سبلة عمان

العودة   سبلة عمان » السبلة العلمية

ملاحظات \ آخر الأخبار

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع أنماط العرض
  #1  
قديم 24/09/2010, 05:04 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي ْْ هنا ملتقى طلاب الثاني عشر(اللغة العربية)ْْ

...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

طبعا حبيت اسوي هالموضوع لطلاب الثاني عشر ...
واتمنى المشاركه من الاعضاء...
اي احد عنده اوراق امتحانات او شرح او....الخ يخص ماد اللغه العربيه يحطه هنا....
واتمنى التوفيق للجميع....
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  مادة إعلانية
  #2  
قديم 24/09/2010, 05:06 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي

هذا لاشرح لقصيدة الخيل والليل...
شرح قصيدة ( الليل والخيل )

لأبو الطيبالمتنبي
مناسبة القصيدة ( كان المتنبي يتمتع بمكانه عند سيف الدولةلفترة طويلة ، ولكن حساده حسدوا عليه مكانته ووشوا به عند سيف الدولة حتى فسدتالعلاقة بينهما ، فأخذ يعاتب صديقه سيف الدولة قبل ان يرحل الى مصر بهذه القصيدة )
البيت الأول
-
المفردات :
حر : لهب ونار

شبم : بارد
سقم : مرض
-
شرح البيت الأول :
يندب الشاعر حظه لأنه يحب الأمير والأمير يقسو عليه ولايشعر بما يشعر به ، وهذا الحب أصاب الشاعر
بالضعف والهزال .
-
البلاغة :
فيها تجسيم وتوضيح للمعنى برسم له صوره انقلبه حار ، استعارة مكنية حيث شبه الحزن في قلبه بنار تحرق ، طباق بين كلمتي ( حر –
شبم ) .
-
الأسلوب :
إظهار الحزن و الآلم
واللوعة .
البيت
الثاني
-
المفردات :
اكتم : ابالغ فيكتمان
حبي
وأضناه بريجسدي :
ضعف
-
شرحالبيت الثاني :
هنايقول الشاعر ان المنافقون يدعون حبهم للأمير ويتعجب الشاعر من نفسه حيث يكن هذاالحب في قلبه للأمير حتى أضعف
جسده .
- ا
لبلاغة :
شدة الحب وكثرته اكتم حبا / كنايه عن
المرض
حبا قد بري جسدي / استعارة مكنية شبه هذا الحب
بالمرض
بين الشطرين مقابلة توضح حبه وادعاء
المنافقين
البيت
الثالث
-
المفردات :
المراد هنا سيف الدولة الحمداني وجمعها غرر / غرته : الغرههي البياض في
الجبهه
- شرح البيت
الثالث :
يوضح الشاعر هنا انه اذاكان موضع الالتقاء بينه وبين غيره هو حب سيف الدولة فليت اننا نقتسم عطاياهواهتماماته ويقول ايضا انه سيكون اكثر حظا
بقدر هذا الحب
-
البلاغة :
إن الجزئية توحي بالجمال / تفيد الشك غرته : هنا مجاز
مرسل علاقته إظهار الحسره واللوم
الأسلوب ليتأنا / إسلوب
إنشائي
البيت
الرابع
-
المفردات :
الخصم : التنازع بين
المتنبيوخصومه
الحكم :
القاضي
- شرح البيت
الرابع :
هنا المتنبي يعاتب سيف الدولة عتاب المحبه فيصفه بالعدل معالجميع الا معه لان النزاع والخصام الذي بينهما هو طرف فيه ، فاصبح سيف الدولة بذلكهو الخصم والحكم ومن ثم لم
يكن يحكم لصالح خصمه المتنبي .
-
البلاغة :
أعدل الناس / نداء
غرضهالعتاب
بين ( الخصم – الحكم )
طباق
البيت
الخامس
-
المفردات :
أعيذها : أحصنها و
أنزهها
صائبة : صحيحة
وصادقه
الشحم :
السمنة
تحسب :
تظن
ورم : هو إنتفاخفي الجسم بسبب
المرض
- شرح البيت
الخامس :
هنا الشاعر يناشد سيف الدولة بأنه لا ينخدع بالمنافقينفيكون مثله كمثل الذي يرى المنفوخ فيحسبه قوي العضلات ويبين له ان الذي لا يميز بينالنور من يحبه حبا حقيقيا وبالظلام من ينافقه ويدعي حبه ، فهو يريد ان ينبه سيفالدولة لحبه في عتاب
رقيق .
-
البلاغة :
( أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم ) تشبيه ضمني فهم من البيتدون تصريح به فقد شبه من يخطي في رايه
كمن يرى ورم الانسان فيحسبه شحما وقوة
طباق بين ( شحم –
ورم )
البيت السابع و
الثامن
-
المفردات :
أدبي : الأدب وهو / الجيد من الشعر والنثر /
