|
عفوا !! ... لا شواطئ للفقراء !!
...بعد أن مررنا بمنطقة الموج , أو بالأحرى بمحاذاة " شاطئ العذيبة" و ما كان قائما قبل مشروع "الموج" كما يطلق عليه الآن... و قبل أن تزيح الجرافات تلك الكثبان الرملية الجميلة لتشيد مكانها فلل سكنية منظمه و بأسماء و مواصفات حديثه لأشخاص غيرنا , سألني أبني عن شاطئ يستطيع أن يداعب الرمل فيه و يمتهن العبث البريء مع موجاته اللطيفة .. فلم أجد له جوابا !!
بين الشواطئ وبيننا عشق قديم، تتعدد ألوانه بتعدد حكاياته، ففي رماله وصخوره ومياهه تعانق ذكرياتنا وتغسل همومنا ومتاعبنا، ومع تغير دفة الزمن تتغير الاتجاهات .. إنهم يحولون تلك اللحظات إلى ترف لا يعرفه الأكثر فقرا !! الفقراء ليسوا بحاجه إلى الشواطئ و لا إلى السياحة !! ...تأتي الأفكار وتروح، كما تقترب الأمواج وتبتعد. لتستقر المياه في حفرة وعائية شكلتها الأمواج حيث استقرت أفكاري أيضا, فعقدت مؤتمرا في داخلي يفتح موضوع ملكيتنا لشواطئنا .. و كم تعودت الكثير من العوائل الجلوس على الشواطىء المفتوحه في زوايا هدوء وروحانية ممزوجة بالتأمل الحالم و ترك أطفالهم يستمتعون بدغدغة الأمواج الاخاذة دون أن يدفعون شيئا , و كيف أن هذا الواقع سيتحول الى واقع مادي حين يرغمون على شراء رؤية البحر ,حيث يصل أجر دخول أي منتجع سياحي على البحر ليصل في اليوم الواحد بأقل تقدير إلى ما لا يقل عن مائة ريال للعائلة الصغيرة .. لذلك فأبني على حق فيما سأل .. إلا أن السؤال ( و لو أعدت صياغته ) سيكون كالتالي: هل سيحرموننا متعة الاقتراب من البحر والتمتع بمنظر الغروب دون أن ندفع؟! الاستيلاء على شواطىء بحالها و تحت مسمى المنتجعات السياحية !! من يملك ماذا ؟.....و أين هي تلك المساحات من الشواطىء المفتوحة التي تمتلك أدني الخدمات الاساسية و يمكن للمواطن العادي أن يجلس فيها بحرية , دون أن يدفع نظير وجودة هناك ؟ و لما تتزامن كلمة خدمات مع الدفع ؟؟ ... تقول أحد الأخوات : " صادف يوما , إذ طلبت مني ضيفتي (التي جاءت من دولة أخرى) أن آخذها لمشاهدة المنتجع الفخم الذي شيد السنوات الاخيرة على البحر ,عن قرب، فأذعنت، لكنني لم أجرؤ على الاقتراب كثيراً خشية أن يسألنا الحراس إلى أين أنا ذاهبون، ولن أستطيع أن أقول لهم إننا ذاهبون لنتفرج ، لأن المنتجع ليس للفرجة، بل للدفع! ,طبعاً لم ولن أعترض على ذلك! " حجب البحر عن الرؤية بأسوار اسمنتية عليك الدفع لفتحها !!من الضروري هنا أن أؤكد أنني لست ضد تشجيع الاستثمار وإنشاء المشاريع السياحية و العقارية ، لكن ذلك لا يمنعني من التساؤل عن المستهدف الحقيقي من تلك المشاريع الاستثمارية الكبيرة و التي تترواح اسعارها بين العالية و الخيالية ، وهل سيكون بالإمكان لعامة الناس من ذوي الدخل المحدود أو حتى المتوسط للوصول إلى البحر من خلالها ؟ ,أم سيتم الحكم على هؤلاء بالتفرج عليها من بعيد، ولن يروا إلا زرقة لونه - دون القدرة على لمسه - بعدما استولت الشركات الاستثمارية الكبيرة على شواطئه الجميلة، والتي كانت متاحة للعموم ! و اتسأل كم نسبة المواطنين الذين سيستطيعون لاحقاً الدخول إلى شاطئ العذيبة , او الجصة أو يتي , أو راس الحد بعد استثماره؟! كما أتساءل عن التوازن بين الاستثمارات و الخدمات .. و عن سبب تلك الأسعار الجهنمية للمنتجعات الشاطئية .. واقع ... حين تفرح بمناظر لشواطئ مفتوحة، فتأكد انها ليست أنها مفتوحة الا للمشاريع السياحية الضخمة، وليس للمواطن !! إشاعات مستقبلية ... يقال أن السياحة الشاطئية ستكون حلم مستحيل لعامة الناس .. ذلك أنها ستكون للأجانب و للأثرياء ومن يملك المال فقط، ولم يعد حتى متوسطي الدخل بقادرين على قضاء بضعة أيام في شاليهات على الشواطىء ,فكيف بذوي الدخل المحدود ! ... من أبرز المعوقات التي تعترض رجال الأعمال الشباب من المواطنين هي "السيولة النقدية" حيث تحجم البنوك ومؤسسات التمويل المحلية عن تمويل الشباب المواطن الراغب في بناء مشاريعه فيما تقتصر القروض التي تقدمها تلك المؤسسات المالية على "القروض الشخصية" غير الكافية برؤوس أموالها لتمويل المشاريع الاستثمارية سواء الصغيرة أو المتوسطة منها إلى جانب عقبات أخرى من ضمنها صعوبة الدخول في منافسة مع التجار الكبار والشركات القائمة والمسيطرة على السوق المحلي والتي تعقد بينها نوعا من التحالفات لعرقلة دخول الشباب المواطن إلى السوق كمنافس حفاظا على مكتسباتهم وإحكام قبضتهم على الأسواق المحلية إلى جانب افتقار الشباب المواطن إلى الخبرات الكافية والمؤهلات والتجارب الواسعة التي تؤهلهم لخوض تلك التجارب الاستثمارية والتجارية مجرد طموح !! نحن فعلا نطمح إلى أن تذلل الحكومه العراقيل والعقبات التي تعترض طريق رجال الأعمال والمستثمرين وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة من الشباب المواطن بشكل ملموس , بجانب تشجيع المواطنين على ممارسة الأعمال الحرة وتبني الفكر الريادي إلى جانب التسويق والترويج لمشاريع السياحة مما سوف يخلق جوا من التنافس الحقيقي في المشاريع وبالتالي تنوع في الخدمات و الأسعار تخدم مختلف الشرائح وخاصة ذوي الدخل المحدود والتي تبحث عن أفضل المنتجات بأقل الأسعار ,أضف الى أن نمو الاستثمارات المتنوعة سوف يوظف نسبة كبيرة من العمالة العاطلة ويخلق أعمالا صغيرة ومتوسطة مرتبطة بالسياحه . خبر عاجل و مختصر!! : قامت السلطات بالقبض على مواطن متلبسا بالاسترخاء على شاطىء خاص .. و تمت تشميع غدة الاحلام لدية حتى اشعار أخر أو حتى يتوقف عن الطموح !! كما أحيل المتهم للعداله التي أصدرت بحقة حكما بحرمانه من مشاهدة البحر لعقد كامل !! كلمة أخيرة : في القلب فسحة أمل ضيقة بوجود حل ايجابي .. قبل أن نشتري ثمن رؤية بحر كاد أن يغلق بواجهة حجرية !! ... خارج السرب ..:حزين: حين يزاحمني "الهنود" في الشارع و يتعمدون الاستفزاز و إساءة التصرف بدعوى الحرية و حقوق الوافد , أبتسم , فهذا لم يعد شيئا مهما.. فقد زاحموني في رزقي و كانت ردة فعلي : الصمت المطبق !! سيدة الزهور |
شواطئ السلطنة تبلغ 1700كم معقوله كلها بيكون الدخول فيها برسوم ؟؟؟؟
|
تحت إسم الإستثمار تباع الشوطئ للشركات ..
