|
||
#1
|
||||
|
||||
من آثار الذنوب والمعاصي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الكرام : اعظ نفسي قبل نفوسكم بتقوى الله عز وجل فهي والله نعم الزاد ليوم المعاذ " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ " (آل عمران، 102) ، واحذر نفسي واياكم من الذنوب صغيرها وكبيرها ، ظاهرها وباطنها فبها تقسو القلوب ، وتسودُّ الوجوه ، ويسود الهم والحزن والكرب. جمعت لكم رعاكم الله ، هذه الآثار التي تلحق بأهل الذنوب والمعاصي ، فكم منا من عاص لا يدرك عظَم المعصية ، ويظن أنها تزول مع زوال الأيام ، فأسأل الله أن يجعلنا واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ... أولاً: حرمان العلم الشرعي: وهو الطريق إلى الجنة فإن العلم نور يقذفه الله عز وجل في القلب، والمعصية تطفيء ذلك النور، ولما جلس الشافعي بين يدي الإمام مالك وقرأ عليه، أعجبه ما رأى من نور فطنته، وتوقد ذكائه، وكمال فهمه، فقال: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية. ومن تأمل في واقعنا يجد من حملة الشهادات العليا في تخصصات دنيوية، وهو لا يحسن الصلاة المفروضة، فما الذي حرمه من العلم الشرعي. ثانياً: حرمان الرزق: وكما أن التقوى مجلبة للرزق، فإن ترك التقوى مجلبة للفقر. قال : { إن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه } [رواه أحمد]. وأما ما تراه من واقع الكفار أو الفاسقين من سعة رزق فإنما هي إستدراج فإن المقصود بالرزق ما أغنى وكفى، لا ما كثر وأشقى. ثالثاً: تعسير أموره عليه: فإن الله ييسر أمور عباده الصالحين وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً [الطلاق:4] وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ [الطلاق:3،2]. وعلى العكس من ذلك، نجد آثار الذنوب تعم حتى الدابة والخادم فتتعسر أمورهما على صاحبهما ويكونان نكداً وقلقاً على مالكهما. رابعاً: إن المعاصي تزرع أمثالها: يولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها، فلو عطل المحسن طاعته لضاقت عليه نفسه ورجع إليها سريعاً، ولو عطل المجرم المعصية لضاق صدره ورغب في تتابع وتمنى ذلك بقوله إن لم يتمكن من فعله. خامساً: إنها سبب لهوان العبد على ربه: والكثير ينظر إلى مديره بعين الحذر والرجل حتى لا يرى منه سقطة أو زلة، فكيف برب العباد إذا سقط العبد من عينه وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ [الحج:18]. سادساً: أن المعصية تورث الذل: فصاحب المعصية ذليل حقير، فتجد الراشي والمرتشي ذليل في عمله حتى وإن ملك الملايين، وتجد اللوطي والزاني ذليل في نفسه، وعلى ضد ذلك كله مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً [فاطر:10] قد ترى فقيراً منكراً لله، لكنه عند الناس عزيز رفيع القدر. سابعاً: أن الذنوب تدخل العبد تحت لعنة رسول الله : فقد لعن رسول الله على معاص منها: لعن الواشمة والمستوشمة والواصلة، ولعن السارق، ولعن شارب الخمر، ولعن المصورين، ولعن من عمل عمل قوم لوط، وغيرها كثير، واللعن: هو الإبعاد والطرد من رحمة الله. ثامناً: حرمان دعوة رسول الله ودعوة الملائكة: فإن الله سبحانه أمر نبيه أن يستغفر للمؤمنين والمؤمنات في آيات كثيرة، وتارك المعصية المقبل على طاعة الله عز وجل رجل يشمله هذه الإستغفار من خيار الخلق. تاسعاً: إن من آثار الذنوب ما يحل بالأرض من الخسف والزلازل: والله عز وجل يقول فَكُلّاً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا [العنكبوت:40] وكل هذا بسبب الذنوب والمعاصي، وكانت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها تردد قوله تعالى: وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ [الشورى:30]. عاشراً: الخوف والجزع: فلا نرى صاحب المعصية إلا خائفاً مرعوباً. فهم يحسبون كل صيحة عليهم، وأصحاب المعاصي في وجل من إطلاع الناس عليها، فتجد الزاني في وجل، والزانية في خوف، ويكفي هذا الأثر في إبقاء القلق والفزع، وعلى عكس ذلك تجد أصحاب الطاعة في سعادة وإستقرار نفسي وإطمئنان. أحد عشر: أن من آثار الذنوب أنها قد تكون حاجباً للعاصي عن حسن الخاتمة: فإنه إذا أقبلت الآخرة وأدبرت الدنيا فقد تكون الخاتمة السيئة ـ والعياذ بالله ـ والقصص قديماً وحديثاً كثيرة جداً، ومن يغسلون الأموات يشاهدون الكثير من ذلك. ثاني عشر: أنها تزيل النعم الحاضرة: لأن المعصية جحود وكفران للنعمة ومن شكر النعمة: القيام بحق الله عز وجل، وعدم التعدي على محارمه، وكم من امرأة أو رجل تعيش سعيدة في بيت هانئ، ولما تطاولت إلى الحرام أصابها الغمّ، وكم من شاب وقع في الحرام فتفرق شمله وضاقت به الدنيا. ثالث عشر: المعيشة الضنك في الدنيا وفي البرزخ والعذاب في الآخرة: وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى [طه:124] أسأل الله أن يقينا واياكم حر الذنوب والمعاصي والآثام ... نسقه أخيكم / المتيم بحب الله ... |
#2
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا
المعصية شؤم في الدنيا والاخرة
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
افدتنا بارك الله فيك بهذا الموضوع المفيد والمدعم بالادلة الصحيحة
ووفقك الله لخدمة الأسلام والمسلمين ورفع الله منزلتــك في أعالي الجنان وفي الفردوس الاعلى من الجنة ::: من البديهي ان كل معصيه لها ذنوب و كل ذنوب لها اثار وخيمه وهي سبب كل بلاء وداء ونسال الله ان يغفر لنا ولك وان يجمعنا في مستقر رحمته ::: ::: عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر المهاجرين، خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: ما ظهرت الفاحشة في قوم حتى أعلنوا بها إلا ابتلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولا نقص قوم المكيال والميزان إلا ابتلوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان، وما منع قوم زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تعمل أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)) رواه ابن ماجه وهو صحيح. [السلسلة الصحيحة (106)]. ::: ::: وأجمل ما قرأت في هذا الباب الكتاب القيم لأبن القيم الجواب الكافي لمن سال عن الدواء الشافي فصل " وَمِنْ آثَارِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي " أَنَّهَا تُحْدِثُ فِي الْأَرْضِ أَنْوَاعًا مِنَ الْفَسَادِ فِي الْمِيَاهِ وَالْهَوَاءِ ، وَالزَّرْعِ ، وَالثِّمَارِ ، وَالْمَسَاكِنِ ، قَالَ تَعَالَى : ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [ سُورَةُ الرُّومِ : 41 ] . قَالَ مُجَاهِدٌ : إِذَا وَلِيَ الظَّالِمُ سَعَى بِالظُّلْمِ وَالْفَسَادِ فَيَحْبِسُ اللَّهُ بِذَلِكَ الْقَطْرَ ، فَيَهْلِكُ الْحَرْثُ وَالنَّسْلُ ، وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ ، ثُمَّ قَرَأَ : ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [ سُورَةُ الرُّومِ : 41 ] . :: :: يقول أبى الفرج بن الجوزى : تذكرت في سبب دخول جهنم فإذا هي المعاصي فنظرت في المعاصي فإذا هي حاصلة من طلب اللذات فنظرت فى اللذات فرأيتها خدعاً ليست بشىء فى ضمنها من الأكدا؛ ما يصيرها نغصاً فتخرج عن كونها لذات يتبع العاقل نفسه ويرضى بجهنم لأجل هذه الأكدار ؟ :: :: محاضرة بعنوان ... " آثار الذنوب والمعاصي " الشيخ عائض القرني http://audio.islamweb.net/audio/inde...&audioid=19692