والجمع : آداب
الأعمى : فاقد البصر / جمعها
عميان
صمم : فقدان
السمع
البيداء : الصحراء / جمعها
بيد
القرطاس : هو الورقالذي يكتب
عليه
- شرحالبيتين السابع
والثامن :
يفخر الشاعر في هاذا البيتين بادبه الذي عم الآفاق حتى انالاعمى نظر اليه فجعله مبصرا وكلماته سمعها الاصم فجعلته يسمع كما يفتخر بشجاعتهوفروسيته ومهارته القتالية فهو فارس تعرفه الخيل يقتحم الصحراء في الليل المظلمومقاتل بارع في استعمال
السيف والرمح
-
البلاغة :
( أنا الذي .... أدبي ) أسلوب خبري غرضه الفخر واتى بالضمير ( انا ) ليدل على ذلك والتعبير كنايه عن قدرته الادبيه وسر جماله الإتيان بالمعنىمصحوبا بالدليل عليه فيه ايجاز وتجسيم
ومبالغة
( واسمعت كلماتي من به صمم ) كنايه عن قوةتاثير شعره حتى
اسمع الاصم
بين ( النظر – الأعمى ) طباق ، وبين ( أسمعت – صمم ) طباقيؤكد المعنى
بالتضاد
( الخيل
والليل ... الخ ) اسلوب خبري للفخر
بين الخيل والليل / جناس
ناقص
الخيل والليل والبيداء تعرفني / شبه الخيلوالليل بالانسان الذي يعرف على سبيل الاستعارة
المكنية
البيت
التاسع
-
المفردات :
يعز : يصعب ويشق ، ومقابلها :
يهون
وجداننا :
ادراكنا
عدم : لا قيمة
له
- شرح البيت
التاسع :
يبين الشاعر انه يعز عليهفراق الامير ولا قيمة لشي
بعده
-
البلاغة :
( يا من نعز علينا أن نفارقهم ) اسلوب انشائي نوعه نداء غرضه اظهار الحب
والعتاب
( وجداننا كل شي بعدكم عدم ) تعبير يدل على
مكانة الامير في قلب الشاعر
( وجداننا – عدم )
بينهم طباق
البيت
العاشر
-
المفردات :
ترحلت :
رحلت
قدروا :
استطاعوا
الراحلون هم :
الخاسرون هم
-
شرحالبيت العاشر :
وبينانه لن يخسر شيئا بهاذا الرحيل ، لكن الخاسرون هم الذين قصروا في حقه وكان يمكنهمإرضاؤه ومنعه من الرحيل ( وربما يقصد ان خسارتهم تكون في حرمانهم من شعر المدح الذييخلد ذكرهم على مر
السنين )
-
البلاغة :
( إذا ترحلت ) إذا أداة شرط تفيد التحقيق وتؤكد الخسارةالمؤكده لاصحابه تسببوا في
رحيله
( قـــــــــد )
للتؤكيد
( ترحلت – الا تفارقهم ) بينهما طباق يوضعالمعنى
بالتضاد
البيت
الحادي عشر و الثاني عشر
-
المفردات :
شر :
أسوا
يكسب : يفعل
وينال
يصم :
يعيب
مقة : محبة / وهو مصدر
ومق
كلم :
المفردكلمة
-
شرح البيتين ( 11 / 12 ) :
انه شر البلاد مكان لا يوجدفيه صديق ، واقبح الاعمال ما يجلب لصاحبه المعره ، ويعلن انه محب لسيف الدولة وهذاالحب هو الدافع للعتاب الذي
ضمن جواهر الكلام
-
البلاغة :
( شر البلاد .... ) أسلوب خبري غرضه إظهار الضيق
والآلم
( مكان ) نكره تفيد
العموم
( يكسب- - يصم ) بينهما طباقيوضح المعنى
بالتضاد
وهذا البيت والبيت السابق يجريان مجرى
الحكمة
( ضمن الدر ) الدر اسنعارة تصريحية حيث شبه كلماته بالدروحذف المشبه وصرح بالمشبه به سر جماله التجسيم وتوحي ببلاغة الشاعر وحبه
للأمير
التعليق على
القصيدة
- الغرض
الشعري :
العتاب والفخر وهمامن الاغراض القديمة ، ومما يميز المتنبي انه لا ينسى نفسه في عتابه او مدحه فهوينتهز الفرصة ليفخر بشجاعته
وادبه .
-
ملامح شخصية المتنبي :
1- انه شاعر عبقري متمكن من وسائل
الشعر .
2-
واسع الثقافة .
3-
فارس طموح .
4- يمتاز
بوفائهلسيف الدولة .
- الخصائص
الفنية لأسلوب المتنبي :
1- قوة الألفاظ وجزالة
العبارة .
2-
روعة الصور ومزج الافكار .
3-
عمق المعانيوترابطها والاعتماد على التحليل والتعليل .
4-
الإستعانة بالمحسنات غير المتكلفة .
- أثر البيئة في
النص :
1-
التفافالشعراء حول سيف الدولة والتنافس بينهم .
2- ظهور
الدويلات في العصر العباسي كدولة الحمدانيين في حلب .
3- إستخدام الخيلوالسيف والرمح في الحرب والقرطاس والقلم في
الكتابه .
4- إستخدام الدر واللؤلؤ في الزينة .

