|
||
#1
|
||||
|
||||
حوار مع المذيع ابراهيم الغيبر...
السلام عليكم...
حوار مع المذيع ابراهيم الغيبر كتب: أحمد بن سيف الهنائي المصدر: جريدة عمان ملحق فنون هلا أف أم، أول قناة إذاعية خاصة، لها متابعيها وجمهورها الذي أصبح يفتخر بها، كانت بوابة السبق لإذاعات أخرى، تلتها قناة الوصال، ويتردد في الأسماع عن قنواتٍ إذاعيةٍ أخرى قادمة، كل ذلك يصب في مصلحة المستمع، الذي سيجد ما يشبع فضوله وذوقه، بكثرة المنافسة وتسابق عرض الجديد والمثير، وعليه اقتربنا قليلاً من الطاقم الإذاعي بـِ هلا أف أم، لنلتقي بالمذيع المحبوب إبراهيم الغيبر، لنتحاور معه في تجربته في مجال الإذاعة، تحدث إلينا بشفافيةٍ وأريحية، مرحباً بالصحافة ودورها البارز في نشر المعرفة والخبر. إبراهيم بن عبد الله بن محمد الغيبر، شابٌ في مقتبل العمر، لا يزال ابن الثالثة والعشرين ربيعاً، تدرب في قناة mbc لمدة شهرين كمخرج ومذيع، التحق بالعمل في قناة هلا أف أم، وقد أكمل الآن سنة وأربعة أشهر، بدأ في الإخراج قبل ثلاثة أشهرٍ فقط، ولا يزال عمله الأساسي مقدم برامج. يستهويه صيد السمك، يعشق الشعر النبطي، يفتش عن كل بيتٍ جميل، يطرب النفس ويخلب اللب، هو عاشقٌ للجمال، والذي نفسهُ بغير جمالٍ لن يرى في الوجود شيئاً جميلاً، يمارس هوايته المفضلة في ولاية شناص، البلد الأم ومسقط الرأس، صيد السمك بعث في نفسه حب المغامرة وسبر الأغوار، تعلقه بالشعر زاده احتراماً لمشاعر الآخرين، يملكُ حِساً رقيقاً في التعامل مع الناس، والبساطة هي أسهل الطرق للوصول لقلوب المتلقين. دخوله للإذاعة يُعدُّ مجازفة، فلقد اعتاد على الفكاهة مع الأهل، مما أثار حفيظته في تقبل الجمهور لأسلوبه وشخصيته، قدم أخباراً فنية طريفة وصحية في أول شهرين، برنامجه الأول 'يوم أحلى' لمدة ساعتين يومياً، كان مجرد أخبار، فلا احتكاك مع الجمهور ولا تواصل مباشر، وبناءً على اقتراح زميلته المذيعة باسمة الراجحي، انظم إليها لتقديم البرنامج المسائي الشهير 'هلا مسقط'، كانت تجربة رائعة بالنسبة له، شعر فيها بالنجاح، مكتسباً ثقةً كبيرة، خصوصاً وأنه يتعامل مع الجمهور بدون حواجز لأول مرة، كان لباسمة دورٌ كبير في منحه الثقة والدعم، لما تمتلكه من روحٍ طيبةٍ وشفافه، شعر بأنها أخته الكبرى، وفضلها لا ينتسى. كان الخوف على أشده في أول برنامجٍ يقدمه، حتى أنه لم يستطع النوم خمسة أيامٍ متواصلة قبل البرنامج، من الخميس وحتى الاثنين هو في قلقٍ دائم، حالة هستيرية من التوتر وشد الأعصاب، يخشى كثيراً من الخطأ، زلة اللسان على الهواء قد تأتي بنتيجةٍ عكسية، بدأ متلعثماً وهو يخاطب البنات، لم يعتد على الحوار المباشر بعد، مع مرور الوقت أضحى ينتشي ويزداد ثقةً بالنفس ومرونةً في التعامل، ساعده في ذلك بساطته وروحه المرحة، التي أحبها كثيرٌ من متابعي برامجه. عائلة الغيبر المكونة من خمسة عشر فرداً، كانت على موعدٍ لأول برامجه، ترقبٌ وانتظار، لهفة لسماع صوت ممثلها في الإذاعة، تحلق الجميع على المذياع، يسمعون ابن عبد الله يصدح بصوته العذب على أثير هلا أف أم، وفي أول إجازةٍ له، يعود إلى حلة الحصن، حيث تقيم عائلته، لتستقبله أمه استقبالاً حاراً، تحتضنه وتقبله، سكبت كثيراً من دموعها، هز هذا الموقف إبراهيم كثيراً، لتأتيه بالمسجل وتسمعه صوته، فلقد سجلت البرنامج كاملاً، كذلك فعل إخوته الآخرون، شعر بالفخر بين أهله، دعم إخوانه الثلاثة عشر أكسبه ثقةً أكبر، ورغبة أكيدة في مواصلة طريقه الذي ابتدأه. في الصفوف الابتدائية وحتى نهاية الدراسة، كان منشداً وقارئ قرآن، صوته عذبٌ وشجي، هو من عائلةٍ محافظة، فالأب إمام مسجد، إلا أن ذلك لم يسبب أي عائق لإبراهيم في مواصلة طريقه الإعلامي، كثيراً ما يسانده أبوه ويوجهه ويدعو له بالتوفيق، دراسته في دولة