هل صلاة الرجل المدخن مقبولة؟

[رفيف الأقحوان]

هل تقبل صلاة المدخن وهو مغمور برائحة الدخان أثناء صلاته في المسجد؟
من يقول لاتقبل صلاته فليسوق لنا الأدلة على ذلك؟
ومن يقول تقبل فليعطينا دليل وسبب لقبولها
أخيرا ماهو حكم الرجل المدخن هل هو عاصي
أم لا؟
وجزاكم الله خيرا؟

[حزن النبلاء]

أكيد عآصي ~ لانه يلقي بنفسه للتهلكة ~

غيري بيفيدك بالبآقي~

[ReCoVeRy]

في نظري الشخصي ..

لا اعتقد تقبل لان السجائر بها النيكوتين وهو مخدر على ما اعتقد والمخدر له نفس عمل المسكرات وقال تعالى :

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى" (النساء، 43)

والله اعلم ..

[رفيف الأقحوان]

شكرا لك نتمنى ان يفيدنا الآخرين بالأدلة والبراهين؟

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة ReCoVeRy

في نظري الشخصي ..

لا اعتقد تقبل لان السجائر بها النيكوتين وهو مخدر على ما اعتقد والمخدر له نفس عمل المسكرات وقال تعالى :

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى" (النساء، 43)

والله اعلم ..

مافهمته منك أن الدخان يعمل عمل المسكر لذا هو منهي عنه؟
ننتظر المزيد من الأدلة

[ملك الجنوب]

اسال اي احد امام قريب مسجد اللي انت فيه وبيجيبوك
موفق باذن الله
بس لوحاب تسمع رئيي انا:صح التدخين حرام لان به نوع من المسكر او الخمر
بس هل هاذا الشي يمنع شارب الدخان من الصلاة
يعني هل سيجلس بلا صلاة
لا طبعا شي ميدخل العقل
ففي نظري اعبد الله واستغفره حتى وقت فعل المعصية
(شرب الدخان)فالله يهدي برحمته من يشاء
ولعل في هذي الساعة او الوقت يستجيب الله دعاءك بترك الدخان وينير قلبك .

[رفيف الأقحوان]

هذا الموضوع سبب طرح السؤال أخي الكريم ولست المعنية فيه

أتمنى الإفادة ممن لديه الجواب.

http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=979738

[ابو سلمى الوايلي]