__________________
اجعل حياتك مليئة بالقرآن بالضغط هنا من فضلك لن يكلفك شيئاً .. استقطع من وقتك لقراءة القرأن الكريم بالضغط هنا محاضرات تأثرت بها اليقين بالله - لماذا الصحابة -- ففيهما فجاهد إذا أردت أن تعيش سعيداً .. إنزع الحقد من قلبك ..وأي شئ يزعجنا في الآخرين يمكن أن يقودنا لفهم أنفسنا علمتني الحياة .. أن ابتسم في الوقت الذي ينتظرني فيه الآخرون أن ابكي يارحيم يارحمن أرحم وأغفر لأبي وأختي واجعل قبورهم رياض من رياض الجنة
آخر تحرير بواسطة رجل من زمن المستحيل : 19/10/2009 الساعة 12:04 PM |
#4
|
||||
|
||||
وأيضا من آثار الذنوب والمعاصي ..
أنها تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف: فهذا نقي، بر، تقي، مطيع، منيب، ورع، صالح، عابد، أواب، والآخر: فاجر، عاص، فاسد، خبيث، زان، سارق، لوطي، خائن: بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ [الحجرات:11]. ومن يرضى بهذه الأسماء لباساً له! وقد عرف سوء هذا الأسماء الكفار وأهل الفساد، فجعلوا الزنا صداقة، والإختلاط والتبرج حرية، والمرأة البغي الزانية أطلقوا عليها بائعة الحب تزييناً لفعلها! ... شكرا أخي المتيم بحب الله
__________________
¨ شكرا ً لمن أهداني هذه الزهور العطره .. .. اغتنمي هذه الفرصة اغتنمي نعمة الحياة و لا تتركي دقيقة و لا ثانية من حياتك إلا وجعلتها لوجه الله تعالى احتسبي عمرك كله لله و هبي نفسك و روحك للدين والعبادة و الطاعات فإن توفاك ربك جل و علا على إحداها فاعلمي أنك قد فزت الفوز العظيم
|
#5
|
||||
|
||||
بارك الله فيك اخي العزيز
واثابك الله اخي وكلها مأخوذه من كتاب يكتب بماء الذهب وهو للأمام ابن القيم رحمه الله واسمه كتاب الداء والدواء الذنوب والمعاصي لها آثار ومن يتأمل نهاية اهل المعاصي والذنوب يرى ذلك حقا من تسليط الأعداء او ربما حتى من الحيوانات وكم رأينا من هم متعاظمون ومتكبرون وإذا يرسل الله لهم من يذلهم ولا عزة إلا بطاعة الرحمن وقد كنت كتبت مواضيع حول ذلك انظر آثار المعاصي في ازالة النعم وحلول النقم http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=90368 ذاك ذنبا عجلت عقوبته. http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=143603 الكبائر ارتكبت كبيره من كبائر الذنوب فاصابني مرض http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=289453 |
#6
|
||||
|
||||
اللهم آمين
بارك الله فيك أخي وحفظك ... |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
تسلم أخي الكريم على هذه الاضافة الطيبة . غفر الله لك ولوالديك واخوانك ... |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكرا لك أختاه على المرور حفظك الله ... |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا أخي أبو عبدالرحمن ما قصرت ... |
#10
|
||||
|
||||
السلامـ عليكمـ ..
نسأل الله المغفرة والرحمة اعاننا االرحمن وإياكمـ على ذكره وشكره وحسن عبادته جزيت خيــــــرا ً والجنة أخي الكريمـ نفع الله بك وزادك من فضله ..
__________________
. . .. اللهم إني أسألك الأنس بقربك .. إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك .. فانظر فيما أقامك
|
#11
|
||||
|
||||
رأيت الذنوب تميت القلوب , , , ويورث الذل إدمانها
وترك الذنوب حياة القلوب , , , وخير لنفسك عصيانها مشكور أخي المتيم بحب الله على النصيحة الهادفة التي نحن بحاجة إليها كحاجة العطشان للماء .. جزاك الله كل خير وفقهك في الدين وعلمك التأويل .. وثبتك على الحق والدين ..
__________________
زورونا في منتديات بوابة الصيف على الرابط التالي :
http://www.summerportal.com/vb/ |
#12
|
||||
|
||||
__________________
ربي إجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء
|
#13
|
|||
|
|||
أشكرك أخي المتــــــــــــــــيم على ذلك وجعله الله في ميزان حسناتك،،
وآثار الذنوب والمعاصي ظاهرة جلية الآن في حال الأمة الإسلامية فلماذا أصبحنا مقودين بعد أن كنا قائدين إلا بسبب الذنوب والمعاصي ولماذا نمشي في مؤخرة الركب إلا بسبب الذنوب والمعاصي ،،، نسأل الله الســــــــــــــــــــــ ـــــلامة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،الكرامة هي الموت على الإستقامة |
#14
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله شكوت إلى وكيع سوء حفظي ** فأرشدني إلى ترك المعاصي وقال اعلم بان العلم فضل ** وفضل الله لايؤتاه عاصي
__________________
سلام اذا حان وقت مماتي ..وغطى التراب الطهور رفاتي.. وصرت بظلمة قبري وحيدة ..ولا من شفيع سوى حسناتي .. فلا تذكروني بسوء فيكفي ..الذي قد جنيت طوال حياتي .. دعوني أنم في قبري سعيدة ..وعذرا عن كل ماضٍ وآتي |
#15
|
||||
|
||||
جزالك الله خير الجزاء اخي العزيز ...
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد اللهم يا ذا الجلال والإكرام ، يا حي يا قيوم ، ندعوك بأسمك الأعظم الذي إذا دُعيت به أجبت ، أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك ، اللهم ألبسهما العافيه حتى يهنئا بالمعيشه ، وأختم لهما بالمغفره حتى لا تضرهما الذنوب ، اللهم أكفيهما كل هول دون الجنه حتى تُبلغهما إياها ، اللهم لا تجعل لهما ذنبآ إلا غفرته ، ولا همآ إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضآ ولهما فيها صلاح إلا قضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين . |
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
وفيك بارك الرحمن أخت الاسلام وحفظك ... |
#17
|
||||
|
||||
|
#18
|
||||
|
||||
اقتباس:
وغفر الله لك ... |
#19
|
||||
|
||||
بارك الله فيك
|
#20
|
||||
|
||||
|
#21
|
||||
|
||||
اقتباس:
لعل الله يصلح الأمور بورك فيك أختاه ... |
#22
|
||||
|
||||
اقتباس:
حياك الله أخي أبو اسحاق وشاكر لك على هذه الاضافة ... |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
أنماط العرض | |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
العيد .. احكامه .. آدابه .. والبدع والمعاصي فيه | عمر العراقي | السبلة الدينية | 5 | 28/09/2008 06:09 AM |
((((( الغلو والبدع والمعاصي ))))) | محمدالبلوشي | السبلة الدينية | 12 | 21/07/2008 08:03 PM |
إنفلونزا الذنوب | win-75 | السبلة الدينية | 3 | 10/06/2008 10:41 AM |
آما آن الآوان للايقاظ من غفلة الفتور والمعاصي | abusalim123 | سبلة السياسة والاقتصاد | 0 | 20/06/2007 02:44 PM |
الذنوب والمعاصي وخطر استصغارها والمجاهرة بها | حلم السنين | السبلة الدينية | 0 | 09/01/2007 09:19 PM |