[قتموتو]

أرسل أصلا بواسطة قطوف دانيه

هذه ادله من كتبكم تعترفون فيها انكم خواج وتفتخرون بذلك


شفاء القلوب من داء الكروب لخميس العبري - (1 / 194)
ثم ظهر بعد ذلك رجل من التابعين يسمى عبدالله بن إباض نظر إلى هذه الأحداث التي ذكرناها الواقعة بين الصحابة، وصوّب الخوارج وشرح أمور الجميع وبيّن الفرقة المحقة من فرق فتنة عثمان وفتنة عائشة وفتنة علي ومعاوية والخوارج.


أصول الدين لتبغورين - (1 / 1)
من الأشياء التي ساعدت على انصراف الباحثين قدامى ومحدثين عنها، وزهدهم في الكتابة في تاريخ الفرق الإسلاميّة وأصول الدّين. لا لشيء إلاّ لكون أولئك العلماء يتمذهبون بالمذهب الإباضي الذي يصرّ أغلب الدّارسين - قديما وحديثا - على اعتباره مذهبا من مذاهب الخوارج

هميان الزاد إلى دار المعاد للقطب امحمد اطفيش - (1 / 65)
، واختلفوا - الخوارج، وهم الذين خرجوا عن ضلالة علي - فقالت الإباضية الوهبية وسائر الإباضية فيمن أخل بواحد من الثلاثة ما تقدم من إشراكه بترك الاعتقاد أو بترك الإقرار ، وينافق بترك العمل ، ويثبتون الصغيرة ، وقال الباقون كذلك وأنه لا صغيرة ،

تنوير العقول لابن أبي نبهان - (1 / 54)
والقسم الثاني: للإباضية من الخوارج ، ونعلم أنهم في الأربعة الأحرف لم يضلوا ، وفي هذين الحرفين نجدهم يبرؤن من عثمان وعلي بن أبي طالب بأحداث كانت منهما ، وبإجماع جميع الأمة على صحة وقوعها ، فأحدث عثمان الأحداث حتى قتله المسلمون وعلي في المدينة معه لم يذب عنه ولا أصحاب المدينة



[/COLOR]

بالن

سبة لهذي الكتب أستطيع تفنيد وإسقاط حجج حولها كما اسقطت حججك في الثلاث الكتب التي قبلها ولكن ما الفائدة فقد ثبت لنا في الكتب التي قبلها مدى كذبكم وافتراءكم على المذهب الاباضي وانكم تنقلون ارقام صفحات وهمية او تبترون من جمل كتبنا ليتوافق مع أهوائكم

فأتركها للاخوة من له باع في هذا واتركها لله يحكم بيننا بالحق وهو خير الحاكمين