السلطات العمانية تعتقل سبعة من المواطنين الاماراتيين لتأدية صلاة العيد في أحد مساجد السلطنة ولم يشاهدهم احد منذ العيد

[سويسرا الشرق]

هل صلاة العيد هي السبب؟!



المصدر: سامي الريامي التاريخ: الخميس, ديسمبر 18, 2008

المواطنة أم محمد اتصلت بـالخط الساخن» للصحيفة، وهي تبكي وتشكو قائلة إن هناك سبعة من أقاربها (مواطنين طبعاً) خرجوا إلى سلطنة عُمان في اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، وأثناء ذلك توقفوا لتأدية صلاة العيد في أحد مساجد السلطنة. وبعدها بلحظات، قبضت عليهم السلطات العُمانية، بسبب عدم الإعلان عن بداية العيد (أعلن عنه لاحقاً، بعد يوم من الإمارات وكثير من الدول الإسلامية)!

وتضيف أم محمد أنهم لا يعرفون عن أقربائهم السبعة أي شيء منذ ذلك التاريخ، ولهذا فهي تخشى أن يطول موضوعهم، خصوصاً أن القضية حساسة نوعاً ما».

هذه رواية أم محمد، ولا يمكنني أن أجزم بصحتها أو عدم دقتها. لكني لا أتفق معها في خوفها من أن تطول قضية هؤلاء المواطنين نظراً لحساسية الموقف» بل العكس تماماً.

وما قررت الخوض في الموضوع، وعرض القضية، إلا لثقتي بطبيعة العلاقات الأخوية المميّزة التي تربط شعبي الإمارات وعُمان، والمنعكسة بطبيعة الحال على حكومتي البلدين، فنحن لا نشعر عند زيارة عُمان، إلا كما نشعر عند التجوّل في أي من إمارات الدولة. والإخوة في عُمان كذلك لهم نشاطهم الاجتماعي والاقتصادي والتجاري والسياحي الكبير في الإمارات.

ومن منطلق هذه القاعدة الصلبة من العلاقات، أجد أنه من الطبيعي جداً أن نتساءل عن حادثة القبض على هؤلاء المواطنين، ومدى صحة الرواية المنقولة لنا، خصوصاً أنها غريبة وفريدة من نوعها، فنحن الإماراتيين لا نجد من عُمان وأهلها إلا كل تقدير واحترام، ونبادل أهل عُمان الشعور النبيل ذاته.

ولنفترض أن الرواية صحيحة، وأن هؤلاء المواطنين السبعة نزلوا لتأدية صلاة العيد في بلد لم يعلن فيه عن بدئه رسمياً، فهل يعني ذلك أنهم يستحقون العقاب والاعتقال والسجن؟ وما التهمة التي يمكن أن توجه إليهم، هل هي تأدية صلاة العيد في غير وقتها»؟!

واقعة غريبة فعلاً إذا كان هذا هو الذنب الوحيد الذي اقترفه الإماراتيون السبعة، أما إذا كانت هناك تفاصيل أخرى، وموضوع أكبر من ذلك نجهله، فإننا على ثقة تامة بالقضاء العُماني ونزاهته، فمن باب أولى تحويل المتهمين إلى القضاء بدلاً من الاستمرار في حبسهم هذه المدة الطويلة.

بالطبع، نحن نحترم سيادة السلطنة على أراضيها، ونحترم القانون العُماني بكل تفاصيله وجزئياته، ولن نطلب من أحد انتهاك تلك القوانين. لكن بما أن المقبوض عليهم من أبناء الإمارات، فإننا نتوقع من وزارة الخارجية متابعة حالتهم، وتطورات القضية، فإن كانوا يستحقون العقاب، فلن يتدخل أحد لإعفائهم منه، وإن كانت التهمة لا تتعدى تأدية صلاة العيد في غير وقتها، فالمسألة لا تستحق أكثر من تعهد يكتبه المتهمون بعدم تكرار هذا الخطأ.

نتمنّى ألا يطول حجز هؤلاء المواطنين، وأن تبدأ السلطات الإماراتية في البحث والتحري عنهم، وطمأنة ذويهم، خصوصاً أنهم موجودون في دولة شقيقة وقريبة من حدودنا وقلوبنا، وعلاقاتنا معها، كما ذكرت، تفوق كل الدبلوماسيات والبروتوكولات والرسميات، فنحن أهل وأقارب قبل أن نكون دولتين مستقلتين.

