تـقاسيم الــرحبي ... ((تتناقض)) ...بيـن الفشـل و السذاجـة

[وطن مقيم]

مساء الوطن
طالعنا الأستاذ محمد بن سيف الرحبي في (جريدة الشبيبة) عبر عمود جاء فيه:
،
،

تقاسيم درامية »
أتابع بشغف مسلسل باب الحارة، مرتبطا بها عبر السنوات الأربع الفائتة، وفي كل مرة يقول المخرج إنه سيأتينا بالجديد وما يجعل الحارة مشتعلة بالأحداث الحاسمة، وبخلاف المشاكل مع أبطال الأجزاء الفائتة لم أر جديدا في هذا العمل السوري سوى تألق أبطاله وإبداع مخرجه.. أما بنية العمل الدرامية فضعيفة وتعاني من (المط) و(السذاجة) في معظم أوقات العمل الذي يصح عليه القول بأنه حلقة إعلانية تعرض فقرات من المسلسل.. وليس العكس.
كل يوم يلجأ العمل لحيلة درامية يشتغل عليها طوال دقائق الحلقة ومعظم الحلقة الأخرى، مرة أحدهم يريد الزواج على زوجتيه، وآخر يفتعل حكاية ما، وتستمر الحلقة بين نكات (حريم الحارة) وسوالفهن، إنما بالتفاصيل الجمالية الأخرى يمكن للمتابع نسيان أمر القصة والاستمتاع بفنيات التصوير وروعة أداء الشخصيات والموسيقى التصويرية، وهذا ما تفتقده أعمالنا المحلية جدا (جدا).
وجود النقد الفني (الدارس والفاهم) في البلدان المتقدمة في المسيرة الفنية المحسوبة على كلمة دراما يعطي لتلك الأعمال حقها من النقد والتحليل
وتعميق الرؤية حولها، وبعد شهر رمضان العام الفائت تابعت الصحف الخليجية ومن بين الصحف مَن نشر استطلاعا عن أوضاع الدراما العربية خلال الشهر الفضيل، لأكتشف أن أغلبها (ساقط) على مستويات النصوص والإخراج، ولم يشفع لها المد المالي الكبير في إنهاضها، لكنها وجدت السوق الدعائية التي تروّج لها، وبعض المسلسلات تُنشر صفحات كاملة عنها بشكل شبه يومي في عدد من الصحف بما يجعل المشاهد أمام حقيقة الإبهار، وأن العلّة في عدم إعجابه بالعمل تعود إليه لا في هذا الذي سوّق على أنه فوق مستوى شبهات الانتقاص، ومثلما يقول الشاعر العربي:
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
وعين السخط تبدي لك المساويا..
في باب الحارة هناك عين رضا من جانب قطاع كبير من المشاهدين، فلا يهم آراء النقاد مهما تهكمت على ماهية الجديد فيه وانحرافه عن البدايات الأولى التي رأى الناس فيها نموذجا للإنسان العربي القديم المقاوم للمستعمر المتمسك بأهداف الأخلاق والشيم والمروءة.
في أعمالنا المحلية هناك عين سخط لا يمكنها أن ترى سوى المثالب.. تفتش عن العيوب، تمسح كل شيء لأنها لا تريد أن ترى في وطنها شيئا، ليست العلّة أنهم يرفضون مسلسلا إنما في أنهم يرفضون حتى الرأي المخالف لهم، يريدون البقاء فوق مقصلة ليقرروا ما يجب أن يعلق على الحبل من أعناق. غاب النقد لأنه لا يوجد نقّاد، يرون في الأعمال المحليّة ما يزيدنا فهما وإدراكا من خلال تحليل عميق يضع الدواء على الجرح، يتحول النقد (في حالتنا المحلية) إلى ماء نار يرش في الوجوه، عليك أيها المؤلف أن لا تكتب، عليك أيها الممثل أن تكف عن التمثيل، دورك أيها المخرج انتهى واترك الساحة.. على الجميع أن يتركوا الساحة.. إنما لمن؟.. لا أحد يتقدم كبديل.
سألتني إحدى الأخوات الصحفيات ما هو ردي على الهجوم (الالكتروني) على
مسلسل درايش، أجبتها أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر.
الأربعاء 25 أغسطس 2010
العدد : 5434
،
،
يتبع

