..هي الأسباب الظاهرة لإصلاح الجماعة البشرية كلها ، عن طريق قيادتها بأيدي المجاهدين الذين فرغت نفوسهم من كل أعراض الدنيا وكل زخارفها ، وهانت عليهم الحياة وهم يخوضون غمار الموت في سبيل الله ، ولم يعد في قلوبهم ما يشغلهم عن الله ، والتطلع إلى رضاه ، وحين تكون القيادة في مثل هذه الأيدي تصلح الأرض كلها ويصلح العباد ، ويصبح عزيزاً على هذه الأيدي أن تسلم في راية القيادة للكفر ، والضلال ، والفساد ، وهي قد اشترتها بالدماء والأرواح ، وكل عزيز ، وغال أرخصته لتتسلم هذه الراية لا لنفسها ولكن لله...
ديناميكيات أنثى
woman's dynamics




-
ارسلت بتاريخ 03/02/2011 في 12:22 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
ارسلت بتاريخ 03/02/2011 في 12:20 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
اقتباس:
والمشكلة إنها كذلك
لأنه لا يعبر عن مضمون يستحق الإعجابارسلت بتاريخ 03/02/2011 في 12:18 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
كل ألي أعرفه أن هذا سبونجي بوب أحب الشخصيات الكرتونية لدى الاطفال الاوروبين فقد أنتشرة شهرته الى الوطن العربي في الأونة الاخيرة
هو شخصية مرموقة مرحة ضحوك ومبتسم دانماً شخصيته تعبر أن أسفنجة
وأقلية حلقاته وأدواره تحت الماءارسلت بتاريخ 02/02/2011 في 04:43 PM بواسطة ٍSilent love -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
السلام عليكم
رأيت الرابط فقادني هنا
الأمر ليس بغريب يا أختي الفاضله ،، (نسبه لمدينة أفلاطون لااه )
لو لاحظتي فلكل زمن شخصية تتطغى شهرتها على الساحة في زمنك الفاضل
الذي كنتي تعيشينه لوجدتي أن هناك شخصية بل شخصيات كرتونيه استحوذت على ألباب الصغار الذين كنتي يوما ما منهم
وأيضا كان يتابعها الكبار
بالنسبة للفائدة ،، في كل شيء نشاهده نحن من نصنع منه الفائده
ورأيت حلقات منه مع الصغار هناك رسائل تربوية حول الصدق والأمانه والطيبه ولكن بأسلوب ساخر بحاجه إلى توجيه
ولايخلوا كحال بقية الرسوم المتحركه وشبيهاتها من الأفلام الهوليوديه الموجه للأطفال و المستورده من اللقطات الدخيله على مجتمعنا
لاغرابه !!!ارسلت بتاريخ 01/02/2011 في 07:08 PM بواسطة الطريق طويل -
ارسلت بتاريخ 01/02/2011 في 02:37 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
شاهدت حلقة واحدة من هذا المسلسل الكرتوني [ لاهدف ] إضاعة وقت في لاشئ ..
ارسلت بتاريخ 31/01/2011 في 10:55 PM بواسطة جـذوة البيـان -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
هذا سبونج بوب..شخصية كرتونية..
اصبح له شعبية في الفترة الاخيرة..
للاسف الصغار يتابعوه كثير ويتنافسوا في جمع ملصقاته ..ارسلت بتاريخ 31/01/2011 في 09:36 PM بواسطة محبة الخير -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
سبونج بوب
وايد احبه
طيب وراعي مبادئ وقيم بس للأسف ساذج وجبان طشه ووايد يقصو عليهارسلت بتاريخ 31/01/2011 في 12:22 PM بواسطة افااااا -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
عملت Save Pic as للصورة
فظهر لي إسم الحفظ ( ذكي لاه)
فوضعته في العم جوجل ليخبرني عنه
فأرشدني إلى بعض المقاطع الكرتونية
http://www.google.com.om/search?q=Sp...ed=0CEIQqwQwAgارسلت بتاريخ 31/01/2011 في 08:25 AM بواسطة جونو6 -
ما سرّ هذا المــــــــخلوق الأصفر؟؟!!!
للأسف بنفسي لا أعرفه حتى أساعدك
أعرف تويتي وسلفستر ونيلز والسيدة ملعقة وتوم و جيري
لكن هذا جديدا علي .. لعله أحد الشخصيات الكرتونيةارسلت بتاريخ 31/01/2011 في 08:20 AM بواسطة جونو6 -
دراسة استشرافية...العلوم السياسية والدراسات المستقبلية وحاجة سوق العمل العماني(1)
شكرا للفاضلة تلميذة افلاطون على هذا الاهتمام الراقي
والنقل الموفق , والمدونة التي تستحق التقدير والاحترامارسلت بتاريخ 25/01/2011 في 03:09 PM بواسطة قدير خان -
الفلسفة البوعزيزيّة , هل هي الضمان الوحيد لتحقيق نصرة المواطن العربي؟!!
اقتباس:بداية نحتاج نسأل أنفسنا: لماذا الإنسان ينتحر؟!!
أحيانا لحماية وطنه ،، مثل أخواننا المجاهدين في فلسطين ،،
(ما لي شأن في تحريم وتحليل المذاهب لمبدأ الإنتحار)
شخصيا أعتبر إن الإنسان لما تتساوى عنده الحياه والموت، بل ويوصل لقناعه بأن الموت أفضل له ، يسلك هذا المسلك البوعزيزي ..
البوعزيزي وصل لقناعة أن الموت أفضل له من الحياة ..
كثير مننا ما يستطيع الوصول لنفس إحساس البوعزيزي ،،
والبعض مننا وصل لنفس الإحساس ،، وحاول التجربه..
وما نفذه البوعزيزي, هو نهاية التفكير الذي قد يتردد منه اؤلائك الذين رأوا إن الموت افضل من الحياهارسلت بتاريخ 23/01/2011 في 08:20 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
الفلسفة البوعزيزيّة , هل هي الضمان الوحيد لتحقيق نصرة المواطن العربي؟!!
اقتباس:تلميذة افلاطون
قلمك افتقده كثيرا اين الغيبه يا امراة حيرتي تفكيري
معجب بما تكتبي متابع لمدونتك
تعليقي عن هذه التدوينة
اختي الفاضله الشعوب العربية تحتاج الى ان ينحر باليوم 20 طفل لكي تقوم
من سباتها وطبعا هذا لا يحصل بلطف من الله ورحمة منه
عميد لن يفعلها ابدا
فقط كانت مجرد لفتت نظر للمسؤولين لكي يعرفوا الى اي مدى بلغ الهم
مبلغه بقلبه
تحياتي لك
من الغريب أن تقول لي افتقدت قلمي,, وانا مازلت قابعة في دهاليز السبلة استاذ
شكراً لكــ
واعلم إنّ عميد لم يكن ليفعلها, فأعهده اعقل من ذلك ..
شكراً للمُتاعبةارسلت بتاريخ 23/01/2011 في 08:16 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
الفلسفة البوعزيزيّة , هل هي الضمان الوحيد لتحقيق نصرة المواطن العربي؟!!
بداية نحتاج نسأل أنفسنا: لماذا الإنسان ينتحر؟!!
أحيانا لحماية وطنه ،، مثل أخواننا المجاهدين في فلسطين ،،
(ما لي شأن في تحريم وتحليل المذاهب لمبدأ الإنتحار)
شخصيا أعتبر إن الإنسان لما تتساوى عنده الحياه والموت، بل ويوصل لقناعه بأن الموت أفضل له ، يسلك هذا المسلك البوعزيزي ..
البوعزيزي وصل لقناعة أن الموت أفضل له من الحياة ..
كثير مننا ما يستطيع الوصول لنفس إحساس البوعزيزي ،،
والبعض مننا وصل لنفس الإحساس ،، وحاول التجربه..ارسلت بتاريخ 23/01/2011 في 09:19 AM بواسطة moon light -
الفلسفة البوعزيزيّة , هل هي الضمان الوحيد لتحقيق نصرة المواطن العربي؟!!
تلميذة افلاطون
قلمك افتقده كثيرا اين الغيبه يا امراة حيرتي تفكيري
معجب بما تكتبي متابع لمدونتك
تعليقي عن هذه التدوينة
اختي الفاضله الشعوب العربية تحتاج الى ان ينحر باليوم 20 طفل لكي تقوم
من سباتها وطبعا هذا لا يحصل بلطف من الله ورحمة منه
عميد لن يفعلها ابدا
فقط كانت مجرد لفتت نظر للمسؤولين لكي يعرفوا الى اي مدى بلغ الهم
مبلغه بقلبه
تحياتي لكارسلت بتاريخ 22/01/2011 في 11:26 PM بواسطة سيف القلم -
ارسلت بتاريخ 22/01/2011 في 07:11 PM بواسطة ماجد الهادي -
ارسلت بتاريخ 22/01/2011 في 04:59 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
استشعروا بقسوة النوم ولو ليوم واحد
اقتباس:.. أحياناً يا تلميذة يشعر بـ أولئك المحرومين من ينامُ على أسرةٍ من ريش النعام وأغطيةٍ من حرير .. أكثرَ من شعور بعضنا بهم حتى وإن [ إستشعرنا قسوة النوم لـ أيام ] ..
.. فـ هناك من يتألم لـ ألمهم دون تجربة .. وهناك من لا يشعر بهم حتى لو جرب لـ اسابيع وأشهر ..
.. الفرق في بين الفريقين أن الضمير أحس بـ المعاناه ..
.. وإحساس الضمير يكفي حتى وإن لم يشعر الجسد ..
،
.. شكراً اخيه وبارك الله فيك ..
إنّ ما تقوليه لعين العبرة سيدتي , وبالفعل هُناك من يستشعر بهم قبل أن يخوض ما يشعرون بهم ..
إلا إنّ تجربة الوقائع المريرة كفيلة بأن تُقرر مدى الشعور بهــــم , ومدى قرارنا للتصرف فيما يكون عليه الشعور ,,
شكراً لك ِ أخيّة على المرور, ووفقك الله تعالــــــىارسلت بتاريخ 22/01/2011 في 04:57 PM بواسطة تلميذة افلاطون -
استشعروا بقسوة النوم ولو ليوم واحد
اقتباس:تخليق الاجواء التي تسود على الغير في ذواتنا تجعلنا نشعر لما يشعر فيه هذا الغير ..
ولكن هناك من لا يرضى في مغادرة فراشه الوفير بداعي ان الله فاتح له الرزق فلماذا يشقي نفسه ويحملها فوق طاقتها هنا نحن نعيش في مفترق طريقان طريق من يلتمس الاحساس ويجربه ويحس بالفرق بين من يهنى وبين من يشقى وطريق من لا يرد ان يلتمس الاحساس ويجربه ولكن يشعر بمرارة العيش الذي يتأثر به الاخر وقد لا يشعر ..ارسلت بتاريخ 22/01/2011 في 04:49 PM بواسطة تلميذة افلاطون