|
||
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | أنماط العرض |
#61
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
كما قلت كل هذا يعتمد على كيفية ادارة الحاكم للأمور. فما الذي يمنع من وضع نظام انتخابي دوري مثلا في ظل دولة اسلامية حتى يتسنى للشعب استبدال الحاكم ان كان غير كفؤ؟ |
مادة إعلانية
|
#62
|
||||
|
||||
اقتباس:
عقوبة السارق قطع اليد ؟ لكن في عصر عمر بن الخطاب حسب ما اذكر او في عصر احد الصحابة , لم يلتزمو بحكم قطع اليد و ذلك ليس عصيانا لله بل لأنهم في تلك الفترة إحتاجو لليد العاملة فغيروا الحكم لمصلحة الشعب و كل هذا حصل في عصر الصحابة |
#63
|
||||
|
||||
كلمة صريحة
اسمحولي التدخل من باب إبداء بعض الرأي
من طريق النقاش المتحضرة استنتجت بعض النقاط التي يجب الإلتفات لها و لو بشيء من الشرح المبسط: ١- هل من بيننا من يوافق على ( أسلمة العلمانية ) أو ( علمنة الإسلام ) ، بمعنى آخر هل هناك إمكانية من إخضاع النقاط الإيجابية في العلمانية لخدمة الإسلام، و العكس ؟؟ ٢- يجب أن نعترف أن هناك بعض ( الضرورات التي تبيح المحظورات )، و من هنا يجب أن لا يكون الحكم وقتيا، لكن من الضروري أن يشمل كافة الظروف و المواقف ٣- هل العلمانية قادرة على احتواء جميع أطياف العنصر البشري و أعراقه؟؟ من دون تمييز، و هل نجحت في ذلك من خلال التاريخ؟؟؟ هذا بعض ما عندي و يشرفني المشاركة في الحوار الهادف الرزين
__________________
مَدَارسُ آيَاتٍ خَلَتْ مِن تلاوة ٍ ومنزلُ وحيٍ مقفرُ العرصاتِ
لِآلِ رَسولِ اللَهِ بِالخَيفِ مِن مِنىً وَبِالرُكنِ وَالتَعريفِ وَالجَمَراتِ دِيارُ عليِّ والحُسَيْنِ وجَعفَرٍ وحَمزة َ والسجَّادِ ذِي الثَّفِناتِ ديارٌ لعبدِ اللّهِ والْفَضْلِ صَنوِهِ نجيَّ رسول اللهِ في الخلواتِ مَنَازِلُ، وَحيُ اللّهِ يَنزِلُ بَيْنَها عَلَى أَحمدَ المذكُورِ في السُّورَاتِ منازلُ قومٍ يهتدى بهداهمُ فَتُؤْمَنُ مِنْهُمْ زَلَّة ُ الْعَثَراتِ مَنازِلُ كانَتْ للصَّلاَة ِ وَلِلتُّقَى وللصَّومِ والتطهيرِ والحسناتِ مدونتي www.lastmanleft.wordpress.com |
#64
|
|||
|
|||
كان ذلك في عام المجاعة لان هناك شروطا معينة ينبغي توفرها قبل تطبيق حد قطع اليد ولم تكن متوفرة آنذاك لذلك رأى عمر بن الخطاب تعليق هذه العقوبة مؤقتا للذين يسرقون كي يسدون رمقهم. فلذلك هو لم يخالف الشرع نزولا لرغبة الشعب بل كان قراره اجتهادا في حدود الشرع ولم يكن علمانية منه.*
|
#65
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#66
|
||||
|
||||
فصل الدين عن الدوله هو الحل
خذوا فرنسا مثالا طبقت ذلك قبل أكثر من مئة عام لرجال الدين والعلماء وأهل العمائم ومطلقي اللحى مكانهم الجوامع /الحسينيات / الكنائس والاديره/ والمعابد//// وليتركوا كراسي السلطة لمن سواهم من التكنوقراط وحملة الشهادات؟؟؟؟ ثمان سنوات يذبح الابرياء بدم بارد في العراق والسبب ممن يدعون الاسلام زورا وبهتانا بل الادهى والامر من ذلك يخطفون ويذبحون في المساجد والحسينيات حصرا؟؟؟؟ |
#67
|
||||
|
||||
اقتباس:
__________________
|
#68
|
||||
|
||||
اقتباس:
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله.. طبقوا الاسلام الصحيح ودعوا الاختلافات وتجنبو الرجوع الى التاريخ المسيس وسوف تنعمون بالعدل والحرية
__________________
|
#69
|
|||
|
|||
ومـا هــو الإسـلام الصحيح؟
