|
||
#61
|
||||
|
||||
عشتوا ..
__________________
متى تُخاصِمنُا الأحــــزانُ والــرِّيَبُ
حتى البلابلُ فــي أوكـــارِها هَجَعتْ / فغابَ عن روضِها تغريدُها العـــذْبُ كلُّ الدروبِ بشوكِ الحزنِ قد زُرِعَتْ |
مادة إعلانية
|
#62
|
||||
|
||||
مبروك لكل الفائزين ...
من خلال النصوص المطروحه ,,, هناك تفاوت كبير في النصوص من خلال المراكز التي نالتها ..... وهنا اللوم على اللجنه ,,,, ولكن يبقى هناك كلام يجب النظر فيه ( إذا أستمر الشعر هكذا في عمان فإن الشعر لن يتجدد ويبقى قديما يكسوه الغبار ) , .... تحيتي
__________________
ليس الفتى من قال كان ابي إن الفتى من قال هااا أنا ذا |
#63
|
|||
|
|||
من حذف ردودي ؟
ليش يا مشرف تنكع بهالنكعات كنك تفك ؟
__________________
عين الكسفة هي من اهم المواقع في ولاية الرستاق وهي عين ماء ... حارة جدا سواء في الصيف أو الشتاء ، وهي علاج لكثير من الأمراض وخاصة الجلدية نتمنى زيارتكم لهذا المكان الرائع |
#64
|
||||
|
||||
مبروك الاول اخي العزيز علي... نص مميز
والف مبروك لبقية الشعراء..
__________________
حلم المدينة الفاضلة...!!
|
#65
|
||||
|
||||
مبارك لأخوتي الشعراء الذين فازوا بالمهرجان وكل من شارك هو فائز لأن الهدف الأسمى من المهرجان هو تجمع الشعراء تحت مظلة الثقافة والإحتكاك فيما بينهم وتقديم مادة شعرية تليق بالحدث ،،، أما فيما يتعلق بالنتائج فهذا يعود إلى تقدير اللجنة وذائقتها والخلفية الشعرية والثقافية والفكرية وما يصاحب ذلك من إتساع للأفق والمدراك حول التيارات الشعرية والمدارس وبالتالي فالتقدير نسبي إلى حد كبير وتحكمه هذه المعايير والتوجهات وبعض النصوص الفائزة كانت تستحق الفوز حتى نكون منصفين وبعض النصوص جميلة ولكنها حلت محل نصوص أخرى أكثر جمالاً من حيث اللغة الشعرية والعمق والإشتغال الفني أما بعض النصوص فوجودها في قائمة الأربعين بحد ذاته وضع علامة إستفهام حول معايير اللجنة في أختيار النصوص المشاركة سيما وان عرفنا أن نصوص أخرى راقية ولأسماء متحققة قد تم إستبعادها من المهرجان وبشكل عام كان مستوى اللجنة أقل من مستوى الحدث وأقل من مستوى فهم بعض النصوص التي كان الإشتغال الفني فيها عالياً جداً وكانت تحمل بعداً فلسفياً جعلها تحلق بعيداً عن مدى رؤية اللجنة لاسيما من يمثل التيار الكلاسيكي المناهظ للحداثة الشعرية والذي كان متعصباً للنص الكلاسيكي حد التصريح بذلك لعامة الجمهور بحيث أعتبر المزاوجة بين العمودي والتفعيلة تقليد وداء يجب إستئصاله من رحم الشعر ،،، من وجهة نظري وحتى نتغلب على هذه الإشكالية المتكررة في مسابقاتنا الشعرية ، يجب على الوزارة أن تضع معايير دقيقة لأختيار لجنة التحكيم بحيث يتصف المحكم بعدة صفات منها الحيادية وبعد الأفق والإنفتاح على جميع مدارس وتيارات الشعر وعدم التعصب لمذهب شعري على آخر فالإبداع موجود في جميع هذه التيارات ، كذلك أصبحت الحاجة ملحة إلى وجود طاقم تحكيم أكاديمي متخصص أما أن يقتصر الأمر على إحضار شعراء فقط لديهم تجربة شعرية تمتد إلى 30 عاماً فهذا أمر فيه كثير من المغالطات والتخبط والعبثية فكم من الشعراء القدامى لدينا لا تزال تجربتهم الشعرية (مكانك سر) ولا تزال الصور الشعرية المتعلقة بالخيام والأبل والحبيبة والوطن المتمثل في المدارس والقلاع ووو ألخ من الصور المستهلكة راسخة في الأذهان وتمثل لهم هرم الإبداع الشعري وكذلك الحال في اللغة الشعرية المستخدمة فقد حصروا الشعر في نطاق ضيق جداً معللين ذلك بأن الشعر يجب أن يُكمّم فاه بالموروث والكلاسيكية حتى لا يفقد هويته !! أعتقد آن الأوان للوزارة أو توقف هذه المهزلة الأدبية للتحكيم القائم على المزاجية والتعصب للمذاهب الشعرية وأن تضع في الحسبان خصوصية ساحة الشعر العمانية المتطورة عند أختيار لجانها التحكيمية بحيث تكون منصفة للجميع وأن يتم دعم النتائج بقراءات نقدية أكاديمية رديفة للنصوص الفائزة وكذلك التي لم يحالفها الفوز حتى تكون الصورة واضحة ومقنعة للشاعر والمتلقي على حد سواء ، فعلى سبيل المثال ليس من المنطقي أبداً الإستعانة بأي محكم من ساحة الشعر الإماراتية على وجه التحديد لتحكيم النص الشعبي العماني وذلك لوجود هوة ساشعة بين