يســــألونــــك عـــن ((الـــقمـــح)) يــا مــعالي الــوزيــر!!!

[أبن السحاب]

اولا بالنسبة للسياسة الزراعية في عمان كانت افضل سياسة من منتصف السبعينات الى نهاية الثمانينات ثم انتكست الى اسوء حال الى ان وصلت اليوم الى اسوء مستوى.


بالنسبة لزراعة القمح فهو اساسا من النباتات التي تنمو في البيئة الحارة ويتم زراعته في الربع الخالي وفي السعودية وفي عمان وليس بحاجة الى كميات كبيرة من الماء وبالتالي ليس صعبا زراعته اذا توفرت الارادة والارض والامكانات المادية فقط.

بالنسبة لزراعة الرز الذي يدعون اخواننا الوزراء انها مستحيله في عمان ..ارد عليهم برد بسيط هناك طرق كثيرة لزراعة الارز ذات جدوى اقتصادية ولا تحتاج الى وجود انهار.

[ابن الوديان]

لك التحيه اخى وطن مقيم .
للتذكير فقط القمح يزرع وبكثرة بعمان ومنذ القدم ولايحتاج الى مياة كثيرة وانتاجيته عاليه جدا ، ومرغوب جدا بالسوق . على حد علمى ان سعر الكيس الواحد 50كم . يباع بالظاهرة بسعر 50 ريال لمواطنى دولة الامارات . اغلب المزارعيين يقوموا بزراعة القمح ...فى الباطنة لهذا الموسم بحسب معلوماتى المتواضعة سيتم زراعة 100فدان من القمح بمزرعة احد المواطنين. مع تقديم الدعم الفنى وبعض الخدمات من قبل الزراعة . المزارع العماني يميل الى زراعة القمح لعده اسباب بخلاف الحبوب . حيث يستخدم التبن ( القش ) للحيوانات كفرشه او للتغذيه بالاضافة الى عيدان القمح( الغفة) لتغذيه الحيوان والتى تخزن لفترات طويلة . بالاضافة الى كون زراعة القمح ارث معرفي وحضاري للعماني .

[نزوى لوفر]

للرفع لاه

[ديكورات]

أرسل أصلا بواسطة ابن الوديان

لك التحيه اخى وطن مقيم .
للتذكير فقط القمح يزرع وبكثرة بعمان ومنذ القدم ولايحتاج الى مياة كثيرة وانتاجيته عاليه جدا ، ومرغوب جدا بالسوق . على حد علمى ان سعر الكيس الواحد 50كم . يباع بالظاهرة بسعر 50 ريال لمواطنى دولة الامارات . اغلب المزارعيين يقوموا بزراعة القمح ...فى الباطنة لهذا الموسم بحسب معلوماتى المتواضعة سيتم زراعة 100فدان من القمح بمزرعة احد المواطنين. مع تقديم الدعم الفنى وبعض الخدمات من قبل الزراعة . المزارع العماني يميل الى زراعة القمح لعده اسباب بخلاف الحبوب . حيث يستخدم التبن ( القش ) للحيوانات كفرشه او للتغذيه بالاضافة الى عيدان القمح( الغفة) لتغذيه الحيوان والتى تخزن لفترات طويلة . بالاضافة الى كون زراعة القمح ارث معرفي وحضاري للعماني .

كلام يبشر بالخير

[الرضى]

أرسل أصلا بواسطة صاحب النجمتين

الله اكبر الله اكبر

سؤال : هل يظهر الحق لشعب رضى بحياة الصمت ؟

هنا مربط الفرس
احسنت

[عبدالله المسلم]

أرسل أصلا بواسطة وطن مقيم

خبث الفكرة.. والحلول المزورة

الفكرة التي تنبع من إحساس وطني .. دائما ما ترهق.. والأدهى أنني أثق أكثر في (فكرة خبيثة) ينفذها بدهاء بعض من يمثلون (الحكومة العُمانية) وهي أنه إذا أردت أن تفسد قضية فــ اعقد لها (اجتماعا) أو (مؤتمرا) .. ومع ذلك واصلت إتباع أساليب الثقة (الفاسدة) في بعض الأرجاء.. ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة) ..
اليوم تسألني (الذاكرة) عن أحداث مرت عليها واختزلتها (تباعا) وما إن قالت: أين وصلت الحلول؟ .. تماهى أمامي سراب (التصديق) من فئة أدمنت باحترافية تنفيذ عمليات (تزوير) علنية عبر كلمات مسكنة .. هي قضيتي الشائكة إذن .. فضيتي التي لم أستطع يوما (الخروج) من إطارها .. وليس لشيء .. فقط لأنني عماني بــ (الفطرة) ..

كلمات متقاطعة

يا حكومتنا (الرشيدة) .. (يسألونكِ) عن (أشياء) (إن تبد لك تسئك) .. وما طاولتِ حائط (النقاش) بها سوى بــ (أكمام وصايا) وزعت هنا وهناك.. ومع ذلك وضعت (الأكمة) .. وربي ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة)..
أيضيركِ ذلك؟


حدث ويحدث في مثل هذا اليوم

ذلك التساؤل سقط كــ السكين على الذاكرة حين علمت أن شيئا من ذلك لم ينفذ .. إنه إذا (الشيطان الذي يكمن في التفاصيل) .. تفاصيل تمر (سنويا) وكأنني أرى أن باب (حدث في مثل هذا اليوم) يحضر في كل ساعة حين أسمع عن (أوامر سامية) و (اتجاه حكومي لــ كذا ... ) و (السعي لتعزيز قطاع ... ) و و و و .. حتى (بسنا الواوا) ..

