المساعد الشخصي الرقمي

عرض الإصدار الكامل : ممكن تعطيوني جواب


خيال سلطنة
18/07/2010, 12:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

بس عنددي مشكلة بين الوالدين
الوالدة حامل وهي راضيه بهذا الحمل من والدي
ولكن الوالد ما راضي وهو ما يريد يكثر العائلة من العدد الكبير وانتوا تعروف كل شىء غالي
ولكن الله يخليها الوالدة ما رضت تنزل المولود الانها تعرف هذا الشىء حرااام اذا نزلته
واخواني واخواتي ما راضيات ايضا انها امي حامل وانا الوحيدة راضية بنعمة ربي وقدرة بهاذا الشىء
واعرف هذا الشىء طبيعة الوالدة او ام ربت وضحت وتعبت
وحاليا الوالد يقول نزلي الولد او بطلقك هل يجوز الوالد يطلق والدتي ومع انها تعبانه وحامل
وش ممكن تعطوني جوااب شافي الصحيح
الاني ما اقدر اواسي ابووي واخواني واخواتي الانهم خذوا راي الكبير وانا الوحيدة راضية

أم المؤيد
18/07/2010, 12:51 AM
الله يسامح والدك ع هالقرار..
والله يسامح أمك بعد ..

الله سبحانه وتعالى قال لنا :
(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا)

وفي آيه ثانيه الله تعالى يقول : (آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا)

لازم أحد ينبه والدك لذي الآيتين ويقوله يخاف ربه فاللي وهبة نفسها وحاله وصحتها له ولأولاده من بعده
ويخاف ربه أن يأمر زوجته أنها تسوي شي الله حرمه .. الله نهانا عن هالشي نهي صريح : (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ )

ولا تنسي أنك تتضرعي لله بالدعاء أنه الله ما يفرقكم وشتت شملكم ، وأن الأمور تنحل من غير لا يغضبوا الله ولا يتفرقوا..

دكتورة شيك
18/07/2010, 01:01 AM
لا اله الا الله !!!!!


هذي جوابها صريح في القرآن الكريم اختي!!!



قال تعالى : { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا } .

املاق اي الفقر

فيها ثلاث مسائل :

المسألة الأولى : روى ابن مسعود { عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل : أي الذنب أعظم ؟ قال : أن تجعل لله ندا وهو خلقك . قال : ثم أي ؟ قال : أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك } . وهذا نص صريح وحديث صحيح وذلك لأن القتل أعظم الذنوب ; إذ فيه إذاية الجنس ، وإيثار النفس ، وتعاطي الوحدة التي لا قوام للعالم بها ، وتخلق الجنسية بأخلاق السبعية ، وإذا كانت مع قوة الأسباب في جار أو قريب ، والولد ألصق القرابة ، وأعظم الحرمة ، فيتضاعف الإثم بتضاعف الهتك للحرمة .

المسألة الثانية : وكان مورد هذا النهي في المقصد الأكبر أهل الموءودة الذين كانوا يرون قتل [ ص: 194 ] الإناث مخافة الإنفاق عليهن ، وعدم النصرة منهن ، ويدخل فيه كل من فعل فعلهم من قتل ولده إما خشية الإنفاق أو لغير ذلك من الأسباب ; لكن هذا أقوى فيها .


المسألة الثالثة : قوله : { إن قتلهم كان خطئا كبيرا } . الخاء والطاء والهمزة تتعلق بالقصد ، وبعدم القصد ، تقول : خطئت إذا تعمدت ، وأخطأت إذا تعمدت وجها وأصبت غيره ، وقد يكون الخطأ مع عدم القصد ، وهو معنى متردد كما بينا ، لقوله : { وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ }

خيال سلطنة
18/07/2010, 01:13 AM
اشكركن على الجواب الجميل
بارك الله فيكن

دكتورة شيك
18/07/2010, 01:22 AM
وفيك عزيزتي
والله يجعله مولود خير لكم جميعا
ومن يعلم لعله يكون المولود اللي يذكرهم ويدعيلهم بعد وفاتهم
بارك الله فيج وف امج وهلج وثبتكم على طريق الحق

خيال سلطنة
18/07/2010, 01:40 AM
وفيك عزيزتي
والله يجعله مولود خير لكم جميعا
ومن يعلم لعله يكون المولود اللي يذكرهم ويدعيلهم بعد وفاتهم
بارك الله فيج وف امج وهلج وثبتكم على طريق الحق

آآآمين اختي

moosa33
18/07/2010, 01:46 AM
الله يوفقكم بكل الخير ,,

صوت المستقبل
18/07/2010, 01:52 AM
الله اعلم

alamal47
18/07/2010, 08:04 AM
أم المؤيد وسفيرة الاحساس ما قصرتن وما أضيف عليكن شيء

شريشة
18/07/2010, 12:15 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تناكحوا تناسلوا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة)


الله يهدي بعض الأزواج، حتى في المسلسات، إذا حملت زوجته عصب، يا أخي تراك انت السبب!!

خيال سلطنة
18/07/2010, 02:59 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تناكحوا تناسلوا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة)


الله يهدي بعض الأزواج، حتى في المسلسات، إذا حملت زوجته عصب، يا أخي تراك انت السبب!!

وش نسوي ما علينا نرضاء بقضاء ربنا

بنت الحضرمي
18/07/2010, 03:22 PM
مفرووضو يكوون راااضي هذا قضاااء ربه
بس اخوات اعتقد وضحا
و تقبلي مروري