سبلة عمان

العودة   سبلة عمان » السبلة العامة

ملاحظات \ آخر الأخبار

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع أنماط العرض
  #1  
قديم 26/03/2010, 11:20 PM
صورة عضوية عبدالله العييدي
عبدالله العييدي عبدالله العييدي غير متصل حالياً
كــاتب سعــودي
 
تاريخ الانضمام: 21/04/2009
الإقامة: Dammam-KSA
الجنس: ذكر
المشاركات: 559
افتراضي مقال السبت27-03 .. مبارك الداودي .

*
**


تساؤلات حول " أمة اقرأ " من مبارك الداودي .


مدخل : " إنه لترف أن تكون مفهوماً " – رالف إمرسون –

تلقيت مداخلة حول مقالاتي حول القراءة من الصديق العزيز مبارك الداودي جاء فيه :


"من خلال مقالاتك شدني في المحور الثاني في سلسلته "تأميم القراءة وخصخصة القراءة" والذين ختمتهما بمعلومات جميلة، أشرت في مقالك الأول عن إحداث لجان تخصصية دائمة أو شيء من هذا القبيل، وفي الثاني معلومات عن القراءة بشكل عام.

أجد في مقالاتك سواء كجوانب حوار في موضوعك ذاك ، أو في مواقع أخرى ذات العلاقة بالأمر ، عشرات وربما مئات التحليلات والتعقيبات والأمنيات والتوصيات ترتكز في مجملها على معطيات واضحة وسليمة 100% لكن لي عليها ملاحظتان صغيرتان وكبيرتان في ذات الوقت :

أولهما : عيب التشخيص التكراري الذي يفقد هذه التحليلات موضوعيتها من حيث أنها تقف عند حدود التشخيص للمشكلة ، وإن حملت بعضها بضع خطوات أبعد من التشخيص ولنقل "الحل" إن جاز لنا ذلك ، فإنها تنحرف عن التوصية العملية لتنخرط في زحمة النصح والإرشاد العام وننتهي بما يجب أن يكون وما يجب عمله ، لا كيف يكون ولا كيف يفعل.

ثانيهما : الكم الهائل من التحليلات(التشخيصات) تحوم في مجملها حول الحمى ، بمعنى أنها تسلك الممرات الفسيحة والبوابات الواسعة الواضحة المعالم والمسارات (In & out) حيث الضوابط والأعراف والخشية من مخالفة الذوق والاصطدام سهوا أو رعونة بأحد مرتادي تلك المسارات أو خشية إثارة ما يثير ملاحظة أحدهم من قول أو فعل.

أتمنى أن أكون قد أوضحت – ولو على عجالة – المدخل والمسار الذان أود أن اسلكهما لوضع اليد على قضية العزوف على القراءة ... فلست من المقتنعين بمبررات انتشار الشبكات الالكترونية والسبل السهلة والسرعة للحصول على المعلومة للعزوف عن القراءة ولست من عشاق مسك الكتاب وتصفحه من الجلد للجلد على كرسي في حديقة عامة أو في بلكون على البحر أو في صالة انتظار أو أو أو ... فبالوسائل التقنية الحديثة يفترض أن تكون حجم المعلومات المتاحة اكبر وبالتالي تلقائيا حجم المعرفة المستقاة أكثر، بمعنى آخر، يفترض أن تكون التقنيات الحديثة دافعا للقراءة وليست عائقا أمام القارئ ... الكتاب وعاء والانترنت وغيرها أوعية ... المهم أن نقرأ

أخي عبدالله .. نحن .. أمة "إقرأ" ، وهل تعرف يا أخي عبدالله لم سمينا بأمة "إقرأ"

الحقيقة هي إما أننا لسنا بأمة تقرأ، أو أننا فهمنا الأمر الرباني المكرر "إقرأ" على عكس ما اريد له، بإعتقادي أننا أمة جاهلة في الأصل ومنذ التكوين الأول، أمة جاهلة تاريخيا وجغرافيا وتكوينا وسلوكا، فلم ندعي ونسلي أنفسنا بأننا أمة العلم، ولم نعزز المعنى الحقيقي لـ ... أمة "إقرأ"

أن تكون أول آية تنزل على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام هي "إقرأ" ، فهذا تشخيص وإقرار من ربنا عز وجل أننا أمة جاهلة ، وأول ما تحتاجه هو ان تقرأ ، حالة طوارئ لإنقاذ سكان بقعة من الأرض توشك على الإنقراض .. "إقرأ" "إقرأ" "إقرأ" ,,, تخيل حالة إنعاش استنفارية في غرفة العناية المركزة ... ولم يكن إندهاش وجواب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لجبريل"ما أنا بقارئ" باسلوب النفي الاستنكاري سوى تأكيد على أنه رجل أمي لا يقرأ وليس في الأمر غرابة أو استشعار بالنقص ، فكونك عربي أمي جاهل لا تقرأ ، امرا عاديا جدا، ثم تكرار "إقرأ" و "ما أنا بقارئ" بين جبريل الأمين وسيدنا محمد رسالة تأكيد بأن أولى مصائب هذه الأمة هي عدم القراءة وليس شيئا آخر ، إصرار من هنا ودفع من هناك ... فالعرب شجعان وكرماء وفصحاء ونبلاء ... لكنهم أمة جاهلة.
لنعترف إذا أننا في الأصل أمة جاهلة لا تقرأ ، وأن القراءة شيء طارئ دخيل علينا في تكويننا كعرب ... قولوا لي من كان يقرأ المعلقات التي تزين جدران الكعبة ؟

انتشر الاسلام وخرج العرب من جزيرتهم وتداخلت معارف الأمم والثقافات التي اندمجوا بها ، وإذا بنا نشهد حالة فريدة ، الكثير من الكتاب والمترجمين والفلاسفة والعلماء ، مسلمين غير عرب ، والأمر لا يحمل أية غرابة ، حب هؤلاء للقراءة والعلم والبحث والتدوين والاستكشاف جاء مدفوعا من عنصر تكويني مستمد من ثقافاتهم الغير عربية بالطبع.

هذا في ما يخص علاقتنا بالقراءة في الأصل ، وردة فعلنا اللاشعورية كأمة أمرت أمرا بأن تقرأ ... كضرورة وليس كخيار وقناعة، ولأننا أمة لم تجبل على القراءة ولا على العلم ، ولأننا لسنا مصدر العلم ولا نملكه ولا نتحكم في مصدره ، اصبنا بفوبيا المعلومه ، فكل كلمة يجب أن تفحص وتوزن وتعرب وتأول وتسقط وتقارن وتشذب حتى نتيقن من صلاحيتها لعقولنا وعقول ابنائنا ، نحن لا نريد كل المعرفة بل المعرفة التي نريد فقط ، فلم نقرأ أكثر مما ينبغي لنا ؟

لو وجدت إبنك المراهق يقرأ كتابا أو يتصقح موقعا عن فكر تنظيم القاعدة ستربت على كتفه وتقول له موفق يا بني ... ثم تدير ظهرك وتمشي ،أو لو وجدتي إبنتك تقرأ كتابا تتصفح موقعا عن العلاقات الجنسية ستشاركينها الحديث وتوضحين لها ما خفي عليها ؟

إن كنا أصبحنا - على مستوى الأفراد - أوصياء على المعلومة ، فما بال النظم وما بال المجتمع ؟ وما بالنا نصرخ ... لم لا نقرأ ؟

باختصار ...
عزوفنا عن القراءة ليست ظاهرة بل هي أمر متأصل فينا منذ الأزل ..
ففعل الأمر "إقرأ" لا يقال إلا لجاهل أمي ... وهذه حقيقتنا في الأصل ، شجعان كرام اشداء نبلاء فصحاء ... الخ ألخ ألخ ... لكننا أميون جهلة ... فلمَ نغير طبيعتنا التكوينية ؟"

في نهاية الأمر أقول شكراً أباصخر على هذا الثراء المعرفي .


http://www.eshabiba.com/web/Article/...10_013_003.jpg
__________________
.. تـكلـّم .. حتى أراك ..!!

  مادة إعلانية
  #2  
قديم 26/03/2010, 11:40 PM
صورة عضوية Buosyab
Buosyab Buosyab غير متصل حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 22/02/2010
الإقامة: على ربوع هذا البلد الطيب الأمين
الجنس: ذكر
المشاركات: 915
افتراضي

بحاول ارجع فيما بعد للقراءة موضوع طويل.
__________________
وطني لو شغلت بالخلد عنه ***** نازعتني إليه في الخلد نفسي
وهفا بالفـؤاد فــي سلسبيـل ***** ظمأ للسواد من عيـن شمسِ
شهد الله لم يغب عن جفوني ***** شخصه ساعة ولم يخل حسي
  #3  
قديم 26/03/2010, 11:44 PM
صورة عضوية عمانية حالمة
عمانية حالمة عمانية حالمة غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 18/07/2009
الإقامة: بالامس و اليوم وغدا : في الوطن الكبير
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,999
افتراضي

/
/

ياسبحان الله

كاني قرأت هذا المقال في رواق اخر من اروقة السبله..

ان لم تخني الذاكرة..

/
/

ولا اطنه مجرد تشابه..

/
/

ساتأكد

/
/

الف شكر /وتزيد
__________________
وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ
مَنْ يرضَعُون الغمامٍ
وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ
لا تنس شعب الخيامْ
وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ
ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام
وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ
مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام
وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك
قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام
  #4  
قديم 26/03/2010, 11:48 PM
صورة عضوية عمانية حالمة
عمانية حالمة عمانية حالمة غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 18/07/2009
الإقامة: بالامس و اليوم وغدا : في الوطن الكبير
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,999
افتراضي

http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=683522

"اليس هو ؟!!"...مع كثير من الاختصار والتصريف!!
__________________
وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ
مَنْ يرضَعُون الغمامٍ
وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ
لا تنس شعب الخيامْ
وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ
ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام
وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ
مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام
وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك
قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام
  #5  
قديم 26/03/2010, 11:50 PM
صورة عضوية عبدالله العييدي
عبدالله العييدي عبدالله العييدي غير متصل حالياً
كــاتب سعــودي
 
تاريخ الانضمام: 21/04/2009
الإقامة: Dammam-KSA
الجنس: ذكر
المشاركات: 559
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عمانية حالمة مشاهدة المشاركات
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=683522

"اليس هو ؟!!"...مع كثير من الاختصار والتصريف!!
هو نعم .. أيتها الفاضلة .....

.. وقد كتبت في بداية المقال .. ونصـّصت .. والتنصيص في اللغة .. إقتباس . " "

شكراً لك
__________________
.. تـكلـّم .. حتى أراك ..!!

  #6  
قديم 26/03/2010, 11:56 PM
صورة عضوية عمانية حالمة
عمانية حالمة عمانية حالمة غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 18/07/2009
الإقامة: بالامس و اليوم وغدا : في الوطن الكبير
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,999
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عبدالله العييدي مشاهدة المشاركات
هو نعم .. أيتها الفاضلة .....

.. وقد كتبت في بداية المقال .. ونصـّصت .. والتنصيص في اللغة .. إقتباس . " "

شكراً لك
لا استاذ..

بك انعم الله وبارك..

لم اكن المح الى السرقه..

او التدليس/او شئ من هذا

/
/

كنا ننتظر فقط كل جديد

وهذا ماتعودناه

/


شكرا كبيرة
__________________
وأنتَ تسدد فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ
مَنْ يرضَعُون الغمامٍ
وأنتَ تعودُ إلى البيت، بيتكَ، فكِّر بغيركَ
لا تنس شعب الخيامْ
وأنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّر بغيركَ
ثمّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام
وأنت تحرّر نفسك بالاستعارات، فكِّر بغيركَ
مَنْ فقدوا حقَّهم في الكلام
وأنت تفكر بالآخرين البعيدين، فكِّر بنفسك
قُلْ: ليتني شمعةُ في الظلام
  #7  
قديم 26/03/2010, 11:56 PM
Qoloob Qoloob غير متصل حالياً
مميزة التفاعل الهادف
 
تاريخ الانضمام: 27/10/2008
الجنس: أنثى
المشاركات: 19,121
افتراضي

اعجبنــي تفسيــر المنــدوب الســامي لمعنــى كـلمة "أقــرأ" تنــاول المــوضوع مـن زاويه جــديده.
__________________
اقتباس:
لقــد حــــررني الله فــليس لأحــد أن يــــأســرني...
اقتباس:
"الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ"
  #8  
قديم 27/03/2010, 12:04 AM
صورة عضوية عبدالله العييدي
عبدالله العييدي عبدالله العييدي غير متصل حالياً
كــاتب سعــودي
 
تاريخ الانضمام: 21/04/2009
الإقامة: Dammam-KSA
الجنس: ذكر
المشاركات: 559
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عمانية حالمة مشاهدة المشاركات
لا استاذ..

بك انعم الله وبارك..

لم اكن المح الى السرقه..

او التدليس/او شئ من هذا

/
/

كنا ننتظر فقط كل جديد

وهذا ماتعودناه

/


شكرا كبيرة

.. مايكون " قديماً " في مكان - ما - !!
.. ربما .. يكون جديداً في مكان آخر .......

.. الطرح في الصحيفة يختلف عن المنتدى .. وجهة نظر ..

.. كما أن لكِ الحق في السؤال .. لأن من أعظم الشرور منع التساؤل .. وبالسؤال يكون جوابا ...
.. فـ..مع مانشاهده من مقالات مسروقة يضعها العضو " أنا " من البديهي ان تظهر بين الحين والآخر علامات إستفهام . على كـُل مايـُطرح في الصحافة من مقالات .

.. شكراً لك ..
__________________
.. تـكلـّم .. حتى أراك ..!!

  #9  
قديم 27/03/2010, 12:08 AM
صورة عضوية لا لا
لا لا لا لا غير متصل حالياً
عضو مميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 02/11/2008
الإقامة: تحت ظل القمر
الجنس: ذكر
المشاركات: 6,349
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عمانية حالمة مشاهدة المشاركات
http://www.s-oman.net/avb/showthread.php?t=683522

"اليس هو ؟!!"...مع كثير من الاختصار والتصريف!!
شاطرة في النحو
__________________
قــــــــــــــــــــــــ ل
أشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدأً عبده ورسوله .

فريق اصدقاء المرضى
( لن تكون وحيدا ، فقلوبنا معك )

لو ما أمي وغلاتها ما عشقت الدنيا وحلاتها
ريحة أمي تغذيني تضحك سني وترويني
  #10  
قديم 27/03/2010, 07:10 AM
صورة عضوية المندوب السامي
المندوب السامي المندوب السامي غير متصل حالياً
مشرف سبلة السياسة والاقتصاد
 
تاريخ الانضمام: 10/12/2006
الإقامة: على ضفاف الواقع
الجنس: ذكر
المشاركات: 34,288
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى المندوب السامي
افتراضي

صباح الخير

شكرا للعزيز عبدالله العييدي ... الرساله وصلتني وأنا بين أحضان الكرى

شكرا لك ... على الأقل صار إسمي موجود في جريدة الشبيبة

نشرك لمقالي دليل على حرصك وسعيك الدؤوب عن أن تتلاقى وجهات النظر المختلفة لإيجاد ساحات نقاش متعددة
فنحن كثيرا ما نفتح ساحات حوار ثم نتركها دون أن نختم حواراتنا لننتقل إلى ساحة أخرى أكثر جاذبية
وكأننا أطفال الملاهي الذي يكون متربعا على لعبة وعيناها ترمق لعبة أخرى في البعد ويتشوق لركوبها
فهو يفقد المتعة في لعبته الحالية ، وحين يصل إلى اللعبة التي كان يرمقها ، تذهب به عيناه إلى ثالثة

ألا تراه غريبا أن معظم الأطفال لا يودون ترك الملاهي ؟ وكأنهم لم يلعبوا ، بل أحيانا يودون تكرار ذات اللعبة

تحية إكبار لك على هدفك السامي الذي يحتلف في كثير من جوانب سموه عن ما احتوته صفة السامي في معرف المندوب

عساها أن تكون فاتحة خير لأن أطرق باب الصحفاة ومجارات الكبار بما يجود به الله علينا

شكرا لك ... وتحيات صخر راعي العجال
__________________
....

I am careful not to confuse excellence with perfection. Excellence, I can reach for, Perfection is God’s business
Michael J.Fox

الحياد ... هو أن تبقى على مسافة واحدة من جميع الأطراف ، وأن تبقى على ذات المسافة من ... نفسك
الوبص الزمبراوي ... عطاء متجدد

آخر تحرير بواسطة المندوب السامي : 27/03/2010 الساعة 03:51 PM
  #11  
قديم 27/03/2010, 08:21 AM
صورة عضوية الماتادور الفونسو
الماتادور الفونسو الماتادور الفونسو غير متصل حالياً
محظور
 
تاريخ الانضمام: 07/07/2008
الإقامة: صـــــــلاله
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,868
افتراضي

دائما هذي هي حجة الأدباء والشعراء
والمفكرين والفلاسفه والمترجمين العرب
عندما تعجز كلمتهم عن
هز والتأثري على الفرد العربي
يبحثون عن الحلول وعن الأعذار
ويطيلون الشرح والتفسير والتحليل
في كيل وابل من الذم لأمة العرب

لو وقفتوا قليلا مع أنفسكم..
ماذا قدمتوا انتم أيها الأدباء والمثقفين والكتاب
لهذا القاريء العربي (الجاهل)
ماذا فعلتم له
كتب لاتسمن ولا تغني من جوع
ضعف في الماده العلميه
ضعف في الفكر
عجزتوا عن الوصول للقارء العربي

لا تقرون بفشلكم
هذي هي طبيعه العرب

لا تعليق
شكرا
  #12  
قديم 27/03/2010, 11:27 AM
صورة عضوية المندوب السامي
المندوب السامي المندوب السامي غير متصل حالياً
مشرف سبلة السياسة والاقتصاد
 
تاريخ الانضمام: 10/12/2006
الإقامة: على ضفاف الواقع
الجنس: ذكر
المشاركات: 34,288
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى المندوب السامي
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الماتادور الفونسو مشاهدة المشاركات
دائما هذي هي حجة الأدباء والشعراء
والمفكرين والفلاسفه والمترجمين العرب
عندما تعجز كلمتهم عن
هز والتأثري على الفرد العربي
يبحثون عن الحلول وعن الأعذار
ويطيلون الشرح والتفسير والتحليل
في كيل وابل من الذم لأمة العرب

لو وقفتوا قليلا مع أنفسكم..
ماذا قدمتوا انتم أيها الأدباء والمثقفين والكتاب
لهذا القاريء العربي (الجاهل)
ماذا فعلتم له
كتب لاتسمن ولا تغني من جوع
ضعف في الماده العلميه
ضعف في الفكر
عجزتوا عن الوصول للقارء العربي

لا تقرون بفشلكم
هذي هي طبيعه العرب

لا تعليق
شكرا
سيدي اسمحلي بمداخلة هنا

أنت تجزئ الصورة وكأن هناك صف مثقفون كتاب ، وصف يقابله من القراء المتلقين
أتمنى أن تدرك أنه في "أمم إقرأ" الخط الفاصل بين الكاتب المثقف والقارئ المتلقي يكاد لا يرى
الكل يكتب للكل والكل يقرأ للكل ... والمثقف هو من يعرف شيئا عن أمر ما يود أن يوصله للآخر

إسمحلي أن أقول بأن قراءة عابرة للمقال لا شك ستوصل إلى ما وصلت إليه
لكنك لو تأنيت لوجدت أن الماق يحتوي على رسالة مفادها أن ندع جانبا ما نود أن يرانا الآخرون به
ولننظر نحن لأنفسنا ن ونرى حقيقتنا من خلال أننا أمة إقرأ

عدم تفعيلنا الحقيقي لـ "أمة إقرأ" أفقدنا أحقيتنا في أن نوصف بها
ظننا لفظ "إقرأ" على أنه تقديرا وتكريما لنا فبروزناه كسائر شهادات التقدير والتكريم
نسينا أنه تحد وتعجيز واستنهاض لنقص فينا منذ التكوين وسيظل
نحن أمة .. لم تقرأ ... ولا تقرأ ... ولن تقرأ ... فلم النفخ في قربة مقطوعة ؟
__________________
....

I am careful not to confuse excellence with perfection. Excellence, I can reach for, Perfection is God’s business
Michael J.Fox

الحياد ... هو أن تبقى على مسافة واحدة من جميع الأطراف ، وأن تبقى على ذات المسافة من ... نفسك
الوبص الزمبراوي ... عطاء متجدد

آخر تحرير بواسطة المندوب السامي : 27/03/2010 الساعة 03:52 PM
  #13  
قديم 27/03/2010, 12:46 PM
alwageeh alwageeh غير متصل حالياً
مميز السبلة العامة
 
تاريخ الانضمام: 21/02/2009
الإقامة: ولاية بهلاء
الجنس: ذكر
المشاركات: 6,038
افتراضي

اقرأ نزلت عندما كان العالم يغط في نوم عميق من الجهل ‏
‏ بهذه الكلمة انبلجت وستنبلج آفاق جديدة لذلك القارئ الجاهل ‏
وإن العلم والجديد لن يتأتى إلا بالقراءة ‏
القراء أساس العمل و الإلمام بما هو جديد
لا أدري في الحقيقة هل العلّة في المواد المقروءة أم في القارئ نفسه ؟‏
في بلادنا أصبح الكاتب لا يكتب للكل وإنما يكتب لمن يستطيع أن ‏يشتري ما كتب
ثم إننا قوم لا نحب القراءة ، ونحب اللهو هذه هي طبيعة البشر ‏بشكل عام
الكثيرون هم من يشترون الكتب لا لقراءتها بل لوضعها في واجهة ‏البيت ليرى الزوّار تلك الكتب "بمعنى نحن قوم نحب التفاخر حتى ‏في القراءة ونحن أصلا لا نحبها"‏
أما مسألة تأصل القراءة في هذه الشعوب من عدمه
فأنا لا أعتقد ذلك والدليل أن هناك الكثير من العلماء العرب الذين ‏نبغوا ونبوغهم هذا لم يتأتّى إلى بالقراءة وتغذية العقل بما هو ‏جديد .‏
المشكلة أن القراءة تحتاج إلى دافع من خلال تعويد الأجيال على ‏القراءة منذ نعومة أظافرهم ولكن كيف سيحدث ذلك إذا كان من ‏يربي تلك الأجيال هو نفسه لا يحب القراءة ، في نظري هي قاعدة ‏وتمّ توارثها ويمكن كسرها ، أما مسألة أن الجهل متأصل فينا فهذا ‏خطأ وهذا هو اليأس أو هو تقليل من شأن هذه الأمة ، كلمة ‏نستطيع أن نقول أنها تهجّم على هذه الأمة و إهانة لها‏
ثم إن إقرء هي أول كلمة أوحى بها الله لمحمد صلى الله عليه وسلم ‏أمر بها أولا ثم كلّف بتعليمها الناس كافة .‏
إن اقرء لم يخص بها العرب وإنما خص بها كل العالمين لأن بعدها ‏سيأتي ما هو نور للناس كافة ألا وهي الآيات التي تبعت هذه ‏الكلمة ، بكل بساطة أن كل الناس لم تكن تدين دين الإسلام ، هذه ‏الكلمة بداية الوحي وبداية انبلاج نور الإسلام الذي هو للناس كافة ‏العرب منهم والعجم ، إن من يدين غير الإسلام بكل بساطة هو جاهل ‏لأنه يرزح تحت قوانين وضعية ما أنزل الله بها من سلطان ، إن كلمة ‏اقرء هي بداية تدبر الإنسان لآيات الله ‏
كل الشكر التقدير أستاذي ‏
  #14  
قديم 28/03/2010, 03:57 PM
صورة عضوية عبدالله العييدي
عبدالله العييدي عبدالله العييدي غير متصل حالياً
كــاتب سعــودي
 
تاريخ الانضمام: 21/04/2009
الإقامة: Dammam-KSA
الجنس: ذكر
المشاركات: 559
افتراضي

نقرأ/ لا نقرأ (الصورة كتاب)
أ.د. عبدالله محمد الغذامي- أستاذ النقد في جامعة الملك سعود بالرياض

تحولت البشرية تحولاً كبيراً حينما اعتمدت الكتابة وسيلة للثقافة، وكانت الشفاهية هي الوسيلة المطلقة، وجاءت الكتابة لتحتل المركز الأول ثقافياً وتزيح الشفاهية إلى الهامش، وحدثت مرحلة وسط فيما بين الشفاهي والكتابي، وهي مرحلة التدوين حيث جرى رصد المنطوق وتحويله إلى مكتوب (مدون)، ثم انفتح الزمن للكتابة لتصبح الورقة والقلم محل اللسان والذاكرة، ومر زمن طويل تعودت فيه الثقافة على هذه الوضعية، حتى جاء زمن الفضائيات، وهو زمن ورث كل التحولات المرحلية في الإذاعة والسينما، ومرحلة التلفزيون الأولى، ومن هذه الوراثة جاءت ثقافة الصورة لتعلن تحولاً كبيراً آخر في حياة البشر، وهو التحول الثاني تاريخياً وحضارياً من بعد حدث الكتابة التي أزاحت الشفاهية، ولا شك أن ثقافة الصورة قد أعادت كثيراً من خصائص الشفاهية في المباشرة والسرعة والتفاعلية، وغيرت من أنظمة الاستقبال التي رسختها الكتابة، فالكتاب صامت ومطلق، والمؤلف في الكتاب سلطة متعالية، بينما القارئ للكتاب سلبي وهو مجرد مستقبل سالب، وليس بينه وبين المؤلف صلة من أي نوع فهو لا يراه ولا يسمعه ولا يستطيع محاورته، ومعظم المؤلفين هم أموات أو بحكم الأموات من حيث غيابهم المطلق، والكلمة في الكتاب هي صورة جامدة، وهذه مفارقة كبرى مع الشفاهية حيث إن الكلمة الشفاهية حية وقابلة للتبدل والتغير والتفاعل، ويكون المستقبل فيها إيجابياً وفعالاً، مع اشتراك لغة الجسد في صناعة الرسالة وصياغة التواصل، وفيما بين الشفاهية والكتابية تحولت الأنماط الثقافية ومالت لمصلحة الكتابة وقيم النص المكتوب، وتولد عن ذلك أعراف ونظم معرفية منها وجود الوسطاء بين المؤلف والقارئ وهم الناشرون والموزعون من جهة، ومن جهة أخرى جاء وسطاء آخرون من الشراح والمفسرين والنقاد وعارضي الكتب، وهم فئات شكلت مهناً ثقافية كبرى على مر التاريخ.

وسط هذا كله جاءت الصورة لتقدم ثقافة مختلفة تلغي فيها - أول ما تلغي - وظيفة الوسطاء، فالصورة تأتي مباشرة ولا تحتاج إلى شارح ولا مفسر ولا مترجم، ولكنها تكتفي بقيمها المباشرة، وهي قيم تفاعلية وحية وإيجابية، والمستقبل فيها يتفاعل عبر العين والأذن مباشرة وتلقائياً، وهي تعيد له موروثه الأنثروبولوجي القديم في المشافهة ولغة الجسد والتفاعلية.

