|
||
#1
|
|||
|
|||
سماء الفكر والفلسفة ( للنقاش )
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى أي مدى ( يمكن ) أن يتحول ( التأمل الفلسفي ) إلى ( غاية ) منه إلى ( فهم المادة الوجودية ) ؟! هل ( يشترط ) حتى نعي ( المحيط الوجودي ) أن تدخل ( المادة الوجودية ) ( حيز الشك ) ؟! هل يتداخل ( الفكر الأسطوري ) مع ( الفكر العقلاني ) في بعض المواضع ؟! ما مدى تداخل ( الفكر الأسطوري ) مع ( الفكر العقلاني )؟! وإذا كنتَ ممن ( يؤمنون ) بالتداخل الأيديولوجي بين الفكرين السالفين ذكرهما أعلاه، فأرجو أن تبين ( نقاط الإلتقاء ) بين ( إحداثيات الفكرين ) حتى نتوصل وأيَّاك حول مغزى الموضوع ... بانتظاركم |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
سأعود على المساء للتفاعل معكم ...
آخر تحرير بواسطة منهل الرئيسي : 30/07/2009 الساعة 05:07 PM |
#3
|
||||
|
||||
ما معنى التأمل الفلسفي ؟
ما معنى المادة الوجودية ؟ و هل توجد مادة غير وجودية ؟ ماذا يعني المحيط الوجودي ؟ هل هو الوجود ؟ ما المقصود بالفكر الإسطوري ؟ هل هو النقل ؟ فإذا كان هو النقل، فهل النقل فكر ؟ سألتُ حتى أستوضح القاعدة التي سننطلق منها في الحوار. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
حاول أن تجيب حسب ما فهمتَ من أسئلتي، ومن ثم سأنطلق وأيَّاك حول التحاور والإيضاح |
#5
|
||||
|
||||
الخطّان المتوازيان لا يلتقيان
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
إلا و هي الحقيقة المنشودة . الشك الفلسفي مطلب أساسي في عملية البحث عن الحقيقة ..فأنت لا يمكن أن تقبل الأمور كما هي و لا تشك فيها البتّة . الفكر الإسطوري يتداخل أحيانا مع الفكر العقلاني ....خصوصاً في دراسات العهد القديم و التراث الموروث عندما يتعرضّ للنقد و الحفر العقلاني المعرفي .
__________________
كل ما أذكره من طلل************أو ربوع أو مغان كل ما أو نساء كاعبات نهد********** طالعات كشموس أو دمى صفة قدسية علويه*************أعلمت أن لصدقي قدما فأصرف الخاطر عن ظاهرها***واطلب الباطن حتى تعلما محيي الدين ابن عربي |
#7
|
|||
|
|||
سأعود إليكما قريباً
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما رأيكَ أن نبدأ مع فكرة التداخل بين الفكر الأسطوري لعبارتك الموجودةِ في التوقيع , ومدى توافقها مع الفكر العقلاني لماهية "بعض" النساء اللائي بحاجة ملحةٍ للعصا لتهش بها شيءٌ ما فيهن ..؟! ومن ثم سَـ أجئ إليكَ
__________________
سُخريةُ القدر أنَّ كُل ولادة لإبداعنا
يلتهمها هذا العالم الإنترنتي بدل الواقعِ ! حقاً زمن يسخر منا ! كأنهُ خُلق لذلكَ .. أنا أشك في نفسي حالياً إذا كانت موهبتي أصلاً موهبة أو نقمة !! لأنها تستنزف حدود الذاكرةِ دون أن تنتهي ومع هذا لا أستطيعُ الشفاء منها |
#9
|
|||
|
|||
أتعلم
