كان لدينا في وزارة التربية خبراء عرب وأجانب؛ ذهبوااا،، والأن سيعودون

[كالنهر الذي يجري]

عندما بدأت نهضة التعليم ، اعتمدت السلطنة على خبراء من دول عربية وأجنبية، وذلك رغبة من الحكومة الرشيدة في البدء من حيث انتهى الآخرون، وبعد أن شعر المسؤولون بأهلية العمانيين في قيادة عجلة التطوير التربوي تم الاستغناء عن معظم أولائك الخبراء
ولكن
بدأت وزارة التربية من جديد استقدام خبراء للعمل في شتى المجالات، ولعل هذا يطرح التساؤلات التالية:
- لماذا وبعد أربعين سنة من النهضة التربوية تجددت الحاجة إلى خبراء من خارج البلاد؟
- أليس في العمانيين كفاءات كان من المفترض أن تصدر من فائضها إلى الخارج لو أنه كان هناك خطة لبناء وإعداد تلك الكفاءات؟
- من المسؤول عن ذلك الفشل الذريع في اكتشاف ورعاية أصحاب الكفاءات؟ وهل سيتم محاسبته؟

لعل المسؤل الأول هم أولائك المدراء البيروقراطيون الذين اهتموا بالكم من المراسلات والتقارير والملخصات وأهملوا لجهلهم جودة الجانب الفني، كما أنهم استبسلوا وما زالوا في محاربت المبدعين أصحاب القدرات خوفاً على مناصبهم، وسعياً إلى جعلهم من الذين يستمعون إلى قولهم ويتبعونه.

ولعل السبب أيضا في ثقافة التستر على الأخطاء والفشل وعدم الاعتراف به سعياً إلى إصلاحه، وهذا ما يرفضه أصحاب القدرات الذين يعرفون أن السكوت على الأخطاء التي يرتكبها الجهلة من المسؤولين في وزارة التربية سيؤدي إلى تفاقم الوضع وانتكاسة حقيقية في المستوى التعليمي للطلاب وهذا ما حدث بالفعل إذ أننا قد عدنا إلى نقطة الصفر ، فمع بداية النهضة سعت الحكومة إلى محو الأمية وعدنا الآن إلى حل مشكلة الضعف القرائي والكتابي فما أشبه اليوم بالأمس.


هنا أتوجه إلى المسؤولين في وزارة التربية والتعليم وعلى رأسهم معالي الوزير بضرورة وضح خطة فاعلة يتم من خلالها البحث عن أصحاب القدرات الحقيقيين، وهم بالطبع ليسوا من الثلة الطافية على السطح من مدراء الدوائر ونوابهم، بل هم من الفئة المستبعدة بسبب آرائهم التي لو كانت الوزارة استمعت إليها لم أصبح حالنا كذالك، والعمل على إعدادهم وتطويرهم ، ويجب أن يتولى تلك الرعاية شخص منهم لأنه الأكثر قدرة على معرفة احتياجاتهم والتعامل معهم.
كما أرجو البدء بالتخلص من المدراء أصحاب الفكر العقيم ، لأنه لا جدوى من إصلاحهم ، وقد أثبت ذلك بقائهم على حالهم رغم الكم الهائل من الدورات التي حضروها، ويشير الخبراء الإداريين إلى صعوبة
تغيير فكر تلك الفئة، لكونهم لا يتمتعون بالمرونة الكافية لتقبل ذلك التغيير، فإما أن يضحى بهم أو يضحى بالطلاب وبالتالي بالأمة.

[عميد المظلومين]

كل شي جايز في هذا الزمان

[طبيب زمانه]

أيدي خفية تعمل خلف الكواليس,,فقط تابع مايحدث في الساحة العمانية وبصمت

[الجمر الملتهب]

العماني مسير والواو تمشي عن يمينه وعن يساره
فكيف تريده أن يصبح "كفء"!

[مشخبط]

أرسل أصلا بواسطة كالنهر الذي يجري

عندما بدأت نهضة التعليم ، اعتمدت السلطنة على خبراء من دول عربية وأجنبية، وذلك رغبة من الحكومة الرشيدة في البدء من حيث انتهى الآخرون، وبعد أن شعر المسؤولون بأهلية العمانيين في قيادة عجلة التطوير التربوي تم الاستغناء عن معظم أولائك الخبراء
ولكن
بدأت وزارة التربية من جديد استقدام خبراء للعمل في شتى المجالات، ولعل هذا يطرح التساؤلات التالية:
- لماذا وبعد أربعين سنة من النهضة التربوية تجددت الحاجة إلى خبراء من خارج البلاد؟
- أليس في العمانيين كفاءات كان من المفترض أن تصدر من فائضها إلى الخارج لو أنه كان هناك خطة لبناء وإعداد تلك الكفاءات؟
- من المسؤول عن ذلك الفشل الذريع في اكتشاف ورعاية أصحاب الكفاءات؟ وهل سيتم محاسبته؟

لعل المسؤل الأول هم أولائك المدراء البيروقراطيون الذين اهتموا بالكم من المراسلات والتقارير والملخصات وأهملوا لجهلهم جودة الجانب الفني، كما أنهم استبسلوا وما زالوا في محاربت المبدعين أصحاب القدرات خوفاً على مناصبهم، وسعياً إلى جعلهم من الذين يستمعون إلى قولهم ويتبعونه.

ولعل السبب أيضا في ثقافة التستر على الأخطاء والفشل وعدم الاعتراف به سعياً إلى إصلاحه، وهذا ما يرفضه أصحاب القدرات الذين يعرفون أن السكوت على الأخطاء التي يرتكبها الجهلة من المسؤولين في وزارة التربية سيؤدي إلى تفاقم الوضع وانتكاسة حقيقية في المستوى التعليمي للطلاب وهذا ما حدث بالفعل إذ أننا قد عدنا إلى نقطة الصفر ، فمع بداية النهضة سعت الحكومة إلى محو الأمية وعدنا الآن إلى حل مشكلة الضعف القرائي والكتابي فما أشبه اليوم بالأمس.


هنا أتوجه إلى المسؤولين في وزارة التربية والتعليم وعلى رأسهم معالي الوزير بضرورة وضح خطة فاعلة يتم من خلالها البحث عن أصحاب القدرات الحقيقيين، وهم بالطبع ليسوا من الثلة الطافية على السطح من مدراء الدوائر ونوابهم، بل هم من الفئة المستبعدة بسبب آرائهم التي لو كانت الوزارة استمعت إليها لم أصبح حالنا كذالك، والعمل على إعدادهم وتطويرهم ، ويجب أن يتولى تلك الرعاية شخص منهم لأنه الأكثر قدرة على معرفة احتياجاتهم والتعامل معهم.
كما أرجو البدء بالتخلص من المدراء أصحاب الفكر العقيم ، لأنه لا جدوى من إصلاحهم ، وقد أثبت ذلك بقائهم على حالهم رغم الكم الهائل من الدورات التي حضروها، ويشير الخبراء الإداريين إلى صعوبة
تغيير فكر تلك الفئة، لكونهم لا يتمتعون بالمرونة الكافية لتقبل ذلك التغيير، فإما أن يضحى بهم أو يضحى بالطلاب وبالتالي بالأمة.

هناك الكثير من موظفين وزارة التربية حمله الدكتوراه والماجستر ومن لديهم باع طويل في التعليم يمكن الاستفادة منهم كخبراء
ولكن يركنوا في زاوية النسيان والتهميش و الاهمال المتعمد من الذين اعلانوا الحرب ع الكوادر العمانية خوفا على كرسيهم من الضياع لانهم بكل بساطة وصلوا الى مناصبهم العليا بواسطة ومحسبوبية
وهؤولاء العمانيين اصحاب الشهادات العليا اصبحوا يشكلوا تهديدا على امنهم القومي و على كرسيهم الوراثي
لذا من مصلحتهم الاعتماد على الاجانب لان الاجانب راتبهم بعقد سنوي ولا ينافسهم على شئ اما العماني تراه راتبه ماشي حتي يتقاعد
وهذه قصة الخبراء الاجانب ليش بعض المسؤولين يركض وراءهم

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة الجمر الملتهب

العماني مسير والواو تمشي عن يمينه وعن يساره
فكيف تريده أن يصبح "كفء"!

- لعل هذه عقبة رئيسية في طريق إبداع العماني،إذ أن العديد من المسؤولين في الوزارة تجده هو وزوجته وأخوه وأخوته في نفس المديرية ، وفرص السفر والدورات التي من المفترض أن توجه بحسب التخصص والكفاءة يسحوذ عليها أصحاب الواسطات، لتتحول تلك السفرات إلى سفرات سياحية ليس أكثر، كما أن المناصب تكون الأولوية في شغلها لهم.