__________________
اقتباس:
اقتباس:
|
#70
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
غريب أمركم! كلما قتل مسلم مسلما سواء باسم الاسلام أو باسم بوذا حتى فتشتم عن نظام الحكم الاسلامي المنسي والمدفون في أعماق المحيطات لكي تكيلوا له الاتهامات. ياأخي دولتكم العلمانية الكبرى أمريكا هي التي احتلت العراق بغير وجه حق وقتلت من قتلت واغتصبت من اغتصبت ودمرت ما دمرت وبسببها آلت الامور في العراق الى ماهي عليها الآن من انعدام الأمن وقتال بين شتى الطوائف. ثم بريطانيا مثلا دولة علمانية ولكن هل نسيتم تفجيرات الجيش الجمهوري الأيرلندي في لندن وغيرها على مدى عقود؟ اسبانيا دولة علمانية ولكن هل نسيتم هجمات منظمة إيتا الارهابية على مدى عقود؟ أم السبب هنا أيضا هو فشل نظام الحكم الاسلامي العجيب الذي لا يظهر الاعندما يتقاتل الناس؟ |
#71
|
|||
|
|||
هذا كلام غير صحيح ومدسوس على التاريخ الذي حصل انه هناك مجاعة وليس يد عاملة فسقط حكم القطع لان حكم القطع يكون له واقع معين في الحالة الطبيعية وهو عدم وجود مجاعة .
|
#72
|
||||
|
||||
أرى أن الموضوع قد حاد عن طريقه. النقاش كان عن العلمانية، و كما أسلفت و غيري سابقا، العلمانية ليست قوانين مثل سجن السارق و عدم معاقبة الزاني، و إنما هي آلية لوضع هذه القوانين و الكثير من متممات الحكم في القرن الحادي و العشرين.
في أول ردي لي، شرحت آلية الحكم حسب المنظور الديموقراطي العلماني، و لم يرد على أحد ليشرح لنا كيف ستكون آلية الحكم للنظام الإسلامي المبني على الشريعة؟ هل الدستور في الدولة الإسلامية سيمنع سن قوانين لا تتماشى مع العقيدة، أم أن الشريعة ستكون قانونا بشكل مباشر بدون سن قوانين؟ ما هي آلية إختيار الحاكم، و أهليته و مدة حكمه في النظام الإسلامي؟ ما هي آلية إختيار المجلس النيابي، هذا إذا كان هناك مجلس نيابي، و ما هي صلاحياته، و ما هي أهلية المترشحين و الناخبين؟ لم أقراء أي رد يناقش هذه الأمور الأساسية، و الجميع اصبح يناقش أمرين لا ثالث لهم، الخمر و الزنا، و كأن الدين و الدنيا متمحورتين حول الخمر و الزنا فقط.
__________________
الدين لله و الوطن للجميع
العلمانية هي الحل |
#73
|
||||
|
||||
اقتباس:
حياك الله أخي الفاضل
أنا هنا قصدت مايجري في بلدي العراق حصرا الحكم الاسلامي بكتاب الله وسنة نبيه ( ص ) أنتهت مع عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ومابعدهم كان بالاسم فقط عدا بعض الاستثناءات هنا وهناك من الامراء والسلاطين أما الباقون فكانوا رجال تسلط على رقاب الرعية ويقتلون كل من يعارض حكمهم ومنها أنطلقت الخلافات ونشأت المذاهب والفرق التي أصبحت عامل فرقة لنا كأمة أسلاميه لاعامل جمع ولاتقول لي أن هناك دولة عربية واحده تحكم بكتاب الله وسنة نبيه؟؟؟؟ العراق بلد متعدد الاديان والاعراق فعندنا من غير المسلمون الكثير من المسيحيون والايزيديه والصابئه وحتى اليهود قبل تهجيرهم تجبرت من جائوا مع الامريكان وهم أسلاميون ولازالوا الى اليوم هم من يثير الفتن ويصدر الفتاوي لقتل الناس على الاسم والهويه فهل هذا يرضي الله ورسوله؟؟؟؟ نعم كشعب عراقي نحلم باليوم الذي يحكم البلاد كافرا عادلا يعيد لبلادنا الامن والسلام أحيي فيك غيرتك على الاسلام الذي نعتز ونفتخر ونحمد الله على نعمته والله من وراء القصد |
#74
|
||||
|
||||
((إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)).