لكل شي حاجة لذلك ! فنحنا بحاجة إلى فكر أسطوري لنبني لة شيئا من الفكرية العقلية, حين تبتعد عن تلك التزمتات الفكرية التي تحصرك في شي لا ترغب بة .... فأحياناً هي خيال واسع لك تحاول أن تستشفي بة مكنونك الفكري الذي أوجدة عقلك الفكري فتحاول أن تُرغب بة لمن لا يرغب بذلك....!. فحين تأتيك الآساطير الفكرية وأنت غير مؤمن بها وتجد إن الحاجة العقلية هي الآجدى لنا ولكن لربما حين تتمرس في تلك المخيلة الآسطورية بإقناع عقلي سوف تستلهم شيئا لعقلك الباطني قبل الفكري ليوصلك لكل شي, هو ليس نقل أسطوري تتوارثة العقول أي كانت ولكن هو كذاك الموروث الذي سيطر علينا بفكر عقلي فيما بعد أصبغتة الآزمنة لنا رغم الخروج من تلك الدائرة وعدم الإيمان بها ,فهي حتما سوف تحتل عقل فكري سوف تنشدة العقول الفكرية رغم عنها وبإقناع مذهول نستغربُ منة أحياناً كيف تواجد وأحتكر مكان في زمان ليس بعجيب الآن شكراً لك عازفة |
#10
|
||||
|
||||
بين الفكر الأسطوري والعقلاني تشير الدراسات بأننا لا نصادف في الفكر الاسطوري والخيال الاسطوري إعترافات شخصية ، إذ تعني الاسطورة بموضعة تجربة الانسان الاجتماعية ، وليس تجربته الشخصية .
والاساطير التي إخترعها إفلاطون قبل هؤلاء ، خارج كتاب ( الجمهورية ) مثل أسطورة أسرى الكهف ، واسطورة إختيار النفس لمصيرها ، واسطورة الحساب بعد الموت ، لشرح وتوصيل أفكاره المجردة ، ولعلمه بما للاسطورة من سيطرة على النفوس ، ومن مقدرة على تثبيت الافكار والمعتقدات ، كما أنه وافق على صناعة اساطير يجري تلقينها للصغار ، وفق خطة مدروسة ، من شأنها تدريب هؤلاء على تلمس فكرة الخير الكامنة وراء العالم هذه الاساطير كانت تفتقد الى خصيصة النمو التلقائي التي تميز الاسطورة ، وتعبيرها عن تجربة جمعية مشتركة . ومثل هذه المحاولات ، تقدم لنا مثالاً شديد الوضوح على صلة المعتقدات بالاساطير ، وضرورة الثانية للاولى بسبب النزوع الطبيعي عند الانسان نحو البيان ، والايمان ، وعزوفهم عن البرهان . وحول الفكر العقلاني أعجبتني مقالة لمحمود كرم قرأتها قديما وحصلت على جزء منها تشير إلى أن التحول والتطور في الوعي الإنساني حدث مع انتقال الإنسان من عالم الغيبيات إلى واقع العقلانية المحسوس ، فبدلاً من أن تتمحور حياته حول القدريات والغيبيات والأساطير في تفعيل وجوده وادراك طبيعة حضوره ، أخذ يتحسس عمق وجوده الكياني وأبعاد علاقته مع كل ما حوله باعتماده في حركته الوجودية على التفاعل الفكري العقلاني المثمر مع كل ما يتداخل طردياً في حركة التجاذبات الحياتية ، بمعنى آخر فإن التوجه نحو الارتكاز على الفعل الفكري بدرجة أساسية في التعاطي الحي مع حركة الحياة يمد الفرد بالوعي العميق لحقيقة وجوده وممارساته الثقافية والحياتية ، وكما يقول المفكر علي حرب : ( حصلت طفرة في الوعي ، إذ أصبح الإنسان يعقل وجوده من خلال الفكر بالدرجة الأولى ، بمعنى أن يمارس وجوده وحضوره وسلطته في هذا العالم ، وبين الناس ، من خلال الفاعلية الفكرية ، أي بقدر ما يقيم مع فكره علاقة حية وخصبة ، خلاقة ومتجددة ) .. ولذلك كلما كان الإنسان معتمداً على الاستنطاق الفكري والفاعلية الفكرية كلما كان قريباً من الاحساس الفعلي لماهية حضوره وحركته وممارساته في مساحات الحياة العديدة ، فمن خلال بناء الفرد لتلك العلاقة التداولية التفاعلية مع عالم الفكر يستطيع أن يتحسس فاعلية حضوره ووجوده ومدى علاقته مع ما حوله ، وبقدر ما يكون الإنسان متداخلاً مع الأفكار ومستنطقاً لها ومتحسساً لحراكها بقدر ما يكون متحمساً لعلاقة تبادلية معها تقوم على مبدأ التجدد والتطور والفهم الحي والخصوبة الثقافية ، ولذلك فمن غير التركيز على تأسيس علاقة حية وخصبة مع عالم الأفكار سيقع الفرد بالتالي في هاوية التسليم المطلق لثقافة الجمود وثقافة السائد وتتمحور حركته في الحياة حول تبني مرجعية الغيبيات والخضوع التام لها ، وحينما تنعدم في الفرد روح التعامل الحي والمتجدد مع الأفكار يصبح محكوماً بالتالي لعالم اليقينيات الماضوية التسلطية والتفسيرات الماورائية وقابلاً لقيود التقوقع في مجاهل الهويات الخانقة .. وتبقى واحدة من أكثر الانشغالات الفكرية تأثيراً في تكوين العلاقة التبادلية الحية والخصبة مع عالم الأفكار هي الاشتغال على مستويات النقد واستثارة التراكمات المعرفية ذات المكونات المشبعة بالممارسة النقدية واستدعاء الخبرة العاكسة للفعل الوجودي التفاعلي ، لأنه من خلال هذه الأدوات الفكرية يمتلك الفرد أساسيات التعامل الحر والمنهجي مع عالم المعرفيات والبواعث المكونة للمفاهيم الفكرية ، وفي هذه الحالة يبقى الفكر الأنساني محتشداً بالتساؤلات الاستفهامية والمنطقية ومبتعداً عن قوالب الثقافة اليقينية الصانعة للراحة والطمأنينة للذهنية المستسلمة لها والقابلة لطبيعتها التلقينية المعلبة .. واستخدام الفكر التحليلي الفلسفي المسكون بهواجس النقد والتقصي والمساءلة والبحث والتفكيك ينطلق من أفاق رحبة ، عميقة الامتدادات ومفعمة بالحركة الدائبة ومتوهجة بالتجدد ، ويحاول هذا الفكر المتقد بالفاعلية النقدية التغييرية أن يقتحم القوالب المعرفية للذهنية اليقينية المتخشبة ، والواقعة تحت تأثيرات الثوابت الثقافية والنصوص التراثية والانغلاقات الفكرية ، ونتيجة لذلك يضعنا هذا النوع من ممارسة الفكر التحليلي أمام مشهدية مكثفة بالاستبصارات التجديدية البعيدة عن التقوقع والانغلاق والصور القاتمة ومتجلية بالوضوح والانشراح والفهم المتجدد ، وتكمن أهمية هذا الأمر في تلمس الطريق لبلوغ المقاصد الحياتية التي قد تصبح مكبلة بالقيود الدوغمائية للمسبقات الذهنية اليقينية ، فما كان يقيناً قد يصبح تحت هذه الممارسة الفكرية مجرد وهم ، وما كنا نعتقده صحيحاً قد يكون خطأ ، وما اعتقدنا أنه الحل ليس سوى الخراب والتدمير ، وما كنا نأمل فيه الشفاء ليس إلا داءً مستفحلاً بالفيروسات المدمرة ، وما كنا نعتقد بقدسيته الأبدية ليس سوى نظرية قابلة للنقد وهكذا تجري الأمور مع تبني أسس الفكر التحليلي العقلاني وكما يقول الفيلسوف برتراند راسل : ( في كل الأحوال ، من الصحي بين الحين والآخر أن تضع علامات استفهام على الأشياء التي كانت ثوابت على المدى الطويل ) .. ولن ينجح الفكر العقلاني في اجتراح هذه الاتجاهات التفكيكية للثقافات السائدة المتحكمة بالعقول والأذهان إذا كان مشتغلاً