوق الغيوم ِ **** فهلاّ نزلتَ لأَرضِ البشرْ فقلتُ : لأنّكِ مثلُ النجوم *** طلعتُ لأسأَلَ عنكِ القمرْ! |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
القائمة الطويلة للبوكر العربية 2011 | هلال البادي | سبلة السرد | 1 | 02/01/2011 04:25 PM |
إعلان اللائحة القصيرة لجائزة بوكر العربية | سويري | سبلة الثقافة والفكر | 1 | 16/12/2009 06:26 PM |
القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لسنة 2009 | سويري | سبلة الثقافة والفكر | 3 | 13/02/2009 05:22 PM |
المرشحون لجائزة القدم الذهبية لعام 2007 | الرجل المهم | السبلة الرياضية | 6 | 24/05/2007 02:07 AM |