|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#1
|
||||
|
||||
الــــــــطــــريـــــق إلـــــــى الـــــجــــــــهــــــــ ـــاد
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الأحبة، إن ما نحتسيه ِ اليوم َ من ذل ٍ وعار ٍ سيسجلهما التاريخ إلى يوم القيامة لا بد له من مؤمنين يكسرون كأسه، ولا يخشون في الله لومة َ لائم، هدفهم الأسمى هو رضوان الله ونصرة ُ دينه الحنيف. وما نراه ُ من تكالب المنافقين والدجالين والخونة علينا، لا بد له من يد ٍ عزرائيلية ٍ بشرية. لذا أيها الأحبة، لن ينفع الصمت في صوامعكم ولا البكاء في مراقدكم ، عليكم بالجهاد بقدر ما تستطيعون. والجهاد يكون/ بالنفس والمال. وبعد ما رأينا موقف بعض حكام العالم العربي والغربي الجبان والمخزي والحقير. وبما أن الجهاد الآن واجبٌ شرعي ٌّ لا خلاف فيه وعليه فإنه وجب عليكم الجهاد بما تستطيعون أما جهاد النفس فأنا معكم أنه يستعسر علينا إلى أن تفتح الدول العربية حدودها إلى فلسطين للجهاد بالنفس ولكن / عليكم بالجهاد بالمال، وجب عليكم تمويل العدو العسكري الأول لجيش الصهاينة ألا وهو (حزب الله) ولا تفكر أخي المسلم في اختلافك المذهبي أو الطائفي أو العرقي ولكن فكر في نصرةِ دينك الحنيف بكل ما أمكنك من قوة. ولا تنسَ عزيزي المجاهد أن تقاطع كل من يعادي الدين، وأن تدعوَ إلى الله وتصلحَ من استطعت وتجاهد بوقتك في خدمةِ الأمة وتترك المعاصي فنحن في معركة ٍ ضارية ٍ لا تقل ُّ عن إخواننا في فلسطين والعراق. الهمة َ الهمة أيها الحبيب أسأل الله العلي العظيم أن يشل ركن الخائنين ويدمر الصهاينة الغاصبين إنه على كل شيءٍ قدير وبالإجابة جدير نعم المولى ونعم النصير. المعتصم العدنانيّ
__________________
ضيّعنا الكلام الكثير و أردانا الإستهتار بالعمل العدنانيّ |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
أخي العزيز لا يخفى عليك أن حال الاسلام وموقفه ضعيف فدعك من الشعارات التي أصبحت "اسطوانه مخرومه" فرسولنا المصطفى لم يأمر بالجهاد "القتال" عندما كانت الدوله الاسلاميه في بداية نشأتها وإنما كان جهاده في نشر الدين وتحبيب الناس للدين وقصته مع جاره اليهودي ومع من اسائوا إليه لسيت بمخفيه عنك ..
كنت اتمنا ان اسمع منك أن نعامل الناس غير المسلمين بأسلوب حسن وأن ننشر ديننا الاسلامي على هدى رسولنا الكريم ولا تقل حكامنا العرب خونه أو عملاء فأنت لا تعرف ما تقدمه اياديهم البيضاء في سبيل الخير ولا تسئ ضنك بالاخرين وان كان في المسلمين خيرا ما تذابحوا على كوره فأي حدود هذي التي تفتح فهناك سياسات وأعراف دوليه وقانون ولسنا في العصور القديمه القدس لنا بإذن له لكن إلى أن تقوى شوكتنا يجب أن نقلل من عدائنا للغرب وأن نستفيد منهم علميا وثقافيا هدانا الله واياك |
|
|