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة مشخبط

هناك الكثير من موظفين وزارة التربية حمله الدكتوراه والماجستر ومن لديهم باع طويل في التعليم يمكن الاستفادة منهم كخبراء
ولكن يركنوا في زاوية النسيان والتهميش و الاهمال المتعمد من الذين اعلانوا الحرب الكوادر العمانية خوفا على كرسيهم من الضياع لانهم بكل بساطة وصلوا الى مناصبهم العليا بواسطة ومحسبوبية
وهؤولاء العمانيين اصحاب الشهادات العليا اصبحوا يشكلوا تهديدا على امنهم القومي و على كرسيهم الوراثي
لذا من مصلحتهم الاعتماد على الاجانب لان الاجانب راتبهم بعقد سنوي ولا ينافسهم على شئ اما العماني تراه راتبه ماشي حتي يتقاعد
وهذه قصة الخبراء الاجانب ليش بعض المسؤولين يركض وراءهم

بالإضافة إلى ذلك الخبير الوافد يفرغ للإنتاج الفكري والتطوير الفني، أما العمانيين فهم في مجملهم كتبة شؤون إدارية ويقضون أغلب أوقاتهم في كتابة المراسلات ومتابعة المعاملات التي تمر بمئة محطة حتى تنتهي، فأنا له الوقت للإبداع؟؟؟

[والت ويتمان]

يا جماعة الخير بسكم من وزارة التربية بصراحه احسها مظلومة صديقي صاحب الموضوع انته كيف
قدرت تكتب هذا الموضوع لو ما كنت قد حصلت تعليم يمكن نقول انه على الاقل جيد وهذا واضح من
اسلوبك وطريقة طرحك في الافكار !

يا جماعة الخير جيبولي بلد عربي واحد ناجح في التعليم ! يعني حبكت على عمان ! يا جماعة حن
بلد من بلاد العالم النامي يعني بعدنا في مراحل متاخرة من مراحل الحضارة العالمية المتقدمة والتي
تمثلها الدول الغربية وامريكا ونجاح الجانب العلمي والتربوي يأتي ضمن منضومة متكاملة من النجاحات
وخصوصا في الجوانب الفكرية والثقافية والعقائدية وهذا ما نفتقده حتى الان ولا تحملوا وزارة التربية
شي فوق طاقتها وجزاهم الله خير يوم معيشين الالف الناس من الوظائف التعليمية والحمد والشكر لله

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة والت ويتمان

يا جماعة الخير بسكم من وزارة التربية بصراحه احسها مظلومة صديقي صاحب الموضوع انته كيف
قدرت تكتب هذا الموضوع لو ما كنت قد حصلت تعليم يمكن نقول انه على الاقل جيد وهذا واضح من
اسلوبك وطريقة طرحك في الافكار !

يا جماعة الخير جيبولي بلد عربي واحد ناجح في التعليم ! يعني حبكت على عمان ! يا جماعة حن
بلد من بلاد العالم النامي يعني بعدنا في مراحل متاخرة من مراحل الحضارة العالمية المتقدمة والتي
تمثلها الدول الغربية وامريكا ونجاح الجانب العلمي والتربوي يأتي ضمن منضومة متكاملة من النجاحات
وخصوصا في الجوانب الفكرية والثقافية والعقائدية وهذا ما نفتقده حتى الان ولا تحملوا وزارة التربية
شي فوق طاقتها وجزاهم الله خير يوم معيشين الالف الناس من الوظائف التعليمية والحمد والشكر لله

صدقت أن الفائده الرئيسية من وجود وزارة التربية هي إطعام آلاف المساكين بمسمى موظف، ولسنا ملزمين بمقارنة أدائنا بالدول العربية في عصر العالمية، كما أن الوقت لم يفت بعد ويكاد.

