عرض المشاركة وحيدة
  #13  
قديم 19/12/2008, 04:59 AM
a j m i 911 a j m i 911 غير متصل حالياً
محظور
 
تاريخ الانضمام: 06/01/2008
المشاركات: 231
افتراضي

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة وجيه مشاهدة المشاركات

والوسيلة هي الالتجاء لغير الله ؟؟؟
كيف نوعية الوسيلة ؟
مثل ما ذكر في البخاري- الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله

حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.



ومثل ما ذكره إبن حجر - الخيرات الحسان في مناقب الإمام أبي حنيفة - الفصل ( 25 )

- إن الإمام الشافعي أيام كان هو ببغداد كان يتوسل إلى الله تعالى به في قضاء حاجاته وقال : قد ثبت أن الإمام أحمد توسل بالإمام الشافعي حتى تعجب ابنه عبد الله بن الإمام أحمد فقال له أبوه : إن الشافعي كالشمس للناس وكالعافية للبدن . ولما بلغ الإمام الشافعي أن أهل المغرب يتوسلون بالإمام مالك لم ينكر عليهم .



ومثل ما ذكره إبن الجوزي - مناقب أحمد - رقم الصفحة : ( 297 )

عن عبد الله إبن موسى قال : خرجت أنا وأبي في ليلة مظلمة نزور أحمد ، فاشتدت الظلمة فقال أبي : يا بني تعال حتى نتوسل إلى الله تعالى بهذا العبد الصالح حتى يضئ لنا الطريق فإني منذ 30 سنة ما توسلت به إلا قضيت حاجتي ، فدعا أبي وأمنت على دعائه فأضائت السماء كأنها ليلة مقمرة حتى وصلنا إليه .




ومثل ما ذكره الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 132 )

أخبرنا القاضي أبو محمد الحسن بن الحسين بن محمد بن رامين الاستراباذي قال أنبأنا أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي قال سمعت الحسن بن إبراهيم أبا علي الخلال يقول : ما همني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسلت به الا سهل الله تعالى لي ما أحب.





ومثل ما ذكره سنن الدارمي - المقدمة - ما أكرم الله تعالى نبيه ( ص ) بعد - رقم الحديث : ( 92 )

حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏عمرو بن مالك النكري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ‏ ‏قال : قحط ‏ ‏أهل ‏ ‏المدينة ‏ ‏قحطا ‏ ‏شديدا فشكوا إلى ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقالت انظروا قبر النبي (ص) ‏فاجعلوا منه ‏ ‏كوى ‏ ‏إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى ‏ ‏تفتقت ‏ ‏من الشحم فسمي عام ‏ ‏الفتق . ‏