ماذا سيستفيد المواطن العادي من الفلل السكنية والمنتجعات !!؟؟ على الحكومة أن يكون هدفها المواطن وحاجاته .. وأن يكون هدف المسؤول هو خدمة المواطن ،، |
العتب ليس ع الشركات ذات الهدف الواضح ف الربح ....العتب ع الجهه المسؤوله ع تمليك الالاف الامتار المربعه بدون وجه حق وبدون رسوم ايضا ..
|
اقتباس:
1700 كم من الشواطىء , رقم كبير و جميل .. أنا " ضعيفة بالرياضيات فساعديني ... لننقص من ال 1700 .. المناطق السكنية المكتظه على سواحلنا .. و كذلك الكيلومترات من الاراضي الشاطئية التي قدمت مجانا لمستثمرين كبار .. و مساحات من القصور الشاطئية و بمواقع سياحية مميزة قدمت هدايا لأحبة من دول أخرى .. و اراض واسعة اشتراها مستثمرون أخرون ببخس التراب بعد أن علموا سرا بخطط تطويرها القادم فكم تبقى من شواطئنا المفتوحه ؟ |
اقتباس:
سيدة الزهور موضوعك هذا يخرج منه ألف موضوع ،،، وسيجد كل مهتم شيء يتحدث عنه .. إقتصاديا ، منحت الأراضي للإستثمار ، وبنيت المنتجعات ، والفلل الراقية كتلك التي في الموج ...؟ السؤال هل استفادة الحكومة ؟ والشعب ما نصيبهم من هذا الاستثمار الفاشل ؟ وقيسي الامر على باقي المشاريع ،،، إما عن الشواطيء الجميلة للمواطن ،، فهي الشواطيء التي سنزاحم الصيادين عليها !! بارك الله فيك |
اقتباس:
في أحد الاتصالات التي سمعتها بالبث المباشر - قبل حظر التجوال - ..كانت لمستثمر عماني شاب أغلقت في وجهه الفرص لبناء فندق صغير في منطقة سياحية .. و كاد الشاب أن يبكي لأن العراقيل الادارية التي وضعتها كل من وزارة التجارة و الصناعه و وزارة السياحه أوقفت مشروعة البناء , و أطاحت بأحلامه .. و لا عزاء للمواطن الطموح !! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
و العتب أيضا على " لوبي" الشركات الكبيرة التي تحاول - و بنجاح - السيطرة على شواطئنا . |
اقتباس:
|
طرح مميز يلامس الواقع . . . يستحق التثبيت!