المدرستين وتخلف الأولى عن بقية ساحات الشعر الخليجية فيما يتعلق بالتطور على صعيد الصورة الشعرية والمفردة والأساليب وهذا أمر لا يخفى على أحد ، وإن أردنا المصارحة فنحن في غنى تام عن إستيراد أي محكم خليجي لتحكيم مسابقاتنا وذلك لخصوصية التيار الشعري العماني كما أسلفت ولدينا الكثير من الكفاءات المحلية الواعية والمثقفة والمحايدة، كذلك الرسالة التي وجهتها اللجنة في ختام المهرجان كانت مدعاة للضحك فيما يتعلق بالمزاوجة بين الشعر العمودي والتفعيلة وأعتبار ذلك نوع من العبثية بطريقة غير مباشرة ، فواقع الحال يقول أن ساحة الشعر العمانية هي من تصنع الآن ثيمة القصيدة وتشكل سماتها وملامحها ولسنا بحاجة إلى من يأتي من خلف الركب ليلقننا ما يجب علينا كتابته فيما يتعلق بالتفعيلة والعمودي لأننا نمتلك من الوعي الثقافي والشعري ما يجعلنا نحلق خارج سرب الشعر الخليجي ونوجد الأسس والقواعد والإشتراطات الفنية للمزاوجة بين العمودي والتفعيلة دون إحداث نشاز موسيقي أو خلل بيّن في جسد النص الشعري .. للجميع وافر التقدير ،،،،
__________________
عــــلى معـصــم "حـدودك" كــــان ظــلي يطييييح .. وآشــله كـــأن الأرض كـــــــانـت تخــلـعــه مـــن قـبضــة الأقـــــدام !! آخر تحرير بواسطة سلطان العلـوي : 03/01/2011 الساعة 03:06 PM |
#66
|
||||
|
||||
اقتباس:
لا إضافة لدي عليه .. |
#67
|
||||
|
||||
في المرفقات رؤية أعضاء لجنة تحكيم الشعر الشعبي،
بكل موضوعية وحيادية وعقلانية، أرجو مناقشة "إلى أي مدى تم تطبيق ما ذكر في هذا البيان على النصوص المشاركة بشكل عام ؟!" دمتم ولي عودة
__________________
قال تعالى: (أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ) نصــ ريالــ !! آخر تحرير بواسطة علي الأنصاري : 04/01/2011 الساعة 07:56 AM |
#68
|
|||
|
|||
أولا نبارك للشعراء الفائزين..
ثانيا: أعتقد أنه من الأفضل فصل الشعر الكلاسيكي عن الشعر الحديث في المسابقات، بحيث لا ننتصر لمدرسة دون أخرى، فلماذا نقوم بتهميش الشعر الكلاسيكي حتى أصبح يبحث عن نفسه بعد غرق الساحة في الشعر الحديث، أظن أن لكلا المدرستين قناعات واتجاهات يجب أن تؤخذ بالاعتبار، فإذا كانت لجنة التحكيم تتجه للتحديث فإن النتائج ستكون انتصارا للمدرسة الحديثة على حساب الأخرى والعكس صحيح! جميل ما قرأته هنا من ردود ووجهات نظر ولكني أتساءل: هل تعترفون بالمدرسة التقليدية، وهل كل ما تنتجه هذه المدرسة هو قشور الشعر ليس إلا؟؟ أظن أنه من المهم أن تحترم كل مدرسة وأن يتم تقييم النصوص وفقا لضوابط وأسس كل مدرسة... هنا أنا لا أنتصر للكلاسيكية ولكني أتعجب كيف يتم تهميش هذا النوع من الشعر على حساب الآخر....
__________________
العمل بعيدا عن المجاملات مع الإلتزام بسلوك النقد وأساليبه ، من أهم عوامل الرقي بالشعر ، فلنعمل من أجل الشعر ، ولنقيّم النصوص دون
النظر إلى المعرّفات والألقاب المصطنعة.. "لا للمشاركة في السبلة الثقافية حتى يتم الإلتفات لمطالبنا" أكثر ما يبعثُ الألم .. كسرُ القلم النصوص المكتوبة: رسالة إلى كل شاعر وناقد/ إلى من يهمه الشعر تــتــنــاثــــر الـــذكــــرى المتنبي |
#69
|
||||
|
||||
قبل البدء...... يكون هناك حوار ساخن وأسس يقام عليها التقييم وسنقوم وسنعمل وسنفعل
ولن يكون هناك أي إنحياديه ولا مفاضله إلا للأفضل و....إلخ كنت قد إستمعت إلى إفتتاحية المهرجان... جميل جداً...... لكن ما أدهشني حتى اللحظه هي النتيجه الغريبه التي آلت إليها النتائج فقط أربعة نصوص من التي فازت إستحقت حقاً التتويج في حين رحلت نصوص أخرى .. إستحقت أن تكون من ضمن النصوص المتوجه في مهب ريح!!! لجنة التحكيم أنتم تتحدثون كثيراً كثيراً وبدون أية مصداقيه وكأنكم لستم من أهل الأرض آخر تحرير بواسطة بنت الراشد2009 : 04/01/2011 الساعة 02:30 PM |
#70
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
