عاده قبيحه منتشره بين الفتيات : سنام البخت المائله ( القمبوعه ) دعوه للنقاش

[ربي الرحمن الرحيم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة كنت أريد أكتب عن هالموضوع من كم يوم، لأني وصلت حدي من بنات هاليوم يللي مايفهمن ، رؤوسهن صارت كبيرة وبالمقابل عقولهن صارت صغيرة.
صار لي موقفين أثاروا حفيظتي تجاه هذه العادة السيئة والمنكرة
الأول:
في مقر عملي قالت لي إحدى الزميلات عن طريق المزاح :انتي شكلك عجوز
استغربت منها هالكلام، مع اني ستايلش والحمدلله مهتمة بمظهري وشيك لكن طبعا ضمن المعقول وحدود الدين ،لا إني مبالغة في التشدد ولا إني متبطلة عاالآخر
آخذ من الموضة بو يعجبني وارتاحله ويناسب ذوقي وضمن حدود الدين واترك الباقي بحيث اني ماأغضب ربي، ولله الحمد اسلوبي معتدل، وأنا مقتنعة تماما بذوقي.
قلتلها: عجوز افضل وأحسن من غضب ربي علي وتحل علي اللعنة والطرد من رحمته، آخرتي ولا دنياي، مو مثلكن الوحدة قمبوعتها جبل فوق راسها،الراس كبير لكن العقل صار صغير.
واستشهدت بكلام الحبيب صلى الله عليه وسلم( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لايدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)،
طشت وحدة ثانية تضحك تقول: انا قمبوعتي صغيرة يعني عقلي كبير
سكت عنهن و رحت وانا ابتسم واحس بالانتصار عليهن بس في نفس الوقت حسيت بالشفقة على حالهن، ولسان حالي يقول متى بيعقلن
الثاني:
قبل كم يوم كنت اريد اودي اختي جامعة صحار تخلص بعض الأوراق بخصوص تخرجها
كانت مرتبشة من الصبح تتعدل وتتكشخ وتكوي العباية والشيلة وتسوي هذا وتحط ذاك، وانا بعدني تحت البطانية نايمة ومرتاحة ولا على بالي، بس اسمع ربشتها
المهم: قبل لاتخلص جات تسوي قمبوعتها وفجأة انكسرت، ضحكت فخاطري وقلت الحمدلله على الأقل بتخف ربشتها شوي،
هي عصبت وزعلت وتوترت زيادة وماعندها قمبوعة ثانية تركبها
قمت انا وعصبت عليها وقلتلها: محد كلفش وماملزومة تسوي هذا الشي، يلا ظبي شعرك ولبسي شيلتك وخطفي قدامي
قالت لااااااااااا، هذي فضيحة، كيف بيكون منظري قدام البنات، بيضحكوا علي، ولا بعد تقوللي بنات اليوم فن وايتيكيت
استغفرت الله العظيم وقلتلها: بنات اليوم يبالهن خيزرانة، اتقي الله، آخرتك ولا دنياك.
والمصيبة انها مقتنعة بس متأثرة بالمجتمع حواليها
فالنهاية اضطرت تتسلف وحدة من عند زوجة أخوي
رحنا الجامعة، وهناك كانت الطامة الكبرى، وماراح اتكلم، لاني اذا كتبت عن الحالة هناك صدقوني ماجاية أخلص، راح اترك المجال لمخيلتكم،
و في النهاية رجعت البيت وانا معصبة ومشوطة عالآخر من الحالة بو وصلتها بنات اليوم، وأقول يارب سترك

[الزمز الخفي]

هذك قوطي مال حليب أطفال
ترى يشربنه حال الريوق
وعاد بالمرة استفادة من العلبة في الصالح العام
ويقال بانه يجذب الإرسال يعني زين حال النورس

[actionahlam]

كأنهن حاطات علبة نيدو فوق راسهن والله يضحكن انا كل مااطلع مكان اجلس اشوف عليهن

[لابتوب2009]