|
إشاعات مستقبلية ... يقال أن السياحة الشاطئية ستكون حلم مستحيل لعامة الناس .. ذلك أنها ستكون للأجانب و للأثرياء ومن يملك المال فقط، ولم يعد حتى متوسطي الدخل بقادرين على قضاء بضعة أيام في شاليهات على الشواطىء ,فكيف بذوي الدخل المحدود ! ***** هذه نتيجة تطبيق سياسة الرأسمالية..حيث لا مكان لذوي متوسطي الدخل فما بالك بذوي الدخل المحدود!!!! طرحٌ راقي جدا "سيدة الزهور" تقبلي تحياتي العطرة |
اقتباس:
|
شوووي شوووي والشوآطيء بتختفي وبتحجبهآآآ الفلل والشآليهآآت ..,,
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
سيدي : مشكلة ضعف الأثر الاقتصادي للإنفاق الاستثماري في البنية التحتية سببها أن المستفيد النهائي من هذه الأموال هم إما أصحاب شركات المقاولات الكبيرة أو العمالة الأجنبية المنفذة للمشاريع. بالنسبة لأصحاب الشركات، فإن الأموال التي تصل إليهم تتراكم في معظمها ولا يخرج من جيوبهم.. . أما فيما يخص العمالة الأجنبية، فبإمكاننا ملاحظة الزيادة المطردة في حجم تحويلاتها المالية !!. وبذلك تبقى الطبقة المتوسطة وأصحاب الدخل المحدود، هم أقل المستفيدين. تشرفت جدا بمرورك .. |
اقتباس:
عفوا اختى الكريمة .. لماذا الحكومة اعطت هذه الاراضي الشاطئية وبمساحات كبيرة لمستثمرين عرب او اجانب؟؟ الا يوجد مستثمرين محليين ( اقصد عمانيين) ؟ |
عمان جنــــة .... ولكن لا يستمتع بجمالها سوى من لديه الألوف .. والأجانب ...!!!
وعلى بلاطة ((( وحليلنا نحن إلي ما عندنا بيستين .. ما عندنا غير هذيلاك السيوح .. والشواطئ العادية .. طبعا زين اذا حصلتوا شجرة تضللكم "" إنسوا انكم تحصلوا مظلة""" ولا مرفق صحي .. واذا حصلتوا .. حمدوا ربكم اذا كان نظيف )) |
بالامس كنت اتابع الاخبار من قناة تونس تصدقوا انه في منطقة فيها فلل ومنتجعات لعائلة الرئيس وزوجته مواجهة للبحر مثل شاطي القرم اول مره الناس يتمشيوا على البحر وفرحين كان في السابق يمنع مرورهم بسبب وجود فلل عوائل الرئيس مع انه البحر مفتوح والسبب لانهم يكرهوا المواطن يمر امام فللهم بطره
|
فكرة المنتجعات السياحية أعتقد ان الهدف منها هو الإستجمام.. ولكن الإستجمام لمن؟؟ طبعا المواطن العادي المسكين . الذي لا يقدر على دفع فاتورة الكهرباء اوالماء لا يحق له ولا لأولاده ان يستجم .. ويريح نفسه ويبهج اولاده برحلة جميلة يقضيها على شاطئ البحر . الأستجمام في المنتجعات السياحية . يضم فئتين فقط .. الهوامير .. والأجانب .. والأجانب في عمان مميازتهم أكثر من المواطن نفسه سبحان الله .. المفروض من الدولة . عندما تنشئ هذه المشاريع .. وهم في نظرهم خدمية . يجب أن تلامس جميع شرائح المجتمع .. لا فئة دون أحرى .. دمتم بود |
شكرا أختي الفاضلة على أسلوبك الشيق في الطرح , وقد كان لي موضوع سابق ذو صلة بهذا الموضوع بعنوان " وزارة السياحة في خدمة الهوامير "
أوافقك الرأي تماما أن هذه المشاريع لا تخدم سوى فئة معينة من البشر وهي فئة المتنفذين وأصحاب السلطة و المال بينما المواطن البسيط الذي يقطن بالقرب من هذه المنتجعات سيكتفي بالنظر من بعيد وسيضطر أن يقطع بعائلته عشرات الكيلو مترات بحثا عن شاطئ يستطيع أن يستجم فيه مع عائلته الكريمة دون رسوم. |
اقتباس:
|
الحكومة منحت تلك الاراضي لمستثمرين اجانب لان المستثمر العماني لايثق في بلده بكل بساطة وسهولة اقولها.. هل شواطئ السلطنة وليدة اللحظه؟؟ هل هذه الشواطئ كانت محكوره لغير العماني؟ الاجابة لا ولكن العماني لايريد ان يبادر بالخطوة الاولي خوفا منه على ضياع مدخراته وامواله ولكن عندما يقوم الغير بالمبادرة يصرخ وينادي ويتهم الحكومة بالتقصير والمحاباه لجهات معينة وان الحكومة غير منصفة..