سأرد على بعض المغالطات والمفارقات الواردة في رؤية اللجنة ... 1. أحد المحكمين صرح بأنه لم يرى النصوص إلا خلال فترة المهرجان بمعنى أنه لم يشارك في عملية الفرز ومحكم آخر كان يحلق في جو آخر بعيدا عن لجنة الفرز، إذا لجنة الفرز أقتصرت على إثنين فقط وهذا ينفي مصداقية هذا البيان 2. بدر صفوق يؤكد في حوار جانبي مع أحد الأخوة أن عدد النصوص التي تم تأهيلها بلغ 36 نصاً فقط بمعنى أن أحد المحكمين النزيهين قد ذهب للوزارة وأقنعها بضرورة قبول 4 نصوص أخرى لأسباب مجهولة ... 3. نسيت اللجنة أو ربما تناست أن مهرجان الشعر العماني هو للشعر بمختلف مواضيعة وليس للنصوص الوطنية فحسب ولكن اللجنة تصر على ذلك ليس فقط في النتئائج بل حتى في هذه الرؤية حيث تشير بشكل صريح إلى النصوص الوطنية ربما لخصوصية الفترة الزمنية الحالية. 4. لا زلت أجهل كيف تكون مفردات البيئة مادية ومعنوية حسب ما ذكر أعلاه.!!!! 5. لا زلت أجهل ماذا تعني هذه العبارة ( التركيز على الإيقاع المناسب للموضوع على المستوى الداخلي والخارجي) 6. بعض المحكمين في هذه اللجنة تبرأوا من النتائج خلف الكواليس ملمحين أن رواد التيار الكلاسيكي العماني في اللجنة فرض عليهم ذائقته وقد تم كشف الأمر في بعض البرامج الإذاعية... بينما في الخطبة السابقة نجد الشعارات والهتافات حول تلاحم اللجنة والإتفاق فيما بينها .... سبحان الله 7. كان البيان يتحدث عن ضرورة التطوير وفق الوعي الشعري وضمن نطاق الموروث وإلى أهمية تماسك النص بينما وجدنا بعض النصوص الفائزة وهي تحمل نوعاً من التجديد غير الواعي والعبثية في الصورة الشعرية وعدم وجود وحدة موضوعية متماسكة بالنص أو ترابط ، فتجد النص منذ البداية يتحدث عن جانب معين ليأتي في النهاية ويحول مسار النص إلى وجهة أخرى تجاه الوطن دون تمهيد.... !!! 8. كان الحديث عن ضرورة الإبتعاد عن القوافي المنطفئة والتي تضعف جمال الصورة الشعرية بينما منح المركز الثالث لقصيدة منطفئة القافية وبها تطويع واضح للشاعر حمد النعماني فأي رؤية هذه التي نقرأها : اقتباس:
وكما يقول المثل ... إذا كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل !!!
__________________
خارج السرب .!!!! للشعر رسالة يجب أن نؤمن بها، فالساحات الأدبية والثقافية في سباق ونحن لا نزال نرزأ تحت وطأة المجاملات وغمامات الأسماء التي لا تمطر !! والنتاج الثقافي والفكري يجب أن يصاحبه خط نقدي متواز ٍ حتى لا ينحرف ،فالكلاسيكية لا تعني التقليد، والحداثة لا تعني التجديد دون وعي ،والإبتكار لا يعني إحظار الطلاسم السريانية لنعصم بها جبين النصوص !! امبراطور الشعر
آخر تحرير بواسطة امبراطور الشعر : 04/01/2011 الساعة 10:48 AM |
#71
|
||||
|
||||
اقتباس:
إذاً فلا عجب |
#72
|
||||
|
||||
أنا بس أتمنى من أحد الشعراء المشرفين على هذه السبلة أو روادها وزن البيتين التاليين فلربما أنني اجهل قراءتها .. اقتباس:
بصراحة ..
أنا لا أؤمن أن إذا يمكن أن تُقرا إإذا او إيذا .. إذا ما فاهمة حد يفهمني وصارت الأنغام نغوم وصار الزحام زحوم .. على العربية السلااااااااااااااااااااا ام وعاشت اللجنة صادقة أمينة واعية إن كان هناك من شجاعة أدبية فعلى اللجنة الاعتراف بأخطاءها وعلى القائمين على هذا المهرجان سحب بعض المراكز من أصحابها ..
__________________
لا تهدهد قلب ينزف/يرتجف من نزع روح ـــــــــــــــــــــــــ ـــ كل ما غمّض عيونه ينهشه ناب الوداع أكثر ما يبعثُ الألم .. كسرُ القلم
|
#73
|
||||
|
||||
اقتباس:
عزيزتي /// ما تطالبين به لن يلبى لا أحد يعترف..... لو إعترفوا لما ظلموا ولما كانت النتائج هكذا .. منذ متى كانت المهرجانات أو المسابقات منصفه يضعون شروط ولا يتقيدون بها!! الأولويه( لناسي وهلي) إفهموا |
#74
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا ختي ترا اللي في بالك خلاص القطار فاتهم والمهرجان خلص يا اختي أحين انتي تريدي الشعراء اللي في بالك يفوزوا ونحن نتكلم عن قضية كبيررررة متعلقة بشعراء كثيرين قصايدهم سقطت بقصد أو سهوا من قائمة التتويج الله اعلم ..شعراء كاتبين قصايد ولا أروع بدون ذكر اسماء بس المسألة فيها إن وخاصة بما يتعلق ببعض القصايد الفايزة ولجنة التحكيم والمصالح الشخصية
__________________
عين الكسفة هي من اهم المواقع في ولاية الرستاق وهي عين ماء ... حارة جدا سواء في الصيف أو الشتاء ، وهي علاج لكثير من الأمراض وخاصة الجلدية نتمنى زيارتكم لهذا المكان الرائع |
#75
|
|||
|
|||