من يشبهك .. من؟

لا هم لي (الآن) سوى (المراقبة) و (اغتصاب) التصديق مني (عنوة) عن طريق (تصاريح) وزير التجارة والصناعة معالي مقبول بن علي سلطان الذي ذكر ذات صباح (تحفنجي) لجريدة (الرؤية) عدم جدوى زراعة القمح محليا بسبب (التكاليف الباهظة) ليخرج لنا في تصريح صحفي جديد في مؤتمر عقد مؤخرا أن الحكومة (خـــــسرت) 100 مليون ريال عماني بسبب الأزمة العالمية في الشأن المختص بالغذاء .. وما لبث الوزير أن ترأس ــ قبل يومين ــ اجتماع لجنة الأمن الغذائي وتم خلاله مناقشة نتائج دراسة زراعة القمح في السلطنة..
وحسب المعلومات فإن الدراسة التي تمت مناقشتها قام بها مجموعة من المختصين في جامعة السلطان قابوس وبعض الجهات الأخرى ذات العلاقة ..
و لا أعلم (إلى الآن) فحوى نتائجها، ولكنه من الواضح أن معاليه (أعلنها) قبل أشهر حين قال (لا جدوى) ..
فــ لم (النقاش) و (تضييع) وقت يا (ستنا الحكومة) في أمر لا جدوى منه؟ .. أم أن (قرصة) حدثت و (أمرت) بضرورة النظر في الأمر من زاوية (المصلحة العامة) لا (الخاصة) .. أم أن كل تلك الحكاية هي خلاصة ذلك (إفساد) القضية وعدم بعثرتها عبر ذلك الاجتماع؟



هل تعــــلم؟

هل تعلم يا وزير التجارة أن هناك أسرة كبيرة في ولاية سمائل لم تشتري (القمح) منذ سنوات وتعتمد على (مزرعة وحيدة) تدر لها محاصيل جيدة من القمح الوفير ذات الجودة العالية؟
هل تعلم يا وزير التجارة أن هيماء الكائنة في (عمق الصحراء) توجد بها مزرعة ناتجها جيد من القمح؟
هل تعلم أن ولاية عبري وحسبما أذكر في أحد المواضيع التي طرحت في سبلة عُمان نجحت فيها زراعة القمح؟
إنه سوق (القمح) الذي لا يموت (هنا) يا وزير التجارة.. وإنها أمة (تأصلت وتواصلت وتباركت مع الأرض) ونجحت في زراعة (القمح) وغيره من المحاصيل، ومكنت إرادة شعبها من التمتع في (رزقها) الحلال منذ سنين غابرة كانت وارفة بــ (ما لذ وطاب) قبل أن (تأتوا) و (تخرجوا) تقولون لنا (لا جدوى) التي لا تقطعها سوى عبارة (شك) واحدة مفادها (لا تزرعوا القمح يا هؤلاء .. بل اشتروه .. ومن ثم قولوا خسرنا من أجلكم 100 مليون ريال عماني ) ..
إنه فن عزف (التسميع الحكومي) الذي أصبح لا يطرب حتى (الأعداء) ..


سياستكم (المتعامية)

الخلل يا (حكومة) ليس في (طين الأرض) و لا (ماء السماء) .. الخلل في السياسة المتبعة لتحقيق إستراتيجية (يااااما وياااااما) تغنيتم بها وهي تحقيق (الأمن الغذائي) .. ولكن .. ماذا حقتتم من أجل هذا وأنتم تعقدون الندوات تباعا والمؤتمرات حول هذه القضية ..
أبحث عن جواب هذا:
هل أنتم تحمون الأراضي الزراعية وهي تتناثر اليوم على مساحاتها (مباني) سكنية وتجارية وجدت في (غمضة عين)؟
هل أنتم تحمون المياه من الهدر ومزارع (الكبار) تعج بــ (الرقوق) وتمنعون (المزارع البسيط) من بيع ماء بئره؟
،
،
إذا حدث وقرأت ما كتب أعلاه يا معالي الوزير :
فماذا ستقول هذه المرة حين يســــــألونك عن القمح؟،
،
دمتم في وعي

شكرا اخي وطن مقيم
لقد قرأت الموضوع باهتمام شديد وجزاك الله خيرا

[المبدع الصغير]

مصــادر المياه في طريقها إلى النفاد .. وأنتم تطالبون بزراعة القمح .. !!!
لنزرع القمح لابد من وجود إستراتيجيه فاعلة لإستهلاك مياه الري لمحاصيل القمح ..
يمكن ان توضع دراسه لأستغلال مياه الصرف الصحي من مخرجات الشركات في مختلف الولايات .. وخصوصا (حيا للمياة) .. بدل من إهدار تلك المياه في مستنقعات وبرك (لا جدوى إقتصاديه منها) في الأنصب ..
إذا كان القمح حاجه مهمة .. فالماء حاجة ملحة .. ونفاده كارثة ..

[صوت الرصاصة]

أرسل أصلا بواسطة لمعة الألماس

إيـش بـقى ,,,!!

بقى الله

[صوت الفقراء]

دمتم بوعي

خبث الفكرة.. والحلول المزورة

الفكرة التي تنبع من إحساس وطني .. دائما ما ترهق.. والأدهى أنني أثق أكثر في (فكرة خبيثة) ينفذها بدهاء بعض من يمثلون (الحكومة العُمانية) وهي أنه إذا أردت أن تفسد قضية فــ اعقد لها (اجتماعا) أو (مؤتمرا) .. ومع ذلك واصلت إتباع أساليب الثقة (الفاسدة) في بعض الأرجاء.. ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة) ..
اليوم تسألني (الذاكرة) عن أحداث مرت عليها واختزلتها (تباعا) وما إن قالت: أين وصلت الحلول؟ .. تماهى أمامي سراب (التصديق) من فئة أدمنت باحترافية تنفيذ عمليات (تزوير) علنية عبر كلمات مسكنة .. هي قضيتي الشائكة إذن .. فضيتي التي لم أستطع يوما (الخروج) من إطارها .. وليس لشيء .. فقط لأنني عماني بــ (الفطرة) ..

