صحيح إن الدنيا حاجة ،،، والناس للناس ،،، والرسول عليه الصلاة والسلام وصى بحق الجيرة
بس الحمد لله ما نسويها ابد ،،،، وكل شيء ينقص نروح أقرب دكان أو نأجل الطبخة او ما نسويها أبد
بس عاد عاد عندنا جيران مو مقصرين أبددددددددددد
فاتحين بيتنا دكان حالهم ،،،
من يأذن الصبح لين نسير ننام فالليل وهم رايحين ورادين لبيتنا
حفظت اولادهم واحد واحد ،،، كل شوي حد يجي : امي تبي فلفل ،، امي تبي غدا ،،، أمي تبي طماط
أمي تبا دجاج ،،،
رغم إن حالتهم المادية جدددددددددا ميسورة
حشااااااااااا .. طفااااااااااااار بصراحه وقمة الإزعاج
الحين مو المشكلة فالعطية ،، المشكلة فالإزعاج اللي يسببووه لنا
والمشكلة الاكبر عاد إن كل صحون مطبخنا ف بيتهم
،،، ياخذون الشيء وما يردون المواعين