أرسل أصلا بواسطة حزن النبلاء

أكيد عآصي ~ لانه يلقي بنفسه للتهلكة ~

غيري بيفيدك بالبآقي~

التهلكه المقصود فيها

يتفق أهل العلم من المفسرين والفقهاء وغيرهم على أن قول الله تعالى : ( وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) البقرة/195
أنه وارد في سياق الأمر بالنفقة ، وأنه قد ورد في سبب نزول الآية أن بعضَ الصحابة أرادوا أن يركنوا إلى ضيعاتهم وتجاراتهم ليصلحوها ويتركوا الجهاد في سبيل الله ، فحذرهم الله من ذلك في هذه الآية .
فقد روى الإمام البخاري رحمه الله (4516) عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أنه قال في هذه الآية : " نزلت في النفقة " انتهى.
وروى الترمذي (2972) عَنْ أَسْلَمَ أَبِي عِمْرَانَ قَالَ : ( كُنَّا بِمَدِينَةِ الرُّومِ فَأَخْرَجُوا إِلَيْنَا صَفًّا عَظِيمًا مِنْ الرُّومِ ، فَحَمَلَ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى صَفِّ الرُّومِ حَتَّى دَخَلَ فِيهِمْ ، فَصَاحَ النَّاسُ وَقَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ! يُلْقِي بِيَدَيْهِ إِلَى التَّهْلُكَةِ ! فَقَامَ أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ فَقَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّكُمْ تَتَأَوَّلُونَ هَذِهِ الآيَةَ هَذَا التَّأْوِيلَ ، وَإِنَّمَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةَ فِينَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ ، لَمَّا أَعَزَّ اللَّهُ الإِسْلامَ ، وَكَثُرَ نَاصِرُوهُ ، فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ سِرًّا دُونَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ أَمْوَالَنَا قَدْ ضَاعَتْ ، وَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَعَزَّ الإِسْلامَ ، وَكَثُرَ نَاصِرُوهُ ، فَلَوْ أَقَمْنَا فِي أَمْوَالِنَا فَأَصْلَحْنَا مَا ضَاعَ مِنْهَا ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرُدُّ عَلَيْنَا مَا قُلْنَا ( وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) فَكَانَتْ التَّهْلُكَةُ الإِقَامَةَ عَلَى الأَمْوَالِ وَإِصْلاحِهَا ، وَتَرْكَنَا الْغَزْوَ . فَلَمْ يَزَلْ أَبُو أَيُّوبَ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى دُفِنَ بِالْقُسْطَنْطِينِيَّة )
وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (13)
ومع ذلك ، فإن العلماء - من المتقدمين والمتأخرين - يستدلون بهذه الآية أيضا على النهي عن قتل النفس وإيذائها وإلقائها إلى التهلكة بأي طريقة من طرق التهلكة ، آخذين بعموم لفظ الآية ، وبالقياس الجلي ، مقررين بذلك القاعدة الأصولية القائلة : " العبرة بعموم اللفظ ، لا بخصوص السبب "
يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" وأما قصرها عليه – يعني قصر الآية على موضوع ترك النفقة في سبيل الله - ففيه نظر ، لأن العبرة بعموم اللفظ " انتهى.
"فتح الباري" (8/185)
ويقول الشوكاني رحمه الله :
" أي : لا تأخذوا فيما يهلككم . وللسلف في معنى الآية أقوال . والحق أن الاعتبار بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، فكل ما صدق عليه أنه تهلكة في الدين أو الدنيا فهو داخل في هذا ، وبه قال ابن جرير الطبري " انتهى.
"فتح القدير" (1/193)
ويدل على ذلك أيضا تنوع تفسيرات السلف لهذه الآية ، فقد ورد عن البراء بن عازب رضي الله عنه أنه اعتبر من يذنب الذنب ثم ييأس من رحمة الله : أنه ألقى بيده إلى التهلكة .
قال ابن حجر في "فتح الباري" (8/33): أخرجه ابن جرير وابن المنذر بإسناد صحيح.
وبهذا يتبين أنه ليس بين الجوابين السابقين في موقعنا تناقض ، فالذي جاء في جواب السؤال رقم : (46807) ، بيان لسبب نزول هذه الآية وسياقها .
والذي جاء في جواب السؤال رقم : (21589) هو الاستدلال بعموم لفظ الآية ، وبيان أنه لا يجوز الإلقاء باليد إلى التهلكة مطلقا ، مهما كان شكل وطريقة هذه التهلكة أو الأذى .
والله أعلم .

[طيب ولكن]

أرجو زيارة الرابط http://www.youtube.com/watch?v=5pS_WVHUu2E

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة طيب ولكن

أرجو زيارة الرابط http://www.youtube.com/watch?v=5pS_WVHUu2E

مافتح عندي اليوتيوب فما فحوى الفتوى فيه؟

[طيب ولكن]

أرسل أصلا بواسطة رفيف الأقحوان

مافتح عندي اليوتيوب فما فحوى الفتوى فيه؟

يقول الشيخ محمد حسان إن المدخن يستطيع دخول المسجد والتدخين لا يبطل الوضوء ثم وضح يجب على المدخن أن يقلع عن التدخين لأن ذلك لا يجوز فإن المدخن يؤذي نفسه والملائكة والمصلين
وهذا لا ينبغي من المسلم

طبعا احنا متفقين على تحريم التدخين

[فارس الباطنة]