صناعة الكذب ..... بمرتبة الشرف

هكذا قدر لنا أنا نرى و نقرأ ونسمع .....
نسمع الوعود و الوعيد و التوعد أن كل شئ سيكون أحسن من الأمس و أننا ما زلنا في طور اليرقة ( البناء) و لا داعي للعجلة ثم..........نسمع
نسمع أن الوليد ( الفكرة ) خرج من طور اليرقة إلى الحياة الدنيا ( التجربة ) وقد ولد بعملية قيصرية كلفت الكثير لكن لا تهم التكلفة بقدر الفائدة فمن يريد المجد لابد من أن يلعق الصبر لكننا كأننا أدمنا الصبر حتى أصبح رغيفنا في الصباح وملحنا في الغداء و كذلك فتات المائدة عند العشاء وسنصبر صبر أيوب حتى..........نرى
نرى ثمرة هذا الصبر مشوهة وكأن الأسمدة الصناعية( الخبرات الأجنبية) قد أتلفت جيناتها ( تراثها) ونزعت صفاتها وكل رتوشها و بقيت هكذا شاهدٌ على سوء تخطيط تم التخطيط له من قبل لكي تبتكر طريقة ما لتخليق ثمرة أخرى بموارد أخرى تمتص من أموال هذا الشعب الذي آن له أن يستريح.

[صوت الفقراء]

كلمات متقاطعة

يا حكومتنا (الرشيدة) .. (يسألونكِ) عن (أشياء) (إن تبد لك تسئك) .. وما طاولتِ حائط (النقاش) بها سوى بــ (أكمام وصايا) وزعت هنا وهناك.. ومع ذلك وضعت (الأكمة) .. وربي ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة)..
أيضيركِ ذلك؟

الكلمة الضائعة

نعم هناك حلقة ( كلمة ) مفقودة هي التي تصل بين التشريع و التنفيذ
وكأننا قد قدر لنا أن نعيش في التيه إلى ما يشاء الله أم إن أحدهم يتعمد ذلك ويتذرع بعدها أن الكلمة سقطت سهواً؟!

[بوحازم الشنفري]

أعتقد أن القمح والأرز ممنوع زراعته بكميات تجارية، وذلك بناء على اتفاقية البترول مع أمريكا والخليج دعما للمزارع الأمريكية، والتوترات الأمريكية السعودية الأخيرة بخصوص قضية القمح واستزراعه بالسعودية خير دليل، إلى أن تم إلغاء زراعته مؤخرا هناك.

وكبديل ناجح تم استبداله بالتمر "مليون نخلة إضافية" والنارجيل "مئة ألف نخلة إضافية" والسماح بتربية المواشي بكميات هائلة وصلت إلى ما يقارب نص مليون راس في ظفار لوحدها، ولا القمح ماهو قضية قادرين نغرق الشوارع بها، والمساحات ترحب وبصدر رحب.

عندي إيمان تام أن الدول العربية إذا وجدت حريتها المطلقة لاستطاعت تجاوز أمريكا والدول العظمى في ظرف 50 سنة كحد أقصى.

تحياتي لك أخي وطن مقيم.

[صوت الفقراء]

حدث ويحدث في مثل هذا اليوم

ذلك التساؤل سقط كــ السكين على الذاكرة حين علمت أن شيئا من ذلك لم ينفذ .. إنه إذا (الشيطان الذي يكمن في التفاصيل) .. تفاصيل تمر (سنويا) وكأنني أرى أن باب (حدث في مثل هذا اليوم) يحضر في كل ساعة حين أسمع عن (أوامر سامية) و (اتجاه حكومي لــ كذا ... ) و (السعي لتعزيز قطاع ... ) و و و و .. حتى (بسنا الواوا) ..

الأحداث هي الخيط الواصل بين الحلم و الواقع

نعم و هي توضح الصدق من الكذب عندما تُعلب الأكاذيب و الأحلام وتُباع لهذا الشعب لا ندري كيف يستسيغها ربما لأن المنتج الوطني إختيارنا الأول فهو يتقبلها على مضض لعل و عسى يحس به من باعه الأوهام أنه قد أصيب بعسر في الهضم ولم يعد ذلك الساذج الذي يغرر به بكلمة أو كلمتين.

[كتاب قديم]

لو بس

يعملوا مشاريع تحقق لنا الامن الغذائي كان احسن

القمح ...

تعبنا ننادي ...

يعني ما فيه اراضي زراعية صالحة لزارعة القمح ..

زمان كان القمح يزعوووووووه بكثرة والحين التطور وهالمشاريع وماقادرين يستغلوا المناطق الزراعية

لين متى راح نظل تحت رحمة الدول الثااااااااانية

لين متى


احسن اسكت

[تنور]

أرسل أصلا بواسطة سعيد البادي

يخبرونا الشياب بان " البر " كان يزرع في الباطنة قديماً وغيره الكثير من الحبوب رغم تواضع الإمكانيات آنذاك .. ألا ان ما ينقصنا اليوم من تحقيق الحد الأدنى من الاكتفاء الذاتي هو الدعم الهزيل لقطاع الزراعة الذي يحول بيننا وبين الكثير مما نشتهي ونتمنى ..

اخي طارح الموضوع .. الابداع دائما للمبدعون .. يثبت

أنتم في الباطنه أخي سعيد ونحن كذلك قي الداخلية ، وذكر العزيز طارح الموضوع الظاهره وكذا الوسطى ، والسؤال يعاد طرح لمقبول كيف أتت عبارة لا جدوى ؟ فاما أن تكون أنت الكاذب أو نحن وآبائنا كاذبون !!!!!

أعزنا الله وآبائنا عن ذلك .

[بوحازم الشنفري]

أرسل أصلا بواسطة تنور

أنتم في الباطنه أخي سعيد ونحن كذلك قي الداخلية ، وذكر العزيز طارح الموضوع الظاهره وكذا الوسطى ، والسؤال يعاد طرح لمقبول كيف أتت عبارة لا جدوى ؟ فاما أن تكون أنت الكاذب أو نحن وآبائنا كاذبون !!!!!

أعزنا الله وآبائنا عن ذلك .

