|
||
#61
|
|||
|
|||
اقتباس:
رد أختلف عليه نصا ومعنى أخي نيران البراري جلالته ولي الأمر والدنا ومعلمنا وقائدنا وسلطاننا يحفظه رب العالمين إن شاء الله وهو يعلم بما يحيط من أمور في رعيته ولديه جهاته المعنية التي يعرف من خلالها فلو كان ما تقوله صحيح فالمصيبة أعظم بمعنى أن هناك حقائق لم تصله وهذا لا أعقبل حتى بالتفكير به ولو للحظة أخي لست من اللذين يحبون كتابة الردود ولكنني تستهويني قراءتها وألاحظ أننا بالفعل شعب حالم نحلم بكثير من الأمور منذ سنوات وإذا لم تتحقق نخلق لها المبررات وإن عجزنا نرمي بمسببباتها التي حالت عن تحقيقها لأحد المسؤوليين من الوزراء وأصحاب الشان وهنا أرجع لبداية ردي معك هل الحكومة لا تعلم بما يعلمه العبد الفقير لله أنا وأنت هل الحكومة في معتقدك ساكتة عما يحدث لأنها لا تعرف بما يدور من وراء الكواليس وأنا وأنت وغيرنا من العامة ندري سيدي يقال لكل مقام مقال والحكومة عندما تريد أن تتكلم فتأكد أنها تعي دائما وتعرف خبايا الأمور وبكل حيثياتها الحادثة من الفروع المتصلة بها ولكنها فقط تنتظر لتقول كلمتها أخي الحكومة هنا ما أعنيه أنا وأجزم أنك تعرف بمعناها الحقيقي |
مادة إعلانية
|
#62
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#63
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
عذراً اخي من خلال تواصلك معي مؤخراً بينت لي بان الموضوع يعبر عن رايك حول الاختلاف على تقديم الرسالة وما يشكله هذا الأمر من إساءة للوطن .. واليوم هنا اجد لك مشاركات تشير لأمر مغاير تماماً عن ما تفضلت به من خلال تواصلك ومعارضتك للمسيرات النسائية وأجد لك ما يشير بأنك تتحدث بإسم ابناء الولاية بأنه لا يرضيهم مثل هذه المسيرات رغم ان المشاركة الأولى تقول بان 40 سيارة انطلقت لبيت البركة وفي كل سيارة 3 نساء .. اي ان النساء اللاتي شاركن 120 امراة فهل هؤلاء النساء من الولاية ام من خارجها .. بمعنى ان هناك من يوافق من ابناء الولاية على هذه المسيرة أخي بارك الله فيك نأمل الا تكون السبلة مكان لتقزيم جهود الآخرين فمالا يرضيك قد يرضي غيرك وما تراه انت سوءً يراه اخرون غيرك خيراً فلا ينبغي لك ان تتحدث بأسماء ابناء الولاية الا ان كنت تملك منهم ما يخولك لذلك .. وآملاً منك التواصل عبر الخاص ان كنت لا توافقني الراي .. تحياتي الاخوية
__________________
( العقول .. قبل .. الحقول ) مشى الطاووس يوم" بإختيال " فقلد شكل مشيتهه بنوهُ قال على ماتختلون قالوا سبقت به ونحنُ مقلدوه وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ماكان عودهُ أبوهُ |
|
|