عرض المشاركة وحيدة
  #1  
قديم 03/02/2011, 10:38 PM
Mr One Mr One غير متصل حالياً
عضو مميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 05/03/2008
الإقامة: Europe
الجنس: ذكر
المشاركات: 7,090
افتراضي مستــر "ونيـــــات" .. الأولى وربما "الأخيريات" !

من أين أبدأ يا ترى ؟ وكيف سأنتهي ؟
هل من مرشد يرشدني ؟

حسنا .. سأبدا من البداية وسأنتهي عند النهاية .

الأمر بسيط فعندي بعض "التســاؤليات" "المعشعشيات" في عقلي .
للعلم هذه كلمات جديدة .. بل لغة جديدة كنت قد "اخترعتها" من خلال السبلة .
شكرا للجميع .

برأيكم ما أسباب وجود بعض العناوين "المضللة" مثل "مستر ونيات" مثلا .. أليس مضللا قليلا ؟
فمثلما يقال "الكتاب يبين من عنوانه" .. وحقيقة كشخص متابع للسبلة وللمواضيع لا أكترث لمثل هذه الموضوع التي على وزن "فعليات" أو "صفعليات" أو حتى "سحليات" .

فإلى متى برأيكم ستستمر المواضيع التي تأتي بعنوان على شاكلة "سقطونيات" و "سلحفائيات" و "خربوطيات" و "صرصوريات" و "سنسطيريات" و "مريخيات" ؟

يتساءل أحدهم قائلا (د فيصل القاسم) أليس من حقهم أن يختاروا ما يشاؤون من عناوين لمواضيعهم ؟

نعم من حقهم فالقانون يكفل لهم حق الاختيار .. لكن في المقابل فالقانون يقول باختيار عنوان مناسب ..

اقتباس:
  • يجب إختيار عناوين مناسبة للمواضيع ليسهل على القارئ معرفة الغرض منها وتسهيلا لعملية البحث وعلى نحو يخلو من الإثارة المتسمة بطابع الإباحية أو الرعب، ولطاقم الإدارة والإشراف الحق في تغيير العنوان دون إشعار صاحب الموضوع و بما يرونه مناسباً.
فإذن "القانونيات" تقول باختيار عنوان مناسب يسهل للأعضاء البحث عن أي موضوع .

والآن نبدأ النقاش بعد قليل ..

Mr One يحييكم ..

بسم الله .
__________________
عندما يتم مصادرة الفكر .. انهض من مكانك وابحث لك عن مكان لا يصادر فكرك .

رحلتُ إلى بحَارِ العشقِ حُلمي ... أضـمُّ لـروحِــيَ الـحــرّا يــداهُ ... أعانِقُ طَيفهُ فأهيم شوقًا وحبًا ... زاد فِــــي قَـــلــبـي لَـــظـــــاهُ
ولَكِـن حَـارَتِ الأشــواقُ بـينًـا ... ولا أدرِي عُـيـونِي هَل تراهُ!؟ ... فَرُحـتُ أنَاشد الظـلـمَاءَ أينِي؟! ... فـهَـذا اللـيـلُ ضَـيَّعـنِي خُطــاهُ
فَلا خـبــرٌ ولاَ أمــلٌ يُـواسِــي ... وَعزفُ المَوجِ أرعَبَنِي صَـداهُ ... سَـأشـكو الـحُـــزنَ يَـا أمــواجُ ... إنِّـي وَحـيـدٌ مُثقـلٌ مِمَّـا دهــاه ُ
فيَا مـوجِي, وَلَم يَـبقَى سِوانَا ... أليسَ الحزنُ في عَينِي تراهُ؟! ... فكُن أنسِي أسوق لك المعــاني ... فــإن القـلــبَ كـبــلـهُ أســــاهُ
وَ إنِّـي تَـائِـهٌ فِي بَـحـرِ حُــبٍ ... وَكم قَبـلِي مِن العُـشَّاقِ تـاهُوا ... فَـ وآســفــــاهُ لــقـيـاهُ سَــــرابٌ ... ومَن يَلقَى السَرابَ إذا أتاهُ؟!
ويَا للهِ كَـم كَـثُـرت جِـرَاحِـي ... وَضــاقَ بِفـسـحَـة العـليـا مـداهُ ... أريـد الحـب فـي قـلـب شـريـفٍ ... خـذيـنـي يا بـحـار إلـى ربــاهُ