وكذلك في ظفار قبل عشرات السنين، إضافة إلى الأرز، ولكن لن تكون هنالك آذان صاغية لأن أصابع الدول الكبرى قد سدتها بإحكام ببنودها القمعية، والله يستر من اللي جاي.

[صوت الفقراء]

العز مركبه الصعاب *** و طرقه بين النجاد
من خاف ذل و من يكن *** ثبت الخطا و الرأي ساد
قلت المواطن كالجنان *** و ما نطقت سوى الرشاد
لكن المواطن في الحقيقة *** أمة رمت الفساد
إن المواطن يا حصان *** حكومة وعت السداد
فدعي الأسى إن الأسى *** لطريق أهدا في قتاد
قولوا لمن ساد البلاد *** إليك أحوال "العباد"
عبدالله الطائي

من يشبهك .. من؟

لا هم لي (الآن) سوى (المراقبة) و (اغتصاب) التصديق مني (عنوة) عن طريق (تصاريح) وزير التجارة والصناعة معالي مقبول بن علي سلطان الذي ذكر ذات صباح (تحفنجي) لجريدة (الرؤية) عدم جدوى زراعة القمح محليا بسبب (التكاليف الباهظة) ليخرج لنا في تصريح صحفي جديد في مؤتمر عقد مؤخرا أن الحكومة (خـــــسرت) 100 مليون ريال عماني بسبب الأزمة العالمية في الشأن المختص بالغذاء .. وما لبث الوزير أن ترأس ــ قبل يومين ــ اجتماع لجنة الأمن الغذائي وتم خلاله مناقشة نتائج دراسة زراعة القمح في السلطنة..
وحسب المعلومات فإن الدراسة التي تمت مناقشتها قام بها مجموعة من المختصين في جامعة السلطان قابوس وبعض الجهات الأخرى ذات العلاقة ..
و لا أعلم (إلى الآن) فحوى نتائجها، ولكنه من الواضح أن معاليه (أعلنها) قبل أشهر حين قال (لا جدوى) ..
فــ لم (النقاش) و (تضييع) وقت يا (ستنا الحكومة) في أمر لا جدوى منه؟ .. أم أن (قرصة) حدثت و (أمرت) بضرورة النظر في الأمر من زاوية (المصلحة العامة) لا (الخاصة) .. أم أن كل تلك الحكاية هي خلاصة ذلك (إفساد) القضية وعدم بعثرتها عبر ذلك الاجتماع؟

[عبدالله الرباش]

أرسل أصلا بواسطة وطن مقيم

خبث الفكرة.. والحلول المزورة

سياستكم (المتعامية)

الخلل يا (حكومة) ليس في (طين الأرض) و لا (ماء السماء) .. الخلل في السياسة المتبعة لتحقيق إستراتيجية (يااااما وياااااما) تغنيتم بها وهي تحقيق (الأمن الغذائي) .. ولكن .. ماذا حقتتم من أجل هذا وأنتم تعقدون الندوات تباعا والمؤتمرات حول هذه القضية ..
أبحث عن جواب هذا:
هل أنتم تحمون الأراضي الزراعية وهي تتناثر اليوم على مساحاتها (مباني) سكنية وتجارية وجدت في (غمضة عين)؟
هل أنتم تحمون المياه من الهدر ومزارع (الكبار) تعج بــ (الرقوق) وتمنعون (المزارع البسيط) من بيع ماء بئره؟
إذا حدث وقرأت ما كتب أعلاه يا معالي الوزير :
فماذا ستقول هذه المرة حين يســــــألونك عن القمح؟،
،
دمتم في وعي

أخي وطن مقيم ..

اشكرك على الصراحة والجرأة يحفظك ربي ويرعاك ..
توجهت في الماضي لأسئل عن أسباب عدم توجه الحكومة لأجل أستغلال الأراضي الشاسعة والمزارع الكبيرة في الدولة وكان الرد هونفسه ما تفضلته وبأيجاز ..

والآن أؤكد صحة مفادك نعم أنها سياسات عوجاء لاتفكر بمنطق صحيح ولاتتوجه بقرارات
تعمل لأجل مصلحة الوطن أو المواطن ..

[تنور]

أرسل أصلا بواسطة بوحازم الشنفري

أعتقد أن القمح والأرز ممنوع زراعته بكميات تجارية، وذلك بناء على اتفاقية البترول مع أمريكا والخليج دعما للمزارع الأمريكية، والتوترات الأمريكية السعودية الأخيرة بخصوص قضية القمح واستزراعه بالسعودية خير دليل، إلى أن تم إلغاء زراعته مؤخرا هناك.

وكبديل ناجح تم استبداله بالتمر "مليون نخلة إضافية" والنارجيل "مئة ألف نخلة إضافية" والسماح بتربية المواشي بكميات هائلة وصلت إلى ما يقارب نص مليون راس في ظفار لوحدها، ولا القمح ماهو قضية قادرين نغرق الشوارع بها، والمساحات ترحب وبصدر رحب.

عندي إيمان تام أن الدول العربية إذا وجدت حريتها المطلقة لاستطاعت تجاوز أمريكا والدول العظمى في ظرف 50 سنة كحد أقصى.

تحياتي لك أخي وطن مقيم.

سبحان الله ولا اله الا الله ، هل أنت متأكد من هذا أخي بو حازم ؟!!!!! هل هو من ضمن شروط أو بنود الاتفاقية ؟؟؟!!!!

هل حكامنا بهذه السذاجه ؟!! هذا ان كان الأمر مؤكد .