منقووووووووول
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  #3  
قديم 24/09/2010, 05:08 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي

وهذا شرح لقصيدة...سلوتم وبقينا نحن عشاقا
قصيدة ( سلوتم وبقينا نحن عشاقا )

1 - إني ذكـرتك بالزهـراء مشتـاقــــــا والأفـق طلـق ومـرأى الأرض قـد راقـــــا

2 - وللنسيـم اعتــلال فـي أصائلة كـأنــه رق لـي فــاعتــل إشفــاقـا

3- والروض عن مائه الفضي مبتسم كمـا شققـت عن اللبـــات أطواقــا

4- يــوم كأيـام لـــذات لنــا صرمــت بتنـــا لهــــا حين نـــام الدهــر سراقـــــا
* المعاني :.
طلق: بهي جميل ، راقا : أعجب الناظر وسره . والألف للروي.
اعتلال: مرض ، أصائل : الوقت بين العصر والمغرب وجمعها آصال ، وأصائل ، وأصل، وأصلان والمفرد : اصيل
الإشفاق : من الرأفة والرحمة .
الروض: مفردها الروضه وهي أرض مخضرة بأنواع النبات وتجمع على روض ورياض ، وروضان ، وريضان .
مبتسم : متفتح يشبه طوق الثوب عند فتحة العنق أعلى الصدر .
اللبات : جمع مفردها " لبة " وهيموضع القلادة من الصدر .
أطواق : جمع مفردها " طوق" وهي ما يحيط بالعنق من الثوب .
انصرمت : تولت وذهبت .
سراقا : كأننا نسرق خلسة كي لا يراناعاذل أو حاسد .

الفكرة :.
(1-4) مشـاركـة الطـبـيـعـة للشـاعـر فـي ذكـريـاتـه .

الشرح :.
(1-4) :. يبدأ الشاعر أبياته بمناجاة حبيبته فيؤكد لها حبه واشتياقه فيقول لها لقد تذكرتك في مدينة الزهراء الجميلة فازددت شوقا إليك ولقد كانت الطبيعة باسمة فالسماء صافية ووجه الأرض ضاحك فراقه ذلك المنظر الجميل فهيٌج مشاعره وتذكره لها .
ثم يجسد الطبيعة إنسانا يشاركه ذكرياته الحلوة فالنسيم مقبلا وقت الأصيل لعلته والرياض تبتسم وقد جرت مياهها ممتدة بيضاء كجمال بياض عنقك عندما تتفتح عنه الثوب ، وهذا بجماله هيٌج ذكرى قد ولت وذهبت ألا وهي ذكريات الأيام الجميلة بما فيها من لذة ومتعة بتنا لها نسترق ونختلس لحظاتها الجميلة حتى لا يرانا عاذل أو حاسد .

