المحكمة الدولية تقرر اطلاق سراح الضباط الأربعة المتهمين بمقتل الحريري

[البحراني 2001]

المحكمة الدولية تقرر اطلاق سراح الضباط الأربعة المتهمين بمقتل الحريري

طبعا سقط آخر قناع كانت جماعة 14 آذار تتمسك به ..... اطلقوا الضباط الأربعة .... أطلقوهم لأنهم أبرياء .... أطلقوهم لأنهم لم يرتكبوا الجريمة التي ارتكبتها أسرائيل وشاركتها أمريكا وقامت جماعة 14 آذار بتلفيق الأكاذيب لتمشي في الركب الأمريكي....

سيطلق سراح المقاومين ..الضباط الأربعة هم مقاومين ......نعم لقد قاوموا .... وهذا أيضا درس للقضاء اللبناني ..والقضاء العربي بشكل عام .......

[البحراني 2001]

المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تقرر اخلاء سبيل الضباط الاربعة

احمد شعيتو



29/04/2009 اصدر قاضي الإجراءات التمهيدية في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان القاضي دانيال فرانسين قراره بشأن قضية اعتقال الضباط الأربعة الموقوفين في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري وقضى القرار باطلاق سراح الضباط فورا مع ضمان امنهم، وذلك بعد قرابة أربع سنوات من الاحتجاز.
وقال فرنسين انه في 27 نيسان قدم المدعي العام مطالعته بشأن الضباط الأربعة، وطلب فيها من قاضي الاجراءات التمهيدية أن يأمر بالإفراج فورا عن اللواء جميل السيد واللواء علي الحاج والعميد مصطفى حمدان والعميد ريمون عازار، وطلب باتخاذ الاجراءات لضمان سلامتهم و أشار بيلمار الى أنه لا يجوز احتجاز أي شخص أكثر من 90 يوما الا إذا كان يمكن اتهامهم، ورأى المدعي العام أن الملفات التي بحوزته لا تكفي لاحتجاز الضباط الأربعة ولذلك يتم اعتماد قرينة البراءة. واكد فرانسين ان الحجر الاحتياطي هو تدبير استثنائي لا يمكن تبريره الا اذا اقتضت الضرورة، واشار الى ان المحتجزين في قضية الحريري لا يستوفون الشروط التي تستدعي إبقائهم قيد التوقيف، ولا يمكن اعتبارهم متهمين أو مشتبهين.

وقد بدات اجراءات اخلاء سبيل الضباط في سجن رومية في وقت سمعت فور اعلان القرار اصوات اطلاق المفرقعات النارية في كثير من المناطق.


والضباط الاربعة هم هم المدير العام للأمن العام السابق اللواء جميل السيد، والمدير العام لقوى الأمن الداخلي السابق اللواء علي الحاج، ومدير المخابرات السابق في الجيش العميد ريمون عازار، وقائد الحرس الجمهوري السابق العميد مصطفى حمدان.

وكان استبق وزير العدل إبراهيم نجار هذا القرار بتصريح أكد فيه انتفاء العلاقة بين إخلاء السبيل والبراءة دون أن يستبعد إبقاء الضباط محتجزين من قبل المحكمة الدولية معلناً في الوقت نفسه أنهم ليسوا متهمين حتى الآن بوضوح تام على حد تعبيره.
وكيل اللواء جميل السيد المحامي أكرم عازوري كان أكد خلو الملف من أي دليل او شبهة او واقعة من شأنها ربط الضباط بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري وأنه وفقا للواقع والقانون وللمعطيات التي اطلع عليها فإنَّه ليس ثمة سبب يدفعه للتفكير بقرار مختلف عن قرار الترك اليوم.

[حبوب9999]

الله ينصر الحق في كل مكان

وانتم خالدون كما خلود الارز في القمم

[الواثق بالله]

الحمد لله على انتصار الحق , ثلاث سنوات وثمانية اشهر هؤلاء الابرياء محبوسين بدون اي تهمة . ودي اشوف وجه الشيخ سعد الحريري الحين وهو الذي كان يتباهى ويتهم هؤلاء الضباط وفرحان اوي . وما انسى وليد بيك الذي ما ان يطل في كل مناسبة مثله مثل الحريري يتكلم ويتهم هؤلاء الضباط .
هذه اكبر ضربة قبل الانتخابات في الشهر القادم , واعتقد ان مصير الانتخابات قد مال بشكل كبير ان لم قد حسم لمصلحة المعارضة الوطنية اللبنانية .
والله زمن المجرم السفاح جعجع طليق حر والشرفاء يرمون في السجون
لكن مقيولة زمن اغبر مو نسوي

[ML55]

أرسل أصلا بواسطة الواثق بالله

الحمد لله على انتصار الحق , ثلاث سنوات وثمانية اشهر هؤلاء الابرياء محبوسين بدون اي تهمة . ودي اشوف وجه الشيخ سعد الحريري الحين وهو الذي كان يتباهى ويتهم هؤلاء الضباط وفرحان اوي . وما انسى وليد بيك الذي ما ان يطل في كل مناسبة مثله مثل الحريري يتكلم ويتهم هؤلاء الضباط .
هذه اكبر ضربة قبل الانتخابات في الشهر القادم , واعتقد ان مصير الانتخابات قد مال بشكل كبير ان لم قد حسم لمصلحة المعارضة الوطنية اللبنانية .
والله زمن المجرم السفاح جعجع طليق حر والشرفاء يرمون في السجون
لكن مقيولة زمن اغبر مو نسوي

كفيت ووفيت

لم أجد زيادة على كلامك

فكأنما نطقت بلساني

موفق دائما أخي الفاضل

[حبوب9999]

أرسل أصلا بواسطة الواثق بالله

الحمد لله على انتصار الحق , ثلاث سنوات وثمانية اشهر هؤلاء الابرياء محبوسين بدون اي تهمة . ودي اشوف وجه الشيخ سعد الحريري الحين وهو الذي كان يتباهى ويتهم هؤلاء الضباط وفرحان اوي . وما انسى وليد بيك الذي ما ان يطل في كل مناسبة مثله مثل الحريري يتكلم ويتهم هؤلاء الضباط .
هذه اكبر ضربة قبل الانتخابات في الشهر القادم , واعتقد ان مصير الانتخابات قد مال بشكل كبير ان لم قد حسم لمصلحة المعارضة الوطنية اللبنانية .
والله زمن المجرم السفاح جعجع طليق حر والشرفاء يرمون في السجون
لكن مقيولة زمن اغبر مو نسوي

يا رب تكون منارة منارات الحرية في النتدى

نورك الله

[المعاق]

الله ينصر الحق في كل مكان

[البحراني 2001]

شكرا على المرور....

[المختصر المفيد]

قرار متوقع وخصوصا بعد اعادة اعتقال شاهد الزور (زهير الصديق ) في الشارقة قبل عدة ايام ، والذي اختفى فجاءة من باريس حيث اشارة المعلومات في تلك الفترة عن علاقة مروان حمادة بتلقينه للشهادة التي ادلى بها كما ذكر ان له علاقة بتهريبه الى دبي ، كما اشارة تقارير عن تواطؤ السلطات الفرنسية في أخفاءة ، خصوصا بعد رفضها تسليمه للقضاء اللبناني.

أما وان قرار المحكمة باطلاق سراحهم بهذا الشكل بسبب سقوط القرينة الوحيدة ( شهادة الصديق ) وعدم استئناف مدعي عام التمييز ، فهذا اعتبر برائة كاملة للضباط الاربعة لا يخالطه اي شك ، هذا القرار جاء في وقت حرج ، فبعد أن كان فريق 14 اذار يسعى للمتاجرة بحريتهم في الانتخابات للمرة الثانية جاء القرار ليقلب السحر على الساحر ، ويسقط جميع الشعارات التي رفعت في السابق والتي سعت الى تعليق مشانقهم ، كما وضعت جماعة 14 في وضع حرج للغاية أنعكس في تصريحات بعض اقطاب تيار المستقبل ، والذي حاول التخفيف من وطئة القرار بادعائه بان القرار لا يبرئي المتهمين كما شدد على استمرارهم في اتهام هاولا ( سياسيا ) وان قناعاتهم لا تزال ثابته حول الضباط وحول سوريا ، وكانه لم يسمع ما جاء على لسان قاضي التحقيق من تبرئة صريحة .

أخيرا نبارك لسعد الحريري هذا الانجاز الكبير بتشويه صورة والده وتقريبه لمن سعى لحرف التحقيقات باتجاه سوريا وحلفائها بسذاجة عالية ، ساهمت في ابعاد الجناة الحقيقيين عن المشهد ، كما نبارك للداعم الرسمي للحريري في المنطقة والذي تدارك الامر قبل فترة بسيطة باعادة علاقاته مع سوريا .

[البحراني 2001]

مع اطلاق الضباط طوي مرحلة طويلة من التضليل والتشويه

تقرير قناة المنار-زينب عزير



29/04/2009 بسرعة قياسية وبخلفية سياسية واضحة ساق فريق الرابع عشر من آذار اتهاماته ضد الضباط الأربعة بالوقوف وراء اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري تحت لافتة المواجهة مع النظام الأمني اللبناني السوري.فرُفعت صورهم منذ اليوم الاول لجريمة الاغتيال وتجنَّدت وسائل اعلام هذا الفريق ضد القادة الأمنيين الأربعة والرموز القضائية والسياسية في تلك الفترة.
وبالرغم من أن الاتهامات لم تقترن بالدلائل الا ان فريق ثورة الأرز وهي التسمية التي أطلقتها وزيرة الخارجية الاميركية غوندوليزا رايس بنى ثورته على شعارات برَّاقة من الحرية والسيادة والاستقلال وصولا الى محاكمة القتلة ودائماً تحت صورة الضباط الاربعة حتى جاءت ساعة فبركة شهادات مع محمد زهير الصديق لتدفع رئيس لجنة التحقيق الدولية الألماني ديتليف ميليس للطلب من القضاء اللبناني بعد إحداث تغييرات فيه بتوقيف الضباط.

ولما كانت الحقيقة شعاراً يغذي حملة فريق الرابع عشر من آذار فإنَّ الهدف الذي رفع لاحقاً كان سعياً سياسياً واضحاً من اعضاء لقاء قرنة شهوان ومن تحالفوا معه في اطار ما سمي بثورة الارز للحصول على اكبر قدر ممكن من المكاسب السياسية.
وعلى هذا الشعار الوهمي احتجز القضاء اللبناني على مدى اربعة اعوام القادة الامنيون الاربعة:
المدير العام للامن العام اللواء جميل السيد: خدم في الجيش ثلاثين سنة ثم سبع سنوات في الامن العام حتى الخامس من حزيران الفين وخمسة.
قائد الحرس الجمهوري اللواء مصطفى حمدان: وهو الجنرال الوحيد الذي بقي في منصبه بعد مقتل الحريري.
اللواء علي الحاج عين عام الفين واربعة مديراً عاماً لقوى الأمن الداخلي.
الرئيس السابق لجهاز المخابرات في الجيش اللبناني العميد ريمون عازار: وهو قليل الظهور وقليل الاختلاط بالوسط السياسي والإعلامي.
ومع إطلاقهم تطوى مرحلة طويلة من التضليل والتشويه في البحث عن حقيقة من اغتال الرئيس الشهيد رفيق الحريري بعد أن اكتست القضية لبوساً سياسياً أبعدها عن البحث القضائي الصحيح والواقعي لمعرفة من يقف وراء هذه الجريمة.

[علي حسن]

ويضل المجرم مختفي ومجهول ؟

[ML55]

سؤال يطرح نفسه

هل سيتم تعويضهم عن هذه المدة التي ثضوها في السجن؟؟

وهل سيتم إعادتهم إلى مناصبهم السابقة كسابق عهدهم؟؟؟

[فنجاوي1]

لننتظر رد المدافع عن ال........... فيرون أقصد قيرون

[البحراني 2001]

أرسل أصلا بواسطة علي حسن

ويضل المجرم مختفي ومجهول ؟

المجرم ليس مجهولا وليس مختفيا ولكن البعض اراد ان يأخذ لبنان الى مكان آخر وهو المستفيد من كل ذلك .....للأسف ان التحقيقات كانت في مكان آخر ..... وسنرى ماذا ستقدمه المحكمة .....رغم أني مقتنع بأن المحكمة لن تقدم شيئا يزيد من قناعاتي ولكني اقول ان الشبكات الصهيونية التي يتم القبض عليها في لبنان بين فترة وأخرى ستكشف امورا كبيرة .....هذا اذا لم تبادر اسرائيل الى التخلص من عملائها بقتلهم كما حصل مع أيلي حبيقة عندما وافق ان يشهد على شارون وبعض القيادات اللبنانية ....

[البحراني 2001]

أرسل أصلا بواسطة ML55

سؤال يطرح نفسه

هل سيتم تعويضهم عن هذه المدة التي ثضوها في السجن؟؟

وهل سيتم إعادتهم إلى مناصبهم السابقة كسابق عهدهم؟؟؟

قرار المحكمة الدولية قال ضمنا ان القضاة اللبنانيين لا يعرفون كيف يقومون بعملهم ....فهم ابرياء ولا يوجد ما يدينهم ولا توجد في ملفاتهم اية ادلة او قرائن تدينهم....التعويض سيتم ولربما يعطون مناصب في القادم من الأيام ولربما يتم تعويضهم واحالتهم الى التقاعد مع ترفيع رتبهم ...اي انهم بالنهاية سيكافؤوا....

ولكن القضاة الذين وضعوهم في السجن سيلاقون مصيرا اسودا حيث ان المطالبة الآن بأستقالتهم ....وانقلب السحر على الساحر ......