[عماني97]

طرح راقي وجريء ومتميز وبه من الأبعاد ما لا يخفى

شيابنا في الماضي ما كانوا يستوردوا (القمح) بل كانوا يزرعوه ويحصدوه بنفسهم وهو ما يسمى (البُر) يعني القمح يعني أرض عمان تنتج القمح منذ الأزل والماء وقتها كان شحيح للغاية فكيف تجي يا معالي مقبول وتقول ما مجدي

طبعا الي أصله عماني بس يعرف أن زراعة القمح (البُر) مجدية وأرض عمان صالحة لزراعته 100%

[تنور]

أرسل أصلا بواسطة وطن مقيم

خبث الفكرة.. والحلول المزورة

الفكرة التي تنبع من إحساس وطني .. دائما ما ترهق.. والأدهى أنني أثق أكثر في (فكرة خبيثة) ينفذها بدهاء بعض من يمثلون (الحكومة العُمانية) وهي أنه إذا أردت أن تفسد قضية فــ اعقد لها (اجتماعا) أو (مؤتمرا) .. ومع ذلك واصلت إتباع أساليب الثقة (الفاسدة) في بعض الأرجاء.. ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة) ..
اليوم تسألني (الذاكرة) عن أحداث مرت عليها واختزلتها (تباعا) وما إن قالت: أين وصلت الحلول؟ .. تماهى أمامي سراب (التصديق) من فئة أدمنت باحترافية تنفيذ عمليات (تزوير) علنية عبر كلمات مسكنة .. هي قضيتي الشائكة إذن .. فضيتي التي لم أستطع يوما (الخروج) من إطارها .. وليس لشيء .. فقط لأنني عماني بــ (الفطرة) ..

كلمات متقاطعة

يا حكومتنا (الرشيدة) .. (يسألونكِ) عن (أشياء) (إن تبد لك تسئك) .. وما طاولتِ حائط (النقاش) بها سوى بــ (أكمام وصايا) وزعت هنا وهناك.. ومع ذلك وضعت (الأكمة) .. وربي ليس لشيء .. سوى أنني عماني بــ (الفطرة)..
أيضيركِ ذلك؟


حدث ويحدث في مثل هذا اليوم

ذلك التساؤل سقط كــ السكين على الذاكرة حين علمت أن شيئا من ذلك لم ينفذ .. إنه إذا (الشيطان الذي يكمن في التفاصيل) .. تفاصيل تمر (سنويا) وكأنني أرى أن باب (حدث في مثل هذا اليوم) يحضر في كل ساعة حين أسمع عن (أوامر سامية) و (اتجاه حكومي لــ كذا ... ) و (السعي لتعزيز قطاع ... ) و و و و .. حتى (بسنا الواوا) ..

من يشبهك .. من؟

لا هم لي (الآن) سوى (المراقبة) و (اغتصاب) التصديق مني (عنوة) عن طريق (تصاريح) وزير التجارة والصناعة معالي مقبول بن علي سلطان الذي ذكر ذات صباح (تحفنجي) لجريدة (الرؤية) عدم جدوى زراعة القمح محليا بسبب (التكاليف الباهظة) ليخرج لنا في تصريح صحفي جديد في مؤتمر عقد مؤخرا أن الحكومة (خـــــسرت) 100 مليون ريال عماني بسبب الأزمة العالمية في الشأن المختص بالغذاء .. وما لبث الوزير أن ترأس ــ قبل يومين ــ اجتماع لجنة الأمن الغذائي وتم خلاله مناقشة نتائج دراسة زراعة القمح في السلطنة..
وحسب المعلومات فإن الدراسة التي تمت مناقشتها قام بها مجموعة من المختصين في جامعة السلطان قابوس وبعض الجهات الأخرى ذات العلاقة ..
و لا أعلم (إلى الآن) فحوى نتائجها، ولكنه من الواضح أن معاليه (أعلنها) قبل أشهر حين قال (لا جدوى) ..
فــ لم (النقاش) و (تضييع) وقت يا (ستنا الحكومة) في أمر لا جدوى منه؟ .. أم أن (قرصة) حدثت و (أمرت) بضرورة النظر في الأمر من زاوية (المصلحة العامة) لا (الخاصة) .. أم أن كل تلك الحكاية هي خلاصة ذلك (إفساد) القضية وعدم بعثرتها عبر ذلك الاجتماع؟



هل تعــــلم؟

هل تعلم يا وزير التجارة أن هناك أسرة كبيرة في ولاية سمائل لم تشتري (القمح) منذ سنوات وتعتمد على (مزرعة وحيدة) تدر لها محاصيل جيدة من القمح الوفير ذات الجودة العالية؟
هل تعلم يا وزير التجارة أن هيماء الكائنة في (عمق الصحراء) توجد بها مزرعة ناتجها جيد من القمح؟
هل تعلم أن ولاية عبري وحسبما أذكر في أحد المواضيع التي طرحت في سبلة عُمان نجحت فيها زراعة القمح؟
إنه سوق (القمح) الذي لا يموت (هنا) يا وزير التجارة.. وإنها أمة (تأصلت وتواصلت وتباركت مع الأرض) ونجحت في زراعة (القمح) وغيره من المحاصيل، ومكنت إرادة شعبها من التمتع في (رزقها) الحلال منذ سنين غابرة كانت وارفة بــ (ما لذ وطاب) قبل أن (تأتوا) و (تخرجوا) تقولون لنا (لا جدوى) التي لا تقطعها سوى عبارة (شك) واحدة مفادها (لا تزرعوا القمح يا هؤلاء .. بل اشتروه .. ومن ثم قولوا خسرنا من أجلكم 100 مليون ريال عماني ) ..
إنه فن عزف (التسميع الحكومي) الذي أصبح لا يطرب حتى (الأعداء) ..


سياستكم (المتعامية)

الخلل يا (حكومة) ليس في (طين الأرض) و لا (ماء السماء) .. الخلل في السياسة المتبعة لتحقيق إستراتيجية (يااااما وياااااما) تغنيتم بها وهي تحقيق (الأمن الغذائي) .. ولكن .. ماذا حقتتم من أجل هذا وأنتم تعقدون الندوات تباعا والمؤتمرات حول هذه القضية ..
أبحث عن جواب هذا:
هل أنتم تحمون الأراضي الزراعية وهي تتناثر اليوم على مساحاتها (مباني) سكنية وتجارية وجدت في (غمضة عين)؟
هل أنتم تحمون المياه من الهدر ومزارع (الكبار) تعج بــ (الرقوق) وتمنعون (المزارع البسيط) من بيع ماء بئره؟
،
،
إذا حدث وقرأت ما كتب أعلاه يا معالي الوزير :
فماذا ستقول هذه المرة حين يســــــألونك عن القمح؟،
،
دمتم في وعي

بعد أن قرأت طرحك وجميع المداخلات ، عدت لأقول لك شكرا يا وطن ياعزيز

[ماجد الهادي]

ننتظر الكلمة التي تناقض الواقع ..
والتي تناقض النفس وتناقض أهمية احلال الحق بدل الباطل ..

