اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة بابا سنفور
هكذا يحب الله أن يخاطب،،، فليس بيننا وبينه حجاب
نعيش زمانا لا ندري من الصالح فينا من الطالح، نتجنب المعصية فيرمي بك، إبليس، حيث لا مفر من الوقوع بذنب، فقد كثر شياطين الانس.............. فتجذب نفس الى طوق النجاه، تلملم ثوبك خشية أن يمسك به شياطين الانس والجنس فيجذبونك الى الاتجاه المعاكس............ وفجأه تجد نفسك قد وثقت الى صارية كتب عليها بالاحمر "أحمل ذنبا"
|
رغمـ أنها حقيقة مرة .. إلا أنني لمـ أستطع تمالك نفسي من الإبتسامـ
لروعة ما خطته الأنامل
بارك الله فيك وزادك نت فضله أخي الكريمـ
وغفر لنا ولكمـ وألحقنا بالصالحين ..
والحمد لله رب العالمين