هذا ما قاله مشرفنا عبدالعزيز العميري في رده عن المهرجان والنتائج في شبكة عاشق عمان:
((( بداية .. ابارك للراسبي هذا التتويج وابارك لكل الفائزين ...... ماحدث هو مهزلة وهذا هو الوصف الاكثر تهذيبا و الذي سمعته من كل الشعراء الكبار الغير مشاركين ، للأسف ان النتائج كانت مخيبة لامال الكثير من الشعراء في اغلب المراكز ولا اتحدث عن الشعراء المشاركين او الغير متوجين بل الشعراء المتابعين ... اقولها بكل صدق ان بعض اعضاء لجنة التحكيم هم اقل بكثير من مستوى الحدث..يجب احترام كل المذاهب الكتابية فالابداع يتواجد في كل المدارس ( الكلاسيكة -الحداثة -السريالية ) وغيرها ولكن للأسف ان بعض اعضاء هذه اللجنة جعلوا القصيدة في اطار ضيق لايتعدى رؤيتهم البسيطة وكانوا يهاجمون القصائد الحداثية او القصائد التي ركزت على الاشتغال على الصورة الشعرية والمواضيع المبتكرة وابتعدت عن السطحية والمباشرة وعالجت الامور بطرق ابداعية اخرى .المحكم الناجح هو الذي يكون واعيا بكل انواع المدارس الكتابية وان يحترمها حتى وان كان لايكتبها .. هذه اللجنة اساءت لتاريخها ..وهذا الكلام ليس كلام عبدالعزيز العميري وانما كلام كل المتابعين واعتقد ان التصريحات الي قالها الاستاذ مسعود الحمداني في برنامج لكل مقام مقال كشفت العديد من الامور داخل اروقة اللجنة فقد وجه لها انتقادات كبيرة في خط سيرها وانتقد طريقة توزيع المراكز ... طارت الطيور بارزاقها ،المراكز لاتسمن ولاتغني من جوع ولكن على لجان التحكيم ان تكون اكثر اقناعا عندما تختار النصوص ( العشرة المتوجة ) حتى يقتنع الجميع فنحن لسنا مغفلين ، الشاعر العماني وصل لمرحلة مثقفة يستطيع من خلالها ان يميز بين الغث والسمين.. يجب ان ننتصر للشعر وليس غيره ايا كان شكل القصيدة فالابداع يتواجد في كل الاساليب ..بختصار هذه اللجنة اعادت القصيدة العمانية 30 سنة للخلف ولكنها اعادتها في مسابقة فقط ولن تعيدها ولن تفرض ذائقتها على القصيدة العمانية الحديثة الواعية والشعراء الذين يكتبون بوعي..كنا نراهن على بعض الاسماء في هذه اللجنة ولكنهم خيبوا امالنا لانهم انساقوا لطرف ٍ واحد وتناسوا ان التحكيم هو امانة وهم محاسبين عليها، تم استبعاد نصوص جميلة جدا كانت تستحق ان تكون ضمن العشرة مراكز وانا حزين جدا على هذه النصوص التي لم تلقى من يقدرها .. نصوص كان بها من الاشتغال الكثير ولو كانت هناك لجنة واعية لما خرجت هذه النصوص من قائمة العشرة مراكز ... عموما اقول لاخوتي الشعراء الذين لم يكونوا في منصة التتويج وقدموا قصائد راقية في اسلوبها وفكرتها .. حلقوا بعيدا فالشعر فضاء رحب ...هذه هو حال المسابقات .. هي صفحة وانطوت وعلى وزارة التراث ايضا ان تختار المحكمين الذين يملكون الوعي لان مهرجان الشعر هو اكبر تظاهرة شعرية وياتي كل عامين .. لايمكن ان نختار شاعر للتحكيم فقط لانه كتب القصيدة منذ 30 عاما ...يجب ان تكون هناك لجنة فنية في هذه المهرجان تتشكل من مجموعة من الشعراء اصحاب الخبرة ومن مختلف المدارس الكتابية يكون مهمتها اختيار المحكمين والتوازن حتى يكون الانصاف لكافة المدارس الكتابية ... اخيرا اقول حظ اوفر لمن لم يحالفهم الحظ وابارك لاخوتي الفائزين ... فهم يستحقوا ان نبارك لهم .. انا هنا وقفت مع الشعر ..رغم انني من المتوجين ولكن التتويج لايعني لي اي شي عندما ارى نصوصا لم تنصف !!! ))) علي الأنصاري ما زلنا ننتظرك... هات ما لديك وتعال! |
#76
|
||||
|
||||
بالبركة
__________________
اللهم احفظ قـــابـــ وس |
#77
|
||||
|
||||
وداعا يا مهرجان الشعر الى الابد ..
__________________
اللهم احفظ قـــابـــ وس |
#78
|
||||
|
||||
اتهامات للجنة تحكيم مهرجان الشعر العماني السابع بالانحياز للمدرسة الكلاسيكية على حساب الحداثة
اتهامات للجنة تحكيم مهرجان الشعر العماني السابع بالانحياز للمدرسة الكلاسيكية على حساب الحداثة الرؤية- وفاء سالمعلى الرغم من انتهاء فعاليات مهرجان الشعر العماني السابع وإعلان النتائج التي قررتها لجنة التحكيم في المجالين الفصيح والنبطي، إلا أن الحديث عما دار في المهرجان من حيث عملية التحكيم لم يتوقف، حيث تعالت الأصوات الرافضة لنتائج اللجنة، متهمين أياها بالانحياز للمدرسة الكلاسيكية على حساب الحداثة.