[تلميذة افلاطون]

أرسل أصلا بواسطة كالنهر الذي يجري

عندما بدأت نهضة التعليم ، اعتمدت السلطنة على خبراء من دول عربية وأجنبية، وذلك رغبة من الحكومة الرشيدة في البدء من حيث انتهى الآخرون، وبعد أن شعر المسؤولون بأهلية العمانيين في قيادة عجلة التطوير التربوي تم الاستغناء عن معظم أولائك الخبراء
ولكن
بدأت وزارة التربية من جديد استقدام خبراء للعمل في شتى المجالات، ولعل هذا يطرح التساؤلات التالية:
- لماذا وبعد أربعين سنة من النهضة التربوية تجددت الحاجة إلى خبراء من خارج البلاد؟
- أليس في العمانيين كفاءات كان من المفترض أن تصدر من فائضها إلى الخارج لو أنه كان هناك خطة لبناء وإعداد تلك الكفاءات؟
- من المسؤول عن ذلك الفشل الذريع في اكتشاف ورعاية أصحاب الكفاءات؟ وهل سيتم محاسبته؟

لعل المسؤل الأول هم أولائك المدراء البيروقراطيون الذين اهتموا بالكم من المراسلات والتقارير والملخصات وأهملوا لجهلهم جودة الجانب الفني، كما أنهم استبسلوا وما زالوا في محاربت المبدعين أصحاب القدرات خوفاً على مناصبهم، وسعياً إلى جعلهم من الذين يستمعون إلى قولهم ويتبعونه.

ولعل السبب أيضا في ثقافة التستر على الأخطاء والفشل وعدم الاعتراف به سعياً إلى إصلاحه، وهذا ما يرفضه أصحاب القدرات الذين يعرفون أن السكوت على الأخطاء التي يرتكبها الجهلة من المسؤولين في وزارة التربية سيؤدي إلى تفاقم الوضع وانتكاسة حقيقية في المستوى التعليمي للطلاب وهذا ما حدث بالفعل إذ أننا قد عدنا إلى نقطة الصفر ، فمع بداية النهضة سعت الحكومة إلى محو الأمية وعدنا الآن إلى حل مشكلة الضعف القرائي والكتابي فما أشبه اليوم بالأمس.


هنا أتوجه إلى المسؤولين في وزارة التربية والتعليم وعلى رأسهم معالي الوزير بضرورة وضح خطة فاعلة يتم من خلالها البحث عن أصحاب القدرات الحقيقيين، وهم بالطبع ليسوا من الثلة الطافية على السطح من مدراء الدوائر ونوابهم، بل هم من الفئة المستبعدة بسبب آرائهم التي لو كانت الوزارة استمعت إليها لم أصبح حالنا كذالك، والعمل على إعدادهم وتطويرهم ، ويجب أن يتولى تلك الرعاية شخص منهم لأنه الأكثر قدرة على معرفة احتياجاتهم والتعامل معهم.
كما أرجو البدء بالتخلص من المدراء أصحاب الفكر العقيم ، لأنه لا جدوى من إصلاحهم ، وقد أثبت ذلك بقائهم على حالهم رغم الكم الهائل من الدورات التي حضروها، ويشير الخبراء الإداريين إلى صعوبة
تغيير فكر تلك الفئة، لكونهم لا يتمتعون بالمرونة الكافية لتقبل ذلك التغيير، فإما أن يضحى بهم أو يضحى بالطلاب وبالتالي بالأمة.

هذا الطــــلب وحده يتطلب وضع خطط وأسترتيجيات قد تصل مداها إلى سنوات عديدة في زمن نشكّ إنّه زمن السرعة ...
وهؤلاء الحقيقيون الذين تطالب بهم, سرعان ما تخلق لهم هذه البيئة والخدمات والآليات الشبه فقيرة المتوفرة في مؤسسات التعليم , حالة من التقاعص والإنصياع إلى الخيال دون الحقيقة التي تبحث عنها....

[شاهد على الدهر]

كلهم ع الهوا سوا....

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة تلميذة افلاطون

هذا الطــــلب وحده يتطلب وضع خطط وأسترتيجيات قد تصل مداها إلى سنوات عديدة في زمن نشكّ إنّه زمن السرعة ...
وهؤلاء الحقيقيون الذين تطالب بهم, سرعان ما تخلق لهم هذه البيئة والخدمات والآليات الشبه فقيرة المتوفرة في مؤسسات التعليم , حالة من التقاعص والإنصياع إلى الخيال دون الحقيقة التي تبحث عنها....

- مجرد تغير الفكر من أن المنصب ليس لاستعباد الناس والتحكم في مقدراتهم وإنما هو لتسهيل وتنظيم العمل، سيساهم في تغيير الوضع، والفهم يجب أن يكون من صاحب المنصب والموظف أيضاً ليعرف حقوقه، بحيث لا يكون أداة سهلة في يد المدير يضغط عليه بما لا يملك في الأصل من الصلاحيات.