هذا أمر، ومعه أمر مصاحب وهو ظهور رسائل الجوال ورسائل الفضائيات، وشاشات الإنترنت، وهي كلها صيغ ثقافية جديدة تتيح فرصاً خيالية للناس لكي يمارسوا أنواعاً متجددة من الوسائل المعرفية الرخيصة أو حتى المجانية، مع ما فيها من حرية مطلقة وسرعة في الاستقبال واختصار للوقت والجهد وتوفير للمال.

ومن المهم هنا أن نقول إن هذه صيغ ثقافية ومصادر للمعرفة تكشف أن القراءة التقليدية عبر الكتاب ليست هي المعيار على ثقافة مجتمع ما أو عدم ثقافته، وكما كانت الثقافة الشفاهية قادرة على خلق شاعر عبقري مثل امرئ القيس ولم يقصر به عجزه عن القراءة والكتابة، فإن ثقافة الصورة تستطيع أن تخلق أجيالاً مثقفة ثقافة عصرية، وهي ثقافة نوعية ومتطورة بكل تأكيد، وإن اختلفت بالضرورة عما هو متعارف عليه تقليدياً في تعريف المثقف. والصورة كتاب أيضاً مثلما هي مصدر ثقافي لا يقل ثراء عن الكتاب بمفهومه التقليدي، وهي لذلك من أهم مصادر التثقيف، ولن نشك بكونها مصدراً مهماً وفاعليته عالية جداً ولها من الأثر أضعاف ما للورقة المنقوشة بالكلمات الجامدة.

المقارنة الثقافية

أشير هنا إلى عدد من التصورات الواهمة التي تعري حواراً كهذا الحوار حول سؤال القراءة عربياً، وهي كالتالي:

أ - تجري المقارنة مع الغرب عادة وتجري الإشارة إلى ظاهرة الكتب الأكثر مبيعاً في الغرب، وهذا أمر يتم من باب التبكيت على العرب حينما تجري مقارنة الأرقام، والحق أن ظاهرة الكتب الأكثر مبيعاً في الغرب ليست علامة على القراءة الجادة، ولكنها علامة على المكاسب المادية وعلى الاستهلاك السطحي للكتاب، وتلك النوعية من الكتب هي كتب ساذجة وبسيطة وليست كتباً في المعرفة ولا في الثقافة العليا ولا في الثقافة الجادة، وهي إلى الاستهلاك وصناديق النفايات أسرع منها إلى العقول وكثيراً ما يترك الناس هذا النوع من الكتب على كراسي الانتظار في المطارات وعلى مقاعد الطائرات والقطارات للتخلص منها بعد التسلي بها لساعات، وهي كتب تباع عادة في أكشاك المطارات ومحطات السفر بعامة، وتصاحب الجرائد اليومية في مواقع بيعها، أي أنها كتب يومية كالجرائد اليومية، ولغتها ومستواها هي لغة الصحافة ومستوى الصحافة، وهذه مسألة لا بد من الأخذ بها وقت المقارنة، لكيلا نخلط بين الجاد والبسيط.

ب - حينما نقارن بين العرب والغربيين في مسألة الكتب، فلا بد أن نستذكر وضع وحالة الكتب المسماة بالأكثر مبيعاً وهي التي تكون عادة في رأس المقارنة، وكذا لا بد أن نستذكر الحال الاجتماعية الغربية، وهي حال انفرادية، والفرد هناك هو كون قائم بذاته، ويندر التفاعل الاجتماعي المباشر بين البشر، وإذا ركب المرء في طائرة أو في قطار وحافلة فإن الصمت يعم بين الركاب ويندر أن يدخل راكب وآخر في محادثة تقطع عليهما مشوار السفر، ولهذا يلجأ الناس للكتب البسيطة والمسلية لتزجية وقتهم كبديل عن المحادثة، وهذا ما صنع موضة الكتب الأكثر مبيعاً، بينما الطبع الشرقي هي تزجية الوقت في الأحاديث بين الناس المتعارفين وغير المتعارفين، وإذا جمع الناسَ عندنا مكان نشأت بينهم لغة في التخاطب والتواصل مباشرة، وهذه حالة تمييز بين مجتمع وآخر فرضت عند الغربيين شراء الكتب الميسرة لقيام أسبابها الاجتماعية والحياتية، بينما لم تنشأ عندنا نفس الأسباب، فاختلفت الحالة هنا عن هناك، وليست المسألة مربوطة بحب الكتب وحب الثقافة، وليس في نوعية الأكثر مبيعاً ثقافة ذات شأن، وهي - فحسب - ضرورة اجتماعية.

وفي المقابل فإن التخاطب بين البشر هو ضرب من ضروب التبادل الثقافي والمعلوماتي مثلما هو إمتاع وتسلية وتزجية وقت، وهو عندنا من نتائج التفاعل البشري بينما يطلبها الأوروبيون عبر الكتب إذ لم تتيسر لهم عبر البشر.