وكان عدد الشعراء المتأهلين في المهرجان اثنان وسبعون شاعراً، بمعدل أربعون في الشعر الشعبي واثنان وثلاثون في الشعر الفصيح، ويعد هذا المهرجان الذي تنظمه وزارة التراث والثقافة كل سنتين، بأوامر سامية من حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس ين سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه-، الفعالية الكبرى التي يجتمع الشعراء فيها من جميع الأنحاء، حيث تتلاقح النصوص ويحتك الشعراء ويستفيدوا من تجارب بعضهم البعض. وأكد الشاعر مسعود الحمداني رئيس مجلس الشعر الشعبي العماني إلى أن اللجنة عكست رؤية وزاوية لجنة تحكيم مكونة من أربعة شعراء، جاء (بعضهم) بأجندة خاصة لتهميش وإقصاء اتجاه شعري معين. وقال "إن النتائج جاءت مخيبة لآمال الشعراء والمتابعين، ولكنها في نفس الوقت أظهرت ضحالة الأسس التي تم وضعها للتقويم، وتناقض هذه الأسس مع التطبيق العملي لها، وأوضحت هشاشة القناعات التي يتشدق بها البعض بينما يمارسون عكسها على أرض الواقع. وأضاف الحمداني "أحد أعضاء اللجنة قال لي وكأنه منتشٍ بنتائجه: "لن يكون للقصيدة الحديثة مكان بعد اليوم"، ويرى الحمداني إن هذه الجملة تلخص عقلية بعض أعضاء اللجنة، وتشرح باختصار ما جرى في المهرجان. وتابع الحمداني بالقول إن ثمة إشكالية تسمى هوية النص، دخل تحت شعارها بعض أعضاء اللجنة ليبرروا فوز نصوص هزيلة لمجرد أن هناك مفردة عمانية موجودة فيها، وأوضح مستنكرا: "لا أدري هل كان الشعراء الآخرون يكتبون باللغة البنغالية". ومضى يقول: "حتى مع تطبيق هذا الشعار (شعار الهوية) جاء التطبيق انتقائيا، وجاءت مناقضة تماما للآليات الأكاديمية الموضوعية للتقويم الذي وضعته اللجنة لنفسها. وأشار إلى أن هناك نصوص فائزة بعيدة تماما عن هذا الشعار الذي يعتقد البعض أنهم حريصون عليه، قائلا: "كأنهم جاؤوا لإنقاذ الشعر العماني من غربته، فإذا بهم يقعون في الأسوأ". وشدد رئيس مجلس الشعر الشعبي على أن بعض النصوص فازت لاعتبارات منطقية بحتة، وقد تم بالفعل إقصاء متعمد وعن سابق إصرار وترصد للنصوص الحقيقية في المهرجان. وقال الحمداني إن أغرب ما سمعه خلال المهرجان ما جاء على لسان الشاعر بدر الصفوق في كلمة ألقاها نيابة عن لجنة تحكيم الشعر الشعبي، والذي قال فيها "إن الشعر الشعبي شعر شفاهي رغم ما وصل إليه من تقدم". وأكد الحمداني أن هذا الكلام يناقض أساس المسابقات المحترمة بل وينسف أي فعل كتابي للشعر، ويعني أن على الشاعر الشعبي لا يكتب قصيدته بل عليه أن يبقى أميّا، وأن يظل هذا الشعر على ألسنة الناس، وليس في دواوينهم، مستغربا هذا الطرح، قائلا: "كأنه يريد لمسابقات الشعر الشعبي أن تقيّم ما تسمعه، لا ما تقرأه، كما هو الحال في مسابقات التصويت الجماهيري. وزاد الحمداني بالقول إن "المهرجان تراجع بشكل ملفت، سواء على المستوى التنظيمي والإداري، أو على مستوى لجان التحكيم، وحتى في آلية اختيار ضيوف شرف المهرجان من الداخل، والذين تم استدعاؤهم دون معايير واضحة لحضورهم، وتجاهل عشرات الشعراء ممن فازوا أو واكبوا هذا الحدث منذ بداياته، مستدركا أن المهرجان رغم ذلك قادر على إعادة تقويم نفسه إن وُجدت الإرادة المخلصة ووُجدت الشفافية والإنصات لوجهات النظر الأخرى، وأن يتم تجاوز سلبيات وإخفاقات الماضي، وأن يعمل على إيجاد صيغة محددة وثابتة على الأقل للسنوات القادمة، بدلا من التخبط والتجريب دون وصول إلى صيغة مثلى، والجميع يعوّل على ضخ دماء جديدة للمهرجان تتمتع بالحيوية تستطيع ان تخرج هذه التظاهرة الشعرية الاهم من دوامة الارتجال. في المقابل، أكد الشاعر حمد البدواوي (الحائز على المركز التاسع) أن لجنة التحكيم مجرد نقاد يقيمون النصوص المقدمة للمسابقة، ولا نستطيع القول أنهم أعادوا القصيدة العمانية للوراء، فالقصيدة العمانية تستمد وجودها من شعراء الساحة المتواجدين فيها والفاعلين في المشهد الشعري العماني على امتداد فتراته الزمنية، وهذا لا يمكن اختزاله في مجموعة نصوص تقدمت للمشاركة في هذا المهرجان، كما أن انتصار الشعر الكلاسيكي هذه المرة، فإنه لا يعني خطأ القائمين على اختيار اللجنة، إذ أنها من خيرة الأسماء الموجودة على الساحة الشعرية. وقال البدواوي إن المهرجان مميز في هدفه بشكل العام، وهو الرقي بالشعر في السلطنة ويحسب للمنظمين جهودهم المبذولة فيه وتسخير كل العقبات