لو بادر العماني بزمام الامور لما اعتمدت الحكومة على جلب الاستثمارات الخارجية.. فكما نلاحظ بان اموال العماني مهاجرة كل اثرياء عمان 95% من استثمارتهم خارج البلاد فهل ستقف الحكومة حيال ذلك مكتوفة الايدي .. الا تريدون تطوير ونماء وبناء في عمان.. من اين؟ لابد من استقطاب الاستثمارات الخارجية لمثل هذه المشاريع الكبيرة والضخمة.. الشواطئ كانت موجوده والعماني كان موجود ولكنه لم يستغلها ولم يبادر بخطوه ايجابية.. لذا وجب الا نحمل الحكومة مايحدث الآن ... المواطن الثري يتحمل المسؤولية ايضا.. انوه ايضا جميع هذه المشاريع مشاريع استثمارية ويدخل بها شركاء ينتظرون حصصهم من تلك المشاريع ولذا من الطبيعي ان تفرض رسوم لتلك المشاريع يتحملها مستخدمي تلك المشاريع.. لذا اذا اردت ان ادخل لتلك المشاريع واستمتع بتلك الخدمات وتلك الشواطئ النظيفة والمهيئة لابد ان ادفــع... شئ طبيعي واذا اردت ان انظر للغروب ولجمال البحر بدون ان استنزف اموالي فعلي اللجوء لاقرب كرسي بمحاذاة الكورنيش واستمتع بجمال الطبيعية وغروب الشمس.. |
هناك مشروع في ولاية لوى بمحاذاة البحر ايضا لمستثمر عربي... ماقولكم؟؟
|
شكرا لك سيدة الزهور وبدون توقيع ... سينثري الطرح كثيرا ،، واتمنى تثبيته كي نحصل على مداخلات من اخوة علهم ينورونا بشيء نجهله فبما يخص هذا المشاريع واثرها الاقتصادي على البلد والشعب ...
الامر الذي اراه جليا ،، ان الشواطيء بيعت رخيصة جدا ، والمواطن لا يقدر على المشلركة في استثماراتها .. وكما ذكرتي اختي سيدة الزهور ، انها محصورة بين زمرة من الاغنياء ،، مع حصول البعض من العمانيين على بعض الفرص الخجولة ... سأتابع الطرح لانه جدا راقي .. |
اقتباس:
مادامت هناك أرض وهناك بشر فإن ذلك في حد ذاته ثروة .. ومن هنا جاء هذا الموضوع لتناقش الكثير من التساؤلات حول اراض شاسعة كثيرة ..من تؤول ملكيتها وكيف يتم التصرف فيها وعلي أي أساس يتم تنميتها ؟ |
ما شاء الله عليك أختي
بارك الله فيك ع الموضوع والله يعيناا يا رب جميعاً ع التطور المنشود الأأ يجتاز البلد هالأأيام مشاريع وخرابيط ع السواحل وغيره ..الواحد ما يرتاح بالمناظر الطبيعيه ما نقولل غير الله كريم ..والله يعنك يا مواطن الله يحفظ الجميع أن شاء الله من كل شر |
اقتباس:
تعليق بسيط ع موضوع ان الشواطي بيعت رخصه جدا !!! تصدق عزيزي ان بعضها حتى ما بيعت ولو بمبلغ زهيد ... حتى المبلغ الزهيد اعتبره المنتفعون من الشواطي حقا شرعيا لهم ......وتصدق عزيزي ان اراضي حتى رسومها لم يتم تسديدها من قبل المنتفعيين بحكم عدم الاستطاعه وتم تقديم رسائل للاستثناء والسماح بعدم الدفع وتمت الموافقه !!! |
| جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 07:12 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
لا تمثل المواضيع المطروحة في سبلة عُمان رأيها، إنما تحمل وجهة نظر كاتبها