الاسلام الذي جاء به النبي محمد المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) و الشريعة التي ختم الله تعالى بها الرسالات السماوية ،و هو الدين الخاتم الذي لا يقبل الله من أحد التديُّن بغيره ، و هذا المعنى صريح قول الله تعالى : ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ )و الانقياد التام لأمر الله ورسولة بلا اعتراض وتطبيق اوامرة ونواهيه وليس انتقاء. وهو الإسلام المرسول للناس عامة وليس حصري على شعب دون شعب، أو قوم دون قوم، بل هو دعوة شاملة للبشر كافة كي يتحقق العدل وتشمل المساواة الناس؛ ويعتقدون أن الإسلام يقوم على أساس الفطرة الإنسانية والتسوية بين مختلف أفراد المجتمع— فلا يفرق بين الضعيف والقوي أو الغني والفقير أو الشريف والوضيع، كما لا يفرق الإسلام بين الأمم والشعوب المختلفة إلا بطاعتها لله والتزامها بتقواه، وفقا لقول القرآن: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾. هذا هو الاسلام
__________________
|
#75
|
|||
|
|||
اقتباس:
المهم وبالمختصر المفيد فالنظام العلماني الديمقراطي هو عبارة عن مباديء معينة كما ذكرتها أنت في ردودك وهي لا تحدد بالضرورة كيف يتم مثلا اختيار الحاكم وكم مدة حكمه وكم مرة يمكنه أن يترشح وما اذا كانت هناك أحزاب أم لا ويمكنه أن يتخذ أشكالا كثيرة تختلف بين بلد وآخر. وكذلك النظام الاسلامي فهو أيضا عبارة عن مباديء مصدرها طبعا الشريعة الاسلامية وهي لا تحدد بالضرورة الأمور التي ذكرتها في أعلاه. فالأمر بين المسلمين يكون بالشورى كما أمرنا الشرع فما المانع مثلا في طرح بعض القرارات للرأي العام لكي يتسنى لهم التصويت طالما أن الأمرالمراد التصويت فيه لم يبت فيه الشرع سواء بالتحريم أو التحليل والتي يرى فيها الحاكم ضرورة اشراك الناس فيها؟ وأيضا ما الذي يمنع مثلا من وضع دستور يعطي للشعب صلاحية تغيير الحاكم ان رأو فيه عدم الكفاءة في الحكم؟ فالشرع لم يحدد مدة حكم الحاكم. العلة الأساسية في النظام العلماني - بعكس الاسلامي - هو أن هناك مجال لاتخاذ قرارات مهلكة ومدمرة للمجتمع كالذي يحصل الآن ولو أنه ليس بالضرورة أن يتخذ ذلك المنحى كما ذكرت أنت سابقا. فأغلبية الناس تختار ما تراه في مصلحتهم كأفراد على المدى القصير أما كمجتمع على المدى الطويل ففئة قليلة من الناس لديها رؤيا في هذه الأمور، لماذا؟ لأنه ليس كل انسان مؤهل كحاكم وكما تعلم بأن الحاكم الكفؤ هو الذي لديه رؤيا بعيدة. فلماذا تعطى الأغلبية من الناس التي ليست لها مؤهلات الحاكم في اتخاذ قرارات تخالف ما بت فيها حاكم الحكام؟ فهذه هي مشكلتي الأساسية مع العلمانية. فالحاكم هو المفروض أن يقرر ويقود ويحكم وليست أغلبية الناس لأنه هو المؤهل وهو المفروض أن يدري ما هو في مصلحة الناس لا أن يترك الناس تقرر بنفسها كما في العلمانية وتقود نفسها الى التهلكة. فالطبيب مثلا ان أتى اليه مريض يشتكي من وجع مزمن في البطن ويطلب من الطبيب أن يصف له الدواء الفلاني الذي في اعتقاده هو - أي المريض - بأنه العلاج المناسب له لأنه يذهب له الألم كلما شربه، فما الذي يجب أن يفعله الطبيب في هذه الحالة؟ فلو رضخ لمطلبه سيكون قد خان الأمانة الطبية لأنه بدل أن يحكم خبرته كطبيب وعلمه المستمد من المصادر الطبية ويقرر ماهو في مصلحة المريض على المدى القصير والطويل، رضخ لمطلب المريض الذي لا يعلم شيئا عن مهنة الطب. هذا يشبه تماما العلمانية عندما يرضخ الحاكم لقرارات أغلبية الشعب الذي يجهل في الحكم ويترك خبرته وحكمته وعلمه المستمد من لدن العليم الخبير. |
#76
|
|||
|
|||
اسمح لي أخي لم أنتبه لعناونك. الله يعينك ويعين الشعب العراقي الشقيق.
