عرض المشاركة وحيدة
  #3  
قديم 24/10/2010, 04:31 PM
ام توتة ام توتة غير متصل حالياً
عضو مميز
 
تاريخ الانضمام: 03/04/2009
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,115
افتراضي

للحفاظ على جمال الثدي

الحفاظ على الوزن في الحدود الطبيعية لأن زيادة الوزن تسبب كبر الثديين
ومن ثم تهدلهما وترهلهما ( ترهل الثدي).
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وخاصة تلك التمارين التي تعمل على شد العضلات المحيطة بالثدي.
استعمال حمالة الثديين المناسبة وذات المقاس الصحيح بالتأكد من مقاس محيط الصدر والثديين.
فحص الثديين ذاتياً مرة كل شهر أو شهرين بعد الانتهاء من الدورة الشهرية لاكتشاف أي مشكلة فيهما مبكراً.
مراجعة الطبيب عند الإحساس بأعراض في الثدي كالألم أو اكتشاف ورم
أو إفرازات من حلمات الثدي لغير المرضعات سواء كانت كالحليب أو مختلطة بالدم.

نصائح من اجل المحافظة على سلامة و نظافة و جمال الصدر

-إغسلي ثدييك يوميآ بالماء الفاتر والصابون حتى لا يتجمع العرق في الثنايا وتفوح منهما
رائحة كريهة وإحرصي على تنشيفهما جيدآ بفوطة ناعمة نظيفة تكون خاصة بك
- إستعملي الساند أو المشد الملائم لك من حيث القياس والحجم
وواظبي على غسله وتنظيفه على الاقل كل يومين أو ثلاثة ايام
وإحرصي على أن تكون نوعية المشد جيدة حتى يتسبب في أذية الجلد
لا تضعي بين المشد والثدي أي حشوات من النايلون أو ما شابه ذلك
لأن هذه المادة تسبب إفراز العرق وتساعد على ظهور الفطريات الجلدية
- لا تدلكي الثدي بقوة أو تعصري الحلمة بشدة بهدف الفضول أو لأي سبب آخر
وإذا شاهدت نقطآ حليبية بيضاء اللون أو سائلآ لزجآ يخرج من الحلمة لا تخافي
وإستشيري طبيبك لأن ذلك قد يكون ناتجآ عن خلل هرموني
- إذا شعرت بأوجاع في الصدر بسبب الاحتقان الزائد في الثدي فقللي من شرب الماء
وامتنعي عن تناول المأكولات الحارة والبهارات ، وتمددي لعدة ساعات على الفراش أو
ليوم كامل حتى يرتاح الثدي ، وضعي عليه مناوبة فوطآ ساخنة
-إحرصي على تفحص ثدييك من وقت إلى آخر وجسهما ، ويكون ذلك في وضعية
الاستلقاء على الفراش ، ومن جهة الخارج نحو الداخل ، بحيث يتم الفحص بطريقة ناعمة وهادئة .
والهدف من هذا الفحص الوقائي هو تلمس وجود أي تغيير أو تبدل في طراوة الثدي
أو وجود أورام أو أكياس أو درن أو تكتلات شحمية أو غير شحمية داخل الثدي .
إن وجود مثل هذه الزوائد عند المراهقات نسبته ضئيلة جدآ ولكن على الفتاة البالغة
أن تراقب نفسها وصحتها بإستمرار مما يجنبها المفاجآت والمشاكل التي قد تنتج عن ذلك
- كل صدر له جماله وكل فتاة على هذه الارض عندها ما يميزها عن غيرها من
الفتيات من خطوط جمالية ولمسات من الجاذبية ، فلا تندفعي وراء الاشاعات
والمقولات التي تروج لمستحضرات لا عد لها ولا حصر ، يقال فيها أنها تكبر الصدر أو
تصغره أو تلينه أو تقسيه... فكل هذه المستحضرات لها هدف تجاري بحت وإذا
أصريتي على إستخدام إحداها فليكن ذلك نوعآ من المراهم البسيطة ، مع العلم أن كل
تلك التي تستعمل من أجل تليين البشرة مفيدة للثدي الكبير تحاشيآ لتشقق الثدي
عوامل و طرق تساعد على تكبير حجم الثدي

- الحمل والرضاعة يساعدان على تكير حجم الثدي
- زيادة الوزن إن كنت نحيفة مع ضرورة التغذية الصحية
- شرب الحلبة
- ممارسة تمرين "الساندوز" بإستخدام جهاز فتح
الذراعين ضد المقاومة الذي يحتوي على عدد من السوست
- عمل مساجات ذاتية للثدي بإستخدام زيت الزيتون بشكل منتظم، حيث تقومين
بتدليك الثدي الايمن بواسطة اليد اليسرى والثدي الأيسر بواسطة اليد اليمنى
- إستخدام بعض الأجهزة مثل جهاز جلامور Glamour والتي توضع على الثدي
وتعمل على تفريغ الهواء من حول الثدي لوقت محدد بشكل يومي
- العمليات الجراحة التجميلية ويفضل أن تلجئي إلى هذا الحل بعد أن تكوني قد
قررتي عدم الإنجاب حتى لاتتعارض مع أية مشاكل في الرضاعة والثدي الجديد
وهذا هو الحل الجذري الوحيد
ملاحظات عن تكبير حجم الثدي

تجنبي إستخدام الوسائل الدوائية أو الهرمونية لتكبير الثدي لأن لها آثار جانبية خطيرة
بعضها معروفة واخرى غير معروفة وهي ليست حل دائمآ بل هي علاج مؤقت
- إن الثدي لا يحتوي على عضلات، بل هو عبارة عن نسيج دهني وغددي
- في سن المراهقة يقترب الثدي من أقصى حجم له، وقد ينمو أحد الثديين أسرع من الآخر
وفي النهاية يصل حجم الثديين مماثلاً في معظم الأحوال ولكن غير متطابق.
- إن كبر حجم الثدي يتحكم فيه هرمونات الأنوثة، بالإضافة إلى العامل الوراثي من الأب والأم
- إستشيري الطبيب ذو السمعة الطيبة قبل القيام بأي خطوة مهمة

عمليات تجميل الثدى
نتكلم اولا عن التركيب التشريحي للثدي
فهو عبارة عن دهون وجلد وغدد لأفراز اللبن
مع العلم ان لاتوجد عضلات فى التركيب التشريحى للثدى أنما توجد عضلات
خلف الثدى فى مرحلة الحمل
حيث عند الحمل يزيد حجم الثدي نتيجة إفراز المشيمة هرمونات أثناء فترة الحمل لنتشط أنسجة الثدي
وتجعل قنوات اللبن فيه متسعة لاستقبال اللبن المفرز بعد الولادة بعد الولادة وانتهاء فترة الرضاعة
يصغر حجم الثدي مرة أخرى فيصبح الثدي مترهلاً وأكثر ليونه وهذة المشكلة التى تؤرق النساء والرجال
جراحات تكبير الثدي

* لا يوجد كريمات أو أجهزة أو هرمونات أو تمارين أثبتت فاعليتها في تكبير حجم الثدي
مع العلم ان أستخدام الهرمونات فى تكبير الثدى يؤدى الى مشاكل وأمراض
سوف نذكرها فى أخر الموضوع
عملية تجميل الثدى المترهل فى حالة ترهل الثدى تكون الحلمة
ساقطة الى أسفله وليس فى منتصفة فتكون العملية
1- ننقل الحلمة من مكانها الساقط إلى وسط الصدر
2- إزالة الزيادة الموجودة بالجلد
3- شد وتشكيل الجلد حول الثدى ليعطية الشكل الكروى المرتفع
*عملية تجميل لتكبير حجم الثدى في هذه الحالة يتم وضع كيس من مادة السيليكون
مملوء بالسليكون السائل أو بمحلول الملح حيث ان هاتين المادتين تعطى الليونة المطلوبة
على أن يتم وضع هذا الكيس تحت الثدى فيعطية حجم أكبرأما عن تمارين تكبير الثدى
وهى تمارين لتقوية العضلات الصدر الموجودة خلف الثدىمما تساعد على الإحساس
ببروز الثدي بشكل بسيط وتسمى تمارين الساندورإستخدام الهرمونات فى تكبير الثدى
هرمونات الأنوثة تتدخل بشكل كبير فى حجم الثدى ولا تستعمل الا أذا كانت المرأة
تعانى من ضعف هرمونات الأنوثة وعلاماتها
- خشونة ملمس الجلد
- صغر حجم الأرداف لقلة الطبقة الدهنية فيها
- ظهور الشعر بالوجه و السيقان بشكل كبير
أضرار عمليات تجميل الثدى

أذا أستخدمت هرمونات الأنوثة لتكبير الثدى
فأن زيادة هذة الهرمونات عن الحد الطبيعى تسبب
- أمراض خبيثة فى الرحم
- أمراض خبيثة فى عنق الرحم
- أختلال فى عمل المبيضين
- جلطات دموية بالقلب
العبث الجراحي بالثدي يؤدي إلى كارثة

يعتبر الثدي من علامات الأنوثة و بناء على ذلك تظهر بعض شكاوي الفتيات من عدم
مناسبة حجم الثدي أو اختلاف مظهره و قد يلجان لطرق إصلاح من الممكن أن تضر بهن
يؤكد الأطباء على انه ليس هناك إدراك كافي لمراحل نمو الثدي لدى كثير من الفتيات.
حيث أن نمو الثدي لا يكتمل إلا بعد الحمل و الولادة لاول مرة.
من ناحية أخرى فان في غالبية الأحوال يكون الثديان مختلفين في الحجم حيث يكون حجم أحدهما
اكبر من الآخر و هذا أمر طبيعي و يجب على الأنثى في هذه الحالة ألا نجزع و لا نندهش.
إذا كان الاختلاف كبيرا فان محاولة تغيير حجم أحدهما قبل الولادة لاول مرة لن يمنع
الثدي الصغير من أن يكبر و يظهر الاختلال بينهما بعد ذلك
و هناك مفاهيم خاطئة عن حجم الثدي و علاقته بالاستجابة الجنسية.
ويصححها الأطباء بقولهم ليس لحجم الثدي علاقة بهذه العملية فالحلمة و ما حولها هي
المكان الحساس الذي يستجيب للإثارة الجنسية لان كثيرا من الرجال يعتقدون أن حجم
الثدي هو موضع الاستجابة للمرأة كما ينصح بعدم التدخل لتغيير حجم الثدي قبل اكتمال
نموه حيت أن ذلك يكون مجازفة من السيدة أو الفتاة تؤدي إلى مشكلات ليس من السهل إصلاحها.
حيث انه عند حدوث الحمل لهذه السيدة التي تدخلت بتغيير حجم الثدي لديها يمكن أن
يحدث الاختلال في حجم الثديين مرة أخرى
كما أن التكبير أو التصغير بعملية جراحية لابد من أن يترك و راءه آثار جروح على الجلد.
كذلك يمكن أن يؤثر التدخل الجراحي بهذه المناطق على درجة الإحساس بها
مما يؤثر بدوره في استجابة المرأة للمداعبات الجنسية
كما أن إزالة الغدد اللبنية و الدهنية في الثدي الكبير
قد يؤثر في قدرة المرأة على الإرضاع بعد الولادة
تمنياتى للجميع بصحة وعافية