[أبو أويس]

أرسل أصلا بواسطة أبو أويس

- بعض العلماء ضّعف هذا الحديث وقال إنه ضعيف لا نأخذ به
- ثم ذكر أن الأخذ على أن هذا الحديث ثابت بدون تأويل يؤدي إلى فتنة عمياء وتكريس مقولة "من خالفني فهو ضال مضل في النار" وتكريس فكرة"شعب الله المختار" فلا يوجد عندنا نحن المسلمين شعب الله المختار فالقاعدة التي بها تدخل الجنة هو اتباع القرآن والتأمل فيه والنظر في ملكوت الله، فالله لا يعذرك إن اتبعت فلانا أو شيخا أو الخ الحجة أمامك وهو القرآن والمهدي أمامك وهو القرآن وموسى أمامك فهو القرآن فالقرآن هو الفصل في التصورات وما عداها فالخلاف فيها جائز.
- أي مذهب كنت فقل مذهبي كتاب الله ما جاءني أعرضه عليه وإلا رددته.
- ولو صح هذا الحديث فما شأن العامة بخلافات العلماء العقدية فهم يقرأون القرآن ويفهمونه ويصلون إلى الحق لأن الله يسره لهم"والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين".

يا أخوة ما داعي نتكم في اتقسيمات الأفضل في الحلول وإليكم بعضها.