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة طبيب زمانه

أيدي خفية تعمل خلف الكواليس,,فقط تابع مايحدث في الساحة العمانية وبصمت

باعتقادي الموضوع قصر نظر وغياب رؤية محددة أكثر من كونه مؤامرة

[أبو الأنوار]

جثة هامدة ...لا تحس بهذه المطالبات ...
الحل إعادة صياغة هذه الوزارة من جديد ...
وإلا لن نرتقي بالتعليم ....

[وتبقى عمان]

أنا اؤيد استقدام كفاءات أجنبية (عربية) مميزة لتطوير المناهج وأساليب التدريس وغيرها في وزارة التربية والتعليم ، ولا أؤيد أستقدام أي عماني وحتى لو كانت لديه شهادات الدنيا ، لأني ومن خلال احتكاكي ببعضهم وجدت أنهم بذلوا الجهد في تحصيلها لرفع مستواهم المادي أو المجتمعي فقط ، وليس من أجل تطوير مجال التربية والتعليم .

هناك شئ آخر أتمنى قبل أن يطوروا التعليم يجدوا أماكن لأبنائنا في جامعاتنا وتخصصات مطلوبة في السوق ، وليس ما هو حاصل اليوم ثلثي خريجي الدبلوم في الشارع .

العالم أنتهى وقضى على أمية الكلمة والكتابة ، ونحن في عمان ما زلنا أميين نتيجة طبيعية لسياسة النفاق والتزوير والتلميع في وزارة التربية والتعليم ، المدرسة تعلم الطلاب الكذب من أجل الفوز بالمسابقة الفلانية أو أنه ضيف يزور المدرسة وهكذا وذهب وراح الطلاب فيها ... بدل ميزانية المدرسة عن تروح لتطوير مواهب الطلاب قولي اين تذهب هذه الأموال في المسابقة الفلانية ، في تزيين المدرسة - عساها ما تزينت - والطلاب خليهم أغبياء وسفهاء .


وزارة التربية والتعليم *** وزارة يجب أن تقيم من جديد فمن يسمع هذا النداء .

[alezdhar]

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة وتبقى عمان

أنا اؤيد استقدام كفاءات أجنبية (عربية) مميزة لتطوير المناهج وأساليب التدريس وغيرها في وزارة التربية والتعليم ، ولا أؤيد أستقدام أي عماني وحتى لو كانت لديه شهادات الدنيا ، لأني ومن خلال احتكاكي ببعضهم وجدت أنهم بذلوا الجهد في تحصيلها لرفع مستواهم المادي أو المجتمعي فقط ، وليس من أجل تطوير مجال التربية والتعليم .

هناك شئ آخر أتمنى قبل أن يطوروا التعليم يجدوا أماكن لأبنائنا في جامعاتنا وتخصصات مطلوبة في السوق ، وليس ما هو حاصل اليوم ثلثي خريجي الدبلوم في الشارع .

العالم أنتهى وقضى على أمية الكلمة والكتابة ، ونحن في عمان ما زلنا أميين نتيجة طبيعية لسياسة النفاق والتزوير والتلميع في وزارة التربية والتعليم ، المدرسة تعلم الطلاب الكذب من أجل الفوز بالمسابقة الفلانية أو أنه ضيف يزور المدرسة وهكذا وذهب وراح الطلاب فيها ... بدل ميزانية المدرسة عن تروح لتطوير مواهب الطلاب قولي اين تذهب هذه الأموال في المسابقة الفلانية ، في تزيين المدرسة - عساها ما تزينت - والطلاب خليهم أغبياء وسفهاء .


وزارة التربية والتعليم *** وزارة يجب أن تقيم من جديد فمن يسمع هذا النداء .

كلامك فعلاً يصف الواقع، ولكن من يتحمل المسؤلية في اسناد الأمور إلى غير أهلها
فالمناهج فعلاً ضعيفة لان الكفاءات مستبعدة والبعض محكومين بسياسات عقيمة تفرض على الإنتاج هذا الهزال
ولا أريد أن أتحدث عن أن الغش مبارك وعلى جميع المستويات فيسمح للطالب بالغش لتعكس نتائجه جودة تدريس معلميه ويسمح للمعلم بالغش ليعكس ذلك جودة الإدارة ويسمح للدوائر في المناطق بتزوير الواقع وتزيينه ليعكس ذلك تفوق المنطقة التعليمية ويسمح للدوائر برفع تقارير منمقة مزورة عن واقع العمل لتزيين واقع وزارة التربية والتعليم لدى مجلس الوزراء وتستمر الحلقة

[السيف الخفي]

أرسل أصلا بواسطة وتبقى عمان

أنا اؤيد استقدام كفاءات أجنبية (عربية) مميزة لتطوير المناهج وأساليب التدريس وغيرها في وزارة التربية والتعليم ، ولا أؤيد أستقدام أي عماني وحتى لو كانت لديه شهادات الدنيا ، لأني ومن خلال احتكاكي ببعضهم وجدت أنهم بذلوا الجهد في تحصيلها لرفع مستواهم المادي أو المجتمعي فقط ، وليس من أجل تطوير مجال التربية والتعليم .

