A-K-47
07/09/2009, 04:43 PM
--------------------------------------------------------------------------------
نهضت امة العرب بالاسلام ، واشاد الاسلام حضورها ، واثرائها للحضارة الانسانية ، وكذلك فان الاسلام نهض به العرب ، كما شاءت ارادة الخالق العظيم،الذي جعل الحياة الانسانية قائمة على حراك البشر، الذين هم من اسباب الله في الارض.
خلق الله سبحانه وتعالى الانسان لاعمار الارض بالخير، ومن مفهوم الاعمار اريد ان انطلق بالحديث عن العلاقة بين العرب كامة وهي جزء ، من اسباب الله في ارضه ،ومن الحراك الانساني ،الذي يخلص الى اعمار الارض كما اراد الخالق العظيم عندما اودع الانسان على هذه البسيطة، والاسلام كرسالة سماوية.
عندما نتمعن في كلمة الاعمار ، وهي مستمدة من الفعل عمر، وهي ممارسة بشرية قائمة على ارادة واختيار ، وتاخذ بالاسباب، نستخلص بان وجود المعمرين هو شيء طبيعي جدا في الوجود الانساني كما اودعه رب العزة جلت قدرته.
وعندما ناتي الى رسالة الاسلام والتي هي الرسالة الخاتمة والمتممة للتوجيهات السماوية ، التي اراد لها الله عز وجل ان تكون الاطار الذي يحكم سلوك المجتمع الانساني لاعمار الارض بالخير ، وفي اطار التاطير اعلاه نجد بالضرورة أن قيام هذه الرسالة يحتاج الى حراك انساني ويحتاج الى ادوات لحملها ويحتاج الى من يعمرها ، بحكم ان الحياة قائمة على الحراك البشري والذي يفهم من كلمة الاعمار الذي يقوم به المعمرون كما شائت ارادة الخالق العظيم .
هل يوجد ما ينقض ضرورة وجود من يحمل الرسالة؟ كما ارادت نواميس الله عز وجل؟؟؟وهل يخالف ذلك جدلية الحياة ؟؟؟؟؟؟
عليه الم يكن العرب كامة هم حملة الرسالة؟؟؟هل يتناقض ان يحمل العرب الرسالة كجزء من الحراك البشري -الضرورة الحياتية- مع نواميس الخالق عز وجل؟؟؟؟؟؟؟
هل يخالف المنطق ان تكون امة العرب جزء من الاسباب التي اودعها الخالق عز وجل لحمل رسالته الى البشرية؟؟؟؟؟
هل يوجد تعارض في كون ان العرب هم من حمل الرسالة، وبين عالميتها ؟؟؟؟؟؟؟
هل نخطيء او نتناقض مع الموازين التي بنيت عليها حركة البشر عندما نقول بان العرب حملوا رسالة الاسلام الى البشرية؟؟؟؟؟
يتبع على حسب الفاقة.
نهضت امة العرب بالاسلام ، واشاد الاسلام حضورها ، واثرائها للحضارة الانسانية ، وكذلك فان الاسلام نهض به العرب ، كما شاءت ارادة الخالق العظيم،الذي جعل الحياة الانسانية قائمة على حراك البشر، الذين هم من اسباب الله في الارض.
خلق الله سبحانه وتعالى الانسان لاعمار الارض بالخير، ومن مفهوم الاعمار اريد ان انطلق بالحديث عن العلاقة بين العرب كامة وهي جزء ، من اسباب الله في ارضه ،ومن الحراك الانساني ،الذي يخلص الى اعمار الارض كما اراد الخالق العظيم عندما اودع الانسان على هذه البسيطة، والاسلام كرسالة سماوية.
عندما نتمعن في كلمة الاعمار ، وهي مستمدة من الفعل عمر، وهي ممارسة بشرية قائمة على ارادة واختيار ، وتاخذ بالاسباب، نستخلص بان وجود المعمرين هو شيء طبيعي جدا في الوجود الانساني كما اودعه رب العزة جلت قدرته.
وعندما ناتي الى رسالة الاسلام والتي هي الرسالة الخاتمة والمتممة للتوجيهات السماوية ، التي اراد لها الله عز وجل ان تكون الاطار الذي يحكم سلوك المجتمع الانساني لاعمار الارض بالخير ، وفي اطار التاطير اعلاه نجد بالضرورة أن قيام هذه الرسالة يحتاج الى حراك انساني ويحتاج الى ادوات لحملها ويحتاج الى من يعمرها ، بحكم ان الحياة قائمة على الحراك البشري والذي يفهم من كلمة الاعمار الذي يقوم به المعمرون كما شائت ارادة الخالق العظيم .
هل يوجد ما ينقض ضرورة وجود من يحمل الرسالة؟ كما ارادت نواميس الله عز وجل؟؟؟وهل يخالف ذلك جدلية الحياة ؟؟؟؟؟؟
عليه الم يكن العرب كامة هم حملة الرسالة؟؟؟هل يتناقض ان يحمل العرب الرسالة كجزء من الحراك البشري -الضرورة الحياتية- مع نواميس الخالق عز وجل؟؟؟؟؟؟؟
هل يخالف المنطق ان تكون امة العرب جزء من الاسباب التي اودعها الخالق عز وجل لحمل رسالته الى البشرية؟؟؟؟؟
هل يوجد تعارض في كون ان العرب هم من حمل الرسالة، وبين عالميتها ؟؟؟؟؟؟؟
هل نخطيء او نتناقض مع الموازين التي بنيت عليها حركة البشر عندما نقول بان العرب حملوا رسالة الاسلام الى البشرية؟؟؟؟؟
يتبع على حسب الفاقة.