الإمارات العربية المتحدة، جعلت منه يحضر حفلاتٍ كبيرة، يقرأ فيها القرآن، وينشدهم الأناشيد بصوته الصيّت، لذا وجد معارضةً من قبل بعض الناس لدخوله الوسط الفني، إلا أن ثقته بأخلاقه جعله لا يلتفت لكلام الآخرين. ليس هو وحده الإعلامي والمبدع في البيت، فأخته التي تكبره بسنتين هي أيضاً خريجة إعلام، من جامعة عجمان، تخصص إعلام وعلاقات عامة، أما الأخت الأكبر فهي رسامة وصاحبة خطٍ جميل، رسمت يوماً لوحة لإبراهيم، شارك بها في مسابقة مدارس الباطنة، حصل فيها على المركز الأول، أما الأخ الأصغر راشد، فهو لاعب كرة قدمٍ جيد، تدرب في نادي الوحدة الإماراتي، طلبوا منه الانضمام للنادي لمهارته العالية وأدائه المتميز، إلا أن الأهل رفضوا انضمامه بسبب صغر سنه، فهو لم يتجاوز الثلاثة عشر عاماً، ورغم صغر سنه، فإنه لا يلعب إلا مع الفرق الكبيرة. توجد نية لدى الغيبر في إقامة برنامجٍ شعري متميز، يستقطبُ فيه كبار الشعراء، في محاورةٍ شعرية، يتساجل فيها أهل البيان، يبحرون في موطن الكلمة، وعذوبة المشاعر، يعدُّ له من الآن، حيث بدأ الالتقاء بنخبة من الشعراء، أملاً في أن يكون برنامجه الشعري مميزاً، كونه يحمل هدفاً أدبياً نبيلاً. العمل في هلا أف أم ممتع للغاية، الإدارة متفهمة، والشباب يحملون روح المودة والإخاء، الجميع يعمل من أجل الخروج بصورة متميزة، متمنياً التوفيق، راجياً أن يكون عند حسن ظن جمهوره، شاكراً كل من وقف بجانبه وساندنه، حلمه أن يعم السلام للعالم أجمع، هادياً كل حبه لأمه الغالية، فهي أغلى البشر. كل الشكر والتقدير كذالك لأخونا الكاتب أحمد الهنائي فطرحه كان جميل ... مــــنـــقول...
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله آخر تحرير بواسطة باطنية وكلي فخر : 28/10/2008 الساعة 05:09 PM |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
ابراهيم مذيع جيد، وينتظره مستقبل باسم بإذن الله.
شكراً لك على النقل باطنية وافتخر. أدامك الله.
__________________
وغداً يومٌ آخر
|
#3
|
||||
|
||||
نتمنى له كل التوفيق...
اشكر مرورك اخي في الله...
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#4
|
||||
|
||||
موهبه جميله..وفقه المولى..
__________________
إن بغيت أمشي لقيت إني وقفت وإن رفعت الصوت ماجاني صداه الحقائق فاجئتني ما بدت والزمان أسرع من اللي في رجاه |
#5
|
||||
|
||||
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#6
|
||||
|
||||
بالتوفيق له
اسلوبه في التحاور حلو ان شاء الله مستقبل زاهر بالتوفيق ابو خليل يسمونه
__________________
نعم لابد من حب .. لتملأ كوننا الأنوار ليغمرنا عبير الود .. تبسم حولنا الأقدار (نشيد حمودالخضر) http://www.youtube.com/watch#!v=vBYB...eature=related ((اللهم أرزقناحبك وحب من يحبك، اللهم ظلنا تحت عرشك يوم لا ظل إلا ظلك، رب أوزعني أن اشكر نعمتك علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي ديني ودنياي، رب أغفر لي ولوالدي وأرحمهما وأدخلهم في فسيح جناتك الخالدة، اللهم أغفر لي مالايعلمون ولا تؤاخذني بمايقولون وأجعلني خيراً ممايظنون اللهم امين)) تحياتي للجميع: أختكم أمنيات |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
دمتم بود وبركات...
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#8
|
|||
|
|||
يستاهل الأخ المذيع ابراهيم الغيبر كل خير..
ولا ننسى المذيعين الآخرين والذين ابدعو ومنهم: * خالد صالح الزدجالي * حسن الفارسي * ابراهيم السالمي * باسمة الراجحي * سهى الرقيشي وغيرهم الكثيرين. |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
وحد ينسى استاذنا الكبير خالد الزدجالي... ولكن نحن هنا نشجع الوجوه الجديده اخي في الله...