جريدة الامارات اليوم

[zeede123]

اووووووووووووووووووووف لهاذي الدرجه ووصلت يمسكو الناس من بيت الله ..

[البحّاش]

نعم تم الاعتقال لفئه من الناس

الدوله نبهة عدم تأدية صلاة العيد يوم الاثنين
بس فيه ناس خالفة القانون وكل واحد يتحمل غلطه

[A*S*R*A]

جريدة الأمارات من الجرائد الصفراء اللتي تهتم بنشر الإشاعات دون التأكد من مصدرها وقد تم إيقاف هذه الجريدة ف وقت سابق بسبب هذه الأخبار العارية عن الصحة
حتى الخبر لم يأكد أن السبب هو صلاة العيد
يمكن أم محمد قايمة من رقادها وما خابشة عينها

[الموت القادم الى الشرق]

المواطنة أم محمد اتصلت بـالخط الساخن» للصحيفة، وهي تبكي وتشكو قائلة إن هناك سبعة من أقاربها (مواطنين طبعاً) خرجوا إلى سلطنة عُمان في اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، وأثناء ذلك توقفوا لتأدية صلاة العيد في أحد مساجد السلطنة. وبعدها بلحظات، قبضت عليهم السلطات العُمانية، بسبب عدم الإعلان عن بداية العيد (أعلن عنه لاحقاً، بعد يوم من الإمارات وكثير من الدول الإسلامية)!

وتضيف أم محمد أنهم لا يعرفون عن أقربائهم السبعة أي شيء منذ ذلك التاريخ، ولهذا فهي تخشى أن يطول موضوعهم، خصوصاً أن القضية حساسة نوعاً ما».

هذه رواية أم محمد، ولا يمكنني أن أجزم بصحتها أو عدم دقتها. لكني لا أتفق معها في خوفها من أن تطول قضية هؤلاء المواطنين نظراً لحساسية الموقف» بل العكس تماماً.

وما قررت الخوض في الموضوع، وعرض القضية، إلا لثقتي بطبيعة العلاقات الأخوية المميّزة التي تربط شعبي الإمارات وعُمان، والمنعكسة بطبيعة الحال على حكومتي البلدين، فنحن لا نشعر عند زيارة عُمان، إلا كما نشعر عند التجوّل في أي من إمارات الدولة. والإخوة في عُمان كذلك لهم نشاطهم الاجتماعي والاقتصادي والتجاري والسياحي الكبير في الإمارات.

ومن منطلق هذه القاعدة الصلبة من العلاقات، أجد أنه من الطبيعي جداً أن نتساءل عن حادثة القبض على هؤلاء المواطنين، ومدى صحة الرواية المنقولة لنا، خصوصاً أنها غريبة وفريدة من نوعها، فنحن الإماراتيين لا نجد من عُمان وأهلها إلا كل تقدير واحترام، ونبادل أهل عُمان الشعور النبيل ذاته.

ولنفترض أن الرواية صحيحة، وأن هؤلاء المواطنين السبعة نزلوا لتأدية صلاة العيد في بلد لم يعلن فيه عن بدئه رسمياً، فهل يعني ذلك أنهم يستحقون العقاب والاعتقال والسجن؟ وما التهمة التي يمكن أن توجه إليهم، هل هي تأدية صلاة العيد في غير وقتها»؟!

واقعة غريبة فعلاً إذا كان هذا هو الذنب الوحيد الذي اقترفه الإماراتيون السبعة، أما إذا كانت هناك تفاصيل أخرى، وموضوع أكبر من ذلك نجهله، فإننا على ثقة تامة بالقضاء العُماني ونزاهته، فمن باب أولى تحويل المتهمين إلى القضاء بدلاً من الاستمرار في حبسهم هذه المدة الطويلة.

بالطبع، نحن نحترم سيادة السلطنة على أراضيها، ونحترم القانون العُماني بكل تفاصيله وجزئياته، ولن نطلب من أحد انتهاك تلك القوانين. لكن بما أن المقبوض عليهم من أبناء الإمارات، فإننا نتوقع من وزارة الخارجية متابعة حالتهم، وتطورات القضية، فإن كانوا يستحقون العقاب، فلن يتدخل أحد لإعفائهم منه، وإن كانت التهمة لا تتعدى تأدية صلاة العيد في غير وقتها، فالمسألة لا تستحق أكثر من تعهد يكتبه المتهمون بعدم تكرار هذا الخطأ.

نتمنّى ألا يطول حجز هؤلاء المواطنين، وأن تبدأ السلطات الإماراتية في البحث والتحري عنهم، وطمأنة ذويهم، خصوصاً أنهم موجودون في دولة شقيقة وقريبة من حدودنا وقلوبنا، وعلاقاتنا معها، كما ذكرت، تفوق كل الدبلوماسيات والبروتوكولات والرسميات، فنحن أهل وأقارب قبل أن نكون دولتين مستقلتين.


سامي الريامي
جريدة الأمارات اليوم
التاريخ: الخميس, ديسمبر 18, 2008

[niper$]

ان شاء الله خير

[عبراوي عُماني]

أرسل أصلا بواسطة الموت القادم الى الشرق

بالطبع، نحن نحترم سيادة السلطنة على أراضيها، ونحترم القانون العُماني بكل تفاصيله وجزئياته، ولن نطلب من أحد انتهاك تلك القوانين. لكن بما أن المقبوض عليهم من أبناء الإمارات، فإننا نتوقع من وزارة الخارجية متابعة حالتهم، وتطورات القضية، فإن كانوا يستحقون العقاب، فلن يتدخل أحد لإعفائهم منه، وإن كانت التهمة لا تتعدى تأدية صلاة العيد في غير وقتها، فالمسألة لا تستحق أكثر من تعهد يكتبه المتهمون بعدم تكرار هذا الخطأ.

نتمنّى ألا يطول حجز هؤلاء المواطنين، وأن تبدأ السلطات الإماراتية في البحث والتحري عنهم، وطمأنة ذويهم، خصوصاً أنهم موجودون في دولة شقيقة وقريبة من حدودنا وقلوبنا، وعلاقاتنا معها، كما ذكرت، تفوق كل الدبلوماسيات والبروتوكولات والرسميات، فنحن أهل وأقارب قبل أن نكون دولتين مستقلتين.

إلى الأخ سامي.. موضوع صلاة العيد بصدور تعميم معالي السيد وزير الداخلية وبأوامر سامية من جلالة سلطان البلاد المفدى وإعطاء الصلاحية للأجهزة الأمنية بالتصرف في هذا الشأن يكون أمره مقضياً، وعلى وزارة الخارجية الإماراتية متابعة الموضوع لدى السلطات العُمانية.

[Digital Creativity]

صلاة العيد كانت الساعه 7 صباحا , يعنى هم طالعين قبل صلاة الفجر وناوين يصلون العيد بالسلطنه وعددهم 7 اشخاص و:ان الشرطه جالسه تنتظر قدومهم من ايام وشهور علشان تقبض عليهم !!!!
الموضوع غريب

[Emaraty1981]

لا حول ولا قوة الا بالله..

الله يساعدهم ان شاء الله ويردهم الى اهلهم سالمين وغانمين...

يعني لو كان سايح وارتكب غلط بيعفون عنه وهذيل المفروض يعفون عنهم لأنهم لا يدرون بالقوانين!!

سبحان الله.. اذا تكلمنا عن دوله غربيه يمكن الواحد يصدق اما دوله شقيقه لنا معهم روابط دم ونسب!!! سبحان الله!!!

الله يفرج عنهم اخوانا الاماراتيين والله يسامح الجار!

تحياتي

[wahiba sands]

طبقا لما سمعت ان من اعتقلوا او بالاحرى احتجزوا تم اطلاق سراحهم بعدها بيوم او يومين .. ارجوا عدم التأويل وتضخيم المسألة ومحاولة تعكير العلاقات المتميزة بين اهل البيت الواحد .. عمان والامارات . وبصراحة انا لا اثق في مصداقية هذه الجريدة الناشئة التي تسعى للاثارة وتتسرع دوما الطرح في محاولة البروز بين الصحف الاماراتية الرائدة.

[صوت الالم]

الله يردهم الى أهلهم سالمين

بصراحة الموضوع فيه شك كبير

[عبراوي عُماني]

أرسل أصلا بواسطة Emaraty1981

لا حول ولا قوة الا بالله..

الله يساعدهم ان شاء الله ويردهم الى اهلهم سالمين وغانمين...

يعني لو كان سايح وارتكب غلط بيعفون عنه وهذيل المفروض يعفون عنهم لأنهم لا يدرون بالقوانين!!

سبحان الله.. اذا تكلمنا عن دوله غربيه يمكن الواحد يصدق اما دوله شقيقه لنا معهم روابط دم ونسب!!! سبحان الله!!!

الله يفرج عنهم اخوانا الاماراتيين والله يسامح الجار!

تحياتي

يرجى عدم تكبير الموضوع، فما نتحدث عنه قد تم تطبيقه حتى على العماني، وصدر أكثر من بيان وتعميم حول هذا الشأن. والإمارات وأهلها يعلمون عن وقت العيد في السلطنة.

[بن هودار]

أرسل أصلا بواسطة الموت القادم الى الشرق

المواطنة أم محمد اتصلت بـالخط الساخن» للصحيفة، وهي تبكي وتشكو قائلة إن هناك سبعة من أقاربها (مواطنين طبعاً) خرجوا إلى سلطنة عُمان في اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، وأثناء ذلك توقفوا لتأدية صلاة العيد في أحد مساجد السلطنة. وبعدها بلحظات، قبضت عليهم السلطات العُمانية، بسبب عدم الإعلان عن بداية العيد (أعلن عنه لاحقاً، بعد يوم من الإمارات وكثير من الدول الإسلامية)!

وتضيف أم محمد أنهم لا يعرفون عن أقربائهم السبعة أي شيء منذ ذلك التاريخ، ولهذا فهي تخشى أن يطول موضوعهم، خصوصاً أن القضية حساسة نوعاً ما».

هذه رواية أم محمد، ولا يمكنني أن أجزم بصحتها أو عدم دقتها. لكني لا أتفق معها في خوفها من أن تطول قضية هؤلاء المواطنين نظراً لحساسية الموقف» بل العكس تماماً.

وما قررت الخوض في الموضوع، وعرض القضية، إلا لثقتي بطبيعة العلاقات الأخوية المميّزة التي تربط شعبي الإمارات وعُمان، والمنعكسة بطبيعة الحال على حكومتي البلدين، فنحن لا نشعر عند زيارة عُمان، إلا كما نشعر عند التجوّل في أي من إمارات الدولة. والإخوة في عُمان كذلك لهم نشاطهم الاجتماعي والاقتصادي والتجاري والسياحي الكبير في الإمارات.

ومن منطلق هذه القاعدة الصلبة من العلاقات، أجد أنه من الطبيعي جداً أن نتساءل عن حادثة القبض على هؤلاء المواطنين، ومدى صحة الرواية المنقولة لنا، خصوصاً أنها غريبة وفريدة من نوعها، فنحن الإماراتيين لا نجد من عُمان وأهلها إلا كل تقدير واحترام، ونبادل أهل عُمان الشعور النبيل ذاته.

ولنفترض أن الرواية صحيحة، وأن هؤلاء المواطنين السبعة نزلوا لتأدية صلاة العيد في بلد لم يعلن فيه عن بدئه رسمياً، فهل يعني ذلك أنهم يستحقون العقاب والاعتقال والسجن؟ وما التهمة التي يمكن أن توجه إليهم، هل هي تأدية صلاة العيد في غير وقتها»؟!

واقعة غريبة فعلاً إذا كان هذا هو الذنب الوحيد الذي اقترفه الإماراتيون السبعة، أما إذا كانت هناك تفاصيل أخرى، وموضوع أكبر من ذلك نجهله، فإننا على ثقة تامة بالقضاء العُماني ونزاهته، فمن باب أولى تحويل المتهمين إلى القضاء بدلاً من الاستمرار في حبسهم هذه المدة الطويلة.

بالطبع، نحن نحترم سيادة السلطنة على أراضيها، ونحترم القانون العُماني بكل تفاصيله وجزئياته، ولن نطلب من أحد انتهاك تلك القوانين. لكن بما أن المقبوض عليهم من أبناء الإمارات، فإننا نتوقع من وزارة الخارجية متابعة حالتهم، وتطورات القضية، فإن كانوا يستحقون العقاب، فلن يتدخل أحد لإعفائهم منه، وإن كانت التهمة لا تتعدى تأدية صلاة العيد في غير وقتها، فالمسألة لا تستحق أكثر من تعهد يكتبه المتهمون بعدم تكرار هذا الخطأ.

نتمنّى ألا يطول حجز هؤلاء المواطنين، وأن تبدأ السلطات الإماراتية في البحث والتحري عنهم، وطمأنة ذويهم، خصوصاً أنهم موجودون في دولة شقيقة وقريبة من حدودنا وقلوبنا، وعلاقاتنا معها، كما ذكرت، تفوق كل الدبلوماسيات والبروتوكولات والرسميات، فنحن أهل وأقارب قبل أن نكون دولتين مستقلتين.

سامي الريامي
جريدة الأمارات اليوم

التاريخ: الخميس, ديسمبر 18, 2008

وطالما أنك يا أخ سامي لا تجزم بصحة ودقة رواية الأخت ، فلم سابقت الريح لنشرها ، أم أنه سبق صحفي؟

موضوع كهذا وجب منكم كصحافة إماراتية أن ترفعوه للجهة المعنية عندكم للبت فيه إن صح .. بدلا من نشر رواية غير مجزومة الدقة والصحة .. وإلا فتبعاته قد تثير تأويلات كثيرة لا داع لها.

[شبح القانون]

أرسل أصلا بواسطة Digital Creativity

صلاة العيد كانت الساعه 7 صباحا , يعنى هم طالعين قبل صلاة الفجر وناوين يصلون العيد بالسلطنه وعددهم 7 اشخاص و:ان الشرطه جالسه تنتظر قدومهم من ايام وشهور علشان تقبض عليهم !!!!
الموضوع غريب

الموضوع ما فيه اي مصداقيه
واتمنى من المشرفين غلق الموضوع ...وحتى لو افترضنا بصحة الموضوع فالسفارة الاماراتيه هي مختصة بذلك...

[منبع السليل]

أرسل أصلا بواسطة Emaraty1981

لا حول ولا قوة الا بالله..

الله يساعدهم ان شاء الله ويردهم الى اهلهم سالمين وغانمين...

يعني لو كان سايح وارتكب غلط بيعفون عنه وهذيل المفروض يعفون عنهم لأنهم لا يدرون بالقوانين!!

سبحان الله.. اذا تكلمنا عن دوله غربيه يمكن الواحد يصدق اما دوله شقيقه لنا معهم روابط دم ونسب!!! سبحان الله!!!

الله يفرج عنهم اخوانا الاماراتيين والله يسامح الجار!

تحياتي

يبدو انك سريع الانفعال
حيث تهرف بما لا تعرف
هل سمعت او استفسرت عن القصة اعلى لدى من يعنيه الامر
وهل ما حدث فعلا كان بسبب ما ذكر
ادام الله الود بين الاخوة

[أمــرالقيادة]

وليش تأخر الموضوع الى اليوم ؟!!!

أرجو من الحكومة أخذ الموضوع بجدية

[أمل حالم]

بصراحة موضوع غريب واعتب ع الصحفي أو المستصحف اللي نشره للأنه ع حسب كلامه ماعنده فكرة لو صح أو غلط

عموما ....

الموضوع بُت بعد اتخاذ القرار من قبل أكبر جهة شرعية وتنفيذية في السلطنة واقصد بالشرعية سماحة المفتى والتنفيذية مولانا حفظه الله

وأعتقد هذا الموضوع وإن كان(اقصد الاعتقال) فـ يجب ع الجميع الالتزام بما جاء في القرار الخاص بصلاة العيد ومن ثم القرار نفذ لجميع مواطن ومقيم في السلطنة .

وأبو الشباب العضو اللي اشتط شوي أقولك اول شي استخدم العقل لأنه هو اللي يميزنا

لأنه مبين ع طول انك صدقت أن هالسالفة صح بدون ما تعرف أبعادها أو مصداقيتها

[خير الأسماء]

أخي الرجاء التاكد من صحة الموضوع قبل الاتهامات و الاشارات ... و كان يجب عليك سؤال نفسك أولا قبل رد على هذا الموضوع "أذا كان ما ورد في الجريدة الامارتية صحيح، لماذا لا يتم تخاطب بين وزارة الداخلية الأماراتية مع نظيرتها العمانية للأفراج عن هؤلاء الاشخاص اذا كانوا فعلا جنسيتهم أماراتية؟....

و احنا و الاماراتين أخوه و سنظل أخوه طول الدهر.. و اما موضوع المطبلين و بوابات الحدود فأعتقد ان الانتقاد ليس فقط من جانب المواطنيين العمانيين و لكن كذلك كثير من الأخوه الاماراتيين أشتكوا من هذه البوابات حد علمي..

تحياتي

أرسل أصلا بواسطة Emaraty1981

لا حول ولا قوة الا بالله..

الله يساعدهم ان شاء الله ويردهم الى اهلهم سالمين وغانمين...

يعني لو كان سايح وارتكب غلط بيعفون عنه وهذيل المفروض يعفون عنهم لأنهم لا يدرون بالقوانين!!

سبحان الله.. اذا تكلمنا عن دوله غربيه يمكن الواحد يصدق اما دوله شقيقه لنا معهم روابط دم ونسب!!! سبحان الله!!!

الله يفرج عنهم اخوانا الاماراتيين والله يسامح الجار!

تحياتي

[رحال الشرق]

أرسل أصلا بواسطة بن هودار

وطالما أنك يا أخ سامي لا تجزم بصحة ودقة رواية الأخت ، فلم سابقت الريح لنشرها ، أم أنه سبق صحفي؟

موضوع كهذا وجب منكم كصحافة إماراتية أن ترفعوه للجهة المعنية عندكم للبت فيه إن صح .. بدلا من نشر رواية غير مجزومة الدقة والصحة .. وإلا فتبعاته قد تثير تأويلات كثيرة لا داع لها.

الصحافه الإماراتيه صارت مواضيعها كلام معصرات ليس لها أي مصداقيه ويا ماشفنا

قال صحفي قال ... بالله عليكم موضوع مثل هذا موه معروفه تفاصيله ينشر في جريده رسميه يمكن يسبب
حساسيه بين جارتين شقيقتين؟؟؟

[الموت القادم الى الشرق]

أرسل أصلا بواسطة Emaraty1981

ان غدا لناظره قريب

لا حول ولا قوة الا بالله لا تكون ناوي تغزو عمان أخوي ؟!!

[الموت القادم الى الشرق]

ههههه


الغريب كيف سبعة طالعين مسافرين رايحين يصلون ف عمان ويرجعون الإمارات ؟ !!


أمر غريب جدا من هذا الصحفي ؟


وهل أصبح حديث الصحافه وكتاب الأعمده اليوميه أصحاب أوهام وروايات ؟ !!!

[الوردية]

الاخ كاتب المقال سامي الريامي هل سمعت عن المثل العماني الذي يقول " من متى طلعت
القصر قال من امس العصر " وانته اكيد تعرفه واذا ما تعرفه اسال اهلك لي عاشو في عمان
وتحديدا في ازكي وبتعرف معناه .
وهالسبعة ليش جو يصلو العيد في السلطنة وما هي اهدافهم ولا يمكن يريدو يصلو العيد مرتين !!

[جاسم القرطوبي]

متى هم جاءوا بالضبط وهل هم يريدون الفتنة أم لم يعرفوا يجب أن نفهم هذه النقطة وقد قال أحد المفكرين العراقين : لو عرفت كل شئ لعذرت كل النساء

[عماني جدا]

الريامي ؟!
عيب عليك تنشر أنصاف أخبار و أنت أصلا ما متأكد منها
هذا شئ ما من عادة العمانيين

[عماني جدا]

أرسل أصلا بواسطة رحال الشرق

الصحافه الإماراتيه صارت مواضيعها كلام معصرات ليس لها أي مصداقيه ويا ماشفنا

قال صحفي قال ... بالله عليكم موضوع مثل هذا موه معروفه تفاصيله ينشر في جريده رسميه يمكن يسبب
حساسيه بين جارتين شقيقتين؟؟؟

سيزيد هذا النوع من النشاط خصوصا في كأس الخليج القادمة بعد أيام !

[lion@heart]

ليش مايغلق الموضوع
مااشوف فيه الا تكلمة لسلسلة الحلقات التي شهدناها معا منذ بداية شهر ذو الحجه

[توفيقي بالله]

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

الصحافة الاماراتية ما أدري شو هدفها بالضبط

والعتب موصول ع الناس اللي تصدقها

[توفيقي بالله]

أرسل أصلا بواسطة عماني جدا

سيزيد هذا النوع من النشاط خصوصا في كأس الخليج القادمة بعد أيام !

[فارس-صحار]

اما غريب امرهم هالسبعة زين لو راحوا السعودية ليش جايين عمان يوم العيد والناس تعيد عند اهلها وتاكل لحم

[الموت القادم الى الشرق]

أرسل أصلا بواسطة sun-ray

ليش مايغلق الموضوع
مااشوف فيه الا تكلمة لسلسلة الحلقات التي شهدناها معا منذ بداية شهر ذو الحجه

وليش يغلق يا أخي

وليش تكمم الأفواه

قضية رأي عام

ونقاش طويل لمسلسل الأخفاق المستمر لبعض الصحف وتشبث بعض الصحفيين ( أونهم ) بالأوهام

والروايات عن العجايز ؟ !!



لماذا الغلق ؟