على مستويات الذهنية الفردانية فقط ، بل يحتاج إلى تبني فعل الممارسة الواقعية المتحسسة لوجودها الواقعي لاختراق سدائد الأفكار المحتبسة بالماضوية والجمود وانتهاج فعل الاصطدام التساؤلي بالمنطق السائد ، وتحريك المياه في مجاريها الراكدة وفتح آفاق جديدة للتفكير واتاحة الفرصة لامكانات العمل النقدي ، كما حصل في عصر التنوير والنهضة حينما نزل الفكر التحليلي الفلسفي التغييري مع بدايات القرن الثامن العشر إلى التجمعات الشعبية والجامعات والمعاهد بعد أن كان متداولاً بين مجتمعات النخبة فقط وأخذ هذا الفكر بعدها في التمرين الطويل على وجوده الفعلي في واقع الحياة التداولية ، وكان أن استطاع أن يبث الأنوار ويقوم بجهد التفكيك ويكسر القوالب ويخترق السدود ويتمرس على تغيير المعادلات ويتقصد خلق المجالات الصانعة للفرص .. وشكرا لكم على طرح الموضوع
__________________
إذا سماؤك يوما تلبدت بالغيوم .. أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم .. وما أقسى الدموع حينما يكون صاحبها مظلوما
|
#11
|
||||
|
||||
يقول الفيلسوف الانجليزي برتراند رسل :
"إن مهمة الفلسفة لا تقوم على تحصيل مجموع من الحقائق، مثل سائر العلوم، بل في البحث فيما لم يتيسر الحصول على جواب عنه من مسائل" تحياتي |
#12
|
|||
|
|||
ما شاء الله ...
مداخلات رائعة بل في قمة الروعة ... سأعود غداً للتعقيب على كل مداخلة ... |
#13
|
|||
|
|||
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
تحياتي لمن سار من حقيقة عامة نحو حقيقة أخص فكان كمن يصعد هرم الفكر ليبلغ القمة التي يمكنه أن يرى من عليائها الأمور بصورة أوضح و أسفي على من جعل الشك منطلقا نحو الحقيقة فكان كمن ينزع الطوبة بعد الطوبة من بنيان قائم فعاد و قد حطم ما كان مبنيا و لم يبرح مكانه اجتنبوا الفكر التحقيقي و سيروا باتجاه الفكر التوثيقي |
#15
|
|||
|
|||
باركك الله، هناك " فرق " بين الأسئلة المشار إليها أعلاه، التي تنطلق من قاعدة عامة، ومعتقدي الذي مهما كان لا يدل إلا على معتقد " فرد " فحسب
|
#16
|
|||
|
|||
إلى أي مدى ( يمكن ) أن يتحول ( التأمل الفلسفي ) إلى ( غاية ) منه إلى ( فهم المادة الوجودية ) ؟!
مـدى بعيد .. هنــاك حيث لا تراه اعيننا .. ولكن المهم .. بأنه مدى حقيقي لا وهمي !! تأملاتنا هي افكارنا ، ثم تصبح اهدافنا وغاياتنا ، ولكي نحققها ستبحر بنا سفينة الحياة لنفهم الغاية والهدف .. هل ( يشترط ) حتى نعي ( المحيط الوجودي ) أن تدخل ( المادة الوجودية ) ( حيز الشك ) ؟! لم استطع ان اترجم معنى حروفك واستوعبها . . ولكن لن اترك فراغا سأتوقع ولو الشي البسيط بفلسفتي المتواضعة .. ربما نعم يشترط تدخل المادة الوجودية ، حتى نعي و نعيش المحيط الوجودي بمعنى اوضح و ادق .. لي عودة لإستكمال الاسئلة
__________________
all design service with LiMoOoNa http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=783007 |
#17
|
|||
|
|||
هل يتداخل ( الفكر الأسطوري ) مع ( الفكر العقلاني ) في بعض المواضع ؟!