[وطن مقيم]

أعرج لــ (التناقض) الذي أحدثه الكاتب مع نفسه بأكثر من موقع وفي (عمود) واحد .. ذلك الذي أعتبره دلالة كافية على ما (لا) يمكن أن تعيه العاطفة عند (حضورها) في لحظات الكتابة (الواقعية) التي تعتمد على تفصيل حيثيات حادثة ومتابعة من قبل شريحة عريضة وواسعة من الجمهور ..
،
،
يقول الرحبي عن (باب الحارة):
((بنية العمل الدرامية ضعيفة وتعاني من المط والسذاجة))))
لأقول للكاتب:
شاهدنا في سبلة عُمان أو بعض المواقع الأخرى كلمات مثل (فاشل) التي يقابلها في حديثك كلمة (سذاجة) ..
من هنا عرج الكاتب وبعض من ينتقد حلقات درايش إلى مرتبة (التكافؤ) في النظر والرؤية ..
،
،
(التناقض الذاتي) حضر مع الكاتب نفسه حين قال:
(((غاب النقد لأنه لا يوجد نقّاد)))
فكيف ذلك وهو يصف باب الحارة بــ (السذاجة) واعتبره نقدا، ومع حجب صفة الناقد على المشاهد حين قال (فاشل) على اعتبار ان الكلمة الأخيرة أحدثت الكثير من (الزعل) بين مجموعة من العاملين في الدراما المحلية..
،
،
من ذاتي:
(ساذج) و (فاشل) لا أرى أنها كلمات ترقى لمفهوم (النقد الحقيقي) ولكنني أؤمن في ذات الوقت بتفاوت قدرات إيصال الرسائل.
،
،
يتبع

[وطن مقيم]

الكاتب قال:

(((في أعمالنا المحلية هناك عين سخط لا يمكنها أن ترى سوى المثالب.. تفتش عن العيوب، تمسح كل شيء لأنها لا تريد أن ترى في وطنها شيئا))))

هذا اتهام (خطير) به ما به من (الوجع) حين أدير (المقال) من باب (العاطفة)..
يا سيد المقال:
طرق التفتيش عن العيوب تُأخذ أيضا من مقابلها (الإيجابي) المتمثل في (الرقي) بكم إلى الأفضل عبر مشاهديكم (المتعطشين) إلى ما هو جميل ويرقى بالدراما المحلية..
،
،
الرحبي قال:

((( ليست العلّة أنهم يرفضون مسلسلا إنما في أنهم يرفضون حتى الرأي المخالف لهم)))
بكل مصداقية:
الذي يرفض الرأي المخالف الآن .. الكاتب .. أم عين السخط؟
من خلال سيري بين كلمات العمود أرى أن (عين السخط) حضرت لدى الرحبي في أكثر من موقع الأمر الذي حدث في ظل غياب توازن الرؤية (الفاحصة) لما يدور في جنبات كل الحكايات المؤيدة والعارضة والوسطية للدراما المحلية ..

،
قمة التناقضات التي حدثت في العمود أو المقال أعلاه حينما قال الرحبي للصحفية ((أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر))) ..
بالله عليكم:
ألم يرد على المنتقدين أعلاه حين ذكر ((يتحول النقد في حالتنا المحلية إلى ماء نار يرش في الوجوه)))؟!!
في المقابل .. ألم ير الكاتب العقلاء الذين يبسطون (نقدهم البناء) على كفوف متابعتهم والتمسك بما يطرحون سنويا حتى يخرجون بــ (الأرقى)؟
أين ذهب كل هؤلاء من المقال؟
،
،
ملحوظة بسيطة قبل المغادرة:
من باب التمكن في (الأصل) حتى لا تسقط اللغة العربية من جمالية شعرها .. أصحح ما جاء ببيت الشعر في العمود:

الشاعر العربي قال:

وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
،
ولم يقل:
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
وعين السخط تبدي لك المساويا
،
،
للكاتب محمد الرحبي وللجميع
ألف تحية وسلام
،
،
لدي الكثير لقوله هنا و قبل ذلك (اعذروا) لي أخطائي
انتهى
،
،
مودتي
وطن مقيم

[احمر ابيض اخضر]

((سألتني إحدى الأخوات الصحفيات ما هو ردي على الهجوم (الالكتروني) على
مسلسل درايش، أجبتها أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر))

وانا بعد لم ارى

[وطن مقيم]

أرسل أصلا بواسطة احمر ابيض اخضر

((سألتني إحدى الأخوات الصحفيات ما هو ردي على الهجوم (الالكتروني) على
مسلسل درايش، أجبتها أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر))

وانا بعد لم ارى

إن لم ترى ..
إصنع الحدث ..وانقد

[عبدالله الرباش]

كنت أقرا ما تفضلت به أخي وطن مقيم واراني متفق معك في كثير من النقاط التي أوردتها
تقديري الشديد ,..

[aa2009]

الأخ وطن مقيم

أنا مستغرب منك انك بذلت كل هذا المجهود لانتقاد محمدfk سيف الرحبي. يا اخي لو وفرت وقتك و مجهودك لموضوع يستاهل المناقشة.

[احمر ابيض اخضر]

أرسل أصلا بواسطة وطن مقيم

إن لم ترى ..
إصنع الحدث ..وانقد

وهل هو سوق عشان كل الي يجي ينقد؟؟

غير ملم بالامكانات والظروف والعوائق حتى استطيع ان انتقد بشكل واضح و منطقي

وبصراحه نحن لم نصل بعد لدراما او السنما المدفوعة الثمن حتى يحق لنا الانتقاد

ما يقدم هو خدمه في الوقت الحالي ويشكر التلفزيون على المجهود وايضا لهم الحق في عمل مسلسلات او لا بما انها مجانيه.ونحن نعلم ما يقدم لقطاع الدراما بالسلطنه يعتبر شي رمزي وليس بالدعم اللذي ننتظر منه عمل جبار .

اما كلام الاساءة للمجتمع واللهجه فلا ادرى ما هو اساسه اطلاقا!!

وبخصوص ضجة حلقة المعلم اعملوا استبيان لطلاب المدارس لتعرفوا حجم الكارثه بمستوى المعلميين.

حقا كما قال الرحبي (لم ار)

[عميد المظلومين]

متابع لك وفي الاخير هذا هو الاعلام الاعراج

[السهيل]

أرسل أصلا بواسطة وطن مقيم

مساء الوطن
طالعنا الأستاذ محمد بن سيف الرحبي في (جريدة الشبيبة) عبر عمود جاء فيه:
،
،

