أوباما يوجه رسالته للمسلمين بمناسبة شهر رمضان المبارك ويقول- رمضان كريم+مرفق فيديو

[أطيب قلب]

السلام عليكم ,,,
وجه الرئيس الامريكي أوباما رسالته للمسلمين بمناسبة شهر رمضان المبارك وينطق باللغة العربية عبارة - رمضان كريم-

ثم يتحدت عن الإسلام والرسول الكريم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وبداية نزول القرآن الكريم بكلمة إقرأ ,,,,

لمشاهدة الفيديو هنــــا

[الغروب المندثر]

شكرا ع الرابط
مبروك الشهر ع الجميع

[وتبقى عمان]

أوباما وهو يقرأ خطابة للمسلمين كان ينطق الكلمات العربية بشكل صحيح ، ولا يتعثر في نطقها ، هذا أما يدل على أنه تمرن جيدا على الكلمة وهو ما لا أعتقده نظرا لضيق وقت الرئيس الأمريكي ، أو أن لدى اوباما ثقافة ومعرفة مسبقة بالدين الاسلامي وشعائره ، نظرا لأنه ابن رجل مسلم ، وأنه عاش طويلا بين المسلمين في اندونيسيا ، ولديه قناعة تامة بعظمة هذا الدين ومضامينه العظيمة التي تحتويه من السلام والمحبة لكل البشر ، عموما الواضح أن الرئيس الأمريكي يحاول التقرب للمسلمين في كل مناسبة ولا أعتقد أنه سيفلح ، فالماضي لا يمحى بعلاقات عامة وكلام ، الفعل هو الفيصل بيننا .

[omane98]

شكرا
وكل عام والجميع بألف خير

[مسرح الحياة]

صحيح انها موجهة الى المسلمين .. لكن اتمنى ان يشاهدها الامريكيين والعالم بأنفسهم

[s-neverland-s]

مشكوور اخوي

[رجل من الشرق]

بس ف النهاية هو لازال رئيس دولة حاربت الإسلام وأصحابه .. وهذي محاولات لذر الرمام في العيون ولإستمالة قلوب المسلمين .. وأيضا لتحسين صورة أ/ريكا ف العالم الإسلامي بعد ما شوهها بوش-أخزاه الله-...

وهذي الحركان هو محتاجلها عشان يمرر سياساته في المنطقة بهدوء وحتى لا يثير الشارع ضد حكوماته

[ابومحمد08]

سوفت باور , لااظن بتغير من نظره المسلمين تجاه امريكا

[عش النسر]

مشكور اخي

[بحر الإخاء]

مايتغير شي من نظرتنا لأمريكا

[wahiba sands]

شبعنا اقوالا ونريد افعالا مستر اوباما .. ولتكن البداية بحل عادل للقضية الفلسطينية تبرهن نوايا امريكا تجاه المسلمين .

[ainshtain2]

جزاة الله خير ،، بهذا العمل عرف 10 ربما 100 او ربما 10000 من بني قومة عن الاسلام ولو قليلاً

[سفير الورد]

شكرا

[lion@heart]

حتى بوش قال رمضان كريم>>>

[خالد الأغبري]

وفقه الله لكل خير.

نسأل الله تعالى أن بارك لنا جميعا في هذا الشهر الفضيل الذي تضاعف فيه الحسنات، وأن يوفقنا لصيامه وللتقرب إليه فيه بمختلف الطاعات وأعمال البر.

[صوت المطر]

أرسل أصلا بواسطة lion@heart

حتى بوش قال رمضان كريم>>>

مايبغالكم الا مثل بوش شي غير ماشي..عجب وين بوش وين هذا ..فرق شاسع ..بصراحه راح فيها من الوبي الصهيوني ...لا المسلمين معه والا الصهاينه

[أطيب قلب]

نص الرسالة /

واشنطن، العاصمة

الرئيس أوباما: باسم الشعب الأميركي – بمن فيهم جميع المجتمعات الإسلامية في الولايات الأميركية الخمسين – أود أن أتوجه بأصدق التمنيات للمسلمين في أميركا وحول العالم. رمضان كريم.

