أهلا أيها الصديق الغالي.. و الكاتب الكبير
ليتني كنت من ذلك الرعيل الذهبي، فلم أكن يومها إلا تلميذا أتتلمذ على كلماتكم و مداد حروفكم و حروف أؤلئك الكبار الذين لن ننساهم، و سنظل ما حيينا نذكر لهم جميل صنيعهم في أنهم اسسوا قاعدة صلبة للحرية و الديمقراطية في بلادنا، و هي التي يحاول اليوم البعض أن يتلبس بلباسها زورا و بهتانا و هو يكيد لها و يتآمر عليها..
مجددا و أبدا تحية حارة لمداد قلمك الغالي الذي لا ينفذ و لأؤلئك الكبار،،،