عرض المشاركة وحيدة
  #7  
قديم 02/11/2010, 06:39 AM
فتى طلائع الفرسان فتى طلائع الفرسان غير متصل حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 23/09/2009
الإقامة: العامرات
الجنس: ذكر
المشاركات: 298
افتراضي

هناك دكتور قد اتجه نفس وجهت الدكتور عدنان الرفاعي ولكن وصل الى مرحله لا نقول عليها سوى نتاج التنصل من السنة النبوية .
رشاد خليفة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
صفحة المسودة (غير مراجعة)اذهب إلى: تصفح, البحث
رشاد خليفة (19 نوفمبر 1935 - 31 يناير 1990) هو مصري هاجر إلى الولايات المتحدة للدراسة في 1959و تخصّص في مجال الكيمياء الحيوية وأصبح مواطناً أمريكياً بعد حصوله الجنسية الأمريكية.

حياته
ولد لأب وأم مصريين وكانت ولادته في مدينة كفر الزيات بمحافظة الغربيه بجمهورية مصر العربيه، وكانت نشأته الأولى في مدينة طنطا ثم التحق بعد ذلك بكلية الزراعة في مدينة القاهرة وتخرج منها وكان من أوائل دفعته وكان نتيجة لذلك أن ارسلته الجامعه في منحة دراسيه لحيازه الماجستير والدكتوراه وقد نجح في ذلك. كان والده أحد أبرز شيوخ الصوفيه في طنطا ولقد تربى الدكتور رشاد منذ نعومة أظافره في هذا المحيط الصوفى حتى ذهب للدراسة في الولايات المتحده الأمريكيه.

بدات علاقة الدكتور رشاد بدراسة القران الكريم بشكل علمى عندما فكر في ترجمة القرآن الكريم لكى يتمكن أطفاله من قراءة القران وفهمه لأن طفليه كانا لا يجيدان العربيه لأن مولدهما ونشأتهما كانت في الولايات المتحده الأمريكيه.

من هنا بدأ الدكتور رشاد بقراءة ودراسة القرآن بشكل علمى ثم تطورت دراسته إلى إدخال حروف القران على الحاسب الآلى لكى يسمح له الله باكتشاف حسب زعمه "أعظم معجزات" القران الكريم الا وهي المعجزه العدديه التي بنيت على الرقم 19.

إدعاءاته
بعد اكتشافه "للمُعجزة الحسابية في القران المبنية على الرقم 19" أثبت أن بحسب زعمه "القرآن الكريم هو رسالة الله الوحيدة إلى العالم" وان الإعجاز العددي يثبت ذلك وأنّ "المسلم لا يحتاج الا إلى كتاب الله وحده لكى يعبد الله وأن ما عدا كتاب الله من (حديث وسنه وأحاديث قدسيه) ليست الا افتراءات الصقها أعداء الله بالدين الإسلامي".

نجح الدكتور رشاد في ترجمة القران الكريم إلى الإنجليزية، وأتخذ له مسجدا في مدينة توسان بولاية أريزونا الأمريكيه.

واجه الدكتور رشاد هجوماً شرساً من علماء الدين التقليدين "السنة" بعد إعلانه نبذ (الحديث والسنه) كأحد الركائز التشريعية لدين الإسلام والاكتفاء بالقران الكريم وحده كمصدر للتشريع، وازدادت هذه العداوات بعد اعلانه أنه (رسول الله رسول الميثاق) المذكور في سورة ال عمران الاية 81.

نظريته عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم
في العام 1974 استخرج رشاد علاقة بين الرقم 19 والقران الكريم بشكل عام، وكلماته وحروفه بشكل خاص وقام بتأليف العديد من الكتب فيما يتعلق بالرقم 19 والقران الكريم.

بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة أو هذا المقطع لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفى، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص في المجال.
يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات والمصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع، قم بالتعديلات اللازمة، وعزز المعلومات بالمصادر والمراجع اللازمة.

قوله بتحريف القرآن
ادعى بان هناك في القران آيتين 9:128-129، (لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ{128} فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ){129 } وقال أنهما ايات شيطانية أضيفتا للقرءان من أجل تمجيد النبي محمد عن طريق نعته بصفة تذكر في القرءان فقط لوصف الله، ألا وهي الرحيم، وقال أن تلك الآيتين مدسوستين على القران الكريم وادعى إثبات ذلك من خلال الرقم 19.
إدعاؤه الرسالة
ادعى د. رشاد خليفة أنه رسول الله رسول الميثاق المقصود في سورة رقم 3 الاية 81 من خلال سرّ العدد 19 في القرآن الكريم، وهو دليلاً على أنّ الله قد اختاره رسولاً. يقول رشاد في رسالته إلى الرؤساء والملوك: "والذين لا يستحقّون رسالة الله ممنوعون من حق الوصول إلى القرآن". اكتشف د. رشاد خليفة نظريته بشأن الإعجاز العددي في القرآن في عام 1993هـ وبما أن القرآن نزل قبل 13 عاماً قبل الهجرة فإن عدد الأعوام من بداية نزول الوحي إلى تاريخ اكتشاف نظريته هي 1406 أعوام قمرية، ويدعي د. رشاد خليفة أن هذا العدد دليل على أنه رسول لأنه يقبل القسمة على 19 ولاحظ أن 1406 = 19 × 74 كما أن العددين 19 و 74 هما العددين المُركبين للعدد 1974 وهذا العدد هو التاريخ الميلادي لسنة اكتشاف نظريته. كما أن العدد 19 نفسه قد تم ذكره مرة واحدة في القرآن وذلك في (سورة المدثر) رقم 74.

الإغتيال
في 31 يناير 1990، وُجِد الدكتور رشاد خليفة مطعونا في منزله بمدينة توسان من ولاية أريزونا، على يد إحدى مريديه.

آراء علماء السنة في أقواله
استهجن علماء السنة المسلمون أقواله، التي تبدو ذات طابع علمي في البداية، ثم انتقل إلى المطالبة بإلغاء السنة النبوية واعتماد القرآن الكريم فقط، ومن ثم إدعاؤه الرسالة. وقد صدرت الفتاوي للتحذير من دعواه من قِبل العلماء مثل الشيخ عبد العزيز بن باز [1] والشيخ يوسف القرضاوي [2].
__________________
أنا لا أحاول ان اتذاكى على الاخرين مثل ما يقول البوس هنا

ولكن للأسف الواقع الذي عليه الاخرين هو واقع قابلاً للتذاكي