|
||
#1
|
|||
|
|||
استهانة بالرأي العام لم يسبق له مثيل
يطبق على أبنائنا خطة لم يشهد لها العالمان العربي والإسلامي مثال في جميع عصوره وأمصاره حيث لم يسبق لدولة عربية أو إسلامية أن جعلت التربية الإسلامية مادة اختيارية على الطلاب المسلمين ... ومع هذا وللأسف الشديد فإن هذه الخطة تطبق على أبنائنا بدون قرار وزاري وإنما بمجرد تعميم الخطة على المناطق التعليمية .. فهل هناك قوانين تسمح بهذا .. وهل تدنت نسبة أثر الرأي العام في مثال هذه الخطط المصيرية إلا هذه الدرجة .. مجرد أسئلة واستفسارات مطروحة ...
|
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
فهل ياترى حتى القطاعات المدنية أصبحت تدار بأوامر عسكرية تنطلق من المثل القائل " شربي والله العصا " وأين موقع مشاركة الميدان التربوي في صنع القرارات من هذه التصرفات التي تضرب برأي الميدان عرض الحائط ؟ |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
تأثير دور الرأي العام على سلطات القرار يتمثل في وجود جمعيات مثل جمعية المعلمين وأتحاد الطلاب ولهذا الاساس تجد الحكومه تتلكئ في أشها ر وتفعيل دور هذه المؤسسات حتى لاتعرقل خططها التي تصاغ بحنكه وسياسه وطنيه وقوميه ودينيه رشيده 0
__________________
وطني لو شغلت با الخلد عنه |
#4
|
|||
|
|||
اذا كان هذا حالنا فيعني لا توجد في عمان شورى ولا حرية الرأي ولا بلوط احمر وكل الموجود هو حكومه مستبده تفرض رأيها على الشعب فهل هذا هو حالنا يا اخوان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
هذا من منطلق أن لحكومه هي الرشيده وما يروم حد يلوي ذراعها كما قال الاخ القائد الاعلى الله يذكره با الخير في بعض المواقف ليست كلها طبعا فا الكمال لله ؛ وهي تنفذ ما يملئ عليها من خارج الحدود 0
__________________
وطني لو شغلت با الخلد عنه |
#6
|
|||
|
|||
بهذه القرارات الخبيثة نكون قد وضعنا أول قدم لنا في عالم العلمانية.
في البداية تم تغيير مسمى مادة التربية الاسلامية إلى الثقافة الاسلامية. ثم جعلت مادة إختيارية وبدون مشورة أحد. |
|
|