ج - لا شك أننا نضج بالشكوى من تراجع مقام الشعر بين الناس، والأمة الشاعرة لم تعد تعير الشعر مكانة عليا كما كانت في سابق أزمنتها كلها، وهذه ظاهرة لا تخصنا وحدنا، ولقد جرى قبل بضع سنوات أن قامت جامعة أوكسفورد بإلغاء كافة عقود النشر المتفق عليها سلفاً مع عدد من الشعراء الإنجليز وتحملت الجامعة غرامات الإلغاء، وذلك لأن دار النشر الجامعية الخاصة بالجامعة لاحظت عزوف القراء عن الشعر مما حول المنشورات الشعرية إلى مكدسات في مستودعات الجامعة، وكانت الخسائر هنا كبيرة مع فقدان الدور الطليعي للجامعة في نشرها لأعمال لا تسويق لها، وهذه قصة كبيرة ومشهورة تكشف عن التغيير الثقافي الهائل وعن مبلغ خطورته مما أدى بالجامعة إلى تصرف جريء كهذا. ونحن هنا نقول ذلك للتعرف على الوضع الكوني بعامة كيلا نظن بأنفسنا وثقافتنا ظنوناً غير واقعية ونكون مهولين أكثر منا باحثين وملاحظين.

التفاعل الثقافي

من الملاحظ ثقافياً أن الناس قد تجاوبوا مع ثقافة الصورة بصيغة عريضة وسريعة ومغرية، وهذا مؤشر على ما تضمره النفوس من مخزون أنثروبولوجي للحس الشفاهي لدى البشر، وكأن البشر كائنات شفاهية أكثر منها أي شيء آخر، وهذا ما يجعلنا نأخذ بعين النظر ما كان الناس يمارسونه وقت سيطرة الكتاب حينما كان الوسيلة الأهم في تداول المعرفة، وكانت الممارسات تجري دوماً لتحويل الكتاب إلى مادة صوتية، عبر تحويل الروايات إلى مسرحيات ممثلة، وإلى أفلام مصورة، وعبر الأمسيات الشعرية والمحاضرات والندوات والنقاشات حول الكتب، وكان الناس يكتشفون فروقاً جذرية في فهمهم للمكتوب حينما يتحول إلى منطوق أو مصور، ولقد كان هذا مؤشراً إلى العلاقة الذهنية بين البشر والصوت، وبين البشر والصورة الحية، وكون هذا أكثر مدعاة للفهم والتفاعل.

ولذا فإن الصورة المتلفزة حينما جاءت لتعم الكون الاستقبالي لاقت استجابة سريعة وتفاعلية معها حتى صار ذلك بمثابة العودة إلى الأصل الثقافي البشري، وتحول التواصل بين الناس ومصادر الثقافة ليأخذ هذه الصيغة الحديثة للشفاهية، وهذا تطور يجري ضد مصلحة الكتاب.

وإن كنا نقول بهذا فإننا نعززه بالقول إن ثقافة الكتابة لكي تحافظ على قدراتها التنافسية لا بد لها أن تتمثل خصائص ثقافة الصورة، وهي خصائص واضحة المعالم، ومنها المباشرة والسرعة والتلوين والدقة والإثارة، وهي سمات تفاعلية نجحت.
__________________
.. تـكلـّم .. حتى أراك ..!!

 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
أنماط العرض

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى

مواضيع مشابهه
الموضوع كاتب الموضوع القسم الردود آخر مشاركة
مقال قوي جدا لـ عبدالحليم قنديل في جريدة الكرامه ... أشعر بالعار لان مبارك رئيس لمصر المندوب السامي سبلة السياسة والاقتصاد 17 26/04/2009 07:16 PM
الشعب الصهيوني يشكر الرئيس حسني مبارك مبارك اسرار سبلة السياسة والاقتصاد 18 21/01/2009 09:47 PM
( رسالة من مسافر ) لـلشاعر العماني سالم الداودي سفينة الأحلام سبلة الشعر والأدب 0 18/10/2008 02:06 AM
أحياناً للشاعر العماني سالم الداودي من ديوان ( رسالة من مسافر ) سفينة الأحلام سبلة الشعر والأدب 1 16/10/2008 12:58 AM
لقاء مع الشيخ الدكتور مبارك الشعبني حول الإعصار ( الحلقة الأولى) نور السلطنة السبلة العامة 2 19/06/2007 11:00 PM



جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 12:56 AM.

سبلة عمان :: السنة ، اليوم
لا تمثل المواضيع المطروحة في سبلة عُمان رأيها، إنما تحمل وجهة نظر كاتبها