الله اعلم

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة طيب ولكن

يقول الشيخ محمد حسان إن المدخن يستطيع دخول المسجد والتدخين لا يبطل الوضوء ثم وضح يجب على المدخن أن يقلع عن التدخين لأن ذلك يجوز فإن المدخن يؤذي نفسه والملائكة والمصلين
وهذا لا ينبغي من المسلم

طبعا احنا متفقين على تحريم التدخين

تمام بننتظر المزيد من الآراء

[رفيف الأقحوان]

ننتظر المزيد من الأدلة
لانريد الاكتفاء بفتوى شيخ بعينه
فالاختلافات كثيرة بين المذاهب

[only a human]

السلام عليكم أختي رفيف،،

بحثت عن تساؤلك ووجدت أن الراجح من قول أهل العلم أن صلاة المدخن صحيحة من حيث الطهارة وإتمام الركوع والسجود ولكن عليه أن يحرص على أن تكون رائحته طيبة

أما قَبول الصلاة أو عدم قَبولها فهذا لله،،إن شاء تقبل طاعة العبد أو ردها وهو على كل شيئ قدير

ولا يعلم العبد مهما بلغ من الصلاح أن صلاته قُبِلتْ أم ردَّت وهذا ما كان يؤرق كثيرا من الصالحين

فكان الواحد منهم يتمنى لو أن عملا من أعماله قُبِل، ويقول لاتكأت عليه

ذلك أن الله الودود يقول:"إنما يتقبل الله من المتقين"

والتقوى محلها القلب للحديث: ((التقوى ههنا التقوى ههنا ويشير إلى صدره )) رواه مسلم

ذلك أن المعصية غير متعلقة بالصلاة،، فهو قد أدى الصلاة كما ينبغي،،أما تعليق قبول الطاعة لأن العبد مرتكب لمعصية فلا ينبغي،،لأن ارتكاب العبد للمعصية إنما هو ابتلاء وكل عبدٍ مبتلى بمعصية

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة only a human

السلام عليكم أختي رفيف،،

بحثت عن تساؤلك ووجدت أن الراجح من قول أهل العلم أن صلاة المدخن صحيحة من حيث الطهارة وإتمام الركوع والسجود ولكن عليه أن يحرص على أن تكون رائحته طيبة

أما قَبول الصلاة أو عدم قَبولها فهذا لله،،إن شاء تقبل طاعة العبد أو ردها وهو على كل شيئ قدير

ولا يعلم العبد مهما بلغ من الصلاح أن صلاته قُبِلتْ أم ردَّت وهذا ما كان يؤرق كثيرا من الصالحين

فكان الواحد منهم يتمنى لو أن عملا من أعماله قُبِل، ويقول لاتكأت عليه

ذلك أن الله الودود يقول:"إنما يتقبل الله من المتقين"

والتقوى محلها القلب للحديث: ((التقوى ههنا التقوى ههنا ويشير إلى صدره )) رواه مسلم

ذلك أن المعصية غير متعلقة بالصلاة،، فهو قد أدى الصلاة كما ينبغي،،أما تعليق قبول الطاعة لأن العبد مرتكب لمعصية فلا ينبغي،،لأن ارتكاب العبد للمعصية إنما هو ابتلاء وكل عبدٍ مبتلى بمعصية

بارك الله فيك أخي الكريم لكن ماعنيته هنا من سؤالي هل من يقف للصلاة وتنبعث منه رائحة الدخان تقبل صلاته؟
فالملائكة تنفر من الرائحة التي ينفر منها ابن آدم
وعليه فهي مؤذية وتلهي عن الخشوع أثناء الصلاة فهل حكمها كحكم من يصلي ولكن رائحته طيبة؟

[only a human]

أرسل أصلا بواسطة رفيف الأقحوان

بارك الله فيك أخي الكريم لكن ماعنيته هنا من سؤالي هل من يقف للصلاة وتنبعث منه رائحة الدخان تقبل صلاته؟
فالملائكة تنفر من الرائحة التي ينفر منها ابن آدم
وعليه فهي مؤذية وتلهي عن الخشوع أثناء الصلاة فهل حكمها كحكم من يصلي ولكن رائحته طيبة؟

وفيكِ بارك أختي،،

بدايةً دعينا نقف وقفة عند قَبول الصلاة أو عدم قبولها سواءٌ للذي تفوح منه رائحة كريهة أوللذي تطيب وأتى يؤدي الصلاة!

