|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#31
|
|||
|
|||
صدقت يا استاذي
|
مادة إعلانية
|
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#33
|
|||
|
|||
هذه بعض قصائد أبو مسلم رحمة الله وجعل الجنه سكناه http://forum.brg8.com/t38582.html 1- الكلية البحريه تجبر البنت على لبس البنطلون والقميص 2- كلية الشرق الاوسط الجلوس في مختبرات الحاسب الألي على حسب ترتيب الاسم في القائمه يعني: إذا كان أسم ولد بعدين بنت وبعدين أسم ولد تجلس البنت بين الاولاد آخر تحرير بواسطة goldstar929 : 07/03/2010 الساعة 10:53 AM |
#34
|
||||
|
||||
بأمانه أنا لم أذهب إلى هذا المعرض ولن أذهب مستقبلاً بإذن الله ، لأن الكتب التي أنتقيها وابحث عنها ، لا اشتريها من هذا المعرض وإن كانت موجوده ، لأنني أعتبرها قد تدنست قبل أن تصل إلي بسبب ما يخالطها من كتب فاضحة وخادشه للحياء والدين .... وكانت أولى وآخر زياراتي لهذا المعرض أن وقع بين يدي كتاب توجد به صور حقيقية توضح دخول الحيوانات المنوية للرحم الإنثوي وأخرى أكثر وقاحة ، من فور تلك اللحظة عاهدت نفسي بأن لا اقرب من هذا المكان ..
__________________
(( أعينونا لتكون السبلة بكم ولكم أجمل )) موسى الفرعي { لدي إحساس جميل بأن القادم أفضل } د.صالح تمنيت لو أنني تعلمت القراءة قبل الكتابة بعد بوحها ..تبعثرت خطواتي آخر تحرير بواسطة راشد الشماخي : 07/03/2010 الساعة 11:28 AM |
#35
|
|||
|
|||
لله الأمر
|
#36
|
|||
|
|||
تلك البوارق حاديهِّنَّ مرنانُ = فما لطرفِكَ يا ذا الشجوِّ وسنانُ شقتْ صوارمهُا الارجاء واهتزعتْ = تُزجي خميسا له في الجوِّ ميدانُ تبجستْ بهزيمِ الودقِ منبعقا = حتى تساوت به أكمٌ وقيعانُ سقى الشواجن من رُضوى وغصّ به = سِرٌّ وجوفٌ وغصّت منه جرنانُ وجلّل السهل والاوعار معتمدا = ربوع ماضم (عِنْدام) و (جعلانُ) وراح ينضحُ للجرداءِ ساحتها = وطمّ ماردّ صفنانٌ وصخنانُ يريقُ في الجوِّ منهُ ريقٌ هطلٌ = في لوحهِ من سناءِ البرقِ ألوانُ إن هيّجَ البرق ذا شجوٍ فقد سهرتْ = عيني وشبتْ لشجوِ النفسِ نيرانُ وصيّرَ البرقُ جفني من سحائبهِ = يا برقُ حسبك ما في الارضِ ضمآنُ إني أشحُ بدمعي ان يسحُ على = أرضٍ وما هي لي يا برقُ أوطانُ هبْكَ أستطرتَ فؤادي فاستبق رمقي = الى معاهدَ لي فيهّن اشجانُ تلك المعاهدُ ما عهدي بها انتقلت = وهّنَ وسط ضميري الآنَ سُكّانُ نأيتُ عنها ولكن لا أفارِقُها = بلى كم أفترقتْ روحٌ وجثمانُ وكيف أنسى عهودي في مسارِحِها = وهُنَّ بين جنانِ الخلدِّ بطنانُ أم كيف يمكنُ سلواني فضائِلهَا = نعم ، لديَّ لذا السلوانُ سلوانُ معاهدٌ شاقني منها محاسُنَها = أن شاق غيَّر آرامٌ وغزلانُ لها على القلبِ ميثاقٌ يبوءُ به = أن باءَ بالحبِ في الاوطانِ أيمانُ نزحُتُ عنها بحكمٌ لا أغالبهُ = لا يغلبُ القدرَ المحتومَ أنسانُ كأنني واغترابي والغرامَ بها = حيءٌ قضى خلّفتهُ بعدُ أحزانُ هِيَ النوى جعلتني في محاجِرِها = مثل الخيالِ وروحِ ثَمَّ جثمانُ أعيشُ في غربةٍ عيشَ السليمِ على = رغمي وليس الى الترياقِّ أمكانُ يا برقُ حركْ همومي أن تكُنْ سكنتْ = فكلُ حظيَّ تحريكُ وإِسْكَانُ ما زال ينشطُ بي همي وأصبرهُ = وناشطُ الهممِ لا تزويِِِِهِ ارسانُ يا برقُ هل والحنايا من ضعى ضعفتْ = تأنف الطفَّ حياضٌّ وهتانُ وهل ذرى القصفِ فالمقراةُ معشِبتٌ = وهل قطينُ بعلياء قاعدٍ بانُ عهدي بها ونظيرُ العيشِ يصحبُها = والدهرُ في غفلةٍ والشهبُ خوانُ نشأةُ فيها وروضاتي ومرتفعي = روح الفضيلةِ لا رندٌ وريحانُ أرتاحُ فيها الى خلٍ فيبهرني = صدقٌ وقصدٌ ومعروفٌ وعرفانُ فحَالَ حكمُ النوى بيني وبينهمُ = هنا تيقنتُ ان الدهرَ خوانُ حتى متى اتقاض الدهرَ قربهمُ = والدهرُ يهرمُ والامالُ ولدّانُ حتى متا يا دهرُ لا تبقي على بشرٍ = حرٍ وحتى ضيمِ الحرِّ إحسانُ آكلُ رايكَ حربي أم لها أمدٌ = فأن عهدي وللحالاتِّ ألوانُ حُلَ العقالَ واطلقني الى سعتي = ففي سجونك للميدانِّ فرسانُ يا دهرُ يا باخسَ الاحرارِ حقهمُ = أعطي العدالةَ أن الله ديانُ فيما التقصي بأهلِ الفضلِ أن نقضتْ = حسناك زادوا وإن شأنً ورزانُ لا يثقلونَ وان خفتْ عياضهمُ = عن الندى ولهم بالحلمِ رجحانُ أخفى غباركَ يا دهري محاسنهمُ = فأن دعوتهمُ في نكبتٍ بانُ أن تعرف الحقَ فيهمْ لم تذذ أسدا = عن الورودِ وعيرُ الحيِّ ريانُ يا ناقلَ العيسِ من علياءَ (بدية) حيث = هم ثل [يحمدُ] الحايزون المجد قطانُ خِلفْ وراءكَ عزا و (المضيرب) و ( الدريز) = و(القابل) الراسي بها الشأنُ وخلي (إبراء) أعلاها وأسفلها = حيثُ القطينُ ملوكُ الناس [قحطانُ] وخذ بأوُجِجِها عن ساحتي (سمدٍ) = مياسرَ الفتحِ حيثُ الحيُ [كهلانُ] ودعْ وراءكَ أن غربتَ أخشبتٍ = تجري المجرةُ فيها وهيَ سدرانُ ويا امن (الدوحه) و (الخضراء) منتحياً = أفنىء حلفينا حيث السوحُ جرنانُ واعمل الى (الجوفِ) واستظهرْ اسافِلها = أرض { لعامرَ } أهل الفضلِّ أوطانُ وأفرقْ بها البيداء حتى يستبينَ لها = (فرقٌ) على بيضةِّ الاسلامِّ عنوانُ فإن تيامنت (الحوراءُ) شاخصتاً = لها مع السحبِ أكنافٌ وأحضانُ فحطَ رحلكَ عنها أنها بلغتْ = (نزوى) وطافت بِهارِّ المجد أركانُ فطالما وخذتْ التبغيلُ بانتها = كأنهنَّ مع الانظاء عقبانُ أنزلْ فديتُكَ عنها أن حاجتها = عدلٌ وفضلٌ وانصافٌ واحسانُ أنزل فديتكَ عنها أن وجهتُها = تختُ الآئمةِّ مذ كانتْ ومذُ كانُ هنالك أنزل وقبِلّ تربةً نبتتْ = بها الخلافةُ والأيمانُ أيمانُ انزل على عرصاتٍ كلها قدسٌ = للحقِ فيهنَّ أزهارُ وافنانُ انزل على عذباتِ النّورِ حيثُ حوتْ = أئمةٍ الدينِ قيعانٌ وظهرانُ حيثُ الملائكةُ أحتلتْ مشاهدهمْ = لها على الحلِّ والتعريجِ آدمانُ أرضٌ مقدسةٌ قد بوركتْ وزكتْ = تنصبُ فيها من الآنوارِّ مِعنانُ ما طار طائرها للهِ محتسباً = لهُ جناحانِّ أيقانٌ وعرفانُ إلا وقام يمينُ اللهِ ساعدهُ = والفتحُ والنصرُ والتأييدُ أعوانُ ميمنةٌ بركاتُ اللهِ تنفحها = واليُمنُ يثمرهُا علمٌ وإيمانُ رستْ بها هضبةْ الاسلامِ من حقبا = وإن قضتْ بإستارِ العدلِّ أحيانُ قديمةُ الذكرِّ عاد الدين عائدها = من يوم أصبحَ توحيدٌ وقرآنُ قامتْ بها قبةُ الاسلامِ شامختاً = حتى تواضعَ [بهرامٌ] و [كيوانُ] ولمْ تزل عرصةً للعدلِّ عاصمةً = للاستقامةِ فيها الدهرُ سلطانُ كم أشهرَ اللهُ فيها من حسامِّ هدىً = كأنها لسيوفِّ الله أجفانُ كِنانةٌ لسهامِ اللهِ ما فرغتْ = مذ كان للجورِّ سلطانٌ وشيطانُ بحجةِ اللهِ قامتْ في الشقاقِّ لها = بدين ذي الثفناتِّ الحبرِّ آيقانُ لسِيرها واختصاص اللهِ قائمها = بل لنصرِ والفتحِ برهانٌ وبرهانُ تعاقبتْ خلفاءُ اللهِ منصبِها = منذُ [الجلندى] وختمُ الكلِّ [عزانُ] أئمةٌ حُفِظَ الدينُ الحنيفُ بهمْ = من يومِ قيلَ لدينِ اللهِ آديانُ صيدٌ شراةٌ أباتُ الضيمِ آسْدُ شراً = شمسُ العزائمِ أو اهونَ رهبانُ سفنٌ النجاةِ هداةُ الناسِ قادتهمْ = طهرُ السرائرِ للاسلامِ حيطانُ تقيولوا مِدَحَ القرآنِّ أجمعها = إذا أستحقَ مديحَ الله آيمانُ جدوا الى الباقياتِ الصالحاتِ فلمْ = يفتهمُ في التقصي سرٌ واعلانُ على الحنيفِيةِ الزهراءُ سيرتهمُ = والوجهُ والقصدُ إيمانُ وإحسانُ بسيرة [العمريين] استلآموا وسطوا = لشربةِ (النهروانِ) الكلُ عطشانُ صعبُ الشكائمِ في ذاتِ الآلهِ = فأن حناهمُ الحق عن مكروهةٍ لآنوا مسومين لنصرِ اللهِ أنفسهم = أرواحهمْ في سبيلِ اللهِ قربانُ سبقٌ إلى الخير عن جداً وعن كيسا = دانوا النفوسَ فعُزةْ حيثما دانوا سيماهمُ النورُ في خَلْقٍ وفي خُلُقٍ = وهديهمْ سنةٌ بيضاءُ تبيانُ مقيدونَ بسمعُ الناسِ في حقٍ وابصرهُمْ = وفي سواهمُ صمٌ وعميانُ لم تُلهِهِمْ زهرةُ الدنيا وزخُرُفُها = إذ همهمْ صالحٌ يتلوهُ رضوانُ باعوا بباقيةِ الرضوانِ فأنِيهمْ = كأن لذة هذا العيشِّ آوثانُ وقفٌ على السنةِ البيضاءِ سعيهمُ = وفي الجهادِّ ان عزوا وان هانوا ما زايلت خطوةً المختارِّ خطوتهمْ = ولا ثنى عزمهمْ نفسٌ وشيطانُ فجاهدوا واستقاموا في طريقتهِ = عزوهمُ لصروحِ الدينِّ سلطانُ أولئكَ القومُ انواري هديتُ بهم = عقبى محبتِهم عفوٌ وغفرانُ أئمتي عمدتي ديني محجتهُمْ = غوثي إذا ضاقَ بي في الكونِ إِمكانُ لا يقبلو اللهُ ديناً غير دينِهِمُ = ولا يصحُ الهدى إلا بما دانوا من عهدِ (بدرٍ) و (أحد) لا تزحزِهمْ = عن موقفِ الحقِّ أزماتٌ وأزمانُ حقيقةُ الحقِّ ما دانوا بهِ وأتوا = وما عداهُ أخاليطٌ وخمّانُ إن يشُرفِ الناسُ في الدنيا بثورتِهِمْ = فثورةُ القومِ أخلاصٌ وإيقانُ للهِ ما جمعوا للهِ ما تركوا = للهِ إن قبضوا للهِ إن بانوا أزكى الصنيعيينِ ما كان الهدى معهُ = لديهمُ ولهم في الحقِّ رجحانُ تراهمُ في ضميرِ الليلِ صيرهمُ = مثل الخيالاتِ تسبيحٌ وقرآنُ لا يعرفُ العدلُ إلا في إستقامتِهِمْ = لم يوفي إلا لهم بالعدل ميزانُ بالذبِّ عن حرماتِ اللهِ شأنهمُ = لا شأنَ دنياهمُ نيلٌ وحرمانُ رضوا ببلغةِ محياهمْ على حذرٍ = منها كأنهمُ بالبلغةِ أختانُ سيمَ التعففِّ تكسوهمْ جلال غناً = فالقلبُ في شبعٍ والبطنُ خمصانُ سمتْ الملوكِ وهديُ الانبياء على = أخلاقِهِمْ فكأنَ الفقرَ تيجانُ تمثلتْ لهمُ الدنيا فما جهلوا = حقيقةَ الامرِّ إن العيشَ ثعبانُ جازوا الجسورَ خفافَ الحالِ وقرهُمُ = زهدٌ وخوفٌ واصغارٌ وشكرانُ فاز المخفونَ من دارِ الغرورِ فلا = خوفٌ عليهم ولا بالقومِّ أحزانُ مضوا وأثارهمْ نورٌ وذكرهمُ = رحمى ومضجعهمْ روحٌ وريحانُ تتابعوا دولةً في أثرِّ سابقةٍ = كما جلى الرسلُ أحيانٌ فأحيانُ حتى أنجلا الكوكبُ الدريُّ فأنكشفت = بنورهِ عن وجوهِّ الحقِّ أعيانُ هنالك أنبعثتْ روحُ الحياةِ إلى = جسم الوجودِ وقد أرداه طغيانُ وقام للحقِّ شأنٌ بعدما لغبتْ = من الكوارثِ أحكامٌ وأديانُ وأصلتْ الله أصليتاً يحسُ بهِ = سواعداً شدها بغيٌ وكفرانُ وأعربَ الكونُ عن بشرى ضمائرهِ = فالكائنات أغاريدٌ وألحانُ أمنيةٌ رقبَ الآسلامُ طلعتها = أتاحها الله لم يضربْ لها آنُ وللأمانيِّ أوقاتٌ إذا قدرتْ = وللأمانيِّ أياتٌ وإذانُ تمنعتْ في خدورِ الغيبِّ أونةً = ثم أنجلتْ فتجلى عدلٌ وأحسانُ ما ساورتها صروفِ الدهرِ إذ نجمتْ = وما لردِّ مُرادِ الله أمكانُ وحكمتة اللهِ في التدبيرِّ قاهرتٌ = وقائدُ العقلِّ في المقدارِ حيرانُ يقضي بما شاءَ والاسبابُ جامدةٌ = ويُحِكمُ الامرَ والافكارُ عميانُ يختصُ من شاء بالرحمى ويصرفها = عمن يشاءُ وفي الحكمينِّ رحمانُ إن الذي يتعاطاهُ الذكى لذى = حكمِ المقاديرِّ تخمينٌ وبهتانُ ما حيلةُ الظنِّ والاوهامُ في قدرٍ = إلا قصورٌ وعجزٌ ثم إذعانُ لابد أن تربطَ الاوهامُ وحدتهُ = ولا تطاولَ تقريبٌ وإمعانُ خذْ ما أتاكَ وسلمها لخالقها = فالشأنُ لا يغيرَ للكوانِّ ديانُ أنظر إلى دولةٍ أعيتْ معاجزها = رأيَ العقولِ ففيها ثمَّ برهانُ أرادها اللهُ فحتلتْ مناصِبها = والعقلُ في نصبٍ والكونُ أشجانُ بأسهمِّ اللهِ ترمي من يقاومها = ولا يقومُ لسيفِّ الحقِّ بطلانُ إن الأسنه لا تعدوا مقاتلها = إن شدَّ بالجدِّ والتوفيقِّ مطعانُ عادتْ إلى جذليها من طولِّ غربتها = خلافةُ اللهِّ والاسلامُ جذلانُ عنايةُ اللهِ تحدوها لموطنها = وللخلافةُ في الاسلامِّ أوطانُ تنحوا ببجذتِها العلياء وبؤبؤها = وشأنها لمضاضِّ المجدِّ خلصانُ تخلدَّ العقدَ منها صدرُ قيمتها = صدرُ بخالصةِّ الايمانِّ مليانُ هٌمامها العاصمُ الكافي لعصمتها = لهُ على حملِها جدٌّ وإقرانُ سميدعٌ مثلُ صدرِّ السمهريِّ لهُ = في هضبتِّ المجدِ أجثالٌ وأغصانُ رحبُ المباءتِّ قرمٌ لا بوىء لهُ = بفضلهِ شهدتْ سهلٌ واحسانُ مشمرٌ أحوذيٌ رأيهُ فلقٌ = وعزمهُ قبلَ وضعَ الرمحِّ طعّانُ مروعٌ ألمعيٌ في بصيرتهِ = من الذكائي لمحضِّ الرأي تبيانُ تحكمتْ من أصيلِ الرأيِ فِطِنتُهُ = كأنها فيهِ أبصارٌ وأذانُ يطوي عزائمَ بالتقوى وينشُرُها = كأنهَّنَّ بخصمِ اللهِ نيرانُ أصارهُ علِمهُ باللهِ محض هدىً = وغيرُ بدعٍ هدىً يذكيهِ عرفانُ لم يتركِ العلمُ منهُ موضعاً كدراً = يمثلُ الشمسُ منهُ الذاتُ والشأنُ ما زالَ تمحصهُ التقوى ويمحصها = وسرهُ ملكٌ والشخصُ أنسانُ حتى تمحضَ نُوراً لا يكدرهُ = خيرٌ وشرٌ وأغيارٌ وأعيانُ والعلمُ باللهِ والاخلاصُ عارفةٌ = من الكريمِ وتخصيصٌ وإحسانُ مواهبٌ ساقها من فيضِّ رحمتهِ = لأنفسٍ مالها في الناسِ حسبانُ يعُدها الناسُ من أحجارِ سوُحِيِّهِمُ = وهنَّ في ملكوتِّ اللهِ شهبانُ يمشونَ بُلهاً وهمُ النفسِ في كيسٍ = والعقلُ في الوجدِ بالمشهودِّ ولهانُ والفتحُ يقصدُ قلباً ما بهِ سعةٌ = إلا لمن لم تسعهُ قطُ أكوانُ محبةُ اللهِ سرٌ حيثُ ما صدقتْ = لها على عالمِ الامكانِ سلطانُ تعطيكَ فتحاً وإن سدتْ مغاليقهُ = وطورُ علقكَ في ذا الفتحِّ حيرانُ فلا عليكَ إذا صحةْ محبتهُ = إذا وفاءَ لكَ هذا الخلقُ أو خانُ للهِ ما أنفسٌ في سرِها أشتعلتْ = بالحبِّ للهِ أنوارٌ ونيرانُ تحلُ في الارضِ والالبابُ طائرةٌ = في عالم فيهِ أهلُ اللهِ نُدمانُ ريانةٌ بشرابِ الحبِّ محرقةٌ = والحالَ صحوٌ وكلِ الشربِ نشوانُ تلكَ النفوسُ التي هذا الامام لها = قطبٌ ومورِدهُ الصافي لها حانُ خاضَ الحقيقةَ كشفاً فستقامَ لهُ = كشفٌ وشرعٌ وتكميلٌ وسلطانُ جاءتْ إمامتهُ والارضُ مظلمةٌ = والناسُ فوضى وأهلُ الجورِّ ذوبانُ فأشرقَ العدلُ في أرجاءِها ولقي = عز المفاسدِ إرهاقٌ وإيهانُ جاءتهُ ما كانَ بدعاً من أئِمتها = من جدهِ أبنُ [ تميمٍ ] المجدِّ [ عزانُ ] في ضئضاءٍ العزةِ القعساءِ محتدهُ = إذا تفاخرَ [ قحطانٌ ] و [ عدنانُ ] بذروةِ [ اليحمد ] الصيدِ الملوكِ لهُ = أعراقُ مجد وأساسٌ وبنيانُ لا ينكروا الناس ما للقومِّ مِنْ قدمٍ = وكيف يلحقُ عينَ الشمسِّ نكرانُ أحسابهمْ ومعاليِهمْ ودينهمُ = كواكبٌ وهداياتٌ ورضوانُ ما أختارهُ اللهُ صفواً من خُلاصتِهمْ = إلا وللصفوِّ من اكرامهِ شانُ يا سالمَ الدينِ والدنيا ابن راشدَ خذْ = أمانةَ اللهِ والاقدارُ أعوانُ أنت الضليعُ بها حملاً وتأديةً = إذ كلُ همكَ تدبيرٌ وأتقانُ إحذرْ واصعدْ وأيقنْ إن صاحبها = سيفٌ من اللهِ لا تحويهِ إجفانُ يسُوسُهُا مؤمنٌ باللهِ معتصمٌ = وخيرُ ما دبرَ الاملاكَ إيمانُ للإستقامةِ في تقديرهِ قبسٌ = فظنهُ تحتَ نورِّ اللهِ إيقانُ لا يصرفُ الفكرَ في شيءٍ فيخلفهُ = لانهُ من فيوضِ الكشفِّ ملآنُ والمؤمنونَ بنورِّ اللهِ ناظرةٌ = عيُونهمْ وبعينِ الله أعيانُ[/B][/B] كأنه إن منعوا الكتاب لن نجدها ولن نفهمها ... بل كأننا جهله لا نعرف تاريخنا إلا بكتاب ممنوع.. التاريخ الحق لا يمكن طمسه...
|
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
حقيقة فكرة اكثر من رائعة واشجع عليها كثيرا وحقيقة استغرب لماذا لايتم انشاء سبلة الكتب الالكترونية لانها ستكون مفيدة جدا للاعضاء وغير الاعضاء وتضيف منبرا أخر من منابر سبلة عمان واتمنى منك اخي ملك الاقلام أن ترفع ما لديك من كتب لتعم الفائدة للجميع وايضا من هنا اناشد المشرفين بتحويل مقترحنا الى واقع او دراسته على اقل تقدير |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
أنا لا أخاف من الموت وإنما أخاف من الذي يأتي بعد الموت |
#39
|
|||
|
|||
(((نحن لا نصادر الفكر)))
|
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
لماذا برايكم معرض الكتاب عام بعد عام يقل زواره | دمي عمان | السبلة العامة | 9 | 02/03/2010 05:56 PM |
نعم لمصادرة الفكر !! | DuXcK | سبلة الثقافة والفكر | 47 | 25/12/2009 06:15 PM |
متى تقول سبلة عمان **( لا لمصادرة الفكر )** | الامام ناصر بن مرشد | السبلة العامة | 2 | 07/11/2009 02:05 PM |
الأفكار .. افكارنا ... لا لمصادرة الفكر ... | غبار الأمس | سبلة السياسة والاقتصاد | 1 | 29/04/2009 12:47 PM |