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#10
|
||||
|
||||
بتوفيق الكابتن ابراهيم مذيع جيد
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#12
|
|||
|
|||
بالتوفيق لابراهيم
ولا ننسى ايضا صادق اللواتي وصوته المميز جدا في عرض الاخبار الرياضية |
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
دمت بود....
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#14
|
||||
|
||||
ما شاء الله والله يوفقه وبالفعل ابراهيم مذيع متألق وناجح ومكسب كبير لأذاعة هلا اف ام المتميزه..
معا من اجل جعل عمان خاليه من الحوادث
|
#15
|
||||
|
||||
اسمع صوطه وماشفته الا اليوم
مشكورنه باطنيه على الموضوع الجيد وطرحك دائما جميل |
#16
|
||||
|
||||
بصراحة مذيع اسلوبة رائع
يسلينا في السيارة في المسافات الطويلة |
#17
|
||||
|
||||
اقتباس:
بالتوفيق للمذيع ابراهيم .. بس ذي اللي باللون الاحمر شوي قوية
__________________
.. . . DISCLAIMER: I do not assume any legal liability or responsibility for the accuracy, competence, or usefulness of any information disclosed in my posts ّ خلقني خالق الكرام ..وخلقكم خالق اللئام ّّ
|
#18
|
||||
|
||||
بصراحة أنا أحب أسمع خالد الزدجالي وإبراهيم الغيبر لأنهم يتكلمو بمصداقية وشفافية ويوصلو إلي يقدموه للمستمعين عكس بعض المذعين إلي للأسف صوتهم وتقديمهم لا يمت للإعلام بصلة وبسببهم يتعكر مزاجنا من الصبح أمثال
ابوي موبايلي موب عاجبني .. غيره ومن المستحسن إنه إبراهيم يقدم صباحكم عماني تقبلو مروري
__________________
هكذا هي حياتنـــّّــا ..~ حلـــّم يتحقق ..وحلـــّم يتعثر ... وتبقى أحلامنـّّـا قيد الإنتظـّّـار ~ * |
#19
|
||||
|
||||
موفق يا ابـو خليل
والنـعم فيه ما كما غـيره بو يتصـنع ويا ليت حـلو يا خي الانسان على طبيعته احلى وارقى شيء من الناس ما لايق عليهم الدلع البر |
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
بو خليل متواضع وحباب |
#21
|
|||
|
|||
بالتوفيق للغيبر .. لكن صوت عذب قوية شوي
.. عموما أستغل الفرصة لأبعث بتحياتي لشيخ المعلقين العمانيين عيد بن حارب المشيفري
__________________
يا اللي زرعت الود في صدري .. حرام بعد الود تزرع بصل .. طرربنطيط .. |
#22
|
||||
|
||||
صباح الخيرات
|
#23
|
||||
|
||||
أنا دوم أسمع إبراهيم وبالفعل مذيع متميز وتقديمة جميل جداً..
والله يوفقه.. |
#24
|
||||
|
||||
اقتباس:
من زاله اذكر اول اذاعة مدرسية اقوم بيها من اليوم اللي قبل وانا مرتبكه ولما اجول الاذاعة ايدي تنتفض واتلعثم مع ان معلمات يعرفن شقاوتي بالصف بس مع هذا كنت وايد مرتبكه ليش لا اخوي ... بالعكس انا الحوار معه كثير عجبني وعجبني تواضعه.... اتمنى له التوفيق...
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#25
|
||||
|
||||
اشكر تفاعلكم اخواني في الله...
والله يوفق شبابنا ..
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#26
|
||||
|
||||
إبراهيم من أي ولاية..؟؟
|
#27
|
|||
|
|||
اتمنى لك يا ابراهيم كل التوفيق
ابن بلادك الهاملية |
#28
|
||||
|
||||
شكله طارح الموضوع هو إبراهيم
__________________
No BoDy Is PerFecT
|
#29
|
||||
|
||||
__________________
عندما تألمت تعلمت
انه ربما كان الضحك دواء والمرح شفاء وقلة اللامبالاة أحيانا منجاة...لمن ورثته الهموم والأعباء وأني حين أضيع نفسي...أجدها في مناجاة الله وحين أفقد غايتي ألجأ إلى كتاب الله |
#30
|
||||
|
||||
بصراحه انا من المعجبين ب اسلوب ابراهيم
وبصراحه اتمنى له التقدم ،،والله يحفظه بو خليل....
__________________
""أنــــــــا امراه لا انحني لألتقط ما سقط من عيني ابدا"" أنـــــــا لم أتغير،،كل ما في الامر اني،،ترفعت عن "الكثـــير"
حيث اكتشفت ان "الكثــــير" لا يستحق النزول إليه،، |
|
|