[بوحازم الشنفري]

أرسل أصلا بواسطة تنور

سبحان الله ولا اله الا الله ، هل أنت متأكد من هذا أخي بو حازم ؟!!!!! هل هو من ضمن شروط أو بنود الاتفاقية ؟؟؟!!!!

هل حكامنا بهذه السذاجه ؟!! هذا ان كان الأمر مؤكد .

مثال يمكنك الحكم عليه:

مزرعة نعرف فيها باكستاني يزرع رز في صلالة، ونجح بشكل ممتاز جدا، بعد حوالي سنة ونص تم اقتحام المزرعة من قبل الديوان واعتقاله، الله أعلم هل للرز أو لأمور أخرى.

بل تم منع استيراد القمح من بعض الدول، وأكيد بتهديد أمريكا لتلك الدول:

استيراد القمح الأمريكى لخراب بيوت الفلاحين

من يملك القمح، يملك قوت شعبه.. يمثل هذا المعني بعداً سياسياً مهماً لدي الدول التي تبحث عن استقلالها وتحفظ عليه، حيث يبعدها عن دائرة التبعية، وتحفظ الذاكرة المصرية كمًّا من التدخلات الأجنبية التي بدأت علي يد وزير الزراعة الأسبق يوسف والي للقضاء علي هذا المحصول لصالح جهات أجنبية، وذلك بإدخاله مفاهم جديدة علي الزراعة المصرية كمفهوم التوسع في زراعة الكنتالوب والفراولة والتفاح للتصدير وشراء القمح من الخارج بما تحققه هذه المحاصيل من أموال وهو ما أدي إلي وضع رقابنا تحت مقصلة الجهات الأجنبية، هذا بالإضافة إلي ضرب ثقافة الفلاح المصري الزراعية التي تكونت عبر آلاف السنين. انتبه عدد من المثقفين وخبراء الزراعة والسياسة إلي هذا الخطر فخرجت الصيحات محذرة، ومع خروج والي من الوزارة خرجت الآمال من الأدراج لمعالجة هذا الملف المهم، وجاءت الجهود مع أحمد الليثي وزير الزراعة السابق، لكن المصيبة جاءت في الأيام الماضية بامتناع الحكومة عن استلام القمح من المزارعين إلا بشروط صعبة.. الموقف العربي» تفتح القضية. في المحافظات التي تزرع القمح قام بنك التنمية بإغلاق أبواب الشون» في وجه الفلاحين ورفض استلام المحصول. ورأي خبراء أن هذه الضربة الموجهة للقمح وللفلاح المصري هدفها الأول والأخير فتح الطريق للقمح الأمريكي ليغزو السوق المصري. يؤكد هذا الكلام تقدم نواب البرلمان بنحو 33 بياناً عاجلاً وطلب إحاطة حول مشكلة القمح كلها كانت قذائف موجهة صوب اتهام الحكومة بالضلوع في هذه المشكلة ولعل أقواها كان الهجوم الذي شنه وزير الزراعة السابق وعضو مجلس الشعب الحالي أحمد الليثي علي السياسات الحكومة في قضية القمح فقد أكد أن هناك مخططات لعدم اكتفاء مصر ذاتياً من القمح، وقال: إذا خرجت مصر من سوق القمح كما خرجت من سلع أخري ستكون الطامة كبري، وأضاف: وإذا كان البعض يري أن سعر التوريد المحلي أعلي من السعر العالمي وبالتالي يرجح كفة الاستيراد من الخارج فإنني أقول إن القمح سلعة سياسية واستراتيجية ولا تنطبق عليها المبادئ الاقتصادية. وأضاف : تصوروا ماذا سيفعل المواطن البسيط الذي يستيقظ في الصباح لشراء الخبر لو لم يجد أفران الخبر تعمل ولو أن الدول التي نستورد منها القمح امتنعت لأي سبب عن التصدير، وحذر الليثي من اتباع سياسات متضاربة في التعامل مع القمح مؤكداً أن القمح لا ينبغي أن يكون حقلاً للتجارب، وطالب المسئولين بوضع سياسة ثابتة للقمح يلتزم بها أي وزير أو حكومة. ومن جانبه يؤكد النائب سعد خليفة أن القمح سلعة استراتيجية وزراعته أمن قومي لمصر، واستنكر رفض الحكومة لتسلم المحصول من الفلاحين قبل أول مايو 2005 فبدلا من أن تشجع الحكومة الفلاحين علي زراعة القمح رفضت التضامن الاجتماعي استقبال القمح ووصل سعره إلي 150 جنيها فقط، وانتشرت الشائعات حول انخفاض سعره إلي 90 جنيها وتساءل هل هذه دعوي للفلاحين ليعدلوا عن زراعة القمح في الأعوام القادمة. وجدير بالذكر أن سعره في العام الماضي كان 175 جنيهاً. وفي بيان له حذر مركز الأرض» من هلاك محصول القمح لهذا العام والسبب هو قرار وزير التضامن الاجتماعي بعدم تسلم المحصول من المزارعين إلا بدرجة نظافة لا تقل عن 23 قيراطا وهذا الشرط يحرم غالبية المزارعين في مصر من توريد محاصيلهم لشون الحكومة لأن درجة نظافة الأقماح في مصر تدور كلها حول 22 درجة، وهذ معناه أن مئات الآلاف من الأفدنة المزروعة بالقمح سوف تتعرض للهلاك لأنه حتي إذا لجأ المزارعون إلي تخزينه سيتعرض للرطوبة والتلف وبالتالي ستقل درجة نظافته مما سيؤدي في النهاية إلي رفض استلام المحصول من المزارعين نتيجة لسوء التخزين وعدم مطابقته للمواصفات. ويؤكد الباحث كرم صابر أن المزرعين والفلاحين تعودوا طوال السنوات الماضية علي توريد القمح لشئون الحكومة بدرجة النظافة المعتادة 22» درجة ولا نفهم سبباً لوضع المزيد من القيود علي الفلاحين وإجبارهم علي الخسارة بعد توريد محصولهم، سوي أن الحكومة تدعم التجار المستوردين