5- نلهو بما يستميل العين من زهـر جـال النــدى فيــه حتـى مـال أعنــاقا

6- كــأن أعينـه إذ عــاينت أرقــى بكـت لمــا بـي فحــال الدمـع رقراقا

7- ورد تـألق في ضاحي منابتـــه فازداد منــه الضحى في العين اشراقـا
8- سـرى ينافحـه نيلوفــر عبــق وسنــان نـبــه منـــه الصــبـح أحداقـا
المعاني :.
يستميل : يجذب النظر إليه . جال الندى فيه : امتلأ منه فمال عنقه .
أرقي : سهري . بكت: انهمر منها الماء فكأنه .دمع يترقرق . الرقاق : متلألأ لامع
تألق : لمع ، ضاحي منابته : ظاهر وبارز المنبت للشمس .
ينافحه : يرسل سطحهانفحته العطرية . نيلوفر: ضرب من الرياحين ينبت في المياه الراكدة ويورق على وله زهر يتفتح في النهار وينام في الليل .
عبق : منتشر الرائحة ، وسنان : من الوسن وهو أول النوم ، ويقصد نعسان ، ونعس ، نبه : أيقظ .
أحداق: مفردها الحدقة وهي سواد العين الأعظم ، جمعه حدق ، وحدقات ، وأحداق ، وحداق .

الفكرة :.
(5-8) :. وصف الشاعر لطبيعة مدينة الزهراء الجميلة .

الشرح :.
(5-8 ) :. كنا نعبث ونلعب بما يجذب العين من أزهار ونبات قد أثقلها الندى فمالت غصونها وسقطت قطرات الندى فكأنها دموع انهمرت متلألئة لامعه متأثرة لحالي وسهري وهنا تجسيد للزهر بإنسان يشارك الشاعر أحزانه وذكرياته ، ويواصل حديثه عن جمال الطبيعة في مدينة الزهراء مصورا ورودها في تألقها وبروزها وقت الضحى بما يزيد الضحى إشراقا وجمالا ولمعانا للناظر إليه وفي جانب آخر هناك من ينافس ويغالب هذه الورود في جمالها وروائحها العطرية الطيبة وهو نبات النيلوفر وقد أيقظه الصبح عند إشراقه فتفتحت زهوره وانتشر عبقه وأريه فكأنه إنسان نعسان قد أيقظه الصباح ففتح عينيه .

9- كل يهيج لنا ذكرى تشوقنـا أليـك لـم يعد عنها الصــدر إن ضاقـا

10- لاسكن الله قلبا عق ذكركــــم فلـم يطــــر بجنــاح الشـــــوق خفاقــا

11- لو شاء حملي نسيم الصبح حين سرى وافاكـم بفــتــى أضـــنـاه مــا لاقى

12- لو كان وفي المنى في جمعنا بكم لكــــان مــن أكــــرم الأيـــام أخلاقا
*المعاني :.
يهجج : يثير ، لم يعد : لم يجاوز .
عقٌ: لم يبٌر واستخف . خفاقا : متحرك
أضناه : أتعبه .سرى : ذهب ليلا .
وفٌي المنى : اكتمل والمنى كل ما يتمناه الإنسان ومفردها مُنيةالسرور،

الفكرة :.
(9-12) :.مــعــانــاة الشــاعـر النـفـسـيـة وأمـنـيـاتــه .

الشرح :.
(9-12) :. كل ما يراه الشاعر من حوله يهيج ذكرياته وأشواقه مما ولد في صدره الشعور بالضيق والألم ، ويدعو الشاعر على قلبه بعدم الراحة والسكينة إذا هو نسى ولا يبٌر لذكرى حبيبته ولم يخفق ويطر شوقا إليها ، ويتمنى الشاعر لو استطاع نسيم الصباح حمله حينما يسري لوجدتم أمامكم شخصا أتعبه الشوق والحب فسترون ما صنعت به الأيام والذكريات .
كذلك يتمنى الشاعر لو تفي الأيام والأمنيات بوعودها فتجمعه بمن يحب فتكون من أكرم وأفضل الأيام .

13- يا علقي الأخطر الأسنى الحبيب إلى نفســـي إذا ما اقتنــى الأحبـاب أعلاقـا

14- كان التجاري بمحض الود مذ زمن ميـــدان أنـــس جرينا فيــــــه إطلاقا

15- فــالآن أحمــد مـا كنــا لعــهدكم ســلـوتــم وبقينـا نحــن عشاقــا

المعاني :.
يا ملقى الأخطر: يا نفسيتي الغالية والتي أسعى لاحتوائها وحفظها
أعلاقا: نفائس ، الأسنى : الأرفع مكانه . اقتنى: امتلك.
التجاري: كانت الأمور تجري بمحض الود قلبه به " ارتياح " .والمحبة ، محض :خالص مذ : منذ . ميدان أنس :ألفه وسكن
إطلاقا : بحرية وبدون قيود
أحمد : والثناء للعهد السابق .الشكر
سلوتم : نسيتم عهد المودة والمحبة .

الفكرة :.
( 13-15 ) :. تــذكـيـر ووعــد بـالـبقــاء عـلـى الـعـهــد .

الشرح :.
(13-15) :. يخاطب الشاعر في نهاية الأبيات محبوبته التي ملكت عليه قلبه وعقله لخطر شأنها ونفاسة قيمتها ورفعة وعلو منزلتها ومكانتها مصورا إياها بشيء نفيس غالي قد اقتناه الشاعر عندما يقتني الناس الأشياء المادية الثمينة ، وما يلبث الشاعر أن يعود إلى ذكرياته وأمانيه مرة أخرى حيث ذلك العهد الذي كان يستبقا فيه الود والسرور بمثابة ميدان يجريان فيه بحرية ودون قيود ، وفي النهاية يحمد الشاعر عهدا سلف ويُبدي على حاضره قلقا وأسفا أيٌ ُ أسف لأنه يشهد سلوها ونسيانها بينما هو باق على وله وعشقه

منقوول
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  #4  
قديم 24/09/2010, 05:12 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي

وهذا شرح لقصيدة ما ابتغى جل ان يسمى

شرح البرقوقي

أَلاَ لا أُرِي الأَحــداث مَدحًـا ولا ذَمَّـافمــا بَطشُـهاجَـهلاً ولا كَفُّهـا حِلْمـا


الأحداث: نوبالدهر ومصائبه. والبطش: الأخذ بغلبة وقوة. يقول: لا أحمد الحوادث السارة ولا أذمالضارة ؟ فإنها إذا بطشت بنا أو آذتنا لم يكن ذلكجهلا منها وإذا كفت عن البطشوالضرر لم يكن ذلك حلما يعني أن الفعل في جميع ذلك ليسلها، وإنما تنسب الأفعالإليها استعارة ومجازا.


إلـى مثـلِ مـا كـانَالفَتَى مَرجِعُ الفَتَىيعُـودُ كمـا أُبـدِي ويُكـري كما أَرمَى


أبدي: هي أبدئ: أي أبدأهالله: أي خلقه، فأصله الهمز، و لينه للضرورة ؛ وأ كرى الشيء: نقص. وأرمى: أربىوزاد. يقول: إن كل واحد يرجع إلى مثل ما كان عليه من العدم ويعود إلىحالته الأولىكما أبدئ وينقص ما حدث فيه من الحياة كما زاد، وإذن لا ذنب للحوادث حتىأذمها أوأحمدها. هذا: وأكرى ؟ كما أنه بمعنى زاد- أتى بمعنى نقص، فهو من الأضداد،يقال أكرىالرجل: قل ماله أو نفد زاده. وقد أكرى زاده: أي نقص، قال لبيد:


كَذِيزادٍمَتَى مَا يُكْرِ منهُ فَليسَ وَرَاءهُ ثقةٌ بِزَادِ


وقال الآخر يصف قدرا:


يُقسم ما فيها فإنْ هي قَسمت فذاكَ وَإن أَكْرَتْ فعن أهلها تكري


قسمت: عمتفي القسم، وإن أكرت: أراد وإن نقصت، فعن أهلها تنقص: أيالقدر.


لَــكِاللّــهُ مـن مَفجوعَـةٍ بحبيبِهـا قَتيلَــةِ شَـوْقٍ غَـيرِمُلحِقِهـا وَصْمـا


لك الله: دعاء لها، و (من) - من مفجوعة-: زائدة،ومفجوعة، في موضع نصبعلى التمييز والوصم: العيب وعنى بحبيبها: نفسه. يدعو لهاويقول: هي مفجوعة قتلتبسبب شوقها إليه، وليس هذا الشوق مما يلحق بها عيبا، لأنه شوقالأم إلى ولدها.


بكَــيتُ عليهــا خِيفَـةٌ فـي حَياتِهـا وذاقَكِلانــا ثكْــلَصاحبِــهِ قِدْمـا


الثكل: الفقد. وقدما: قديما. يقول: كنتأبكي عليها فيحياتها خوفا من فقدها، وصرب الدهر من ضرباته وفرق بيننا وتغربت عنهافذاق كل واحدمنا ثكل صاحبه قبل الموت، قالوا: وفي المصراع الأول نظر إلى بيتالحماسة:


فيبكِي إنْ نَأَوْا شَوْقًا إليهم ويَبْكِي إنْ دَنَوْا خَوْفَالفراقِ


(منأبيات جميلة منها:


وَماَ في الأرض أشقَى من مُحِبٍّ وَإنْوَجَدَ اَلهَوَى حلوَالمَذَاقِ


تراهُ باكِيا فيي كَلّ حِين مخافةَ فُرْقَةٍ أولاشتياَقِ


فيبكي................. البيت وبعده:


فتسخُن عينُهُ عندالتَّنَائِيوَتَسْخُن عينُهُ عند التلاقي




عَـرَفتُ الليـالي قَبـلَمـاصَنَعَتْ بِنا فلَمـا دَهتنـي لـم تَـزِدْني بِهـا عِلْمـا

يقول: كنتعالما بالليالي وتفريقها بين الأحبة قبل أن تصنع بنا هذا التفريق فلما دهتناهذهالمصيبة لم تزدني بها علما، قال العكبري : وهذامن قول الحكيم: من نظر بعينالعقلورأى عواقب الأمور قبل حولها لم يجزع بحولها. ومن قول أبي تمام:


حَلَّمَتْنِيزَعَمْتُمْ وَأَرَانِي قَبْلَ هَذَا التَّحْلِيمِ كُنْتُ حَلِيمَا


ومن قولبعض العرب وقد مات ولده فلم يجزع فقيل له في ذلك، فقال أمر كنانتوقعه، فلما وقع لمننكره.


أَتاهــا كِتــابي بَعـدَ يـأسٍوتَرحَـةٍ فمـاتت سُـرُورًابـي فمُـتّ بهـا غَمَّا


الترحة: الاسممن الترح؛ وهو الحزن يقول: اشتد حزني عليها فكأني مت بها غما، و ماتت هي من شدةسرورها بحياتي بعد إياسها مني.


حَــرامٌ عـلى قلبـي السُّـرُورُ فـإننيأَعُـدُّ الـذي مـاتَت بِـهِبَعدَهـا سُـمّا


يقول: السرور حرام عليفإنني بعد موتها بالسرورأعده سما فأتجنبه وأحرمه على نفسي.


رَقـادَمْعُهـا الجـاري وجَـفَّتْجُفُونُها وفـارَقَ حُـبّي قَلبَهـا بَعـدَ مـاأَدْمَـى



رقأ الدمعوالدم: انقطع، فأصله الهمز ؛ ولكنه لينه هنا للضرورةيقول: لما ماتت انقطع ما كانيجري




من دمعها على فراقي ويبست جفونها عن الدمع وسليتعني بعدما أدمى حبي قلبها فيحياتها.

ولــم يُســلِها إِلا المَنايــاوإِنَّمــا أَشَـدُّ مِـنَالسُّـقْمِ الـذي أَذهَـبَ السُّقما


يقول: لميسلها عني إلا الموت وقدذهب به ما نالها من السقم جزعًا على، ولكن الذي أذهب ذلكالسقم كان أشد عليها منالسقم كما قال أبو تمام:


أَقُولُ وَقَدْ قَالُوااسْتَرَاحَ بِمَوْتِهَا مِنَالْكَرْبِ رُوحُ الْمَوْتِ شَرٌّ مِنَ الْكَرْبِ


ومثله له:


أَجَارَكَالْمَكْرُوهُ مِن مِثْلِهِ فَاقِرةٌ نَجَّتْكَ مِنْفَاقِرةٍ


(الفاقرة: الداهيةالكاسرة لفقار الظهر.)


وكُـنْتُ قُبيـلَالمَـوتِ أَسـتَعظِمُ النَّوَىفقد صارَتِ الصُّغرى التَّي كانَتِ العُظْمى


قبيل: تصغير قبل ؛ والنوىالبعد. يقول: كنت قبل موتها استعظم فراقهافلما ماتت صارت حادثة الفراق صغيرة وكانتعظيمة، يعني أن موتها أعظم من فراقها.





يتبع...
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  #5  
قديم 24/09/2010, 05:14 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي

هَبِينـي أخـذتُ الثـأرَ فيـكِ مِنَالعِدَى فكَـيفَ بـأخذِ الثـأرِ فيـكِمـنَ الحُمَّى


لَوْ كُنْتَتُمْنَعُ خاض نَحْوَكَ فِتيَةٌ مِنَّا بِحارَعَوَامِلٍ وَشِفارِ


يقول: اجعليني واحسبيني بمنزلة من أخذ ثأرك منالأعداء لو قتلوك فكيف آخذ ثأرك من العلةالتي قتلتك، وهي العدو الذي لا سبيل إليهقالوا وفيه نظر إلى قول عمران بن حطان:


وَلَمْ يُغْنِ عَنْكَ الْمَوْتُ يَاحَمْزَ إِذْ أَتَى رِجَالٌ بِأَيْدِيهمْسُيُوفٌ قَوَاضِبُ


(حمز: ترخيم حمزة،وقواضب: قواطع: ) وأحسن فيه أبوالحسنالتهامي:


لَوْ كُنْتَ تُمْنَعُ خَاضَنَحْوكَ فِتْيَةٌ مِنَّا بِحَارَعَوَامِلٍ وَشِفَارٍ


(عوامل: جمع عامل وعاملالرمح: صدره، والمراد الرماحنفسها، والشفار: جمع شفرة والشفرة ما عرض من الحديدوحدد، والمرادالسيوف.)


ومــا انسَـدَّت الدنيـا عـليَّ لِضيقِهـاولكِــن طَرفًــا لاأَراكِ بِـهِ أَعمَـى


يقول: إنه قد صار لفقدها كالأعمىفانسدت عليه المسالكلذلك، لا لأن الدنيا قد ضاقت.


تَغَــرَّبَ لامُســتَعظِمًا غَـيرَنَفْسـهِ ولا قـــابِلاً إلاَّ لخالِقِـــهِ حُكْمــا


يقول: ولدت منيرجلا تغرب عن بلاده: أي خرج عن بلده إلى الغربة لأنه لايستعظم غير نفسه، فأراد أنيغادر الذين كانوا يتعظمون عليه بغيراستحقاق، ولا يقبلحكم أحد عليه إلا حكم اللّهالذي خلقه


ولا ســـالكًا إِلا فـــؤَادَعَجاجَــةٍ ولا واجِـــدًا إلالِمكْرُمَــةٍ طَعْمــا


العجاجة: الغبار. يقول. ولا أسلك طريقا إلا قلبغبار الحرب، ولا أستلذ طعم شيء إلا طعم المكارم: يعنيلا أجد لذتي إلا في الحربوالمكارم.




يَقُولـونَ لـي مـا أَنْـتَ فـي كُـلّبَلْدَةٍ ومـا تَبتغـي؟ مـاأَبتَغي جَلَّ أَنْ يُسمَى
ما أنت: قال بعضالشراح: أي ما أنت صانع. على حذف الخبر، أو ما تصنع على حذف الفعل وإبراز الضمير. وقال العكبري. (ما) واقعةعلى صفات من يعقل فإذا قال ما أنت، فالمراد أي شيء أنتفتقول كاتب أو شاعر أو فقيه. يقول: يقول الناس لي لما يرون من كثرة أسفاري: أي شيءأنت فإنا نراك في كل بلدة وماالذي تطلبه ؟ فأقول لهم: إن ما أطلبه أجل من أن يذكراسمه، يعني قتل الملوكوالاستِيلاء على ملكهم.
ومـا الجـمعُ بيـنَ الماءِوالنّارِ في يَدِيبِـأَصْعَبَ مِـنْ أَنْ أَجـمَعَ الجَـدَّ والفَهْما
الجد: الحظ والبخت. يقول: إن الفهم والعلم والعقل لا تجتمع مع الحظ فيالدنيا، وليس الجمع بين الضدينكالماء والنار بأصعب من الجمع بين الحظ والفهم: أيفهما لا يجتمعان كما لا يجتمعالضدان، وهذا كالتفسير لقول الحمدوني:
إِنّالمُقَدِّمَ فِي حِذْقٍبِصَنْعَتِهِ أَنّى تَوَجّهَ فِيهَا فَهُوَ مَحْرُومُ
وقد وفينا القول على هذاالمعنى في غير موضع من هذا الشرح.
وإِنّــيلَمِــن قَــومٍ كـأنَّنُفوسـهُم بِهـا أَنـفٌ أَنْ تَسـكُنَ اللحـمَ والعَظْمَـا
الأنف: الاستنكاف من الشيء. يقول: إني من قوم ديدنهم التعرض أبدا للحربليقتلوا، فكأننفوسنا ترى السكنى في أجساد هي لحم وعظم عارا تأنف منه، ومن ثم تتطلعلسكنى غيرهالتتخلص من هذا العار: أي تختارالقتل على الحياة. قال الواحدي ولو قال: كأن نفوسهملكان أوجه لإعادة الضمير على لفظ الغيبة، لكنه قال نفوسنا لأنهم هم القومالذينعناهم، ولأن هذا أمدح.
كَـذَا أَنـا يـا دنْيـا إِذا شـئْتِ فـاذْهَبيويـانَفْسِ زيـدي فـي كَرائِههـا قُدمـا
الكرائه: جمع كريهة، فعيلةبمعنىمفعولة. يقول- للدنيا-: أنا كما وصفت نفسي لا أقبل ضيما ولا أسف لدنية، فاذهبيعنيإن شئت فلست أبالي بك ؛ ويا نفس زيدي قدما- أي تقدما- فيما تكرهه الدنيا منالتعززوالتعظم عليها وترك الانقياد لها. قال الواحدي: وإن شئت قلت في كرائهها- أيفيكرائه أهلها- يعني زيدي تقدما في الحروب، وهي- الحروب- مكروهة عند أهلالدنيا،ولذلك تسمى الحرب الكريهة، فيكون الكلام من باب حذف المضاف.
فَــلاعَـبَرَت بـي سـاعَةٌ لا تُعِـزُّني ولا صَحِــبتني مُهجَـة تَقبَـلُالظلْمـا
يقول: لا مرت بي ساعة- لحظة- لا أكون فيها عزيزا، ولا صحبتنينفس تقبلأن يظلمها أحد.