هناك شئ آخر أتمنى قبل أن يطوروا التعليم يجدوا أماكن لأبنائنا في جامعاتنا وتخصصات مطلوبة في السوق ، وليس ما هو حاصل اليوم ثلثي خريجي الدبلوم في الشارع .

العالم أنتهى وقضى على أمية الكلمة والكتابة ، ونحن في عمان ما زلنا أميين نتيجة طبيعية لسياسة النفاق والتزوير والتلميع في وزارة التربية والتعليم ، المدرسة تعلم الطلاب الكذب من أجل الفوز بالمسابقة الفلانية أو أنه ضيف يزور المدرسة وهكذا وذهب وراح الطلاب فيها ... بدل ميزانية المدرسة عن تروح لتطوير مواهب الطلاب قولي اين تذهب هذه الأموال في المسابقة الفلانية ، في تزيين المدرسة - عساها ما تزينت - والطلاب خليهم أغبياء وسفهاء .


وزارة التربية والتعليم *** وزارة يجب أن تقيم من جديد فمن يسمع هذا النداء .

(ماحك جلدك غير ظفرك_ عزيزي محتاجين فقط ان نضع الشخص المناسب في المكان المناسب) وابن البلد اوالى ببلده لماذا تتقلل من شأن ابناء البلد؟ ما اتمناه فقط اعادة اواصلاح النسيج الذي اوشك على ................... تحياتي لك

[تلك السماء]

توجد كفاءات بدرجات علمية أكاديمية عالية و العدد في
ازدياد .. و الظاهر للجميع أن هذه الكوادر تفر من الوزارة
حالما تجد الفرصة لذلك للعمل في الجامعات و الكليات
العامة و الخاصة فقط حتى يجدوا من يستمع لهم و ينصت
و يستفيد من خبراتهم و علومهــــم ...

و الغريب أغلب هؤلاء قد صرفت الوزارة عليهم لتدريسهم
و من ثم يستغنى عنهم بذات السهولة !!!

...

[تلك السماء]

و لا بـــأس من الاستفادة من الخبراء و الخبرات و التجارب
الأجنبية و لكن لابد من استغلال الكوادر الوطنية حتى نلمس
ذلك التغير في أي جديد يطبق و أي مشروع يٌعمم ...

: )

[ملك الأقلام]

جريدة الأمس التونسية :200 معلم ينطلقون إلى سلطنة عمان...

[ملك صحار]

التعليم في السلطنة الى الهاوية بسبب القرارات والاهتمام بالشكليات والظاهر فقط واخفاء كل ما هو حقيقة..

[ابو البنات]

لعل المسؤل الأول هم أولائك المدراء البيروقراطيون الذين اهتموا بالكم من المراسلات والتقارير والملخصات وأهملوا لجهلهم جودة الجانب الفني، كما أنهم استبسلوا وما زالوا في محاربت المبدعين أصحاب القدرات خوفاً على مناصبهم، وسعياً إلى جعلهم من الذين يستمعون إلى قولهم ويتبعونه.

هذا هو ساس البلاء... و تلقى منهم ناس خريجين جدد مباشرة من الجامعة إلى منصب مدير عام ليش لأنه ولد فلان و إنت تخدم سنيين و عندك الخبره و الشهاده الدراسيه العليا

[الرمضانيه]

هذي عمان

[GONU2006]

من الذي دمر نظام التعليم عندنا غير الخبراء العرب أمثال المصريين والسودانيين

[كالنهر الذي يجري]

أرسل أصلا بواسطة ملك صحار

التعليم في السلطنة الى الهاوية بسبب القرارات والاهتمام بالشكليات والظاهر فقط واخفاء كل ما هو حقيقة..

المشكلة في عدم وجود جهة مستقلة تبحث عن جدوى مئات المشاريع التي لا تعدو كونها فقاعات إعلامية