إن رمضان هو الشهر الذي يؤمن المسلمون أن القرآن الكريم قد أنزل فيه على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، بدءا بكلمة بسيطة هي "اقرأ". ولهذا فإنه وقت يتأمل فيه المسلمون في الحكمة والإرشاد اللذين يصاحبان الإيمان، والمسؤولية التي يتحملها البشر تجاه بعضهم البعض، وتجاه الله تعالى.

وكالعديد من الناس من أتباع الديانات والمعتقدات الأخرى الذين شهدوا رمضان من قبل عبر مجتمعاتنا وأسرنا، أعرف أن هذا الوقت هو وقت للاحتفال – وقت تجتمع فيه الأسر ويتم فيه تشاطر وجبات الإفطار. ولكنني أعرف أيضا أن رمضان هو وقت للتقوى والتأمل الشديدين – وقت يصوم فيه المسلمون طوال النهار ويؤدون فيه صلاة التراويح في الليل، إذ يقومون بقراءة كامل القرآن الكريم والاستماع إليه على مدى الشهر الفضيل.

إن هذه الطقوس تذكرنا بالمبادىء التي نتشاطرها جميعا وبدور الإسلام في الدفع قدما بقضايا العدالة والتقدم والتسامح وكرامة جميع الكائنات البشرية.

فعلى سبيل المثال، الصوم هو مبدأ تتشاطره الكثير من المعتقدات – بما فيها ديني المسيحي – كطريقة لتقريب الناس من الله، ومن أولئك الذين هم بيننا ممن لا يستطيعون اعتبار وجبة طعامهم التالية أمر مسلم به. وإن الدعم الذي يقدمه المسلمون للآخرين إنما يستدعي التفكير بمسؤوليتنا نحن بالدفع قدما بالفرص والرخاء للناس في كل مكان. ذلك لأن علينا جميعا أن نتذكر أن العالم الذي نريد بناءه – والتغييرات التي نريد إحداثها – يجب أن تبدأ في قلوبنا وفي مجتمعاتنا.

هذا الصيف عمل الناس عبر أميركا في مجتمعاتهم – معلمين الأطفال، ومعتنين بالمرضى، ومادين أيديهم إلى أولئك الذين يعانون من أيام عصيبة. إن المنظمات القائمة على الإيمان، بما فيها الكثير من المنظمات الإسلامية، كانت دائما في مقدمة المشاركين في صيف الخدمة العامة هذا. وفي هذه الأوقات العصيبة، فإن هذه روح المسؤولية التي علينا الإبقاء عليها في الأشهر والسنوات القادمة.

وبما يتعدى حدود أميركا، فإننا ملتزمون أيضا بمواصلة تحمل مسؤوليتنا نحو بناء عالم أكثر سلاما وأمنا. ولهذا نقوم بإنهاء الحرب في العراق بطريقة مسؤولة. ولهذا نقوم بعزل المتطرفين العنيفين فيما نقوم بتمكين الناس في أماكن مثل أفغانستان وباكستان. ولهذا فإننا ندعم بقوة ونشاط حل الدولتين الذي يعترف بحقوق الإسرائيليين والفلسطينيين في العيش بسلام وأمن. ولهذا ستقف أميركا دائما مدافعة عن الحقوق العالمية لجميع البشر المتمثلة في حرية الكلام وممارسة دينهم والمساهمة الكاملة في مجتمعاتهم وأن تكون لديهم الثقة في سيادة القانون.

كل هذه الجهود هي جزء من التزام أميركا بالتواصل مع المسلمين والدول ذات الأغلبيات المسلمة على أساس المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل. وفي هذه الفترة المتسمة بالتجديد، أود أن أكرر التأكيد على التزامي ببداية جديدة بين أميركا والمسلمين في جميع أرجاء العالم.

ومثلما قلت في القاهرة، فإن هذه البداية الجديدة ينبغي أن يتم تأكيدها عبر جهود مستديمة من إصغاء الواحد منا إلى الآخر، وتعلُّم كل منا من الآخر، واحترام كل منا للآخر، والسعي للتوصل إلى أرضية مشتركة. وإنني أعتقد أن جزءا مهما من ذلك هو الإصغاء، وخلال الشهرين الماضيين، كانت السفارات الأميركية في جميع أنحاء العالم تتواصل، ليس مع الحكومات فحسب، وإنما مع الشعوب مباشرة في الدول ذات الأغلبية المسلمة. ومن جميع أنحاء العالم تدفقت علينا ردود الفعل حول كيف يمكن لأميركا أن تصبح شريكا مدافعا عن طموحات الشعب.

لقد استمعنا. ومثلنا مثلكم، فإننا ركزنا على القيام بالأفعال الملموسة التي ستُحدث الفارق مع مرور الزمن- بالنسبة للقضايا السياسية والأمنية على حد سواء، تلك التي تحدثت عنها، وفي المجالات التي أخبرتمونا أنها ستُحدث الفارق أكثر من غيرها في حياة الشعوب.

إن هذه المشاورات تساعدنا على تطبيق علاقة الشراكة التي دعوت إليها في القاهرة -- لتوسيع نطاق برامج التبادل التعليمي؛ وتعزيز روح المغامرة التجارية وإيجاد فرص العمل؛ وزيادة التعاون في مجالي العلوم والتكنولوجيا، وفي الوقت نفسه دعم برامج محو الأمية والتدريب المهني. وإننا نتحرك قدما في علاقة الشراكة مع منظمة المؤتمر الإسلامي والدول الأعضاء فيها من أجل القضاء على مرض شلل الأطفال، فيما نتعاون تعاونا وثيقا مع المجتمع الدولي لمواجهة التحديات الصحية المشتركة مثل فيروس الأنفلونزا إتش وان إن وان - الذي أعلم أنه مثير للقلق لدى العديد من المسلمين الذين يستعدون لموسم الحج.

كل هذه الجهود تستهدف دفع طموحاتنا المشتركة نحو الأمام – من أجل العيش في سلام وأمن؛ من أجل الحصول على التعليم والعمل بكرامة؛ من أجل أن نحب عائلاتنا ومجتمعنا وعقيدتنا. وهذا يستلزم جهدا صبورا ويحتاج إلى وقت. إننا لا نستطيع أن نغير الأمور بين ليلة وضحاها، ولكننا نستطيع أن نقرر بأمانة أن نفعل ما ينبغي فعله، فيما نتجه نحو اتجاه جديد – نحو الوجهة التي ننشدها لأنفسنا، ولأبنائنا. هذه هي الرحلة التي ينبغي أن نقوم بها معا.

إنني أتطلع قدما إلى مواصلة هذا الحوار البالغ الأهمية وتحويله إلى أفعال. واليوم أود أن أعرب عن تمنياتي لجميع المسلمين في أميركا وفي جميع أرجاء العالم بشهر مبارك وأنتم تستقبلون بداية شهر رمضان. والسلام عليكم ورحمة الله.

نهاية النص.

[lonely-girl]

اوباماا خطر على عقول شباب المسلمين اكثر من شارون

اوباما بيدمر المسلمين عن طريق دخوله للبيت

دمره الله

[السيد جونز]

هنا الفيديو على يــــــوتــــــيوب

http://www.youtube.com/watch?v=g_F0FCfjHJY

[عربيه]

انت صدق اطيب قلب يا واضع الموضوع ..
شكرا على الخبر والفيديو ....


هذا رجل يتكلم عن الاسلام وله ثقل سياسي ربما سيسبب هذا الاعلان له حرجا
او موقفا معاديا ومع ذلك فهو شخص منصف ,,

الى كل الردود السلبية المعادية له >> تعلموا منه الانصاف ,,

دمتم في افضل حال ..