تقاسيم درامية »
أتابع بشغف مسلسل باب الحارة، مرتبطا بها عبر السنوات الأربع الفائتة، وفي كل مرة يقول المخرج إنه سيأتينا بالجديد وما يجعل الحارة مشتعلة بالأحداث الحاسمة، وبخلاف المشاكل مع أبطال الأجزاء الفائتة لم أر جديدا في هذا العمل السوري سوى تألق أبطاله وإبداع مخرجه.. أما بنية العمل الدرامية فضعيفة وتعاني من (المط) و(السذاجة) في معظم أوقات العمل الذي يصح عليه القول بأنه حلقة إعلانية تعرض فقرات من المسلسل.. وليس العكس.
كل يوم يلجأ العمل لحيلة درامية يشتغل عليها طوال دقائق الحلقة ومعظم الحلقة الأخرى، مرة أحدهم يريد الزواج على زوجتيه، وآخر يفتعل حكاية ما، وتستمر الحلقة بين نكات (حريم الحارة) وسوالفهن، إنما بالتفاصيل الجمالية الأخرى يمكن للمتابع نسيان أمر القصة والاستمتاع بفنيات التصوير وروعة أداء الشخصيات والموسيقى التصويرية، وهذا ما تفتقده أعمالنا المحلية جدا (جدا).
وجود النقد الفني (الدارس والفاهم) في البلدان المتقدمة في المسيرة الفنية المحسوبة على كلمة دراما يعطي لتلك الأعمال حقها من النقد والتحليل
وتعميق الرؤية حولها، وبعد شهر رمضان العام الفائت تابعت الصحف الخليجية ومن بين الصحف مَن نشر استطلاعا عن أوضاع الدراما العربية خلال الشهر الفضيل، لأكتشف أن أغلبها (ساقط) على مستويات النصوص والإخراج، ولم يشفع لها المد المالي الكبير في إنهاضها، لكنها وجدت السوق الدعائية التي تروّج لها، وبعض المسلسلات تُنشر صفحات كاملة عنها بشكل شبه يومي في عدد من الصحف بما يجعل المشاهد أمام حقيقة الإبهار، وأن العلّة في عدم إعجابه بالعمل تعود إليه لا في هذا الذي سوّق على أنه فوق مستوى شبهات الانتقاص، ومثلما يقول الشاعر العربي:
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
وعين السخط تبدي لك المساويا..
في باب الحارة هناك عين رضا من جانب قطاع كبير من المشاهدين، فلا يهم آراء النقاد مهما تهكمت على ماهية الجديد فيه وانحرافه عن البدايات الأولى التي رأى الناس فيها نموذجا للإنسان العربي القديم المقاوم للمستعمر المتمسك بأهداف الأخلاق والشيم والمروءة.
في أعمالنا المحلية هناك عين سخط لا يمكنها أن ترى سوى المثالب.. تفتش عن العيوب، تمسح كل شيء لأنها لا تريد أن ترى في وطنها شيئا، ليست العلّة أنهم يرفضون مسلسلا إنما في أنهم يرفضون حتى الرأي المخالف لهم، يريدون البقاء فوق مقصلة ليقرروا ما يجب أن يعلق على الحبل من أعناق. غاب النقد لأنه لا يوجد نقّاد، يرون في الأعمال المحليّة ما يزيدنا فهما وإدراكا من خلال تحليل عميق يضع الدواء على الجرح، يتحول النقد (في حالتنا المحلية) إلى ماء نار يرش في الوجوه، عليك أيها المؤلف أن لا تكتب، عليك أيها الممثل أن تكف عن التمثيل، دورك أيها المخرج انتهى واترك الساحة.. على الجميع أن يتركوا الساحة.. إنما لمن؟.. لا أحد يتقدم كبديل.
سألتني إحدى الأخوات الصحفيات ما هو ردي على الهجوم (الالكتروني) على
مسلسل درايش، أجبتها أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر.
الأربعاء 25 أغسطس 2010
العدد : 5434
،
،
يتبع

ومن هذا حتى ينقد مسلسل باب الحارة ويصفه بالسذاجة
أليس حريا به أن يصف بحلقات درايش التي كتبها بالسذاجة؟

[الرياضي]

أرسل أصلا بواسطة احمر ابيض اخضر;18716063[COLOR="Red"

]وهل هو سوق عشان كل الي يجي ينقد؟؟
[/COLOR])

عيل لو يكون المسلسل للكتاب و الممثلين والمخرين فقط

لانهم هم بس يحق لهم الانتقاد (على وجهة نظرك )

و بالتالي تعتبر المشاهد لا يعرف او يدرك شيء

الدنيا تغيرت الان الشخص صار يشوف بقية القنوات

و يشاهد الفرق

وان تكلمت عن الامكانيات و الظروف

فان بقينا نقول بسبب الامكانيات و الظروف خلينا لا ننتقد

فحينها مكانك سر

[الرجل المهم]

النقد الحقيقي للملسلسل درايش..