أرسل أصلا بواسطة ربي الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة كنت أريد أكتب عن هالموضوع من كم يوم، لأني وصلت حدي من بنات هاليوم يللي مايفهمن ، رؤوسهن صارت كبيرة وبالمقابل عقولهن صارت صغيرة.
صار لي موقفين أثاروا حفيظتي تجاه هذه العادة السيئة والمنكرة
الأول:
في مقر عملي قالت لي إحدى الزميلات عن طريق المزاح :انتي شكلك عجوز
استغربت منها هالكلام، مع اني ستايلش والحمدلله مهتمة بمظهري وشيك لكن طبعا ضمن المعقول وحدود الدين ،لا إني مبالغة في التشدد ولا إني متبطلة عاالآخر
آخذ من الموضة بو يعجبني وارتاحله ويناسب ذوقي وضمن حدود الدين واترك الباقي بحيث اني ماأغضب ربي، ولله الحمد اسلوبي معتدل، وأنا مقتنعة تماما بذوقي.
قلتلها: عجوز افضل وأحسن من غضب ربي علي وتحل علي اللعنة والطرد من رحمته، آخرتي ولا دنياي، مو مثلكن الوحدة قمبوعتها جبل فوق راسها،الراس كبير لكن العقل صار صغير.
واستشهدت بكلام الحبيب صلى الله عليه وسلم( رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لايدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)،
طشت وحدة ثانية تضحك تقول: انا قمبوعتي صغيرة يعني عقلي كبير
سكت عنهن و رحت وانا ابتسم واحس بالانتصار عليهن بس في نفس الوقت حسيت بالشفقة على حالهن، ولسان حالي يقول متى بيعقلن
الثاني:
قبل كم يوم كنت اريد اودي اختي جامعة صحار تخلص بعض الأوراق بخصوص تخرجها
كانت مرتبشة من الصبح تتعدل وتتكشخ وتكوي العباية والشيلة وتسوي هذا وتحط ذاك، وانا بعدني تحت البطانية نايمة ومرتاحة ولا على بالي، بس اسمع ربشتها
المهم: قبل لاتخلص جات تسوي قمبوعتها وفجأة انكسرت، ضحكت فخاطري وقلت الحمدلله على الأقل بتخف ربشتها شوي،
هي عصبت وزعلت وتوترت زيادة وماعندها قمبوعة ثانية تركبها
قمت انا وعصبت عليها وقلتلها: محد كلفش وماملزومة تسوي هذا الشي، يلا ظبي شعرك ولبسي شيلتك وخطفي قدامي
قالت لااااااااااا، هذي فضيحة، كيف بيكون منظري قدام البنات، بيضحكوا علي، ولا بعد تقوللي بنات اليوم فن وايتيكيت
استغفرت الله العظيم وقلتلها: بنات اليوم يبالهن خيزرانة، اتقي الله، آخرتك ولا دنياك.
والمصيبة انها مقتنعة بس متأثرة بالمجتمع حواليها
فالنهاية اضطرت تتسلف وحدة من عند زوجة أخوي
رحنا الجامعة، وهناك كانت الطامة الكبرى، وماراح اتكلم، لاني اذا كتبت عن الحالة هناك صدقوني ماجاية أخلص، راح اترك المجال لمخيلتكم،
و في النهاية رجعت البيت وانا معصبة ومشوطة عالآخر من الحالة بو وصلتها بنات اليوم، وأقول يارب سترك

فهمت من الموووضووع انك انسانه في قمة الادب والاحتراام وما تحبي تحطي هالشئ يلي تتحدثين عنه ..
ثاانكس

[ربي الرحمن الرحيم]

أرسل أصلا بواسطة لابتوب2009

فهمت من الموووضووع انك انسانه في قمة الادب والاحتراام وما تحبي تحطي هالشئ يلي تتحدثين عنه ..
ثاانكس

Thx my dear alot,,am as u said, strait person, no way for left or right,,

[اخناتون]

شكرا اخواني للمرور
بارك الله فيكم

[200 أل]

اللهم تجاوز عنا و أهدنا وأهد بنات المسلمين لكل مافيه خير دنياهن وآخرتهن ..
اللهم عافي بنات المسلمين من هذه الظاهرة السيئة
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

[شاطئ الخير]

الجمال جمال الروح والإيمان ب الله والراحة النفسية في الإيمان ب الله أي واحد بعيد عن ربه ما مرتاح بيحاول يرضي أصحابه إنه مرتاح بس في الحقيقة ما مرتاح كل إنسان يعرف طريق الحق

[اخناتون]

والنعم بالله تعالى
شكرا للمرور الطيب

[أزهار التوبة]

السلام عليكم
انا ابصم مليونين بالمية انه كل البنات يعرفوا انه هالشي حرام....
الحمد لله الذي هداني وتركت هذا الشي قبل ان أموت..
والله ثم والله كنت أخاف أن أموت وأنا مسويه هالقمبوعه ...
كانت عندنا زميلة توفاها ربي بحادث سير ولما انتشلوا الجثة شباصتها كانت مخترقة راسها بسبب قوة اصطدام الاسفلت برأسها...
ربي يرحمها يا رب...
ابسط واحقر الأشياء تدخل المرأة جهنم..
من كل قلبي أشفق عليكن ايتها الفتيات المتشبهات بالنياق.....
يا ربي انك تهديهن وترحم حالهن....

[الأمام الجلندى]

السلام عليكم
أظن أن ا الفاضلات يعلمن بهذا لكن ما زلن يخالفن أسال العظيم وبوجه الكريم وسلطانه القديم أن يهدي شبابنا وبناتنا في عمان خاصة وبلاد المسلمين عامة

[الدبلوماسي19]

هالظاهرة منتشرة والحل تدروووووووووووووووووووووو وون شو الحل ...؟
خمنواااااااااااااا شو الحل
الحل؟؟؟
الحل؟؟؟
الحل هوووووووووووووووووووووووو ووو....؟؟؟؟؟
الحل



هوووووووووووووووووووو
أنك ترشهن بماي مجاري
كرررررررررررررررركررررررر ررررررررر

[أرض مسقط]

اللهم يستر علينا في الدنيا والاخرة ....

[الطاقم]

عندما أخطأ النظر في بعض الأحيان إلى رؤوس فتيات اليوم أكاد أصاب باشمئزاز ، وحينها أريد أن أقدح نصيحتي أمامها ولكن....

وأقترح أن تحمل المرأة الملتزمة أو الرجل في جيبه مطوية واحدة على الأقل يتحدث حول هذا الموضوع خاصة عندما يذهب للتسوق من المحلات الكبيرة ، فيقدم للجاهلة بالحكم أو المعاندة هذه المطوية ، ويوم مع يوم ستخف الظاهرة بإذن الله .