نعم ، في "بعض" وليس كل .. ما مدى تداخل ( الفكر الأسطوري ) مع ( الفكر العقلاني )؟! اراه مدى قصير لا يطول خياله ولا يكثر واقعه كل التحايا لقلمك المميز ..
__________________
all design service with LiMoOoNa http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=783007 |
#18
|
||||
|
||||
اقتباس:
للأسئلة طابع المقياس ..! والفلسفة بطبيعتها عملية بحث ، بعبارة أخرى تقر بالنسبية /
__________________
" رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ " (إبراهيم، 41) فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها =وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
من المتابعين لطرحك أنت رائع حقا ولكن:..هدوئك في النقاش وتجاوزاتك لأمور محورية لا يشجع المستمع على الأدلاء هنا |
#20
|
||||
|
||||
اقتباس:
إطراء جميل يستحقة الأخ منهل وما ميزة الهدؤ إلا لإعطاء النفس متسعاً من الفهم وللعقل إستيعاب المغزى وما يتجاوز عنه يمكن رده ومزجه ضمن قائمة النقاش وبهذا يكون قد ساهمنا في الإدلاء بما استمتعنا بقراءته
__________________
(( أعينونا لتكون السبلة بكم ولكم أجمل )) موسى الفرعي { لدي إحساس جميل بأن القادم أفضل } د.صالح تمنيت لو أنني تعلمت القراءة قبل الكتابة بعد بوحها ..تبعثرت خطواتي |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
هو غني عن اطرائي أفضل ان لا يبتعد وقت النقاش كثيرا..لأني لا أرى أثرا لمسيره نحونا ونحو النقاش |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
وقفتُ طويلاً متأملاً العبارة التي أشرتُ إليها بالأحمر ... |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذن، فرؤية البعض إلى الفكر الأسطوري يشوبه قصر إدراكي يتمثل في النمط التفكيري ذو المعيار الأحادي البُعد ... وحتى يفهم الأخوة ما أردتُ قوله في عبارتي السالفة، سيكون من الجيد أن يقرأوا عبارتك التي أشرتُ إليها باللون الأحمر ... |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرًا لتواجدك ومرورك ... |
#25
|
|||
|
|||
سأعود لاحقاً لاستكمال التعقيب على المداخلاتكم الرائعة ...
همسة خافتة: شكرًا لك صديقي أبو نور17 لتوضيح ما استغلق على بعض الإخوة الكرام ... |
#26
|
||||
|
||||
اقتباس:
وأشكرك على الطرح الجميل للموضوع
__________________
إذا سماؤك يوما تلبدت بالغيوم .. أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم .. وما أقسى الدموع حينما يكون صاحبها مظلوما
|
#27
|
|||
|
|||
شكرا لك أبو نور17 لتوضيح ما استغلق على بعض الأخوات الكريمات
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
أنماط العرض | |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
الدين والفلسفة | المتعلم الشاب | سبلة الثقافة والفكر | 20 | 28/06/2009 01:10 PM |
موضوع جميل للنقاش::هل صحيح ان الانسان وصل للقمر.وما هي الدلائل؟!:: دعوة للنقاش | thug626 | السبلة العامة | 4 | 28/03/2009 09:56 AM |
ممكن مساعدة أريد أغنية المنتخب سلام يا أحمر سلام | روح مسقط | السبلة الرياضية | 12 | 20/12/2008 05:16 PM |