من اجل ذلك، وبطبيعة الحال فإنه لا يخلو أي عمل انساني من جوانب النقص والخلل، ويجب التوضيح أيضاً انه لكل انسان ذائقته، فلو طلب مني اختيار نصوص ما للفوز، لكانت مختلفة عما وضعتها اللجنة، وعما يضعها أي شخص آخر، كما أنه من يقول أن المهرجان قد فشل، فإنه يبالغ كثيراً في ردة فعله هذه تجاه المهرجان، قد يكون هناك جوانب نقص وخلل غير أنها لا تصل إلى حد الفشل، ولا يعني عدم فوز شخص ما، فشل المهرجان، بل هي أمور واردة في كل المهرجانات والمسابقات. من جانبه، قال الشاعر عبدالعزيز العميري (صاحب المركز السابع في المهرجان) إن النتائج التي وضعتها اللجنة، مخيبة للآمال ولتطلعات الكثير من الشعراء. ويؤكد العميري أن بعض أعضاء اللجنة كانوا أقل بكثير من مستوى هذا الحدث الكبير في شكله، وأقل أيضاً من مستوى بعض النصوص المشاركة. مشددا على ضرورة احترام كل المذاهب الكتابية، مشيرا إلى أن الإبداع بطبيعته يتواجد في كافة المدارس، كالكلاسيكة والحداثة والسريالية وغيرها. وقال إن بعض من أعضاء هذه اللجنة ضيقوا أطر القصائد، وتجاهلوا القصائد التي ركزت على الاشتغال وعلى المواضيع المبتكرة وتلك التي ابتعدت عن السطحية والمباشرة، مضيفا أن المحكم الناجح هو ذلك الواعي بكل انواع المدارس الكتابية والذي يحترمها حتى وإن كان لا يكتبها، موضحا أن اللجنة اساءت لتاريخها. ويرى العميري أن المراكز لا تسمن ولا تغني من جوع، إنما ينبغي على لجان التحكيم ان تكون اكثر اقناعا عندما تختار النصوص (العشرة المتوجة) حتى يقتنع الجميع، ولو كانت هذه النصوص العشرة مقنعة لما احتج احد على اللجنة. ووصف العميري أداء اللجنة بأنه اعاد القصيدة العمانية في هذه المسابقة 30 عاما للوراء. وقال العميري إن الجهات المنظمة منوط بها الانتباه لبعض نقاط الضعف، فعلى سبيل المثال لا يمكن أن تقام جلسة شعرية واحدة يجتمع فيها تقديم أوراق نقدية، وأمسية شعرية لضيوف المهرجان وإلقاء 28 شاعرا لقصائدهم. وأوضح الشاعر مختار السلامي أحد الشعراء غير المشاركين في المهرجان أن لجنة التحكيم منيت بالفشل، فهي لم تعد بنا إلى ما قبل عشرين أو ثلاثين سنة فقط، لأن النصوص في ذلك الوقت كانت جميلة، إنما أرجعتنا إلى ما قبل ذلك بكثير. وقال إنه تلقى اتصالات تهنئة بعدم مشاركته في المهرجان، مشيرا إلى أن اللجنة انتصرت بشكل واضح للشعر الكلاسيكي، وانتصرت أيضاً لبعض الشعراء من مناطق معينة، وللأسف كل ذلك كان على حساب الشعر الحديث الجميل، موضحا أن تخبط اللجنة كان جليا. وقدم السلامي بعض المقترحات منها ضرورة تمديد فترة المهرجان. وأوضح الشاعر علي الأنصاري أحد المشاركين في المهرجان أن المشارك في المهرجان عليه أن يضع في الحسبان كل الاحتمالات الواردة، وذلك نظراً للظروف التي تحيط بالمسابقات بشكل عام، ولجنة التحكيم بشكل خاص. ويؤكد الأنصاري أن على الشاعر أن يتحمل النتيجة كيفما كانت، وقال :"لا يسعني سوى أن اعتذر لأعضاء لجنة التحكيم عن الإحراج الذي سببته لهم قصيدتي المشاركة، حيث تبين بأنها كانت تقع خارج حدود المرحلة التي يعيشونها، وخارج مداراتهم الفكرية، وأدعو من الله أن يمد في أعمارهم لمراحل شعرية قادمة، يستطيعون من خلالها استيعاب قصيدة (آخر أغاني الماء) التي لن تقف عند مسابقة شعرية مجهولة الشروط والمعايير". وشدد الأنصاري على أن معظم القصائد التي فازت غلب عليها البساطة والصورة الروتينية التي لم تضف شيئا على التراث الشعري العماني، بل جاءت كمجرد نظم تعود العرب على سماعه كل يوم دون أن يبعث أي تساؤلات في دواخلهم، وعلى الرغم من أن القائمين على المهرجان حاولوا في إحداث تنوع في المدارس التي يكتب عليها أعضاء لجنة التحكيم، إلا أنه اتضح جلياً عدم مقدرة اللجنة على اختيار النصوص المجيدة، الأمر الذي أدى إلى تذبذب مستوى النصوص الفائزة واستبعاد نصوص كانت جديرة بالتتويج. وقال الشاعر سلطان العلوي (أحد المشاركين في المهرجان) إن لجنة تحكيم المهرجان نسفت كل التطور والتقدم الذي وصلت إليه القصيدة الشعبية العمانية بأشكالها المختلفة، الأمر الذي لم يكن صدفة، حيث أن بعض أعضاء اللجنة كان يندد بهذا التطور ويصرح بذلك للعامة في كل شاردة وواردة خلال فترة المهرجان، وهذا بالتأكيد يتنافى مع الحرفية والمهنية التي يفترض أن يتصف بها المحكم حتى وإن كانت النصوص تتعارض وتختلف مع توجهاته الشعرية.
