عرض المشاركة وحيدة
  #10  
قديم 30/09/2007, 03:50 PM
صورة عضوية فنجاء السيب
فنجاء السيب فنجاء السيب غير متصل حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 09/08/2007
الإقامة: بين فنجاء والسيب
الجنس: ذكر
المشاركات: 749
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة آلام الماضي مشاهدة المشاركات

جزيل الشكر لطارح الموضوع ،،،،،،


مستشفياتنا الحكومية و للأسف تفتقر الى الكوادر الطبية المتخصصة في المهنة الطبية ،،،

العماني ،(( هنا لا للتعميم)) ،،، شهادة معلقة على الحائط مدرج نسخة منها في ملفه الوظيفي ،،،، و أما عمليا فمحصلته صفر ،،،، و لا حقا سأذكر لكم بعض الحوادث ،،،،

الوافد (( أيضا لا للتعميم)) ،، الله أعلم بتلك الشهادة من أين له بها ،،، و ما ان يدخل عليه المريض حتى يعمل من نفسه (( أبو العريف)) و الضحية ذلك المسكين المتألم ،،،، الذي يقبل أحيانا بكل مل يسمعه من الطبيب فقط لينقطع عنه ذلك الألم.

من الحوادث التي حدثت بالفعل و التي يصعب علينا بعدما شهدناه و سمعنا به التفكير مجرد التفكير في الذهاب للعلاج باي مشفى حكومي :
1- كلكم تعرفون قصة الطفل في مستشفى السلطان بصلالة.
2- إمرأة في بداية الأربعينات من عمرها لم تشكو الا من اعياء بسيط و بمجرد ذهابها الى المستشفى تلقت ابرة بالخطأ من الأطباء فماتت على الفور.
3- أختي كانت ستلاقي نفس مصير المرأة أعلاه لولا أن ستر الله و أنتبهنا للحاقنة و كانت عمانية في آخر لحظة ،،،.

العيادات و المستشفيات الخاصة أرحم بكثير لماذا؟؟؟
لأن هذه المستشفيات الخاصة هدفها الأول و الأخير الربح فبالتالي ستحرص على أن يعود اليها المريض مرة أخرى و بصحبته مرضى آخرون لأنه وجد الفائدة عندهم لوجود متتخصصون ((فاهمين شغلهم)).

العلاج في الخارج الكل يسعى اليه بعد ان شهد المجازر في المستشفيات المحلية .

كان الله في عون الجميع .

إحترامي ،،،
الله يستر على الحاله التي نحن فيها

شاكر لك مرورك الطيب
__________________
عليك بتقوى الله إن كنت غافلا يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري
كيف تخاف الفقر والله رازق فقد رزق الطير والحوت في البحر
فمن ظن أن الرزق يأتي بقوة ما أكل العصفور شيئا مع النسر
تزود من التقوى فإنك لا تدري إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من فتى أمس وأصبح ضاحكا وقد نسجت أكفانه وهو لا يدري
وكم من عروس زينوها لزوجها وقبضت أرواحهم في ليلة القدر
وكم من صغار يرتجى طول أعمارهم ودخلهم أجسامهم في ظلمة القبري
وكم صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر