اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ralf
\
أخي الكريم ما ذكرته في الأعلى أن علي بايع أبى بكر بعد ستة أشهر وأنا أتفق معك بهذا يعني في الأخير إن كان علي معصوم فبيعته لأبي بكر تدل على أن خلافة أبى بكر صحيحه وعليكم بالأعتراف بها أيظاً لبيعة علي لها.
وماذا تقول في بيعة علي لعمر إبن الخطاب أميراً للمؤمنين لأن سيدنا علي لم ينتظر ستة أشهر لبيعته وإنما بايعه في وقت بايع فيه جميع المسليمن.
هل كان مخطأً في بيعته ام صائباً؟؟؟؟
إن كان مخطاً فقد سقطت العصمه من الإمام علي وإن كان صائباً فعليكم بالأعتراف بها.
تقبل مني بود  |
أخي الكريم ... أنت طرحت تساؤلين ... وقد وضعت لك ردودا عليهما .. فعلقت على الاول وتجاهلت الثاني ...
أما بخصوص إن الامام علي في النهاية بايع فأنا بجيلك بنفس الطريقة ونت تتحمل الكلام هذا
لما مر النبي صلى الله عليه وآله وسلم على آل ياسر (ياسر وسمية والدا عمار) مر بهما وهما يُعذبان من قبل المشركين ولم يذكر التاريخ أنه نهى أو نهر الذي يعذبونهما وإنما اقتصر على قول صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة ...
فمعنى ذلك أنه راضٍ ما فعله المشركون وهذا تقرير منه لأنه معصوم !
ما رأيك ؟؟
13/01/2011, 08:18 AM
مواضيع مشابهه
النمط الموضوعي