اقتباس:
طبعا. فالأولية أن يتوقف سفك الدماء وتعود الأمور الى طبيعتها أيا كان نوع نظام الحكم. فأنا لست هنا أطالب بتغيير نظام الحكم في لا في العراق لا غيره وأنا جالس في بيتي في أمان! أنا فقط أردت أن ابدي وجهة نظري في نظام الحكم الاسلامي والعلماني واحترم جميع الأراء. |
#77
|
||||
|
||||
اقتباس:
حياك الله أخي الفاضل
نعم اليوم هدفنا هو وقف سفك دماء الابرياء الذين لاذنب لهم سوى أنهم عراقيون دمتم وأدام الله عليكم نعمة الامن والسلام |
#78
|
||||
|
||||
اقتباس:
النظام الديموقراطي العلماني يحدد المدة الزمنية بين الإنتخابات، و كثير من هذه الأنظمة تضع حدا لعدد مرات الترشح، و يعطي حرية مطلقة لتاسيس أحزاب. لكل شيء قواعد و اسس، لو اردت بناء بيت، عليك أن تتبع قواعد و أسس معينة للبناء، و لكي تدير دولة و أمة عليك أن تتبع قواعد و أسس، و قد أوضحت أنا هذه القواعد و الأسس سابقا، و هي مبنية على مثلث الحكم المتكون من:- 1- جناح تنفيذي (حكومة) يتم إنتخابها من الشعب. 2- جناح تشريعي (برلمان أو مجلس أمة أو مجلس شعب أو مجلس شورى) يتم إنتخابه من الشعب. 3- جناح قضائي (المحكمة العليا) يتم إختيارها عن طريق ترشيح من الجناح التنفيذي و تصديق من الجناح التشريعي. هذا المثلث هو الحد الأدني لأي نظام حكم. في الأنظمة الملكية و الديكتاتورية، يقوم الجناح التنفيذي بجميع الأدوار (هو الحكومة، و هو المشرع و هو المحكمة) الأنظمة الديموقراطية من جهة أخرى تعطي الشعب صلاحيات أوسع في إختيار أعضاء الأجنحة الثلاث. وسؤالي إلى الآن ينتظر الإجابة عليه، ما هي آلية الحكم في النظام الإسلامي،لأنه بدون تحديد هذه الآلية، سيكون حديثنا حديث طرشان.