علي حساب انتهاك حقوق الفلاحين والمزارعين. ويستطرد أن رفض الحكومة لتسلم المحصولي كل من الإسماعيلية والصالحية بدعوي عدم صلاحية الشون للتخزين يعني ببساطة أن الحكومة لن تتسلم القمح من الفلاحين هذا العام وهو ما قد يؤدي إلي تدمير محصول القمح في محافظة الإسماعيلية وغيرها من المحافظات. ويتساءل كرم صابر هل القمح المستورد علي درجة نظافة بنسة 23% ويرد بأن الحكومة تستورد زبالة القمح العالمي. ويضيف ما هي علاقة وزير التضامن الاجتماعي بتنظيم قضايا الزراعة في مصر. ويحذر من أن هذه السياسة ستؤدي لترك الفلاحين لزراعة القمح في العام القادم، ويحذر من الاتجاه لزراعة الأرز لأن هذا سيؤدي لإهدار موارد المياه، فالمعروف أن زراعة الأرز معناها تصدير المياه المصرية مجاناً. ويؤكد أن رخص سعر القمح المستورد سببه هو أن الفلاح في البلاد التي نستورد منها القمح يتم دعمه من قبل الحكومة - لكن الحكومة المصرية تتصور عن سوء فهم أن سياسات التحرير الاقتصادي تتنافي مع دعم الفلاحين ومساعدتهم بتقديم مستلزمات إنتاج حديثة ومياه ري نظيفة وببساطة لو فعلت ذلك ستقل أسعار القمح المحلي، لكن للأسف الحكومة لديهامن الجرأة ما يجعلها لا تحرص علي أي شيء وطني في الزراعة أو في الصناعة أو التجارة أو في أي قطاع آخر، وهي غير حريصة علي الاكتفاء الذاتي.. وكل ما يهمها هو التشدق بأنها جزء من العالم في وقت تنسي فيه أنه لا بد من المحافظة علي غذائنا وعلي الرقعة الزراعية، أم أن الحكومة تريد دخول العالم علي جثث العمال والفلاحين، وإلي متي تظل الحكومة غير واعية بحماية المحاصيل والأراضي والثروة؟! ومن جانبها تؤكد الكاتبة سكينة فؤاد التي قادت الصحف حملة ضخمة عرفت باسم حملة القمح» كشفت من خلالها أن ما تتعرض له الزراعة المصرية عموماً وزراعة القمح خصوصاً يأتي في إطار الحرب البيولوجية وحرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب المصري. وتقول إن علماء كثيرين أمدوها بدراسات مهمة حول إمكانية زراعة القمح بأقل قدر من المياه وتحقيق لاكتفاء الذاتي لكن الجهلاء اعتبروا أن هذا الكلام خيالي وأقرب إلي الحكايات. وتؤكد الكاتبة الكبيرة أن أمريكا تراقب زراعة القمح في العالم بالأقمار الصناعية من أجل السيطرة علي سوق القمح وأن مصر مازالت الأولي علي قائمة استيراد القمح ولا ينافسها في ذلك إلا اليابان - الجزر - التي لا تملك أرضاً لتزرعها. وتدلل علي وعي أمريكا بأهميةالسيطرة علي القمح للسيطرة علي العالم بما قاله كيسنجر من أن القمح مسألة سياسية وليس مسألة زراعية. وتستطرد سكنية فؤاد : قدمت الدليل في حملة القمح» علي أننا نستورد أفسد أقماح العالم فأمريكا ترسل لنا القمح الذي تزرعه حول المناطق المشعة لأنه يمتص الإشعاعات فهي تزرعه حولها كجدران عازلة ثم تصدره إلي مصر والدول النامية وهذا أحد أسباب انتشار الأمراض. ويرد عالم الهندسة الوراثية الكبيرة أحمد مستجير علي تعلل الحكومة بمسألة ندرة المياه وعلاقة ذلك بزراعة القمح بقوله: هناك إمكانية إنتاج سلالات جديدة من القمح مقاومة للملوحة أي يمكن زرعتها بالماء المالح وهذا الاتجاه يعتبر حلا لندرة ونقص المياه التي ستواجهنا في المستقبل فالبشر يتزايدون والأرض والمياه كما هي بل تقل الرقعة الزراعية ويدلل علي أن الخليج قام بتحلية المياه واستخدامها في الزراعة بأقل تكاليف. ويؤكد أن كيلو القمح حتي يصل للمستهلك يتكلف نحو 800 لتر ماء، وهذا لن يكون ممكنا في المستقبل إلا باستخدام تقنيات حديثة تعتمد علي التقليل من استخدام المياه وتجربة الزراعة بالماء المالح تم تطبيقها ونجحت، والقمح يمكن أن نزرعه بكميات كبيرة بالماء المالح إذا أحدثنا تعديل في بعض جيناته وأضفنا جينات مقاومة للملوحة، وقد طبقت هذه التجربة في الهند ونجحت نجاحاً بالغاً. ويضيف د. مستجير أنه ربما تكون الإنتاجية أقل قليلاً من الصنف الأصلي لكن حتي لو نبت قش فقط سنكون نجحنا لأن الحيوان سيأكله لكن أؤكد أننا سننتج قمحا أيضا وتبقي إرادة التنفيذ

http://www.alexagri.com/forum/showthread.php?t=76

[militant]

السياسة الإقتصادية في في عمان صفر
لا زراعة ولا صناعة ولا تجارة ولا سياحة الخ

[sultan4646]

قبل خسارة الدولة في الاتفاقية مع كوريا لشراء الغاز من السلطنة وها هي الحكومة لا زالت تدفع الثمن وكله بسبب الخطا الفادح الذي ارتكبه معالي مقبول والان 100 مليون ريال للأرز والجاي أعظم أما آن الأوان أن يشال هذا الرجل من منصبه ما جالنا سمعنا خبر ابدا مفرح من جانبه بدأت أشمئز من تصريحاته .
وأين ذهبت الاراضي الزراعيه التي تفخربها السلطنة .

[wisdom freedom]

أرسل أصلا بواسطة بوحازم الشنفري

أعتقد أن القمح والأرز ممنوع زراعته بكميات تجارية، وذلك بناء على اتفاقية البترول مع أمريكا والخليج دعما للمزارع الأمريكية، والتوترات الأمريكية السعودية الأخيرة بخصوص قضية القمح واستزراعه بالسعودية خير دليل، إلى أن تم إلغاء زراعته مؤخرا هناك.

وكبديل ناجح تم استبداله بالتمر "مليون نخلة إضافية" والنارجيل "مئة ألف نخلة إضافية" والسماح بتربية المواشي بكميات هائلة وصلت إلى ما يقارب نص مليون راس في ظفار لوحدها، ولا القمح ماهو قضية قادرين نغرق الشوارع بها، والمساحات ترحب وبصدر رحب.

عندي إيمان تام أن الدول العربية إذا وجدت حريتها المطلقة لاستطاعت تجاوز أمريكا والدول العظمى في ظرف 50 سنة كحد أقصى.

تحياتي لك أخي وطن مقيم.

إذا ومن خلال هذه التفاهمات والإتفاقيات فلنعش تحت ظل سيدتنا الطاغية أمريكا ولنحابي مواطنينا ولنغلق كل ابواب الخير الوفير بالوطن حتى ترضى علينا امنا امريكا ولنترك الكيان لاهلة فنحن نساق ولا نسوق

[wisdom freedom]

أرسل أصلا بواسطة sultan4646

قبل خسارة الدولة في الاتفاقية مع كوريا لشراء الغاز من السلطنة وها هي الحكومة لا زالت تدفع الثمن وكله بسبب الخطا الفادح الذي ارتكبه معالي مقبول والان 100 مليون ريال للأرز والجاي أعظم أما آن الأوان أن يشال هذا الرجل من منصبه ما جالنا سمعنا خبر ابدا مفرح من جانبه بدأت أشمئز من تصريحاته .
وأين ذهبت الاراضي الزراعيه التي تفخربها السلطنة .

لماذا يشال !!!!!!!!!!!!!!

من اجل 100 مليون ريال فقط !!!!

يالغبائنا نحن .... الواجب علينا ان نكرمة وان يعطى منصبا اكبر من هذا المنصب كما سبق غير من وزارة البندول وليعطى مركزا اكبر من مركزة تكريما له وإجلالا له على صرف هذه المبالغ الفائضة .... يا اخي هكذا توزع الثروات وإلا فلا


والله ان الواحد ينتظر سنة او ستة اشهر من اجل دور له في مستشفى وذلك لعدم وجود اقسام بديلة او اجهزة او اطباء مقتدرين وهم ياخذون الاخضر واليابس كالنار تاكل في الهشيم .
أليس هذا مشيناً

[بوحازم الشنفري]

أرسل أصلا بواسطة sultan4646

قبل خسارة الدولة في الاتفاقية مع كوريا لشراء الغاز من السلطنة وها هي الحكومة لا زالت تدفع الثمن وكله بسبب الخطا الفادح الذي ارتكبه معالي مقبول والان 100 مليون ريال للأرز والجاي أعظم أما آن الأوان أن يشال هذا الرجل من منصبه ما جالنا سمعنا خبر ابدا مفرح من جانبه بدأت أشمئز من تصريحاته .
وأين ذهبت الاراضي الزراعيه التي تفخربها السلطنة .

ليس خطأ فادحا، وإنما أتى من وعي تام من حيث الاستفادة الشخصية التامة منه، ويمكنك البحث عن كيفية إرساله والمستفيد الأول والأخير من سرقة الشعب العماني.

أرسل أصلا بواسطة wisdom freedom

إذا ومن خلال هذه التفاهمات والإتفاقيات فلنعش تحت ظل سيدتنا الطاغية أمريكا ولنحابي مواطنينا ولنغلق كل ابواب الخير الوفير بالوطن حتى ترضى علينا امنا امريكا ولنترك الكيان لاهلة فنحن نساق ولا نسوق

إن لم نملك القوة الضاربة، ترنحنا بين صفعات المستعمر!

[wisdom freedom]

أرسل أصلا بواسطة بوحازم الشنفري

ليس خطأ فادحا، وإنما أتى من وعي تام من حيث الاستفادة الشخصية التامة منه، ويمكنك البحث عن كيفية إرساله والمستفيد الأول والأخير من سرقة الشعب العماني.



إن لم نملك القوة الضاربة، ترنحنا بين صفعات المستعمر!

صدقت واللهِ
ترنحنا كاننا سكارى وهذا الواقع للاسف الذي نعيشة الان

[بوحازم الشنفري]

أرسل أصلا بواسطة wisdom freedom

صدقت واللهِ
ترنحنا كاننا سكارى وهذا الواقع للاسف الذي نعيشة الان

ويزداد ترنحنا بدعمنا للمنتج الأمريكي، فلنقلل وننظر إلى البدائل كأقل تقدير، تحياتي لك

[والت ويتمان]

وايش بيستفيدو الهوامير يوم الشعب ينتج احتياجاته محليا طبعا ولا شي وتجارتهم بتخسر فاحسن لكم
ما تزرعو شي وخلوهم هم يستوردولكم الاشياء لي تريدوها