[سليل الفرسان]

شكرا لك أخي ع الفيديو

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة فيجارو

أوباما وهو يقرأ خطابة للمسلمين كان ينطق الكلمات العربية بشكل صحيح ، ولا يتعثر في نطقها ، هذا أما يدل على أنه تمرن جيدا على الكلمة وهو ما لا أعتقده نظرا لضيق وقت الرئيس الأمريكي ، أو أن لدى اوباما ثقافة ومعرفة مسبقة بالدين الاسلامي وشعائره ، نظرا لأنه ابن رجل مسلم ، وأنه عاش طويلا بين المسلمين في اندونيسيا ، ولديه قناعة تامة بعظمة هذا الدين ومضامينه العظيمة التي تحتويه من السلام والمحبة لكل البشر ، عموما الواضح أن الرئيس الأمريكي يحاول التقرب للمسلمين في كل مناسبة ولا أعتقد أنه سيفلح ، فالماضي لا يمحى بعلاقات عامة وكلام ، الفعل هو الفيصل بيننا .

بل قل أننا نفتقد آلية التقاط هكذا إشارات تقاربية والبناء عليها وتوظيفها لصالح قضايا المنطقة
أوباما محكوم بسياسة أمريكية وولوبي صهيوني يخنق الإدارة الأمريكية ، وبالتالي من ينتظر أن تصرح أمريكا بوقوفها مع الحق العربي وقضايا المسلمين واهم ، أمريكا بحاجة لمن عنها حصار اللوبي الصهيوني أولا ن تحتاج إلى بدلاء فاعلين وقادرين على الارتباط استارتيجيا بها

أجمل الفرص الآن ، أوباما يتقرب من المسلمين وإسرائيل تفقد مسكتها على القرار الأمريكي - ولو بشكل بسيط جدا. هذه ورقة يمكن اللعب بها عند من يتقنون أبجديات السياسة والدبلوماسية

[الأمل القادم]

مشكوور أخي.

[بن هيثرو]

ما منه بد يبارك على الجماعه

[بوحازم الشنفري]

هو في النهاية مرتد وملعون وعميل، وفي أحسن الأحوال مسيحي!! ولكن يظل لعبة تحركها اليد الصهيونية أينما أرادت

[المندوب السامي]

أرسل أصلا بواسطة عربيه

انت صدق اطيب قلب يا واضع الموضوع ..
شكرا على الخبر والفيديو ....


هذا رجل يتكلم عن الاسلام وله ثقل سياسي ربما سيسبب هذا الاعلان له حرجا
او موقفا معاديا ومع ذلك فهو شخص منصف ,,

الى كل الردود السلبية المعادية له >> تعلموا منه الانصاف ,,

دمتم في افضل حال ..

خوفي أن تضع بعض الجماعات المتطرفة هنا يدها في يد اليمين الأمريكي من أجل خلق شرخ في هذا التقارب البسيط بين المسلمين والبيت الأبيض
اليمين الأمريكي مستعد أن يعد باي شيئ يعيدهم إلى البيت البيض ، كما سبق وأن وعد الجماعة بإمراة إسلامية في أفغانستان إذا ما حاربوا السوفييت واخرجوهم
قياداتنا التقليدية في المنطقة ايضا لا تفضل إدارة أمريكية كإدارة أوباما ليست لها خلفيات إقتصادية (أي ليسسوا من أصحاب اسهم شركات نفط عبر القارات) وبالتالي يفضلون دائما أن يكون في البيت البيض إدارة ذات خلفيات نفطية ، وهم على إستعداد لإفشال هذا التقارب البسيط الذي يمكن ان يبنى عليه من أجل رواج تجارتهم ومصالحهم النفطية

أوباما يملك إعجاب معتدلي التفكير ولكنه مزعج للكثير من الجهات والشخصيات الفاعلة في العالم.