__________________
الدين لله و الوطن للجميع
العلمانية هي الحل آخر تحرير بواسطة Oil Man : 21/08/2010 الساعة 11:10 AM |
#79
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا أخي
لكن لم تجب على النقطتين التاليتين
__________________
مَدَارسُ آيَاتٍ خَلَتْ مِن تلاوة ٍ ومنزلُ وحيٍ مقفرُ العرصاتِ
لِآلِ رَسولِ اللَهِ بِالخَيفِ مِن مِنىً وَبِالرُكنِ وَالتَعريفِ وَالجَمَراتِ دِيارُ عليِّ والحُسَيْنِ وجَعفَرٍ وحَمزة َ والسجَّادِ ذِي الثَّفِناتِ ديارٌ لعبدِ اللّهِ والْفَضْلِ صَنوِهِ نجيَّ رسول اللهِ في الخلواتِ مَنَازِلُ، وَحيُ اللّهِ يَنزِلُ بَيْنَها عَلَى أَحمدَ المذكُورِ في السُّورَاتِ منازلُ قومٍ يهتدى بهداهمُ فَتُؤْمَنُ مِنْهُمْ زَلَّة ُ الْعَثَراتِ مَنازِلُ كانَتْ للصَّلاَة ِ وَلِلتُّقَى وللصَّومِ والتطهيرِ والحسناتِ مدونتي www.lastmanleft.wordpress.com |
#80
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
#81
|
|||
|
|||
هذا خيار الشعب ـ لا "اكراه في الدين هذا هو القرآن " أخي العزيز ولم يوجب بالقرآن من بدل دينه فقتلوه . بدون الغام
__________________
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
#82
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
#83
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
#84
|
|||
|
|||
كم سعر اراضي العامرات
__________________
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
#85
|
||||
|
||||
لقد أمر الله سبحانه وتعالى بالتحاكم إليه وتحكيم شرعه وحرّم الحكم بغيره كما يتضّح ذلك في عدد من آيات القرآن الكريم ومنها ما تضمّنته سورة المائدة التي اشتملت على عدد من الآيات التي تتحدّث عن الحكم بما أنزل الله ومواضيعها تدور على ما يلي :
ـ الأمر بالحكم بما أنزل الله كما في قوله تعالى : ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ) آية 49 ـ التحذير من التحاكم إلى غير ما أنزل الله كما في قوله عز وجل : ( ولا تتبع أهواءهم ) آية 49 ـ التحذير من التنازل عن شيء من الشريعة مهما قلّ كما في قوله تعالى : ( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ) آية 49 ـ تحريم ابتغاء حكم الجاهلية كما جاء ذلك بصيغة الاستفهام الإنكاري في قوله عز وجل : ( أفحكم الجاهلية يبغون ) آية 50 ـ النصّ على أنه لا أحد أحسن من الله في الحكم كما قال عز وجلّ : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) آية 50 ـ النصّ على أنّ من لم يحكم بما أنزل الله فهو كافر وظالم وفاسق كما في قوله تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) آية 44 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) آية 45 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) آية 47 ـ النصّ على أنّه يجب على المسلمين الحكم بما أنزل الله ولو كان المتحاكمون إليهم كفارا كما قال عز وجل : ( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط ) آية 42 فالحكم بغير ما أنزل الله مناف للإيمان والتوحيد الذي هو حقّ الله على العبيد ، وقد يكون الحكم بغير ما أنزل الله كفرا أكبر وقد يكون كفرا أصغر بحسب الحال فيكون كفرا أكبر مخرجا من ملة الإسلام في حالات منها : 1 ـ من شرّع غير ما أنزل الله تعالى : فالتشريع حق خالص لله وحده لا شريك له ، من نازعه في شيء منه ، فهو مشرك ، لقوله تعالى : { أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } . 2 ـ أن يجحد أو ينكر الحاكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ أحقية حكم الله ـ تعالى ـ ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كما جاء في رواية لابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ في قوله ـ تعالى ـ : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } حيث قال : ( من جحد ما أنزل الله فقد كفر ) . 3 ـ أن يفضل حكم الطاغوت على حكم الله ـ تعالى ـ سواء كان هذا التفضيل مطلقاً ، أو مقيداً في بعض المسائل قال تعالى : ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون } . 4 ـ من ساوى بين حكم الله ـ تعالى ـ وبين حكم الطاغوت ، قال ـ عز وجل ـ: { فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون } . 5 ـ أن يجوّز الحكم بما يخالف حكم الله ورسوله . أو يعتقد أن الحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ غير واجب ، وأنه مخيّر فيه ، فهذا كفر مناقض للإيمان . فأنزل الله عز وجل ـ: { يا أيُّها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر } إلى قوله تعالى :{ إن أوتيتم هذا فخذوه } [ سورة المائدة الآية : 41] يقول ائتوا محمداً صلى الله عليه وسلم ، فإن أمركم بالتحميم والجلد فخذوه ، وإن أفتاكم بالرجم فاحذروه ، فأنزل الله تعالى ـ: { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } . 6 ـ من لم يحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ إباءً وامتناعاً فهو كافر خارج عن الملة . وإن لم يجحد أو يكذِّب حكم الله تعالى . ومما يمكن إلحاقه بالإباء والامتناع : الإعراض ، والصدود يقول ـ تعالى ـ {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك يُريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أُمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلّهم ضلالاً بعيداً . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدُّون عنك صدوداً }. 7 ـ من ضمن الحالات التي يكون الحكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ كفرا أكبر ، ما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم عن تشريع القانون الوضعي وتحكيمه : وهو أعظمها ، وأشملها ، وأظهرها معاندة للشرع ، ومكابرة لأحكامه ، ومشاقة لله ورسوله ، ومضاهاة بالمحاكم الشرعية إعداداً ، وإمداداً ، وإرصاداً ، وتأصيلاً ، وتفريعاً ، وتشكيلاً ، وتنويعاً ، وحكماً ، وإلزاماً ، ومراجع مستمدات .
__________________
|
#86
|
|||
|
|||
إن العلمانية تضع حق التشريع والحاكمية بيد الإنسان ، والإسلام يعتبر هذا الحق مختصاً بالله سبحانه وتعالى ، فهو المالك والحاكم الأصلي ، ولا يحق لأي إنسان بدون إذنه أن يمتلك حق الحاكمية والتشريع .
وفكرة العلمانية قائمة على أساس أن الدين مجرد علاقة فردية بين الإنسان وربِّه ، فإذا أثبتنا أن الدين عبارة عن مجموعة من القوانين الاجتماعية التي تضمن سعادة الإنسان مادياً وروحياً سيبطل حينئذٍ هذا الإدعاء . ولكي نبحث هذه المسألة من وجهة نظر الإسلام نقول : في الرؤية التوحيدية الإسلامية لا يحق للسلطات الثلاث ( التشريعية ، القضائية ، التنفيذية ) بأي شكل من الأشكال التصدي لتنفيذ القوانين إلا بإذن الله ، كما لا يخفى أن الإسلام وضع قوانين شاملة لجميع شؤون الإنسان الفردية والاجتماعية . وهناك آيات وروايات كثيرة تثبت ذلك ، منها : 1 - الرجوع إلى كتاب الله لحل الاختلافات ، قال تعالى : ( كانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الكِتَابَ بِالحَقِّ لِيَحكُمَ بَينَ النَّاسِ فِيمَا اختَلَفُوا فِيهِ ) البقرة : 213 . 2 - ذم كل من يقوم بوضع القوانين والأحكام بدون إذن الله ، يقول عز وجل : ( قُل أَرَأَيتُم مَا أَنزَلَ اللهُ لَكُم مِن رِزقٍ فَجَعَلتُم مِنهُ حَرَاماً وَحَلالاً آلله أَذنَ لَكُم أَم عَلَى اللهِ تَفتَرُونَ ) يونس : 59 . 3 - التأكيد على الرسول ( صلى الله عليه وآله ) بأن يحكم بين الناس بما أمره الله به ، فيقول تعالى : ( وَأَنِ احكُم بَينَهُم بِمَا أَنزَلَ الله وَلا تَتَّبِع أَهوَاءَهُم ) المائدة : 49 . 