اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة وجيه
والوسيلة هي الالتجاء لغير الله ؟؟؟
كيف نوعية الوسيلة ؟
|
مثل ما ذكر في البخاري- الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ،
فقال : يا محمد.
ومثل ما ذكره إبن حجر - الخيرات الحسان في مناقب الإمام أبي حنيفة - الفصل ( 25 )
- إن الإمام الشافعي أيام كان هو ببغداد كان يتوسل إلى الله تعالى به في قضاء حاجاته وقال : قد ثبت أن الإمام أحمد توسل بالإمام الشافعي حتى تعجب ابنه عبد الله بن الإمام أحمد فقال له أبوه : إن الشافعي كالشمس للناس وكالعافية للبدن . ولما بلغ الإمام الشافعي أن أهل المغرب يتوسلون بالإمام مالك لم ينكر عليهم .
ومثل ما ذكره إبن الجوزي - مناقب أحمد - رقم الصفحة : ( 297 )
عن عبد الله إبن موسى قال : خرجت أنا وأبي في ليلة مظلمة نزور أحمد ، فاشتدت الظلمة فقال أبي : يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضئ لنا الطريق فإني منذ 30 سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي ، فدعا أبي وأمنت على دعائه فأضائت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه .
ومثل ما ذكره الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 132 )
أخبرنا القاضي أبو محمد الحسن بن الحسين بن محمد بن رامين الاستراباذي قال أنبأنا أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي قال سمعت الحسن بن إبراهيم أبا علي الخلال يقول : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به الا سهل الله تعالى لي ما أحب.
ومثل ما ذكره سنن الدارمي - المقدمة - ما أكرم الله تعالى نبيه ( ص ) بعد - رقم الحديث : ( 92 )
حدثنا أبو النعمان حدثنا سعيد بن زيد حدثنا عمرو بن مالك النكري حدثنا أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال : قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة فقالت انظروا قبر النبي (ص) فاجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق .