سبلة عمان
سبلة عُمان أرشيف سبلة العرب وصلات البحث

العودة   سبلة عمان » سبلة السياسة والاقتصاد

ملاحظات \ آخر الأخبار

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع أنماط العرض
  #3271  
قديم 14/05/2010, 09:48 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عميد المظلومين مشاهدة المشاركات
هل تعلم بان عبدالله الرباش هو سالم الكندي والعكس الصحيح
قلب واحد ونبض واحد
يسرني حسن تقديرك أخي سالم وستظل القلب النابض بالحياة .
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  مادة إعلانية
  #3272  
قديم 14/05/2010, 09:50 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ولد نزوى مشاهدة المشاركات
جمعة طيبة عزيزي عبدالله..
ما زالت دولة الظلام تعاني، وما زال المواطن فيه يعيش رغم انفه مظلوما في بعض الاحيان ومذلولا في احيان أخرى..
متابعون دوما ..
مساء الخير والأحترام أخي ولد نزوى ..

دولة الظلام طريقها طويل جدا وأصبحت أوراقها تتناثر في كل مكان
كان الله في عونها ..

سنواصل الآن .
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  #3273  
قديم 14/05/2010, 09:54 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي عذرا للتأخير ايها السادة الكرام ..

**** أعتذر منكم لتأخري وبسبب ظروفي الصحية الحرجة ****

سنكمل بعد قليل قصتنا الجديدة بعنوان

((( دولة تسير في الظلام وتتعثر في النهار )))
الجزء مائة وستة عشر
القصة 116



يغدر الوافدين بأبناء الوطن
ويجعلونهم يتجرعون المر والضيق
والمسؤلين في سبات عميق
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  #3274  
قديم 14/05/2010, 10:08 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي (((( قصة جديدة ))))

((( دولة تسير في الظلام وتتعثر في النهار )))
الجزء مائة وستة عشر
القصة 116


يغدر الوافدين بأبناء الوطن
ويجعلونهم يتجرعون المر والضيق
والمسؤلين في سبات عميق



أحكي لكم اليوم قصة جديدة في مضمونها ومحتواها تحاكي الواقع الذي نعيشه ونلمسه ، واليوم أحكي لكم قصة الوزير الذي يتجاهل واجبه ومنصبه ليرضي نفسه ومن سواه دون خوف او ضمير حي ظنا منه أن المنصب سيقيه العذاب وأن الصدقات سوف تنسيء مساوءه وأهماله وتبعد تلاعبه .. لا يدري أن الدعوات ستلاحقه وأن الناس لن يردعها أجد من رفع أياديها للسماء وتطلب بأستئصاله من منصبه .

كان أبو سلطان رجل كبير في السن ورع وتقي من الشيوخ البارزين والمعروفين في دولة الظلام ، وكان أبو سلطان يمتلك مجموعة صغيرة من الشركات التجارية الخاصة به والعقارات التي يقوم بتأجيرها إلى مختلف الفئات والأجناس وكان معروفا في منطقته والتي تسمى عفري وهي منطقة كبيرة بحد ذاتها وأهلها أناس طيبون .

وكان أبو سلطان مشغول دائم في مكتبه الذي يضم سكرتيرا وهو وافد عربي وهو الأمين على خزانة الشيخ وهو من يدير أعماله ولقد أمضى معه سنوات طويلة في عمله وكان يحبه ويأتمنه أبو سلطان فى كل شيء ولكن لم يكن الأمر سهلا فأبو سلطان رجل ذكي ولذلك كان فقد كان يستلم النقود الخاصة بمجموعة شركاته وهي الغلة اليومية في خزانة مكتبه حتى أكتمالها وفي اليوم التالي ترسل إلى البنك مباشرة وكان هو من من يقوم بهذه المهمة ولكون الشركة محاكة بحارسة وأجهزة أنذار فكان الأمر أكثر أحتياطا من الناحية الأمنية ..

وكان الشيطان يراود ذلك الموظف وهو وافد عربي في أغتنام الفرصة المناسبة والهروب بالمال ولكنه لايستطيع فجواز سفره عند كفيله أبو سلطان وهو يحتفط بجوزات موظفيه في خزانة منزله ولذلك فقد كان من الصعب أن يحظى الوافد على جوازه والهروب في ذات اللحظة .. وكان يفكر مع أصدقاءه ممن كانت أعينهم تفيض بالطمع والجشع وكانت ألسنتهم تلهث في كل حين وهنا فكر الوافد وأصدقاءه في حيلة جيدة ليسرقوا الغلة الكبيرة وحصاد أياما شاقة وحتى يكون الأمر سهلا فقد أثروا على أنفسهم أن يخونوا من منحهم العمل والثقة وأن يسرقوا المال ويلوذوا فارين ، ولذلك قام الوافد بشراء الة نسخ ملونة وهي مشتعملة وبقيمة رخيصة وبدأ هو وزملاءه بالعمل في أوقات الراحة وفي الليل على تصوير فئات المبالغ النقية وحتى أستطاعوا وخلال شهرين كاملين كونوا مبلغا كبيرا للغاية ..

وهنا قرر الوافد العربي أن ينتظر الفرصة ليشمل العمل يوم الخميس وتبقى المبالغ حتى الجمعة في المؤسسة وأثناء الإجازة يفر هو بالمال وكانت الخطة كالتالي ، فقد اثر السوداني على نفسه أن يتقدم بأجازة طارئة وبسبب ظروف عائلية صعبة وهي ضرورة تواجده في وطنه وحتى يكون حاضرا للعملية الجراحية التي ستجريها والدته وطبعا كانت هذه كذبة وحتى يستطيع أن يحظى بجوزا سفره وأن يهرب من الدولة وبطريقة مرتبة وخطة محكمة ومن خلالها يستطيع أن يسرق كفيله وأن يستغل جمع مال الحصاد في أيام الأجازة وإجازة البنك وبدلا من وضع المال وعده في الخزينة فأنه سيستغل إنشغال كفيله أبو سلطان أثناء واجباته فيقوم بتغيير العملات الحقيقية بالعملات الورقية المزورة وحتى يحقق النتيجة المرجوة من خلال الخطة المحكمة .

وفي يوم الخميس أستعد الوافد العربي للقيام بفعلته الدنئية وقد توجه للعمل مبكرا وحاملا معه حقيبته السوداء ففي العادة تون الحقيبة محملة بالأوراق والمستندات والكشوفات البنكية للمراجعة والتدقيق والحسابات وبخلاف سندويتشات يجهزها بنفسه في شقته فهو رجل أعزب ويعيش مع أصدقائه . ولكن هذه المرة وضع الكشوفات قبل مغادرته المكتب في اليوم السابق وتوجه بالحقيبة وهي خاوية على عروشها ، وملئها في شقته بالمبالغ النقدية المزورة وهي طبعا المبالغ التي كان يعمل على تصويرها ضوئيا هو وشريكه الثاني وكان قد ملىء الحقيبة بمبالغ تقارب لحصاد أربعة أيام فقد تأخرت بعض الشركات نتيجة ظروفها التجارية وتغطية ألتزاماتها المادية خلال أسبوعين ..

وفي ذلك اليوم الخميس كان أبو سلطان يستقبل مدراء شركاته ومصنعه الكبير ويستلم منهم الأيراد الشهري وقد بلغ مبلغ وقدره مائة 900 ألف درهم بما يعادل 90 ألف ريال عماني .. وبعد أن جمع أبو سلطان الأيرادت وحصل على المستحقات من قبل جميع المسؤلين أستدعى الوافد وطلب منه أن يقوم بعدها والتاكد منها بعد حصرها وحتى يتوجه بعدها أبو سلطان إلى البنك لأجل إيداعها مباشرة . ولذلك جلس الوافد في مكتب أبو سلطان ليعد النقود وقد اقفل باب المكتب عليه وكان أبو سلطان يجلس بمقربة منه وكان يحتسي الشاي ويرد على المكالمات الهاتفية وكان الوافد العربي يتعمد عد المبالغ بطريقة متأنية ليجد أي فرصة مناسبة ويقتنصها ليستبدل النقود فالحقيبة الخاصة بالعملات المزورة في مكتبه الثاني .

وبعدها كان صوت أذن الظهر يعلوا فقد أثر أبو سلطان أن يتوجه ليتوضأ ويستعد للصلاة وهنا إستأذن وخرج من المكتب ليتوضأ للصلاة وطلب من السوداني أن يكمل مشواره في عد المبالغ والأنتهاء منها لحين حضوره وأثناء توجه أبو سلطان لدورة المياه وقد أنتظر السوداني دقيقة واحدة وبعدها توجه مسرعا إلى مكتبه ويحضر الحقيبة ويخرج ألأموال المزورة ويضعها في المغلفات الكبيرة ووضع المال الحقيقي في حقيبته وخرج وهو متوتر الأعصاب ولم يكن ماذا يفعل فقد كان خائفا وهو يرتجف والعرق يتصبب من وجهه ويديه ووضع الحقيبة في درج مكتبه وكان أحد الموظفين قد دخل عليه مكتبه ليسأل عن الشيخ أبو سلطان فأخبره أن الشيخ ذهب ليتوضا وسوف يصلي وعليه الحضور في وقت أخر فقد كان يتلعثم في حديثة ولايعرف ما يقول وكان الموظف يريد الأستفسار منه ولكنه أعزى بانه مشغول ولايستطيع أن يرد على أحد وكان الموظف مستغربا من سرعة ردوده وأرتباكه ووضعه لحقيبته في درج مكتبه وقفل الدرج مما يعني أن هناك سرا لايريد لأحد أن يطلع عليه وهو ما أثر حفيظة الموظف حينها ورد الوافد العربي مسرعا إلى مكتب أبو سلطان ليكمل الكشوفات فقد وضع بالخطأ مبلغا مزورا إضافيا فلم يكن ليعرف حقيقة المبلغ بسبب قلة الأيراد الشهري لهذا الشهر فقد كان مبلغ 90 ألف ريال فقط . والوافد العربي وضع في المغلفات 100 ألف . وبعد أن توضأ الشيخ ابو سلطان وأنهى صلاته وبعد مضى ربع ساعة رجع لمكتبه ووجد الوافد قد انهى عد المبالغ وفي يديه رزمة واحدة وهي رزمة مال حقيقية فقد تعمد الوافد أن تكون في يديه وحتى يبعد الشكوك عن أبو سلطان فقد كان جميع المغلفات مغلقة بأحكام ومكتوب عليها الفئات المالية ومجموعها فقد أثر الوافد العربي على نقلها مباشرة من الكشوفات الحسابية إلى سطح أغلفة المال ليسهل على نفسه العملية وبعد أن أنهى عد الرزمة الأخيرة وضعها في الغلافة التي تحوى مبالغ مالية بسيطة وهي الدفعة ألأخيرة وبمجرد أن نظر إليها أبو سلطان فقد حس بالأرتياح وأطمئن وهو في فرحة شديدة نتيجة زيادة المال والخير والذي يعمه بفضل الله .

وحينما نظر أبو سلطان للساعة وجد أن الوقت متأخر وأن البنك بعيد عن مقر شركته فقد قرر أن يحمل المبالغ معه ليضعها في خزينة مكتبه الكبيرة والتي تعمل بالأرقام السرية والمفاتيح ولايعرف أحدا أرقامها سوى أبو سلطان نفسه وكان لابد أن تجمد ولمدة ثلاثة أيام حتى أنقضاء العطلة وبدء أعمال البنوك في يومها المعتاد . وهنا استأذن السوداني من أبو سلطان ليستعد للسفر والتوجه لزيارة والدته ، وهنا أخرج أبو سلطان مبلغ 500 ريال من جيبه وأهداها إلى الوافد العربي وبخلاف أنه أعطاه قيمة تذكرة السفر .. كانت تلك أفعال أبو سلطان الذي يحب الخير والمعروف والأحسان .. ولم يكن يعرف المسكين أن ذلك الوافد قد أحتال عليه ونهب ماله ليستبدله بعملات مزورة وقد تكون مثارا لما سيحدث له في المستقبل .

وتوجه أبو سلطان إلى منزله وكانت الشركة تحظى بحراسة دائمة فهناك حارس أمن يجلس بداخلها طوال الليل وحتى الصباح وكانت الشركة محاطة باجهزة أنذار وخاصة الخوانة فهناك توصيلات امنية متطورة في حالة حدوث اي خلل او محاولة للسرقة فأن الأنذار يصل إلى الهاتف المحمول مع صاحب الشركة وكذلك مخفر الشرطة وبخلاف صوت الأنذار الكبير ..

غادر الوافد العربي وقد هرب حاملا معه المال وبطريقته الخاصة ، وأما أبو سلطان فقد توجه إلى شركته في صبيحة يوم السبت وكان يعمل بشكل أعتيادي وفي يوم ألأحد توجه إلى البنك وبصحبته أحد الموظفين من أبناء وطنه وحتى حمل عنه أكياس النقود والمغلفات وحينما دخل البنك وجد الطوابير المزدحمة تقف على قارعة الطريق وأمام نافذة محاسب البنك ، ولكون أبو سلطان معتاد على التوجه لمديرة البنك مباشرة فقد أثر على نفسه ذلك . فحضر أحد الموظفين ورحب به لأنهم يعرفونه جيدا وهو رجل طيب ومحترم للغاية وهنا طلب التحدث مع مديرة البنك فاخبروه أن المديرة قد تم نقلها قبل اسبوع وهنا توجه لمقابلة المدير الجديد وبعد أن عرفه موظف البنك عى المدير الجديد وقد تعرف المدير على أبو سلطان وبدون سابق أنذار أخذ المدير الأموال وفتح أحد الغلافات فوجد نقودا غريبة الألوان وهو واضحة للعيان أنها مزيفة وهنا كانت الغرابة تملىء وجه المدير هل يعقل أن يسخر هذا الرجل الكبير في السن منه با، يحضر له نقودا مزورة ويريد وضعها في البنك ؟؟؟ هل هو رجل مخرف أم أنه يستغبى علينا ؟؟؟؟

وهنا طلب المدير أحد الموظفين أن ينظر في أحدى الرزم وكان أبو سلطان يتحدث في هاتفه مع أحد مسؤلي شركته الكبيرة وكان يصرخ وفي ضيق شديد وفي تلك الأثناء أجمع الموظف والمدير أن المبالع مزورة وأتصلوا في الشرطة وأبلغوهم للحضور .. وكان أبو سلطان ينتظر عد النقود من قبل موظف البنك وكان المدير ينتظر حضور الشرطة وهنا كان المدير يسأل أبو سلطان من اين لك بهذه المبالغ ؟؟ فرد أبو سلطان هي مبالغ تخص أيرادات شركات وعقاراتي المختلفة وبعد حوارات أخرج المدير أحدى الرزم وسأل أبو سلطان هل أنت جاد بأحضار هذه المبالغ ووضعها في حسابك معنا ؟؟ فرد أبو سلطان نعم وبكل تأكيد مال مشكلة ؟؟ فرد المدير قائلا : وهل تعلم أن هذه المبالغ مزورة ؟؟ فرد أبو سلطان وهو يصرخ : مالذي تقوله يا رجل ؟؟ أنا بنفسي استملت المبالغ من مدراء شركاتي وهم يعملون لدي من سنوات واتضح بعد مراجعة موظف البنك أن جميع المبالغ مزورة عدا رزمة واحد فقط .. وبعدها بخمسة دقائق وصل ثلاثة من أفراد الشرطة ويحملون مسدسات في حزام بنطالهم وكان أحدهم برتبة نقيب ووقف احد أفراد الشرطة قرب الباب الرئيسي للبنك وأما النقيب والشرطة الآخر فقد توجهوا إلى مكتب المدير ودخلوا عليهم وكان أبو سلطان هناك جالسا وهنا أبلغهم المدير بما حدث وطبعا كانت الشكوك متجه نحو أبو سلطان فمدير البنك لايعرفه حق المعرفة والضابط أيضا فهو حديث العهد لم يمضي عليه سوى شهر منذ أن تم نقله إلى ذلك المخفر .

وهنا أمر النقيب الشرطة بوضع القيود في يد ابو سلطان دون تقدير او أحترام لمكانته فقد أصبح محتالا هكذا في عشية وضحاها وهنا بدأ يصرخ ويخبرهم من يكون فهو شيخ أبن شيخ ولديه أملاك وخير عميم ولايجوز معاملته كمجرم وهنا كان أحد الموظفين ممن يشهدون بذلك وقد اخرج موظف البنك كشفا يوضح فيه ن أبو سلطان رجل مقتدر ومعروف بالنزاهة ولديه المال الوفير .. فتراجع النقيب عن مسألة وضع القيود وطلب من أبو سلطان الركوب معه في سيارة الشرطة فرفض أبو سلطان بحجة أنه ليس بمجرم وبدا المسكين يشتم رجال الأمن دون أحساس منه فهو لايعرف حقيقة المبالغ ويظن أنهم لايفقهون شيئا وأنهم يريدون أن يستغلوه فقد ضاقت به الدنيا نتيجة طمع الكثير في ماله وأولهم أولاده فكيف للغير إذن .

وهنا تم أقتياد أبو سلطان إلى الشرطة وتم التحفظ على المبالغ وفي المخفر تم التحقيق معه لمعرفة التفاصيل ولايزال ابوسلطان يؤكد لهم أنه أستلم المبالغ وأنها صحيحة ولكن لاحياة لمن تنادي فقد أرسلت المابلغ للمختبر الجنائي وظهرت حقيقة تزيفها وأنها مجرد صور لعملات حقيقة وأن رقم التسلسل في العملات متشابه وكل العملات تحمل ذات الأرقام المتشابه فد وضعت ثلاث عملات ورقية في ماكينة التصوير وأصبحت تنسخها عدة مرات وهذا ما حدث فعلا . وتم توضيح الأمر وأنصدم المسكين مما راه بعينه وهنا أراد معرفة الفاعل وتم إستدعاء جميع المدراء والمختصين معه ولكن جميعهم أكدوا أنهم مستقيمين وأنهم يعملون منذ سنوات عديدة تفوق العشرين عاما وهنا كان لابد من وجود خلل فقد أستلم أبو سلطان المبالغ كاملة فكيف تغيرت وتبدلت ومن قام بذلك ؟؟ وتأكيده بأستلامها وعد الوافد العربي لها وأنه وضعها وبمعيته يؤكد معرفته بها وكما أنه رأى المبالغ الحقيقية في يدي الوافد العربي وهو يدخلها في المغلف مما يعني أنها صحيحة مائة بالمائة .. ونظرا لكونها قضية تزوير فقد أمر الضابط بسجن أبو سلطان والتحفظ به لحين جمع البيانات والأستدلال وألأنتهاء من عمليات البحث والتحري وتم الأنتظار لحين وصول الوافد العربي للتأكد . وكانت الطامة الكبرى أن الوافد العربي قد قدم أستقالته للشركة وقد كتب فيها أن أبو سلطان ظلمه حقوقه وأنه لايريد العمل بتاتا بعد المعاناة وطبعا هذه هي حجته لينهي عمله ويتهرب من المحاسبة والتهمة والشكوك .


يتبع //ص2
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))

آخر تحرير بواسطة عبدالله الرباش : 15/05/2010 الساعة 09:18 AM
  #3275  
قديم 14/05/2010, 10:09 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي يتبع //ص2



التكملة //2

ولكون ضابط التحريات لايهمه معرفة الحقيقة بقدر ما يهمه أن يظهر نفسه أمام المسؤلين ليكون الضابط المناضل والتحري الذي يعرف الحقائق في غمضة عين وكأنه الخبير العالم . وإلا فكيف له أن يحصد المراتب وكيف له أن يتفاخر في الصحف والمجلات فدولة الظلام تكتب قصصا خيالية في محتواها ومن خلال أعلاناتها الكبيرة فترى المثارات الصحفية تكب في صفاحتها لأولى .. تم القاء القبض على محتال .. الشرطة تقوم بواجباتها ... والكثير والكثير ..

ورمي ابو سلطان في السجن وقد أعتبروه مجرما فكيف لشيخ كبير أن يكون مزورا وكيف له أن يزور ماله فهل يكون محتاجا للمال وبعد سنوات طويلة أمضاها في عمله وقد بنى شركاته الكبيرة .. أن الشرطة لم تكلف نفسها للبحث والتحري ومساعدته وكما أن الأدعاء العام كان شريكا لمن لايخافون الله ولايتقون حدوده فساهموا في ظلم لك ألأنسان وجعله يتجرع مرارة وقساوة الظلم وبسبب من لايعرفون كيف يبحثون عن الحقيقة وفي حين أن الدول العالمية لديها مؤسسات امنية خاصة ولديها وسائل وطرق لكشف الحقائق ولكن دولة الظلام لاتحظى إلا يضعاف الضمائر ممن ينظرون إلى ساعاتهم ويريدون الخروج قبل أ،تها ءالدوام بنصف ساعة أو ينتظرون الفرج ليذهبوا ويكملوا سكراتهم وسهراتهم الليلية ويحضروا في الصباح الباكر وتكون عيونهم الحمراء دليلا ماديا على نسبة الكحول التي تملىء بطونهم وتخرب عقولهم فكيف لهم أن يكونوا أمناء على الواجب الوطني ومن سيرقب أفعالهم ويرى أعمالهم .

جن جنون أبو سلطان في السجن وكان هناك من يتقرب منه فقد ارسل إليه شخص ليفاوضه ويطلب منه دفع مبلغ معين ليتم حفظ القضية قبل إحالتها للمحكمة ولكن خاف أن تكون تلك حيلة ماكرة وحتى يتم أستهدافه وتوجيه التهمة له . ولم تكن تلك حيلة فهناك أناس لايخافون اله ولايتقون حدوده وكان أوراق حفظ الدعاوي مثار فضيحة كبرى للأدعاء العام وعموما كانت هناك شبكات خاصة تدار من قبل مسؤلين يعملون على تحقيق ارباح كبيرة من خلال التوصل للمجرمين وعقد الصفقات معهم داخل السجون وفي اروقة الأدعاءالعام .

وكانت أسرة أبو سلطان في ضيق شديد وبعد محاولات كثيرة لأجل إظهار الأمر ولكن لاحياة لمن تنادي فكيف لرجل كبير يملك المال ولديه العديد من الشركات أن يغفل عن مبالغ واضحة من خلال رؤيتها أنها مزيفة وكيف يمكن له أن يزيد من ماله الحلال ويخلطه بالحرام .؟؟ ولماذا لم يتم إحضار الوافد العربي للأستجواب رغما عنه وبعدما أكد أحد الموظفين أنه رآه وهو يضع حقيبته في درج مكتبه ويقفلها ؟؟؟ أسئلة كثيرة تتمحور ولاتجد ألأجابة .. فكان المسؤلين في التحريات والأدعاء العام همهم الكبير هو أنهاء القضية بعدما عجز البعض عن الأستفادة من القضية وكان لابد من سرعة توجيه الأتهامات والحكم على أبو سلطان بالسجن سنوات طويلة ليذوق عذاب السجن لذنب لم يرتكبه فدولة الظلام أقرت بوجود ألأدعاء العام ليس لأجل مساعدة المواطن بقدر ما تكيل له ألأتهامات الجزافية وتغرقه بشتى الطرق والوسائل ..

وفي اليوم المشؤوم وبحضور سلطان الأبن الكبر وأخوانه وبحضور المحامي والذي يلم يكن بوسعه فعل شيء سوى حضور الجلسات ومن ثم التوطأ وكعادة البعض من المحاميين ولكثرة أرتباطاتهم في قضايا كثيرة فيطلب من الغير من أصدقاء المحاميين الحضور نيابة عنه لأنشغاله بقضية أخرى وهنا يقف المحامي المنتدب وهو لايعرف شيئا وبمقابل مبلغ عشرون ريالا يقف ولايعرف شئيا عن القضية ويستمع للقاضي وهنا حكم المحكمة بسجن أبو سلطان لمدة 5 سنوات بتهمة التزوير وهنا أنصدم المسكين وأغمى عليه ولم يكن بوسع أبناءه سوى الصراخ والعويل والتوجه لرؤية والدهم وهو ساقط مغشي عليه داخل قفص ألأتهام وكان الحضور ينظرون إليه وكانت الكلمات التي تتردد في القاعة هي حسبي الله ونعم الوكيل من قبل البعض أنها الدعاوي التي تنزل في تلك اللحظات القاسية وهي تخرج من صلب القلوب لتحكي مرارة الزمان .

وتم نقل أبو سلطان إلى مستشفى الشرطة بقسم الطواريء ومن ثم تم أقتياده إلى أحدى المخافر ووضعه في السجن مع كبار المجرمين والسكارى وأصحاب السوابق ليتجرع الضيق والألم ويحرم من أبناءه وأسرته سنوات عديدة وبسبب ذنب لم يرتكبه المسكين . وبقي حتى صبيحة اليوم التالي ليتم نقله وسجناء أخرين إلى السجن المركزي الكبير ويرتدي الملابس الزرقاء ويعامل معاملة الذليل والمهان ويتجرع المر بعدما كان رجلا معروفا وشيخا ذو أحترام من قبل الجميع والآن يقف الطابور بصحنه لينتظر الطعام ويهان بكلمات وضحكات وسخرية من قبل الغير دون تقدير لسنه ومكانته فمن يصدق أنه صاحب الشركات ومن يصدق أنه بريء ؟؟

وفي تلك الليالي الساخنة كانت قلوب أبناء أبو سلطان واسرته تكتوي بنيران حارقة نتيجة الظلم الذي يعانيه رب اسرتهم ، وأجتمع الشيوخ وأبناء البلدية يطالبون الجهات المختصة للنظر في القضية بعين ألأعتبار والشفقة بهذا الرجل المسكين والذي كان يشارك في بعض المحافل الوطنية فقد أسدى من ماله الخاص للتوفير بعض المكيفات لمدارس حكومية يدرس بها أبناءه واسدى مالا أخر لأجل توفر مظلات لتلك المدراس وكان يمنح الخير لمن يحتاج واليوم يعيش الذل والمهانة ..

ولكون دولة الظلام لاتعير الأهتمام الكبير للأحكام التي تطال بأبناءها ظلما وأفتراءا فقد تجاهل المسؤلية في القضاء وكما أعتادوا في منهج القضاء بأن الأحكام لاترد ولاتتغير إلا بواقع احكاما أخرى وهو أمر مؤسف للغاية فكيف لأنسان يعتصر الظلم والجهات المختصة لاتتحقق ولاتتاكد مما حدث .. ويدفع المسكين الثمن الغالي نتيجة الفساد وعدم القيام بالواجب الوطني بمصداقية ومشاعر صادقة .. ونظر للمماطلة المستمرة التي يحظى بها كل من يراجع موضوع هذا الشيخ فقد ضاقت قلوب أبناء منطقة عفري وكان لابد من مقابلة الحاكم لير حقيقة أفعال من أعطائهم الثقة وأولاهم المسؤلية .

وحينها كان الحاكم في رحلة صيد وقنص في الصحراء البرية وهنا أثر الشيوخ وألأعيان التوجه ألى مخيم الحاكم وأثروا على أنفسهم الدخول وممحادثته ولكن كان الحرس والمسؤلين يحجبون الحاكم عن المحكوم فكان الأمر صعبا للغاية وبعد مضي يومين ممتتالين وكما يعتاد الكثير لايحظون إلا بالمماطلة والتهرب والتنصل فقد ضاقت صدور الشيوخ ممن حضروا وكأنهم مهانين وأذلاء وقرروا حينها عمل المظاهرات وقاموا باطلاق أعيرة النار في الهواء وهنا بدأت المصائب تكبر وتكبر وبدا الأخوف والذعر يصيب أجهزة ألأمن والشرطة ومجرد أربعة عيارات نارية في الهواء ومن على البعد سبب الأرباك الشديد وأرسلت سيارات الأمن والشرطة والدفاع لتبحث عن المصدر ولكنهم عجزوا عن ذلك وكان الخوف هو أستماع الحاكم لهذه الأعيرة النارية فهي تسبب الكثير من البلبلة . وكاد قائد الحرس ان يجن وهنا صرخ الشوخ معتصمين أمام البوابة الرئيسية لمخيم الحاكم وهم يصرخون في وجوه الشرطة والحرس نريد مقابلة الحاكم والا فسوف ندخل رغما عنكم الآن ولن ردنا أحد سوى الموت .. كانوا أقوياء واشداء ولم يكن الخوف يمتلكهم أبد فقد ضاقت نفوسهم ذراعا بمن ينتهجون الغطرسة ويستغلون مناصبهم لظلم الناس ويستبدون ألأحكام الظالمة دون مراعاة للحقيقة والأحداث الوقعية وبخلاف من يريدون أن يستغلوا المواقف ليحصدوا المال الوفير فيكون الواجب الوطن منفعة لهم ليحفظوا القضايا المختلفة والتي تضر بامن الوطن .

وهنا وبسبب تكدس الشيوخ والأعيان أمام البوابة الرئيسية وحضور قائد الحرس وأحد الوزارء فقد تم الأتفاق على أدخال فردين للتحدث مع الحاكم فقد استمع الحاكم للأعيرة النارية وأصر ع لى معرفة الأحداث وكان يرقب من على البعد التجمع الكبير للعدد الغفير من المواطنين . وفعلا دخل أثنين من الشيوخ المستفهيمن للقضية وشرحوا حقيقة التفاصيل للحاكم ومعاناة أبو سلطان وهنا أخبرهم الحاكم أنه لن يردهم خائبين ومن العيب أن يبقى شيخا من المعروفين في السجن ولكنه أعزى لقائد الشرطة بأتصال هاتفي ليعرف التفاصيل الكاملة وحينما أحيلت إلى الحاكم القضية كاملة فتم مقارنة بعض الأجزاء والأسئلة التي تتمحور حول وضعية أبو سلطان المالية وسنوات عمله وتضحياته تجاه مؤسسات الدولة وبخلاف اعمال الخير وتزامن سفر (الوافد العربي ) المفاجيء وعدم أستدعاءه من قبل المسؤلين للتحقيق وأستقالته من العمل وعدم قيام الجهات المختصة بملاحقته فقد أستطاع أبناء أبو سلطان ومن خلال التنسيق مع أحد المهتمين عبرأحد السفارة فقد تم معرفة عنوان ذلك الوافد وأن حالته المادية قد تغيرت تلقائيا بين عشية وضحاها وأصبح يمتلك منزلا في وطنه ولديه ورشة تصليح سيارات كان قد اشتراها ومبنى تجاري .. وكانت هذه المعلومات كفيلة لفضح حقيقة تلاعبه وسرقته للمال . وكان من الأحرى أن تكون هذه واجبات المسؤلين في الدولة وليس أن يتوجه المواطن ليكشف حقيقة القضية ووقائعها أم أن الأتهامات الجزافية هي الناتج لأخير وسجن المواطنين الأبرياء وظلمهم هو أساس الحكم بين الناس ..

وأمر الحاكم بالعفو عن ابو سلطان على الفور وأكرمه بالمال وكان المسكين في حال يرثى عليه ، فلم تكن مكرمات الحاكم أو العفو عنه سوى مصالحة من الحكومة التي لم تكترث للنظر في حقائق الأمور ولكنها كانت تريد معالجة ألأخطاء الحقيقية التي يعيشها الوطن في ظل من يحظون بمناصب ولاينظرون في حقائق ألأمور فروتينهم ليس إلا عمل سريع أومصلحة هامة ولذلك فهم يطلعون للعالي عى ظهور المواطنين الضعفاء والشرفاء ممن لايعرفون طرق المحاكم .. وكلما مر أبو سلطان على لك المخفر وهو في طريق عمله أدار وجهه وأغمض عينه وهو يردد لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم .. وحسبي الله ونعم الوكيل فأين هو ماله وهل تم معاقبة من سرقه وهرب بماله ؟؟ طبعا لا .. فقد أكتفى بالعفو والمسؤلين لن يفعلوا شيئا لأن المواطن في دولة الظلام لاقيمة له مع الأسف الشديد ..

ملاحظة : هذه القصة لاتمثل عماننا الحبيبة باي حال من الأحوال
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  #3276  
قديم 14/05/2010, 11:14 PM
صورة عضوية رحال عن ديرتي
رحال عن ديرتي رحال عن ديرتي غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 01/04/2009
الإقامة: في ديرتي
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,355
افتراضي

طبعاً أخي ورفق دربي هي بعيده كل البعد عن طريق عماننا الحبيبة لا تتوافق معها بأي حال من الأحوال فبلادنا بها من الفضلاء والشرفاء وأكثر قضاتنا وحافظي الأمن عندنا من العمانيون ومن القبائل التي لا ترضى بالدناءة فأمتعنا أيه الأخ من خيالك الذي ساعات يكون أقرب من الصواب ودمت بود سيدي..
__________________
دع الايام تفعل ما تشاء وطب نفسا اذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء

llllllllllllllllllllllllll
llllllllllllllllllllllllll
llllllllllllllllllllllllll
llllllllllllllllllllllllll
llllllllllllllllllllllllll
llllllllllllllllllllllllll

  #3277  
قديم 14/05/2010, 11:33 PM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة رحال عن ديرتي مشاهدة المشاركات
طبعاً أخي ورفيق دربي هي بعيده كل البعد عن طريق عماننا الحبيبة لا تتوافق معها بأي حال من الأحوال فبلادنا بها من الفضلاء والشرفاء وأكثر قضاتنا وحافظي الأمن عندنا من العمانيون ومن القبائل التي لا ترضى بالدناءة فأمتعنا أيه الأخ من خيالك الذي ساعات يكون أقرب من الصواب ودمت بود سيدي..

أخي رحال عن ديرتي ..

ايها العزيز تأكد ان الظلم لن يستمر وأن الفساد سينتهي حينما ينزل أمر الله من السماء .
ولامناص من العقاب فحكم الله أعدل من حكم البشر ولاخير في من يظلم الأنسان ويسلبه حقه والدنيا متاع الغرور وكلها أيام وشهور وربما سنوات ويمدهم الله في طغيانهم يعمهون .

تقديري لك رحال عن ديرتي وكان الله في عونكم أخي الكريم .
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  #3278  
قديم 15/05/2010, 02:02 AM
صورة عضوية شرف البلد
شرف البلد شرف البلد غير متصل حالياً
محظور
 
تاريخ الانضمام: 26/07/2009
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,808
افتراضي

اخى ما تنسى تحفظ كلامك كامل وبعدين صدره فى كتاب جزيل الشكر والاحترام لك يا صاحب العقل الفذ
  #3279  
قديم 15/05/2010, 04:27 AM
صورة عضوية صرخة من صمت
صرخة من صمت صرخة من صمت غير متصل حالياً
مشرفة السبلة الصحية
 
تاريخ الانضمام: 15/01/2010
الإقامة: BETWEEN MY PATIENTS
الجنس: أنثى
المشاركات: 4,435
افتراضي

متابعين .. وياحبذا لو يتم إغلاق هذا الموضوع والبدئ بجزء 2
__________________
إِدْخُـــلْ وَاسْــــتَرْخِ



صَــمْتاً يَا قَلْـبِي
فالنُعْلِن أَمَام صَرَخَات عَقْلِي
الْسَّمْع وَالْطَّاعَة

اقتباس:
لِأَنَّــنَــا نُــتْــقِن [ الْصَّــــمْت ] حَمَّــــلُوْنَـــا وِزْر الْـنَّـــــوَايَــــــا
همسة : باب الخاص مغلق , للإستفسار تفضـّل هــنا و قُم بمراسلة أحد افراد الطاقم الطبي .. ومنكم المعذِرة .
  #3280  
قديم 15/05/2010, 09:04 AM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شرف البلد مشاهدة المشاركات
اخى ما تنسى تحفظ كلامك كامل وبعدين صدره فى كتاب جزيل الشكر والاحترام لك يا صاحب العقل الفذ
شكرا لمتابعتك أخي شرف البلد وبعد الأنتهاء من المدونة سيكون الأمر أكثر سهولة من ناحية الطرح الألكتروني عبر السبلة .. وأتمنى أن نواصل الجهود وأن تستمر في ظل معاناة دولة تسير في الظلام وتتعثر في النهار ..
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
  #3281  
قديم 15/05/2010, 09:07 AM
صورة عضوية عبدالله الرباش
عبدالله الرباش عبدالله الرباش غير متصل حالياً
عضو فوق العادة
 
تاريخ الانضمام: 23/12/2007
الإقامة: مسقط
الجنس: ذكر
المشاركات: 19,489
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة صرخة من صمت مشاهدة المشاركات
متابعين .. وياحبذا لو يتم إغلاق هذا الموضوع والبدئ بجزء 2
شكرا لك أختي الفاضلة صرخة من صمت ..

وسوف أنسق مع المشرفين للعمل على مواصلة الطرح وفق برنامج جديد يستمر في ذات النطاق ..
ورغم أنني أنتظر الأنتهاء من أستكمال برنامج المدونة مما يعني أن الطرح سيكون أكثر سهولة ومرونة .

أشكرك لما تفضلت به من مقترح مفيد .
__________________
َفإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ
جريمة في حق ألأنسانية .. قضية مصورة تؤكد التجاوزات القانونية الخطيرة ))) .. الرباش وتفاصيل حقيقية
(( السبلة القانونية .. وحقائق واقعية ))
 


قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى



جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 04:12 AM.

سبلة عمان :: السنة ، اليوم
لا تمثل المواضيع المطروحة في سبلة عُمان رأيها، إنما تحمل وجهة نظر كاتبها