منقووول
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  #6  
قديم 24/09/2010, 05:21 PM
صورة عضوية الحان مسقط
الحان مسقط الحان مسقط غير متصل حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 12/07/2009
الإقامة: في الاعماق
الجنس: أنثى
المشاركات: 314
افتراضي

مشكوووور كثير ع المجهود..
__________________
ما أجمل ان نتوب قبل ان يفوتنا قطار الحياة....
ونمضي لدروب الموت.. الذي لا نعرف متى يحين موعده!
  #7  
قديم 24/09/2010, 05:28 PM
صورة عضوية الدنيا كذا
الدنيا كذا الدنيا كذا غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 04/01/2010
الإقامة: قلب السبلة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,255
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الحان مسقط مشاهدة المشاركات
مشكوووور كثير ع المجهود..
العفو..
بس اتمنى اشوف مشاركات تخص مادة اللغه العربيه
__________________
ربي ارحم خالي واسكنه في فسيح جناتك......اللهم أمين

اللهم كما أعدت موسى لأمه ...ويوسف لأبيه...ارجع مروى كما كانت بصحتها ومرحها...اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة...
  #8  
قديم 24/09/2010, 07:08 PM
نزوى داري نزوى داري غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 24/12/2009
الإقامة: بيضة الاسلام
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,152
افتراضي

مشكوووووور ع الجهد المبذووووول بالتوفيق
__________________



]اعشق الفلك منذ صغري ,, واحب اراقب النجوم على مهلي,, بس ما حصلت جهة تهتم بأمري

  #9  
قديم 25/09/2010, 02:28 AM
باروش باروش غير متصل حالياً
مشرف السبلة العلمية
 
تاريخ الانضمام: 15/08/2008
الإقامة: ~.على خشبة المناضلين.~!
الجنس: ذكر
المشاركات: 6,902
افتراضي

عُذرا ، الموضوع مُخالف لـ ضوابط المُشاركــه في السبلة العلمية ..

يُغلــق
..
__________________

(أعلل النفس بالآمال أرقبها ***ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل)

The Sun

من يحمل همّ الرسالة ... يُبدع في الفِكرة والوسيلة

ليلة صبــآحُهآ بآهت ! ، ومسآؤهآ مُزدهر ..
اللهم إني أسألكـ حُسن الخآتمه..
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
أنماط العرض

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى

مواضيع مشابهه
الموضوع كاتب الموضوع القسم الردود آخر مشاركة
العلم نور مررري سبلة التعليم والأنشطة التربوية 51 01/11/2010 10:24 AM
أول ملتقى عماني بتنظيم طلاب black knight 93 سبلة التعليم والأنشطة التربوية 5 29/04/2010 10:40 AM
الدرس الثاني من دروس اللغة العربية المهاجر911 سبلة الثقافة والفكر 0 30/01/2010 04:55 PM
هكذا بدء معلم اللغة العربية يومه أمام طلاب صف تاسع !!!!! . المزدان سبلة السياسة والاقتصاد 39 20/10/2009 09:59 PM
استفسار لتنفيذ عمل ترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية لبرامج فنية تثقيفية توجيهية فرات السبلة العامة 4 06/06/2008 01:21 AM



جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 01:02 PM.

سبلة عمان :: السنة ، اليوم
لا تمثل المواضيع المطروحة في سبلة عُمان رأيها، إنما تحمل وجهة نظر كاتبها