أنك انت كاتبه مع غيرك من الكاتبين

الذين ينقلون صورة سيئة عن مجمتعنا العماني الأصيل

والعماني أكبر من كتاباتكم.

[شمعه الجلاس]

لقــــد كبلتكم المسلسلات العمانيه؟؟

[مرعد]

أرسل أصلا بواسطة احمر ابيض اخضر

وهل هو سوق عشان كل الي يجي ينقد؟؟

غير ملم بالامكانات والظروف والعوائق حتى استطيع ان انتقد بشكل واضح و منطقي

وبصراحه نحن لم نصل بعد لدراما او السنما المدفوعة الثمن حتى يحق لنا الانتقاد

ما يقدم هو خدمه في الوقت الحالي ويشكر التلفزيون على المجهود وايضا لهم الحق في عمل مسلسلات او لا بما انها مجانيه.ونحن نعلم ما يقدم لقطاع الدراما بالسلطنه يعتبر شي رمزي وليس بالدعم اللذي ننتظر منه عمل جبار .

اما كلام الاساءة للمجتمع واللهجه فلا ادرى ما هو اساسه اطلاقا!!

وبخصوص ضجة حلقة المعلم اعملوا استبيان لطلاب المدارس لتعرفوا حجم الكارثه بمستوى المعلميين.

حقا كما قال الرحبي (لم ار)

اذا كان الطالب جاحد لمن علمه مثلك ما نترجى منه خير !!! سلملم

[الرجل المهم]

المشاهد العماني اصبح ذكيا.. ويعي ما يشاهده..

مسلسل يطرح افكار وقضايا المجتمع..

ولكن لا يطرحها بالشكل الصحيح

ولا يعالج شيئا

قالها سعود الدرمكي بأن الممثلين يظهرون فقط لمجرد الظهور ولم يتطورو

وان الحلقات اساءت للشعب العماني.

[الرجل المهم]

1- بعض المشاهد تعاني من رداءة الأضاءة .

2- بعض الممثلين يتصنعون التمثيل

مثال: الصريخ المستمر , اللهجة المكسرة ... الخ

3- المغزى من الحلقة واضح , ويوجد تكرار في أكثر من مشهد على الفكرة التي يريد المخرج أن يوصلها الى المشاهد.

4- المبالغة في بعض المشاهد

مثال: حلقة تهور الشباب في القيادة , مشاهد الحزن غطت على معظم الحلقة

حتى ان المشاهد يمل من التكرار.

5- بعض المشاهد فيها مبالغة وبعيدة عن الواقع

مثال: حلقة المعلمين , معقولة معلم جغرافيا ما يعرف يحدد موقع دولة على الخريطة

والكثير والكثير من الكلام الذي من المفترض ان لا يقال.

6- مستوى الكتاب ضعيف جدا

وواضح من خلال سطحية التعرض للمشاكل التي يتعرض لها المجتمع.

7- التركيز على النماذج السلبية في فئات المجتمع المختلفة ,

وعدم اظهار النماذج الايجابية

وعدم التعرض للحلول التي يجب ايصالها للمشاهد.

8- اظهار العماني بصورة هزلية وليست لائقة في مشاهد كثيرة واكساب المشاهد بعض المفاهيم الخاطئة والتي اساءت لنا كثير كمواطنين

مثال : حلقة استهلاك الكهرباء, مواطن يركض خلف محصل فواتير الكهرباء

وهذا المشهد من أسوأ المشاهد في درايش

9- القاء اللوم على المواطن في جميع القضايا , وعدم التعرض للجهات المسؤولة وعدم ذكرها

وكأن المواطن هو المخطئ دائما.

