أمير بحكمتي
18/01/2009, 09:12 PM
أخي الحبيب إليك هذه الأسباب التى تجلب لك المحبة
أحدهما / قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .
الثاني / التقرب إلى الله بالنوافل بعد أداء الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة .
الثالث / دوام ذكره على كل حال : باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من الذكر .
الرابع / إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى ، والتسنم إلى محابه وإن صعب المرتقى .
الخامس/ مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها ، وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محاله ، ولهذا كانت المعطلة والفرعونية والجهمية قطاع الطريق على القلوب بينها وبين الوصول إلى المحبوب .
السادس / مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ، ونعمه الظاهرة والباطنة .
السابع / ـ وهو من أعجبها ـ انكسار القلب بين يدي الله تعالى .
الثامن / الخلوة في الثلث الأخير من الليل بالصلاة والدعاء بخشوع وتبتل وتضرع ثم يختم بالإستغفار والدعاء فإنه وقت الإستجابة .
التاسع / مجالسة المحبين والصادقين ، والتقاط أطايب ثمرات كلامهم ، كما ينتقى أطايب الثمر ، ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام ، وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك .
العاشر / مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله ـ عز وجل .
أحدهما / قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .
الثاني / التقرب إلى الله بالنوافل بعد أداء الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة .
الثالث / دوام ذكره على كل حال : باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من الذكر .
الرابع / إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى ، والتسنم إلى محابه وإن صعب المرتقى .
الخامس/ مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها ، وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها ، فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محاله ، ولهذا كانت المعطلة والفرعونية والجهمية قطاع الطريق على القلوب بينها وبين الوصول إلى المحبوب .
السادس / مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ، ونعمه الظاهرة والباطنة .
السابع / ـ وهو من أعجبها ـ انكسار القلب بين يدي الله تعالى .
الثامن / الخلوة في الثلث الأخير من الليل بالصلاة والدعاء بخشوع وتبتل وتضرع ثم يختم بالإستغفار والدعاء فإنه وقت الإستجابة .
التاسع / مجالسة المحبين والصادقين ، والتقاط أطايب ثمرات كلامهم ، كما ينتقى أطايب الثمر ، ولا تتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام ، وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك .
العاشر / مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله ـ عز وجل .