لا يستطيع عالم أو شيخ فضلا عن العامة أن يقولوا أن صلاة العبد تقبل إذا فعل كذا وكذا أو أن يقولوا صلاة العبد لاتقبل إذا كان يرتكب ذنبَ كذا وكذا،،وجدت جميعهم يقفون عند مسألة القبول ولا يقررون فيها أي شيئ ويقولون القبول من الله عزوجل،،
سواءٌ كان العبد طائعاً أو عاصياً.انتهى

أما مسألة الرائحة المنبعثة منه فلا شك أنها تؤذي المصلين والملائكة وهذا لا ينبغي،،
يجب عليه أن يكون برائحة طيبة بين يدي ربه عزوجل ولكني لا أستطيع أن أفيد إذا كانت صلاة صاحب الرائحه الكريهة كصلاة صاحب الرائحة الطيبة

ولا أستطيع أن أقول "من حيث المنطق" فهذا دين يدخله الرجل بكلمة ويخرج منه بكلمة.لذا يجب الرجوع لأهل العلم في هذه النقطة

أعلم أناساً يدخنون ولكنهم لا يأتون الصلاة إلا وروائحهم طيبة عدا بعض الذين أجدهم في المساجد التي تكون في الأسواق،،

ومثل هؤلاء يجب التلطف معهم بالنصيحة مخافة أن تأخذه العزة بالإثم إن شددنا عليهم بالنصيحة فيترك الصلاة نظراً للتشديد الذي واجهه،فنكون قد نفرنا الناس عن الدين وهدمنا بعد أن كنا نريد الإصلاح

ومعلومٌ أن ترك الصلاة أعظم من تدخين السيجارة لذا يجب تقديم المنفعة الكبرى على الصغرى وهو أن يبقى مواظباً على الصلاة في المسجد

[النورس العماني]

حللو و حرموووووووو ع كيفكم ياخي اذا حاب تستفسر فيه مكاتب للا ستفتاء

[only a human]

أرسل أصلا بواسطة النورس العماني

حللو و حرموووووووو ع كيفكم ياخي اذا حاب تستفسر فيه مكاتب للا ستفتاء

كذلك ما نسرده هنا من دور الإفتاء،،نحن لا نفتي أخي،، ولكننا نتناقل الفتوى كما هي وقد أجاز ذلك العلماء

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة only a human

وفيكِ بارك أختي،،

بدايةً دعينا نقف وقفة عند قَبول الصلاة أو عدم قبولها سواءٌ للذي تفوح منه رائحة كريهة أوللذي تطيب وأتى يؤدي الصلاة!

لا يستطيع عالم أو شيخ فضلا عن العامة أن يقولوا أن صلاة العبد تقبل إذا فعل كذا وكذا أو أن يقولوا صلاة العبد لاتقبل إذا كان يرتكب ذنبَ كذا وكذا،،وجدت جميعهم يقفون عند مسألة القبول ولا يقررون فيها أي شيئ ويقولون القبول من الله عزوجل،،
سواءٌ كان العبد طائعاً أو عاصياً.انتهى

أما مسألة الرائحة المنبعثة منه فلا شك أنها تؤذي المصلين والملائكة وهذا لا ينبغي،،
يجب عليه أن يكون برائحة طيبة بين يدي ربه عزوجل ولكني لا أستطيع أن أفيد إذا كانت صلاة صاحب الرائحه الكريهة كصلاة صاحب الرائحة الطيبة

ولا أستطيع أن أقول "من حيث المنطق" فهذا دين يدخله الرجل بكلمة ويخرج منه بكلمة.لذا يجب الرجوع لأهل العلم في هذه النقطة

أعلم أناساً يدخنون ولكنهم لا يأتون الصلاة إلا وروائحهم طيبة عدا بعض الذين أجدهم في المساجد التي تكون في الأسواق،،

ومثل هؤلاء يجب التلطف معهم بالنصيحة مخافة أن تأخذه العزة بالإثم إن شددنا عليهم بالنصيحة فيترك الصلاة نظراً للتشديد الذي واجهه،فنكون قد نفرنا الناس عن الدين وهدمنا بعد أن كنا نريد الإصلاح

ومعلومٌ أن ترك الصلاة أعظم من تدخين السيجارة لذا يجب تقديم المنفعة الكبرى على الصغرى وهو أن يبقى مواظباً على الصلاة في المسجد

كلام عين العقل
سبب طرحي السؤال انه احيانا توجد مبطلات للصلاة أهون من الدخان
وعليها لايتم قبول الصلاة
فكيف بالدخان الذي فيه مهلكة ومضرة في نفس الوقت للشخص المدخن ولمن حوله
الله المستعان

[فديت ترابك]

تحبط العمل ,,
والى ان يتوب الرجل ..

[engell]

أرسل أصلا بواسطة only a human

كذلك ما نسرده هنا من دور الإفتاء،،نحن لا نفتي أخي،، ولكننا نتناقل الفتوى كما هي وقد أجاز ذلك العلماء

نعم اخي بارك الله فيك

[only a human]

أرسل أصلا بواسطة رفيف الأقحوان

كلام عين العقل
سبب طرحي السؤال انه احيانا توجد مبطلات للصلاة أهون من الدخان
وعليها لايتم قبول الصلاة
فكيف بالدخان الذي فيه مهلكة ومضرة في نفس الوقت للشخص المدخن ولمن حوله
الله المستعان

أشكرك جداً

[only a human]

أرسل أصلا بواسطة engell

نعم اخي بارك الله فيك

وفيكِ بارك أختي

[only a human]

أرسل أصلا بواسطة فديت ترابك

تحبط العمل ,,
والى ان يتوب الرجل ..

عفوا أختي!
ما الذي يحبط العمل؟
التدخين؟؟؟

[Al Yahmadi]

أرسل أصلا بواسطة رفيف الأقحوان

كلام عين العقل

سبب طرحي السؤال انه احيانا توجد مبطلات للصلاة أهون من الدخان
وعليها لايتم قبول الصلاة
فكيف بالدخان الذي فيه مهلكة ومضرة في نفس الوقت للشخص المدخن ولمن حوله

الله المستعان

أنا ما جالس أفتي و لا أفند فتوى و لا حاجــة بس في تساؤل في بالي


إذا الشخص المدخن صلاتــه غير مقبولــــة لأنه عاصي

فهل اي شخص يكذب أو سرق في يوم و جاء يصلي لربــه خاشعا صلاته غير مقبولـــة لأنه عصى ربــــه ؟


إذا التدخين يؤذي المدخن و يؤذي الناس من حوله

فالأمر كذلك للكذب و السرقة و معظم المعاصي الكبيرة و الصغيرة و التي يرتكبها الكثيرون منا تؤذي مرتكبها و قد تؤذي غيره فلو كانت مثلا بلا أي ضرر لما أعتبرت معصية أليس كذلك

إذن هل مرتكب المعصية صلاته غير مقبولــــة ؟

أنا أعتقد أن قبول الصلاة أو عدمها أمر لا دخل نحن فيه

فلندع الأمور الغيبية لله عز وجل

و في الأخير الدين الإسلامي دين رحمــــة و دين يسر

قد تكون المواضبة على الصلاة من قبل مرتكب المعصية سبب لترك المعاصي

و لكن بسبب كلامكم هذا اللي ما له داعي

يمكن واحد مدخن و يصلي يقراه و راح يترك الصلاة إلى أن يتمكن من ترك التدخين لأنه صلاته غير مقبولة على حسب زعم البعض

