عرض المشاركة وحيدة
  #6  
قديم 09/10/2009, 04:08 PM
صورة عضوية بوعبدالله الاماراتي
بوعبدالله الاماراتي بوعبدالله الاماراتي غير متصل حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 12/09/2009
الإقامة: دبي
الجنس: ذكر
المشاركات: 827
افتراضي

ايران




تقرير واشنطن – هشام سلام

أما هذا الأسبوع فيقدم تقرير واشنطن ملخصا لقدرات إيران العسكرية، بناء على ما ورد في مجموعة أبحاث مركز الدراسات الإستراتجية والدولية.

انخفاض واردات السلاح شجع إيران على تطوير صناعة السلاح المحلي
من المعروف أن مصادر الواردات العسكرية الإيرانية شهدت تغيرا ملحوظا منذ ثورة 1979 عندما انقطعت الواردات من السلاح الأمريكي وبدأت إيران تعتمد على الصين والإتحاد السوفيتي، علاوة على دول شرق أوروبا لتوفير المعدات العسكرية، وإن خسرت إيران العديد من مقدراتها الحربية أثر الحرب مع العراق في عهد الثمانينات.
وبالرغم من زيادة الإنفاق العسكري إيراني في السنوات الماضية نتيجة ارتفاع صادرات النفط (23 مليار دولار عام 2000 إلى 33,6 مليار عام 2003 إلى 62 مليار عام 2006)، نجد أن الواردات العسكرية الإيرانية في هبوط مستمر. على سبيل المثال فلت واردات السلاح الروسي من 1,3 مليار دولار في الفترة 1993-1996 إلى 0,1 مليار في 2001-2004. وانخفضت واردات السلاح الصيني لإيران من 0,9 مليار إلى 0,1 مليار في نفس الفترة. ولذا ركزت إيران في العهود الماضية على تطوير صناعة السلاح المحلي، ولكن تشير الدراسة أن تلك الجهود لم تسفر عن نتائج ملحوظة في تحسين وضع القطاع العسكري الإيراني الذي يواجه عدة تحديات خطيرة أهمها فشل إيران في توفير قطع غيار للمعدات العسكرية الغربية التي لازالت في حوزة جيشها، إضافة إلى تردي حالة المعدات الحربية القديمة، وغياب التقنية التكنولوجية الحديثة التي تتمتع بها جيوش الخليج الأخرى.


واردات السلاح: 1993- 1996


واردات السلاح: 1997-2000

واردات السلاح: 2001-2004



القوات البرية

يشير التقرير إلى أن الجيش الإيراني يتمتع بحجم كبير من القوات البرية مقارنة بجيوش دول الخليج. ويقول كوردسمان والروحان إن عدد الدبابات بالجيش الإيراني شهدت زيادة ملحوظة في السنوات السابقة، من 1,135 عام 2000 إلى 1,565 في 2003 و 1,613 عام 2006. ويشير التقرير إلى أن عدد الدبابات "الحديثة" طبقا للمعايير السائدة لا تتعدى الـ 580 دبابة، وعدد الدبابات الجاهزة للاستعمال لا تتعدى الـ 1,000. ويذكر التقرير أن إيران تستورد الأسلحة المضادة للدبابات من روسيا والصين وأوكرانيا، كما تصنعها محليا طبقا للنماذج السوفيتية التي تمتلكها. كما تنتج المصانع الحربية المحلية قاذفات الصواريخ المتعددة. وفي تقييمها العام للمقدرات الجيش الإيراني، تقول الدراسة إنه بالرغم من تحسينات في تنظيم وإعداد قوات الجيش، لازالت القوات تعاني من قصور ملحوظة من حيث قدرتها على صيانة المعدات الحربية وتوفير الإعداد والتدريب الكافي للموارد البشرية. ويوضح المؤلفان أن مقدرات الجيش الإيراني تعتبر دفاعية في طبيعتها، حيث أن التدريبات المعدات المتوفرة لا تؤهل القوات للقيام بمهمات كبيرة خارج البلاد.


إمكانيات القوات البرية الإيرانية

عدد القوات العاملة
350,000
عدد قوات الاحتياط
220,000
دبابات القتال الرئيسية
1613
دبابات أخرى
80
مركبات استطلاع
35
عربات لمشاة المدرعة
610
مركبات المشاة المدرعة
640
المدافع المقطورة
2,010
مدافع ذاتية الدفع
310
قاذفات متعددة الصواريخ
876
مدافع أخرى
5,000
صواريخ أرض-أرض
12-18
صواريخ أرض-جو
العدد غير معروف

أسلحة مضادة للدبابات (موجهة)
75
قاذفات الصواريخ
العدد غير معروف

قاذفات عديمة الارتداد
العدد غير معروف

مدافع دفاع جوي
1,700
طائرات نقل
17
طائرات عمودية
50

القوات الجوية الايرانية

تتكون القوات الجوية الإيرانية من 52,000 شخص بما فيهم من 15,000 في قطاع الدفاع الجوي. وتمتلك إيران أكثر من 300 طائرة حربية. ويقول التقرير أن القوات الجوية تعاني من ضعف في إمكانيات الصيانة. كما تعتبر المقدرات التكنولوجية المتوفرة للقوات قديمة مقارنة بالقوات الإقليمية الأخرى. وفيما يلي تلخيص لموارد


القوات الجوية الإيرانية.

عدد أفراد القوات
52,000
عدد طائرات القتال الجوي
74
طائرات قتال جوي/أرضي
186
طائرات استطلاعية (بحرية)
5
طائرات استطلاع
6
طائرات نقل
65
طائرات دعم
12
طائرات عمودية
34
طائرات تدريب
119
صواريخ أرض-جو
2,500
صواريخ جو-جو
العدد غير معروف

صواريخ جو-أرض
العدد غير معروف

مدافع دفاع جوي
العدد غير معروف


القوات البحرية الإيرانية

عدد أفراد القوات
1,800
عدد الغواصات
3
عدد الفرقاطات
5
مركبات الدوريات والقتال الساحلي
250
مركبات دوريات الشاطئ
85
معدات مضادة للألغام
5
مركبات برمائية
10
مركبات دعم
27
مركبات استطلاعية
8
مركبات مضادة للغواصات
10
مركبات نقل
13



الى هنا نقف على نكمل الحلقة بذكر عدد القوات الاسرائلية والمصرية والسورية والاردنية

بقي أمر مهم جداجدا ,,

وهو من أهم اسباب النصر

طاعة الله ورسوله في الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة والإبتعاد عن النزاع والإختلاف

ودليله قوله تعالى: "((يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون وأطيعوا

الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين ))