|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#1
|
||||
|
||||
الثالث من شهر شعبان المعظم ذكرى مولد الإمام الحسين (عليه الصلاة والسلام)
يوافق اليوم الثالث من شهر شعبان المعظم ذكرى مولد الإمام الحسين (عليه الصلاة والسلام) .
محطّات قدسيّة.. في عالم النور اسمه السماويّ الحسين».. اختاره الله تعالى له، فهبط جبرئيل الأمين عليه السّلام يحمل أمر ربّه جلّ وعلا أن يُسمّى الوليد الثاني لأمير المؤمنين عليّ وسيّدة نساء العالمين فاطمة صلوات الله عليهما وعلى أبنائها الطاهرين بهذا الاسم المبارك. وكان الله عزّوجلّ قد حَجَب هذا الاسم عن العرب مِن قَبلُ وادَّخَره لسِبط حبيبه صلّى الله عليه وآله. الكُنية الشريفة أبو عبدالله»، وهي الأشهر، وكُنّي أيضاً بأبي عليّ.. وفيما بعد كُنّي بـ أبي الأئمّة». الألقاب الزاكية المبارك، السِّبط، الرشيد، الطيّب، السيّد، رَيحانة النبيّ صلّى الله عليه وآله، الوفيّ، الزكيّ، الوليّ، التابع لمرضاة الله، الدليل على ذات الله، سيّد الشهداء، سيّد شباب أهل الجنّة.. وهي حُلَل إلهيّة هبطت تكريماً لهذا الوليّ الكبير، وخِلَع ربّانيّة تحكي معالي مقامه السامي وشرفه الذي لم يسبق إليه سابق. مقامه الإلهيّ هو المعصوم الخامس من أصحاب الكساء: النبيّ، والوصيّ، والصدّيقة الكبرى، والحسن المجتبى صلوات الله عليهم. وهو الإمام الثالث بعد أبيه أمير المؤمنين وأخيه الحسن السِّبط عليهما السّلام.. وصيّاً وخليفة بأمر الله تعالى وبتثبيت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم. عاش سبعَ سنين مع جدّه النبيّ الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم، فكان ريحانته وفي ظِلّ عنايته ورعايته. وعاش مع أبيه الإمام عليّ عليه السّلام سبعاً وثلاثين سنة، ومع أخيه الحسن الزكيّ عليه السّلام سبعاً وأربعين سنة. أمّا مدّة خلافته وإمامته عليه السّلام فكانت عشر سنين وأشهُراً. مولده الأغرّ كان عشيّةَ الخميس ليلة الجمعة.. حيث أوحى الله عزّوجلّ إلى مالِك» خازن النار أن أخْمِد النيران على أهلها، لكرامةِ مولودٍ وُلد لمحمّد في دار الدنيا. كما في رواية ابن عبّاس، نقلها عنه الحَمْوينيّ في (فرائد السِّمطين). فيما ذكر محمّد بن طلحة الشافعيّ أنّه عليه السّلام وُلد لستّة أشهر، وفيه أنزل الله تعالى: وحَمْلُهُ وفِصالُه ثَلاثونَ شهْراً (1). ويؤيّد ذلك ما رواه ابن قولَوَيه في (كامل الزيارات) من كلام للإمام جعفر الصادق عليه السّلام جاء فيه: ولم يُولَد مولودٌ لستّة أشهر إلاّ عيسى بن مريم والحسين بن عليّ صلوات الله عليهم. وكان ذلك في المدينة، لثلاثٍ خَلَون من شهر شعبان سنة أربع من الهجرة النبويّة المباركة. ولمّا جيء به إلى جدّه رسول الله صلّى الله عليه وآله استبشر به وغمرته الفرحة، فأذَّنَ في أُذُنه اليُمنى، وأقام في أُذنه اليُسرى، وحَنَّكَه بِرِيقه.. فلمّا كان اليوم السابع سمّاه ـ بأمر الله تعالى ـ حُسَيناً، وعَقَّ عنه بكبشَين، وحَلَق رأسه وتصدّق بوزنِ شَعره وَرِقاً، وطلى رأسه بالخَلُوق. قيل: وكان من شدّة شوق النبيّ صلّى الله عليه وآله إلى سِبطه الحسين عليه السّلام، أنّه ما أن علم بمولده حتّى نادى على أسماء بنت عُمَيس: يا أسماء، هاتي ابني. فدَفَعته إليه في خِرقةٍ بيضاء، ووضعه في حِجْره وبكى. سألته أسماء: فِداك أبي وأُمي، مِمَّ بكاؤك ؟! قال: مِن ابني هذا. قالت: إنّه وُلِدَ الساعة! قال: يا أسماء، تَقتُلُه الفئة الباغية مِن بَعدي ، لا أنالَهُمُ الله شفاعتي! يا أسماء، لا تُخبري فاطمة؛ فإنّها حديثُ عهدٍ بولادته. خصائصه وخصاله كان الإمام الحسين صلوات الله عليه أشبه الناس برسول الله صلّى الله عليه وآله، لا سيّما من صدره إلى رِجلَيه. وكان رَبْعةً، ليس بالطويل ولا بالقصير، واسعَ الجبين، كَثّ اللِّحية، واسعَ الصَّدر، عظيمَ المَنكِبَين، ضَخمَ العِظام، رَحْبَ الكَفَّين والقدَمَين، رَجِلَ الشَّعر، مُتماسك البدن، أبيضَ مشُرباً بحُمرة. وكان خَصيصَ رسول الله صلّى الله عليه وآله في أُمور كثيرة، حتّى عبّر عنه بأنّه ريحانتُه، وابنُه، واشتهر عنه قوله فيه بصريح العبارة: حُسَين مِنّي وأنا مِن حسين، أحبّ اللهُ مَن أحبَّ حُسَيناً». وقائع مهمّة في حياته عليه السّلام لم تُعرف لأهل البيت عليهم السّلام طفولة، إذ نزّههم الله تعالى من الجهل، حتّى أدركوا ما كان يجري من وقائع وأحداث وأحاديث. فعايش الإمام أبو عبدالله الحسين عليه السّلام تاريخ الرسالة الإسلاميّة، واستنشق عبير الوحي، ونشأ في بيت النبوّة ومهبط التنزيل ومختلَف ملائكة الرحمن.. وكانت أُذنه ـ كاُذن أبيه ـ واعية، فوعى ما حدث، وعانى ما رأى وسمع. بعد تلك الحروب المريرة يُتوفّى حبيبه وجدّه رسول الله محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم، فتعظم المصيبة بفقده أوّلاً وانقطاع الوحي ثانياً. ثمّ تكون الحوادث متتابعة تنطوي على الفتن والابتلاءات الشديدة. وتحلّ الفاجعة الكبرى بشهادة أُمّه الصدّيقة فاطمة الزهراء عليها السّلام، وقبلها ابنها السِّقط الذي سمّاه النبيّ صلّى الله عليه وآله من قبلُ بـ المُحسِن» سلامُ الله عليه. ويكون الإمام عليّ عليه السّلام بعد أن بويع في غدير خُمّ بإمرة المؤمنين وأنّه وصيّ رسول ربّ العالمين.. جليسَ الدار، فيلازمه ولده الحسين صلوات الله عليهما لا يبارحه هو وأخوه الحسن الزكيّ عليهما السّلام. هكذا.. وبعد ربع قرن تُعاد الخلافة الظاهريّة إلى الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، وعيناه وعضُداه الحسن والحسين سلام الله عليهما.. إلى أن كانت الفاجعة الكبرى بشهادة وليّ الله الأعظم في محرابه، فيتجدّد الحزن العميق في قلب الإمام الحسين عليه السّلام، وتمرّ عليه سنوات مريرة، وهو يلازم أخاه الإمام الحسن عليه السّلام مقدِّماً له كلَّ أدب واحترام وطاعة.. ويعيش معه تلك الوقائع المؤلمة، حيث يكون من القوم الخيانةُ والتمرّد وأثَرة الدنيا وطلب الراحة، ثمّ المخالفة والملامة على الإمام، والانكفاء على الوجوه هرباً من فرض الولاية لأهل البيت عليهم السّلام. إلى أن كانت الفاجعة الاُخرى بسقي الإمام الحسن المجتبى عليه السّلام ذلك السمّ الذي قذف معه كبده المقدس وأحشاءه الشريفة، ليكون بعد أيّام محمولاً في نعشه لا يُجاز له أن يُزار به جدّه لتجديد العهد معه في قبره الشريف. ويطول من الإمام الحسين عليه السّلام حُزنُه، وهو يرى أهل بيته يغادرونه شهداء مظلومين، والناس في اختبار عصيب لم يثبت منهم أمام عواصف الترغيب والترهيب إلاّ ثلّة قليلة، ورياح الفتن السوداء أعمت الكثير من القلوب والعيون، فلم تعد تطلب الحقيقة. ثمّ الأمرّ والأخطر أن يأخذ المُضِلّون بتحريف معالم الإسلام وتشويه عقائده وشرائعه الحقّة، فضلاً عن إغواء الناس وجرّهم إلى مواقع الفساد والرذيلة. فيبلغ الإمام الحسين عليه السّلام تكليفه الإلهيّ الحقّ، فيرى أنّ هذا الدين الذي بذل النبيّ وأهل بيته صلوات الله عليهم مهجهم المقدّسة دونه لا يُحمى إلاّّ بدمه الزاكي، ولا يُبعث إلاّ بالتضحيات الكبيرة. فنهض عليه السّلام بنفسه أوّلاً، وبأهل بيته وأعزّته وأفلاذ كبده ثانياً، وبالأوفياء الخلّص الأخيار من أصحابه ثالثاً.. وأعدّ الركب الشريف في السفر إلى الله تعالى، إلى ملحمة العشق الإلهيّ والعروج المبارك في ساحة كربلاء. وقد بعث إلى الكوفة قبل ذلك سفيره وثقته ابن عمّه مسلم بن عقيل رضوان الله عليه، فغُدر به وقُتل على يد الظالم عبيدالله بن زياد قتلة منكرة.. فبكى له الحسين عليه السّلام بدموع عزيزة وغزيرة. ولكنّ القافلة الحسينيّة الشريفة، وفيها حُرم وحرمات رسول الله صلّى الله عليه وآله.. سارت، وقد ضمّت إليها الجلال السامي زينب العقيلة بنت أمير المؤمنين عليه السّلام، لتروي قصّة الطف قولاً صادعاً وعملاً واقعاً. بل كان في القافلة الحسينيّة المباركة مع سيّد الشهداء وسيد شباب أهل الجنّة إمامان وريثان له: الإمام عليّ بن الحسين، وابنه الإمام محمّد الباقر ـ وكان عمره يوم ذاك بين الثالثة والرابعة ـ صلوات الله عليهم. وكانت الواقعة الرهيبة المهيبة في عاشر المحرم الحرام، سنة إحدى وستين من الهجرة النبويّة، ما يعجز الوصف والبيان عن تصويرها، وتجفّ الأقلام والألسن عن تفصيلها، وترتهب لها قلوب العارفين وأهل المعنى والموالين والمحبيّن، إذ تجزع وتفقد صبرها عن سماع النزر مما وقع.. وما أدرانا ما وقع! لقد تغيّرت العوالم، وهبطت ملائكة الحزن والبكاء، وكان ما لا ينتهي التفجّع عليه! ويكفي أن يُشار إلى ما حدث إشارات.. حيث لا تهنأ بعد ذلك روح، ولا ترقأ دمعة. ثمّ بعد تقطيع الأجساد الزكيّة الطاهرة الشريفة.. لا يكون دفن، إلى ثلاثة أيّام، أبدان مجزّرة في عراء الأرض غيّرتها حرارة الشمس.. لا تُعرف إذ فُصلت عنها الرؤوس الكريمة. حتّى يُقبل الإمام السجّاد عليّ بن الحسين عليه السّلام، ليدفن الأجساد الشريفة في مشهد ملؤه الأسى.. وذلك في الثالث عشر من المحرّم الحرام سنة 61 هجريّة. ولا تنتهي فاجعة كربلاء حتّى تكون بعدها قصّة السَّبي والأسر وحرق الخيام ونهب الركب الحسينيّ، وأحداث متتابعة ينظر إليها المرء مدهوشاً مذهولاً لا يدري ماذا يقول ؟! ويحيا الحسين صلوات الله عليه علَماً شامخاً، ورمزاً ومظهراً لكلّ خير وفضيلة وشرف وعُلىً وكرامة.. ويُقتَل قَتلتُه ويُرمى بهم في مستنقعات الخزي الأبديّ والعار الدائميّ، ويُنقَلون إلى حُفَر النيران ينتظرون مصيراً لا يُوصف عذابه! ويتجلّى للإمام الحسين عليه السّلام قبرٌ شُيّد من الإباء، وقبّة ترتقي على قواعد العزّ، ومشهد وروضة وحريم للزائرين من أقطار الدنيا جميعاً، يؤدّون هنالك حجّ القلوب والأرواح، ويسكبون عند الضريح القدسيّ عبرات الحزن والعزاء، ودموع الشوق والولاء، ويجدّدون معه ميثاق الوفاء. ولا يمرّ محرّم.. إلاّ وللإمام الحسين عليه السّلام مآتم في كلّ بلد وبلدة، وفي كلّ أرجاء العالم وأطرافه. بل لا يمرّ يوم إلاّ وذِكر سيّد الشهداء عليه السّلام يَصدع بالحقّ، ويروي قصة الشهادة وملحمة العشق الإلهيّ. المصادر 1 ـ الإرشاد، للشيخ المفيد. 2 ـ الاستيعاب، لابن عبدالبَرّ. 3 ـ إعلام الورى، للطبرسيّ. 4 ـ تهذيب الأحكام، للطوسيّ / ج 6. 5 ـ تاريخ دمشق، لابن عساكر ـ ترجمة الإمام الحسين بن عليّ عليهما السّلام. 6 ـ تاريخ الطبريّ / ج 5. 7 ـ تذكرة خواصّ الاُمّة، لسبط ابن الجوزيّ. 8 ـ فرائد السمطين، للحموينيّ / ج 2. 9 ـ الفصول المهمّة، لابن الصبّاغ المالكيّ. 10 ـ كامل الزيارات، لابن قولَويه. 11 ـ كشف الغمّة، للإربلّيّ / ج 2. 12 ـ مجمع الزوائد، للهيثمّي / ج 9. 13 ـ مَسارّ الشيعة، للشيخ المفيد. 14 ـ مصباح المتهجّد، للشيخ الطوسيّ. 15 ـ مطالب السّؤول، لمحمّد بن طلحة الشافعيّ. 16 ـ مقاتل الطالبيّين، لأبي فرج الإصفهانيّ. 17 ـ مناقب آل أبي طالب، لابن شهرآشوب / ج 4. 18 ـ نور الأبصار، للشبلنجيّ. آخر تحرير بواسطة القعقاع بن عمرو : 26/07/2009 الساعة 09:41 PM السبب: تهذيب |
#2
|
||||
|
||||
وكل عام وأنتم بخير
__________________
تعصي الإله وترجو الفوز منه غدا ***** تثكلك أمك من يرمي بلا وترِ http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=854976 http://www.tvquran.com/
|
#3
|
|||
|
|||
قال رسول الله صلى الله علية وسلم : حُسَين مِنّي وأنا مِن حسين، أحبّ اللهُ مَن أحبَّ حُسَيناً».
نحبك ياحسين
__________________
يكلمني السفيه بكل قبح *** وأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة وأزيد حلما *** كعودٍ زاده الإحراق طيبا |
#4
|
||||
|
||||
شكرا ع الموضوع أخي الفاضل...
وردا على ""الذاكر""..الإحتفال بهذه المناسبات يكون بتذكير الأمة بتاريخ أولئك الذين حملو الإسلام على أعناقهم حتى آخر رمق في حياتهم ويكون بتعليم أبنائنا عن تاريخ أولئك الأمة حتى يشعرون بالفخر والعزة وهذه المناسبات دافع لنل لنجدد الإيمان..
__________________
تعصي الإله وانت تظهر حبه هذا لعمري فالقياس شنيع لو كان حبك صادقا لأطعته ان المحب لمن يحب مطيع |
#5
|
||||
|
||||
اخي الكريم في الله ....
وجب علينا احترام معتقدات الغير مثلما نحب ان يحترموا معتقداتنا انا ارى ان هاذه المناسبات والتذكير بسيرة ال البيت رضوان الله عليهم واخذ العبر من حياتهم والاقتداء بهم وشخصيا احب حظورها افضل من ما يفعله البعض من الذهاب الى السينما وعيد الحب والكرسميس والديتينج ...... الخ تحياتي لك اخي الفاضل ............. اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الاخيار الاطهار ..... اللهم آآآآآمين
__________________
قال تعالى ((وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)) (فصلت، 33) المجاهد لله
آخر تحرير بواسطة القعقاع بن عمرو : 26/07/2009 الساعة 09:34 PM السبب: تهذيب |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف.. **،،((مولد الإمام الحسين عليه السلام))،،** ما هذه الأنوار..؟؟ وما تلك الزغاريد هناك؟ أشم رائحة رياحين وأزهار... وأرى من فوق رأسي نثار.. الكل واقف في انتظار.. هل أحدٌ قادم هناك؟؟ توقفوا.....انتظروا..... كأني أدركت ما الذي يجري من حولي.. إنه مولد الإمام الذي إليه أنتمي.. إنه الحسين ابن فاطمة وعلي.. عذراً.... فلقد تأخرت في طرح تهنئتي.. فلا تلوموني فلقد زاد له عشقي.. حتى أصبحت متيم مجنون في حبي الأبدي.. حســـــــــــــــــــــــ ــــــين يــــــــــــا أملي.. إني على بابك مددت يدي.. أسترجي الله في قضاء مطلبي.. فلا تخيب رجواي وترد دعوتي. وكل عام والجميع بألف خير.. |
#7
|
|||
|
|||
كل عام وانتو بخير وعساكم من عواده
|
#8
|
||||
|
||||
مبارك على الجميع ذكرى ولادة أبطال كربلاء
الإمام الحسين ابا الفضل العباس والإمام علي بن الحسين السجاد
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد اللهم يا ذا الجلال والإكرام ، يا حي يا قيوم ، ندعوك بأسمك الأعظم الذي إذا دُعيت به أجبت ، أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك ، اللهم ألبسهما العافيه حتى يهنئا بالمعيشه ، وأختم لهما بالمغفره حتى لا تضرهما الذنوب ، اللهم أكفيهما كل هول دون الجنه حتى تُبلغهما إياها ، اللهم لا تجعل لهما ذنبآ إلا غفرته ، ولا همآ إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضآ ولهما فيها صلاح إلا قضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين . |
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم ,,
أخي الذاكر لو ما عاجبنك هذا الكلام أو هذا الموضوع لا تحط رد |
#11
|
||||
|
||||
كـل عـام وأنـتـم بـخـير
الأخ الـذاكـر .. عـلينـا احتـرام مـعـتـقـدات الآخـرين ..
__________________
. لا إلـه إلا الله .. محـمد رسـول || الله |
#12
|
|||
|
|||
كل عام وانتم بخير..
استغفر الله... |
#13
|
||||
|
||||
سلام الله عليك يا سيدي و مولاي أبي عبدلله الحسين عليه السلام ....
__________________
('.('.**.'´). '´) ('.('.**.'´).' ´) ('.('.**.'´).'´ ) " (( من أقوال مولاي جلالة السلطان المعظم )) " "ان هدفنا السامي هو إعادة أمجاد بلادنا السالفة. هدفنا ان نرى عمان وقد استعادت حضارتها الآفلة وقامت من جديد واحتلت مكانتها العظيمة بين شقيقاتها العربيات في النصف الثاني من القرن العشرين، وأن نرى العماني يعيش على أرضه سعيدا وكريما" ㋡ (( من خاطري صغت المثل .. بالشوق وأبيات القصيد
من أجل ق ا ب و س البطل .. سلطاننا يا بن سعيد )) ㋡ |
#14
|
||||
|
||||
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد
وجمعنا بهم امين امين وكل عام وانتم بخير
__________________
*****@ حملــــــــــة فجـــــــــــر الخيــــــــــــــر@***** همزة وصل بين المنفق والمستحق ما ندم من شاور المخلوق واستخار الخالق شاركنا ولو بالدعاء تقرير عام 2010م لأعمال ومشاريع حملة فجر الخير
|
#15
|
|||
|
|||
اللهم صل على محمد وآل محمد
نبارك للمراجع والعظام والعلماء الأعلام وللمؤمنين والمؤمنات بمناسبة مواليد الأقمار الطالعة والشموس الطالعة من أهل البيت عليهم السلام بارك الله فيكم آخر تحرير بواسطة القعقاع بن عمرو : 29/07/2009 الساعة 05:07 PM السبب: تهذيب |
#16
|
||||
|
||||
الحسين بن الإمام علي رضي الله عنهما
بارك الله فيك أخي في الله وإلى جميع المسلمين عدم الغلو في الدين وعدم التهاون فيه فقد سمعت من يسب الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقد سمعت من يغلو في محبته حتى أصبح ذا قدسية خاصة وقد سمعت من يتهم المذهب الفلاني ( غير مذهبه ) بتكفي أمير المؤمنين وقد تناسو جميعا تعاليم القرآن والإسلام وأتفقوا في البحث فيما يفرق الأمة لا فيما يوحدها وندعو الله في هذه المناسبة : أن يجمع الله المسلمين على الخير والصلاح ويوحد الله بينهم ويؤلف بين قلوبهم
__________________
استغفر الله العظيم |
#17
|
||||
|
||||
اللهم صل على محمد و آل محمد
**(( لبيك يا محمد ))** و أرضئ عن ابي بكر و عمر و جابر *(( يا عمر ))* |
#18
|
||||
|
||||
اللهم صل على محمد و آل محمد
**(( لبيك يا محمد ))** و أرضئ عن ابي بكر و عمر و جابر *(( يا عمر ))* ............. يا ربي اني أحببت محمد فأحبني ............. اللهم اني اشتقت الى الارواح التي حلت في يوم أحد .......... اننا نشهد لك يا أبا بكر بأنك دافعت عن الرسول الاعظم ............ ان مقامك يا عمر كبير في قلوبنا و اسمك مطبوع في حبنا و ان سيفك مسلول و ان قبرك نورا .......... يا جابر انك أمام الاسلام يا جابر انك سيف المذهب يا جابر لقد جف القلم عن وصفك ........... يا حسين ماذا أقول في مقامك ؟؟؟ يا حسين أخاف أن أقصر في قدرك و حقك أنك ابن الرسول الاعظم ........
__________________
*(الله عز وجل لا يحب أن يدخل النار أحد ولا يحب أن يعذبكم ولكن تقصيركم وإصراركم على المعاصي ومقابلة نعمه بذنوبكم هي التي تهلككم)*
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين لا اله الا الله عليه توكلت و هو رب العرش العظيم اللهم اني استودعك شهادت ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله فردها لي عن الموت فجعلها انيسي فلقبر و فالمحشر يالله |
#19
|
||||
|
||||
" ابو بكر وعمر وعثمان وعلي"
نعم الرجال هم |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
سجل حضورك بالصلاة على النبي .. إلى يوم الخميس .. يوم مولد النبي عليه الصلاة والسلام | omani2 | السبلة العامة | 99 | 20/03/2008 10:32 PM |
مولد النبي عليه الصلاة والسلام | seebawi* | السبلة العامة | 21 | 31/03/2007 02:38 PM |
الطير ودم الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام | عمان و نعم | السبلة الدينية | 5 | 09/03/2007 06:45 PM |