10- لم يستفد المشاهد من درايش , ولم تصل الرسالة بعد

فماهي الرسالة التي تريدون ايصالها الى المشاهد

يا كتاب مسلسل درايش.

[المشرق العربي]

في باب الحارة هناك عين رضا من جانب قطاع كبير من المشاهدين، فلا يهم آراء النقاد مهما تهكمت على ماهية الجديد فيه

وانحرافه عن البدايات الأولى التي رأى الناس فيها نموذجا للإنسان العربي القديمالمقاوم للمستعمر المتمسك بأهداف الأخلاق والشيم والمروءة.

(( القديم )) المقاوم للمستعمر؛ المتمسك با الاخلاق ؛ والشيم ؛ والمرءة وكأن هذه الكاتب الحداثي المتعولم يمقت هذه الصفات في الانسان العربي والتي ولدت فيه با الفطرة ؛ ويطمح إلى تغييرها بعادات مستوردة من على أرصفة شوارع روما تبا لك من قلم مخرب إذا كنت بهذا الحال وبهذا الوجه ؛ سأقولها لك وحتى تعود إلى رشدك

[احمر ابيض اخضر]

أرسل أصلا بواسطة الرياضي

عيل لو يكون المسلسل للكتاب و الممثلين والمخرين فقط

لانهم هم بس يحق لهم الانتقاد (على وجهة نظرك )

و بالتالي تعتبر المشاهد لا يعرف او يدرك شيء

الدنيا تغيرت الان الشخص صار يشوف بقية القنوات

و يشاهد الفرق

وان تكلمت عن الامكانيات و الظروف

فان بقينا نقول بسبب الامكانيات و الظروف خلينا لا ننتقد

فحينها مكانك سر

ما نراه مما يسمى نقد هو مثل عندما يذهب شخص لطبيب ويشخصه ويخبره بان يتناول او يشرب انواع معينه من الاكل ويذهب هذا الشخص للجهلاء بالطب ويضحكوا على الطبيب بانه ما يفهم شي .

لا تطلب شي من شخص لا يملكه ..بقية القنوات اصحابها من ذوي المليارات وصدقني لو هذه المليارات كانت لقنوات امريكية كنت سترى العجائب بعالم الدراما والسنما ولكنا لا نزال متخلفين وكل ما استطاعت تلك القنوات عمله طاش وباب الحاره وطناف .... شركات هندية ميزانيتها لا تساوي عشر ميزانية بعض القنوات العربية وانتجت افلام حصلت منها على الاوسكار.

بالدول الغربيه وامريكا حتى بالدراما والسنما المدفوعه لا يظهر بالساحه الا النقاد من ذوي الخبره بالمجال ..حيث تهتم وسائل الاعلام المحترفه لارائهم .حتى باختيار افضل الانتاجات قد لا يكون الفيلم الفائز حاصل على اعلى ايرادات ولكن خبراء المجال يرونه بصورة اكثر شموليه .

فلنتعرف لازلنا هواه ولازالت هناك ظروف وامكانات وعوائق لا نعلمها لا نستطيع ان نفتي فيها.

وكرؤية مشاهد (وليس ناقد بشي لا يعلمه) بعض الحلقات تعجبني والبعض لا يعجبني فأنا كمشاهد لمسلسل كوميدي ساخر ارى المسلسل وفق بنقل وقائع من المجتمع ..صحيح انه بها بعض المبالغه ولكني لست بتلك الدرجة من الغباء حتى اخذ صور كوميدية بمحمل الجد ..فهذا هو التخلف بعينه

[واسع الأفق]

قال الرحبي:((أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر‏)‏‏)‏

هل فعلا سيتجاهل مقال وطن مقيم..
ويقول كما قال لم.. أر..!!