[صياد الحبار]

أرسل أصلا بواسطة عربيه

انت صدق اطيب قلب يا واضع الموضوع ..
شكرا على الخبر والفيديو ....


هذا رجل يتكلم عن الاسلام وله ثقل سياسي ربما سيسبب هذا الاعلان له حرجا
او موقفا معاديا ومع ذلك فهو شخص منصف ,,

الى كل الردود السلبية المعادية له >> تعلموا منه الانصاف ,,

دمتم في افضل حال ..

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاه اهاهاها
ضحكتوني صراحه
هذا أوباما اللي تتغنوبه دايما قبل نومكم شوفوا
http://www.youtube.com/watch?v=5f7Kz55Ls10

بصراحه هالأنسان خبيث
يخاطب المسلمين بلسان القران والاسلام ليش؟؟؟
عشان يكسب عواطفكم يالجهلة وهذا من طبايع اليهود

[عربيه]

أرسل أصلا بواسطة المندوب السامي

خوفي أن لا تضع بعض الجماعات المتطرفة هنا يدها في يد اليمسن الأمريكي من أجل خلق شرخ في هذا التقارب البسيط بين المسلمين والبيت الأبيض
اليمين الأمريكي مستعد أن يعد باي شيئ كما سبق وأن وعد الجماعة بإمراة غسلامية في أفغانستان إذا ما حاربوا السوفييت واخرجوهم
قياداتنا التقليدية في المنطقة ايضا لا تفضل إدارة أمريكية كإدارة أوباما ليست لها خلفيات إقتصادية (أي ليسسوا من أصحاب اسهم شركات نفط عبر القارات) وبالتالي يفضلون دائما أن يكون في البيت البيض إدارة ذات خلفيات نفطية ، وهم على إستعداد لإفشال هذا التقارب البسيط الذي يمكن ان يبنى عليه من أجل رواج تجارتهم ومصالحهم النفطية

أوباما يملك إعجاب معتدلي التفكير ولكنه مزعج للكثير من الجهات والشخصيات الفاعلة في العالم.

اطمئن اخي المندوب السامي ,.
هذا رجل عنده ايمان عظيم جدا .. بأهم اسس دوام الملك
ألا وهو العدل ,, او على الاقل الأنصاف في هذه المرحلة ..
وثق بأن الله يؤيد وينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ,,
وايضا أوباما إرادة الشعب الأمريكي ..

والكثر من الطامعين اصبحت أوراقهم مكشوفة ,, وعاجلا او آجلا
سيعلمون أن افضل الطرق للدوام مناصبهم هو التشبة بسياسات أوباما ,,

كل الخير آت ان شاء الله ,, صباحك طهر الصائمين ,,

[رمح البراري]

وكل عام وجميع المسلمين بألف خير

[عربيه]

أرسل أصلا بواسطة صياد الحبار

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاه اهاهاها
ضحكتوني صراحه
هذا أوباما اللي تتغنوبه دايما قبل نومكم شوفوا
http://www.youtube.com/watch?v=5f7Kz55Ls10

بصراحه هالأنسان خبيث
يخاطب المسلمين بلسان القران والاسلام ليش؟؟؟
عشان يكسب عواطفكم يالجهلة وهذا من طبايع اليهود

ههههههههه
اخي ,, هذا حاكم الولايات المتحدة الأمريكية .
هل تتوقع ان يأتيك يسب اليهود ويدعو للجهاد حتى ترضى عنه ؟!

أو انت هل تتوقع أن يصل للحكم في أمريكا رجل ينادي بما نادى به اسامة بن لادن ؟!!

هذه سياسة ,, وعلينا من كلامه الأيجابي المنصف وطريقة الحوار الراقية
التي افتقدناها منذ سنوات لاسيما في حكم جورج بوش ,,

وبالنسبة لعواطفنا >> فأنا عن نفسي أقول لك انه كسبها بسبب تحركة
وكلامه والصدق الذي استشعره فيه ..

مع السلامه