4 - ورد في كثير من الآيات أن كل من لا يحكم بما أنزل الله فهو كافر أو ظالم أو فاسق ، فقال الله عز وجل : ( وَمَن لَم يَحكُم بِمَا أَنزَلَ الله فَأُولئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ ) ( الظَّالِمُونَ ) ( الفَاسِقُونَ ) المائدة : 44 ، 45 ، 47 . 5 - آيات اعتبرت حق التشريع لله وحده ، فمنها قوله تعالى : ( إِنِ الحُكم للهِ ) الأنعام : 57 ، يوسف : 40 ، 67 . 6 - آيات كثيرة تشير إلى أن الله هو الربُّ ، والربوبية تعني الحق المطلق للرب في التصرف بمربوبه . وهذا الحق إذا كان متعلقاً بنفس المربوب فهو ربوبية تكوينية ، أي أن الرب له حق التصرف بمربوبه كيف يشاء ، وأما إذا كان متعلقاً بالأوامر والقوانين التي يضعها فهو ربوبية تشريعية . فتبين أن الربوبية نوعان : تكوينية ، وتشريعية ، وكل من أنكر الربوبية التشريعية فقد افتقد أول مرتبة من مراتب الإسلام ، لأن نصاب التوحيد الضروري لإسلام الفرد هو التوحيد في الخالقية والربوبية بنوعيها التكويني والتشريعي . ومن أجل ذلك اعتبر القرآن الكريم إبليس كافراً بالرغم من إيمانه بالله خالقاً ، وبالربوبية التكوينية والمعاد ، إلا أنه أنكر الربوبية التشريعية وعصى أمر الله . وفي القرآن الكريم كثير من الآيات التي تشير إلى هذا المعنى ، منها العتاب واللوم الذي وجهه الله تعالى لليهود والنصارى بقوله : ( اتَّخّذُوا أَحبَارَهُم وَرُهبَانَهُم أَربَاباً مِن دُونِ الله ) التوبة : 31 . والحقيقة أنهم كانوا مؤمنين بالله ، لم يخالفوا الربوبية التكوينية ، إلا أنهم حوَّلوا أمر التحليل والتحريم لأنفسهم ، فأنكروا بذلك الربوبية التشريعية لله سبحانه وتعالى . وقد أشار القرآن الكريم إلى نفس هذا المعنى في آيات أخرى ، منها قوله : ( وَلا يَتَّخِذُ بَعضَنَا بَعضاً أَربَاباً مِن دُونِ الله ) آل عمران : 64 . وقد فسرت بعض الرويات هذه الآية بأن أهل الكتاب كانوا يعتقدون بأن لأحبارهم ورهبانهم حق التصرف في أمر الدين ، وليسوا مجرد مبلغين لأحكام الله تعالى ، وهذا لا يتفق مع ما يعتقد به المسلمون لأنهم كما ينسبون الخِلقة والتكوين لله كذلك ينسبون إليه التشريع ، فلا يحق لأحد أن يشرع القوانين في مقابل الله سبحانه وتعالى . واستناداً إلى ذلك تكون الربوبية بقسميها من وجهة نظر الإسلام منحصرة بالله وحده ، وأن الربوبية التشريعية يجب أن تغطي كل شؤون المجتمع وإدارته . وبهذا يتضح أن للإسلام نظماً وقوانين اجتماعية شاملة ، تبدأ من الأمور البسيطة إلى العلاقات الدولية ، ولهذا لا يمكن أن تنسجم العلمانية مع الإسلام لأنها فصلت الدين عن قضايا أساسية وحياتية . وإن من الأسباب التي أدت إلى شيوع العلمانية في الغرب هو تحاشي الاختلاف بين ما يريده الدين وبين ما يريده الناس ، فظنوا أن الدين مكانه الكنيسة ، ولا يحق له التدخل في المسائل الاجتماعية والحقوقية . إلا أن هذا الاعتقاد لا ينسجم مع الرؤية الإسلامية لأن الفرد المسلم لا يمكنه الاعتقاد بالحرية المطلقة في القضايا الاجتماعية على أساس هذه الرؤية . |
#87
|
||||
|
||||
اقتباس:
لكن أخي العزيز .. دعني اقل لك شيئاً .. عندما تريد أن تخاطب أحداً بما جاء به الله تعالى في كتابه، فخاطب أُناساً يعرفون قيمة وقدر القرآن في هذا الوجود .. أما إنك تخاطب بشراً قلوبهم كالحجارة بل أشد قسوة، فلا فائدة ترجى من ذلك ... أنظر إلى الردود .. إذا رد أحد الأعضاء برد فيه إقتباس من آيات الله ، فتجد إنه لا أحد يرد على ذلك الرد بتاتاً .. فقد تطرقت في اول رد لي في هذا الموضوع على نفس النقاط تقريبا التي تكلمت أنت عنها .. ولكن لم يتجراء ولا واحد منهم أن يرد .. أتدري لماذا ؟؟ أُفلسو ... يحفظك ربي ويرعاك
__________________
سبحانك اللهم وبحمدك .. لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين ..
.. أستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا وأتوب إليك .. .. فاغفر لي .. فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .. يا ارحم الراحمين |
#88
|
||||
|
||||
اقتباس:
فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ
__________________
|
#89
|
||||
|
||||
__________________
سبحانك اللهم وبحمدك .. لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين ..
.. أستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا وأتوب إليك .. .. فاغفر لي .. فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .. يا ارحم الراحمين |
#90
|
|||
|
|||
قال الله تعالى( ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين)
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ أحبتي الكرام بكل بساطه ومن خلال كل التجارب التي شهدها العالم منذ الثورة الصناعيه عام1914 وحتى يومنا هذا لم يتحقق للبشرية جمعاء ذلك الطموح البشري المتمثل في وفرة فرص الاعمال والاجور المعقوله عدا بعض النذر اليسير المتمثل بالتقدم العلمي والتكنلوجي والطبي وبعض النجاحات الماديه واهم الاسباب المعوقه لبركة الارزاق وتلاشي حالات الفقر الفقر واستمرار الامراض المستعصيه الفتاكه بالعالم هو تعطيل شرع الله وتعطيل تعاليم الاديان السماويه التي جمعها الله تعالى لنا في دستور الامة العظيم الذي تقوم عليه الساعه (القران الكريم) جميع بلدان العالم خصوصا تلكم الدول المتقدمه صناعيا لازالت تمضي وراء القوانين الاجتهاديه البشريه معطلة التعاليم الربانيه / بالله عليكم اي مغالطة تاريخية اكبر من هكذا مغالطه/ ارى بتواضع انه يجب على دول وحكومات العالم ان توضح تعاليم الدين السمح القويم لكل دول العالم من خلال سفاراتها او علماءها من باب منافع تقارب تعاليم الاديان عل وعسى تاتي الفرصه التي يقتنع خلالها ساسة العالم الصناعي باهمية الاخذ بتعاليم الدين الخاتم الدين الاسلامي الحنيف الذي هو من عند الله لانقاذ البشريه ممايمكن انقاذه خصوصا تلكم التعاليم المتعلقة بكيفية النظام المصرفي المالي الذي يجب ان يسود بنوك ومؤؤسسات العالم وكيفية الضوابط الشرعيه والفقهيه التي تنأى باليشر عن الامراض المستعصيه من خلال الحريه والاباحيه المطلقه للاختلاط وحاجات التكسب المادي التي اساسها قلة بركة موارد الرزق بسبب تلك الاخفاقات المالية المتكررة بالعالم بسبب الاجتهادات البشريه في انظمة المال البعيدة كل البعد عن النظام المالي الذي يريده الخالق عز وجل ان يكون سائدا بين البشر. وكل من ينادي بفصل الدين عن السياسه اقولها من غير تعصب انها مغالطة في حق الخالق قبل حق البشر وهذا ما تفصح عنه حقائق اليوم بالعالم اجمع. |
|
|
مواضيع مشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | القسم | الردود | آخر مشاركة |
العلمانية.. هي الحل | فضائي | سبلة الثقافة والفكر | 62 | 22/06/2010 04:52 PM |
الدم الدم الدم لعبة للكبار فقط قبل الدخول جمدوا قلوبكم أنا حذرت | بالزيالتون | أرشيف السبلة التقنية | 2 | 18/06/2010 10:50 PM |
أدعوك لرؤية ثقوب لا تراها | ميس الجبل | السبلة العامة | 4 | 09/08/2008 09:01 AM |
مدير بلدية إزكـــــــي أدعوك لزيارة الحديقة العامة بالولاية | المرشد الأعلى | سبلة السياسة والاقتصاد | 4 | 25/12/2007 07:39 AM |
العلمانية.... هل هي الحل الأنسب للأزمة العراقية ؟؟؟ | المرتجي | سبلة السياسة والاقتصاد | 11 | 02/04/2007 08:01 PM |