عذرا..
,,
,
لا يمكنني الزيادة على ما قاله وطن مقيم
سوى أنني أشكره على هذا المقال..
وأقول..
,,
,
أننا في انتضار الرحبي..
ليشاركنا الحوار...
هنا..

بدلا من القبوع في صفحة الموقع الرئيسية..
ويطل علينا بخطاباته
من هناك وإلى هنا فقط..

[عميد المظلومين]

ومن لا يحب صعود الجبال**** يعش أبد الدهر بين الحفر
وهذا هو الاعلام عماني بين الحفر

[أمواج بحر العرب]

أرسل أصلا بواسطة عميد المظلومين

ومن لا يحب صعود الجبال**** يعش أبد الدهر بين الحفر
وهذا هو الاعلام عماني بين الحفر

نص البيت الصحيح عميد المظلومين ( ومن يتهيب صعود الجبال وليس من لايحب صعود الجبال ؛ نرجو التصحيح 0

[aa2009]

أرسل أصلا بواسطة واسع الأفق

قال الرحبي:((أنني أبحث عن نقد حقيقي بين كل ذلك، إنما لم.. أر‏)‏‏)‏

هل فعلا سيتجاهل مقال وطن مقيم..
ويقول كما قال لم.. أر..!!

عذرا..
,,
,
لا يمكنني الزيادة على ما قاله وطن مقيم
سوى أنني أشكره على هذا المقال..
وأقول..
,,
,
أننا في انتضار الرحبي..
ليشاركنا الحوار...
هنا..

بدلا من القبوع في صفحة الموقع الرئيسية..
ويطل علينا بخطاباته
من هناك وإلى هنا فقط..

أعتقد ان اللوم على من اعطى محمد بن سيف الرحبي و سيف الرحبي اماكن في الصفحة الرئيسية

[المشرق العربي]

هذا الكاتب أخي المتسائل من مثقفي العصر ومن كتاب العصر أصيب با الخمول والاتئاب من ثقافة الاصالة شافها ما تطعم عيش 0

[Qoloob]

اعتقــد - والله أعــلم - أن المـوضوع تــم نقــله مــن السيــاسة.. لكــن.. مــا دخل المـوضوع بهــذا المكــان!

[عمانية حالمة]

للاسف نتهجم...ونهاجم (بضم النون وفتح الهاء)...!!

[عميد المظلومين]

والي الامام لمثل هذه المواضيع والتي تهم الوطن والمواطن علي حد سواء

[أزيتا محمد]

كنت اتمنى من الكاتب محمد بن سيف الرحبي

أن يكون نقده الإيجابي متوجها للاعمال الدرامية العمانية

بدلا من القفز إلى المسلسلات السورية

قد نتفق مع الكاتب في رايه في مسلسل " باب الحارة " وقد نختلف

ولكننا نختلف معه في عدم تعبيره عن رأيه في مسلسل " درايش "

وغيره من المسلسلات العمانية بدلا من إتهام الرقابة بالتسبب

في فشل الاعمال الدرامية العمانية

[فهد الزهيمي]

أرسل أصلا بواسطة المشرق العربي

[CENTER][SIZE=5][COLOR=red]

(( )) وكأن هذه الكاتب الحداثي المتعولم يمقت هذه الصفات في الانسان العربي والتي ولدت فيه با الفطرة ؛ ويطمح إلى تغييرها بعادات مستوردة من على أرصفة شوارع روما تبا لك من قلم مخرب إذا كنت بهذا الحال وبهذا الوجه ؛ سأقولها لك وحتى تعود إلى رشدك

يعجبني عمود الكاتب تشائل .. واتابعه بشكل يومي .. ليس لفائدته .. وإنما لــ حاجة آخرى تستمر معه بشكل يومي .. ولا يمكن للكاتب أن يخرج عنها أبدا ..