__________________
تزهو بك الأعوام عاما بعد عام .. قابوس يا قلباً على هذا الوطن
قابوس إنا جندك السيد الكرام .. بشراك ارواح الجميع بلا ثمن بشــــــــــــــــــــــر اك .. بشــــــــــــــــــــــر اك .. بشــــــــــــــــــــــر اك .. أرواح الجميع الجميع الجميع بلا ثمن. |
#79
|
||||
|
||||
الماء المنسكب في الرمل
يستحال تجميعه مرة أخرى... القادم أفضل القادم افضل
__________________
ومقياس الشعر أصلا ماهو بتصفيق و تصفير .....................يقاس الشعر بالشاعر إذايحوي جميل وصوف اقتباس:
|
#80
|
||||
|
||||
مع احترامي لكل الشعراء..
وحدي ما اقتنعت بالمراكز الاولى .. دار راسي ولا فهمت شي .. صاني افهم ف الشعر بس خانني الفهم ف النصوص الفايزة !! تحياتي لكم .. وسلامٌ على الشعر ان لم يكن به شعرآ ناضجــــــــآ ..
__________________
اموت فيك أبو خلفان .. |
#81
|
||||
|
||||
لمن ينتظر رأي علي الأنصاري ..
زوايا أخرى للنقاش ..
__________________
قال تعالى: (أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ) نصــ ريالــ !! |
#82
|
||||
|
||||
اقتباس:
لقد سلمنا وقبلنا أن هذا المحكم قد فرض ذائقته الكلاسيكية على أعضاء اللجنة مستغلاً شخصياتهم غير القيادية والتي سلمت له دفة القيادة على مضض ليعلن بعضهم خلف الكواليس تبرأه من النتائج !!! ، وسلمنا كذلك بالنتائج رغم تقصدها الواضح للنصوص الحديثة وإستخفافها بمعايير تقييم الشعر رغم اننا في مسابقة تحكمها معايير الإبداع في جميع مدارس الكتابة ، ولكن أن يأتي محكم ليصرح فيقول ( لن يكون للقصيدة الحديثة مكان بعد اليوم) فهذا أمر شديد الخطورة ويحمل رؤية ضيقة ودلالات واضحة على وجود ترسبات الصراع الأزلي القائم بين رواد المدرسة الشعرية الكلاسيكية والحديثة، ناهيك أن عقلية المحكم يجب أن تكون ذات أفق أوسع وأرحب وقادرة على تحكيم الإبداع أينما وجد سواء في النص الحديث أو الكلاسيكي وهذا ما نفتقر له للأسف الشديد في ساحتنا الشعرية إلا فيما ندر مما حدى ببعض الشعراء المتحققين العزوف عن المشاركة في مسابقاتنا الشعرية تجنباً للتصادم مع لجان التحكيم والتي لا يعلن عنها إلا بعد تسليم النصوص. المؤسف في الأمر أن الوزارة في تصريحها المعلن قبيل بدء المهرجان قد تطرقت لمشكلة غياب مشاركة الشعراء المتحققين عن المهرجان ولكن تحليلها للمشكلة لم يبلغ الجذور وأنحصرت الحلول المقدمة في إطار ضيق لم يتجاوز زيادة الجوائز المالية الممنوحة للفائزين رغم أن المشكلة الرئيسية من وجهة نظري ليست مالية صرفة ولكن تتمحور حول لجان التحكيم والقلق الدائم الذي يصاحب الشعراء المشاركين حول إنحيازها لمدرسة شعرية معينة على أخرى تماما كما حدث في هذا المهرجان وغيره من المهرجانات السابقة التي لم تستطع تحقيق معادلة الإتزان بين التيارات الشعرية المختلفة. أعتقد أننا بحاجة الآن للبحث عن حلول ناجعة أكثر من الدوران في حلقة مفرغة ومناقشة مشاكل التحكيم التي لا تنتهي والتي تتسع دائرتها لتشمل ثقافة المحكم والمدرسة الشعرية التي ينتمي إليها ومدى إنفتاحه على التيارات الشعرية الآخرى بإختلاف ثيماتها فضلاً عن السمات الشخصية الآخرى المتعلقة بنزاهته ومقدرته على فصل العلاقات الشخصية والجفرافيا وتحكيم النصوص وليس الشخوص. بعض الحلول المقترحة : 1. التمييز ، فواقع الحال يؤكد أن كل مدرسة شعرية متمسكة بمبادئها ومعتقداتها وبالتالي فإيجاد لجنة تحكيم من مختلف المدراس الشعرية لن يوجد الحل الأمثل لهذه المشكلة وقد يخلق صراعاً داخلياً بين المحكمين وستكون النتيجة إنتصار مذهب شعري على آخر كما حدث في هذا المهرجان، وعليه فإيجاد مسابقة شعرية للمدرسة الكلاسيكية والموروث الشعبي وأخرى للمدرسة الحديثة تحت مظلة مسابقة المهرجان قد يكون حلاً منصفاً للجميع لاسيما وإن تم تعيين لجان تحكيم متخصصة في كل مجال ومن رواد المدرسة الشعرية ذاتها. ولكن العقبة التي ربما سنواجهها هنا تتمثل في تلك النصوص التي تتخذ مساراً يتقاطع مع المدرستين . 