اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة بابا سنفور
هكذا يحب الله أن يخاطب،،، فليس بيننا وبينه حجاب
نعيش زمانا لا ندري من الصالح فينا من الطالح، نتجنب المعصية فيرمي بك، إبليس، حيث لا مفر من الوقوع بذنب، فقد كثر شياطين الانس.............. فتجذب نفس الى طوق النجاه، تلملم ثوبك خشية أن يمسك به شياطين الانس والجنس فيجذبونك الى الاتجاه المعاكس............ وفجأه تجد نفسك قد وثقت الى صارية كتب عليها بالاحمر "أحمل ذنبا"
|
الأسوء من ذلك ، عندما تجد نفسك قد وثقت بوثاق يصعب فكه ~
ثم تتحسر وتقول : كيف فعلت ذلك ولم أستحِ من خالقي ~
وتتيقن أن الذنب هو ذنبك لأنك أنت من صنعت الثغرة لشياطين الأنس وجعلتهم يحيطون بك ~