يا ناس لا تعطوا ضعيفي الأيمان سبب لتركـ الصلاة و الإبتعاد عن الله

فالصلاة مع المواضبة تقرب البعيد و تقوي الضعيف

[رفيف الأقحوان]

أنت تعرف أن الكبائر أنواع يعني توجد من الكبائر ماهي صغيرة ومنها ماهي كبيرة
في نظري من يصل للسرقة والقتل والزنى ماأعتقد إنه أصلا بيتوجه للصلاة
لأن قلبه مختوم عليه بسبب معاصيه...
قلنا المدخن عاصي لكن الله العالم بالنسبة لصلاته
بس مادام يشترط الواحد يكون في صلاته ذا رائحة طيبة فالأولوية إنه يتسوك ويتخلص من رائحة الدخان عسى الله يتقبل منه

[Al Yahmadi]

أرسل أصلا بواسطة رفيف الأقحوان

أنت تعرف أن الكبائر أنواع يعني توجد من الكبائر ماهي صغيرة ومنها ماهي كبيرة

في نظري من يصل للسرقة والقتل والزنى ماأعتقد إنه أصلا بيتوجه للصلاة
لأن قلبه مختوم عليه بسبب معاصيه...
قلنا المدخن عاصي لكن الله العالم بالنسبة لصلاته

بس مادام يشترط الواحد يكون في صلاته ذا رائحة طيبة فالأولوية إنه يتسوك ويتخلص من رائحة الدخان عسى الله يتقبل منه

يعني اللي يكذب و يسرق تجزمي أنه مستحيل قلبه يرق و يتوجه للصلاة ........

قلبه مختوم عليه ؟؟ ......

النقطتين السابقتين ما راح أناقشك فيهم ليس لأني متفق بل لأن النقاش فيهم غير مجدي

أما بالنسبة للرائحـــة فهل فعلا هي شرط من شروط الصلاة ؟

يعني من كانت رائحته غير طيبة لا تقبل صلاته

إذاً ما رائيك في شخص متطيب بعطر قوي هو يستمتع برائحته و غيره يتضايق من الرائحة (يعني مثلا اللي على يمينه لا تضايقه الرائحة و لكن من على يساره و خلفه لا يطيقونها )... هل تقبل صلاته

[رفيف الأقحوان]

أرسل أصلا بواسطة Al Yahmadi

يعني اللي يكذب و يسرق تجزمي أنه مستحيل قلبه يرق و يتوجه للصلاة ........

قلبه مختوم عليه ؟؟ ......

وقل لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء... لم اتطرق لاستحالة توبة العاصي فلاتخلط الأوراق

النقطتين السابقتين ما راح أناقشك فيهم ليس لأني متفق بل لأن النقاش فيهم غير مجدي

أما بالنسبة للرائحـــة فهل فعلا هي شرط من شروط الصلاة ؟

يعني من كانت رائحته غير طيبة لا تقبل صلاته

إذاً ما رائيك في شخص متطيب بعطر قوي هو يستمتع برائحته و غيره يتضايق من الرائحة (يعني مثلا اللي على يمينه لا تضايقه الرائحة و لكن من على يساره و خلفه لا يطيقونها )... هل تقبل صلاته

بالنسبة لرائحة الدخان اعطيتك ردي أعلاه
من يكابر سيكابر لنفسه ولن يضر إلا نفسه
ومن يعرف مصلحته سيتقبل النقد ويحاول الابتعاد عن
كل ما من شأنه إضاعة صلاته وبالتالي دينه سواء بدخان أو غيره

شتان بين رائحة العطر والدخان فلامجال للمقارنة