2. التخصص ، ففي حالة صعوبة تطبيق الحل السابق، فالوزارة مطالبة الآن بالبحث عن محكمين أكاديميين ونقاد متخصصين لتحكيم النصوص الشعبية المشاركة بمختلف مذاهبها على أن يتم وضع معايير صارمة لإختيار المحكمين بما في ذلك التخصص الأكاديمي والإنفتاح على مختلف التيارات الشعرية والمقدرة على تقييم الإبداع أينما وجد دون التحيز لأي مذهب شعري. أما أن يتم إختيار محكمين فقط لأن لديهم تجربة شعرية تمتد لعشرات السنين دون أسس وقواعد علمية وأكاديمية يستندون عليها فهذا أمر فيه الكثير من الإجحاف والظلم والإحراج لهم وللمشاركين سيما وأن بعض التجارب الشعرية المختارة _ مع إحترامي الشديد_ لم تستطع الخروج من عباءة النص التقليدي بكل عثراته والصور السهله المتناسخة التي حفظناها عن ظهر قلب منذ الصغر والتي لا تعطي مجالا للعقل للتفكر والتأمل وبالتالي فمن الطبيعي أن يقيم المحكم النصوص وفق الأدوات الشعرية التي يمتلكها والتي قد يشوبها القصور وعدم القدرة على إستيعاب نتاج ساحة تختلف تياراتها ومذاهبها وخلفيات شعراءها الثقافية والشعرية ومقدراتهم الإبداعية. 3. النقد ، فالحركية النقدية يجب أن تمض في خط مواز للنتاج الشعري ، والمسابقات الشعرية هي خير مناسبة لصقل المواهب وتقويم الأعوجاج فيها ، ولكن ما نراه حقيقة يشعرنا بالأسف فبعد ظهور النتائج يتسائل بعض الشعراء المشاركين عن سبب إقصاء نصوصهم أو سبب فوز نصوص أخرى دون أن يجدوا إجابة شافية مشفوعة بقراءة نقدية واعية رغم أن هذا حق مشروع للجميع وبالتالي يخرج الشاعر وهو لا يعلم ما يتوجب عليه فعله في المشاركات القادمة ولا يعلم كذلك جوانب النقص في نصه حتى يتجنبها مما لا يعود بفائدة على الشاعر المشارك والمتلقي وحركة النقد الشعرية على حد ٍ سواء. 4. إلغاء المسابقة ، ففي حالة تعذر تطبيق كل ما جاء أعلاه ، فأضعف الايمان أن يتم إلغاء نظام المسابقة في مهرجانات الشعر والإكتفاء بالمهرجان بحيث يتم تكريم النصوص المتأهلة وتكريم الشخصيات التي ساهمت في الرقي بمسيرة الشعر وخلق فعاليات أدبية تتيح للشعراء الإحتكاك فيما بينهم مع تمديد فترة المهرجان. للجميع كل التقدير ،،،
__________________
عــــلى معـصــم "حـدودك" كــــان ظــلي يطييييح .. وآشــله كـــأن الأرض كـــــــانـت تخــلـعــه مـــن قـبضــة الأقـــــدام !! آخر تحرير بواسطة سلطان العلـوي : 11/01/2011 الساعة 12:25 AM |
#83
|
||||
|
||||
اقتباس:
بل لجميع مهرجانات السلطنه ... لا أظن الفصيح بأفضل حالٍ من الشعبي و...إلخ |
#84
|
|||
|
|||
قضية استلام 36 نص وبعدين ادراج 4 تذكرني بقصة اعلان عن وظيفه وتقدم لها 120 شخص وبعد الفرز اصبحوا 10 وبعدين تدخل احد الكبار واضاف 5 فأصبحو 15 ثم قلصوا العدد على الخمسه
وبعدين اضافو متدربين خمسه غيرهم .. بالله عليكم كيف تتهمون البعض بفصحنة القصيده ومن ثم تفوز قصيدة العمري والتي هي اقرب الفصحى .. سيقولون اهل صلاله لهجتهم اقرب الى الفصحى وسأرد نعم حينما تكون محكية اما على الورق فإن كل قصائدهم شعبية يعاتبون مطر البريكي على ادراج مفردة ويرنو وتفّوز قصيدة اطلالتها وتصحو بالمركز الاول بالله عليكم ما هذا التناقض اما المحكم اللي ذكرتوه انه صرح بإستلام 36 نص فأقول لقد اعترف نعم بذلك يعني الاربعه اللي ادرجوهن تتوقعوا ادرجوهن للمشاركه بس |
#85
|
|||
|
|||
المضحك اكثر انهم ما يريدو قافية مخنوقه يعني انهق يا حمار
اي رؤية تضعون للشعر يا محكميّن وكأنكم تعيدوننا الى الخلف وتقولون يجب ان تمد حداءك ليسمعك الاصم كان ابو قيس يشجع الشعراء على حماسة الالقاء وصارو مثل فلم هندي كل واحد ماكل فلفل |
#86
|
|||
|
|||
14 عاما للوراء وما حوى العمود
اختر الاجابة الصحيحه انا معصب بسبب :- 1) لأنه ما خلوني احكم لأن الوزاره ما مقتنعه بمصداقيتي 2) لأنه ما فوّزو اصدقائي 3) لأنه ما كرّموني 4) لأنه ما استضافوني كـ ضيف شرف ع الاقل |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
أنماط العرض | |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
(إعلان) مهرجان الشعر العماني السابع لعام 2010م | جابر الرواحي | سبلة الشعر والأدب | 14 | 01/08/2010 12:47 PM |
صرخة الشعر من بوق نتائج مهرجان الشعر الشعبي الثالث .. تساؤلات بين الواقع والصدمة !!!(نقاش ساخن+تصويت للأجمل) | أميرة المطر | سبلة الشعر والأدب | 120 | 09/01/2010 02:39 PM |
نتائج مهرجان مجلس الشعر الشعبي الثالث | عمان العامرة | سبلة الفن والإعلام | 0 | 25/12/2009 03:31 AM |
المعلم المتهم ( دعوه للنقاش الموضوعي) | nizwa24 | سبلة التعليم والأنشطة التربوية | 6 | 21/05/2009 11:01 PM |
أنقسامات في الساحه العمانيه بسبب أستبعاد العديد من الشعراء من مهرجان الشعر العماني( للنقاش حوار ساخن) | عبدالعزيز العميري | سبلة الشعر والأدب | 61 | 17/12/2008 05:10 PM |