اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة أبو إسحاق
- هنيئاً لك أخي صحبتك لآي القرآن وارتشافك من معينه ..
- تقبل الله طاعتكم ، وهدانا وإياكم إلى الحق المبين ..
- دورة تدبر القرآن للداعية المخلص لله عز جل داود أبو سنان محطة من محطات الحياة المهمة ، والتي تكشف حقيقة نفسك .. هل أنا من المتقين ؟ هل أنا من الأوابين ؟ هل أنا لجوارحي ولشرع الله حفيظ أمين ؟
- أحد مشايخ معهد العلوم الشرعية صرح بعد الدورة بقوله : هذا ما كنا نبحث عنه ـ يقصد تدبر القرآن .
- سماحة شيخنا الخليلي يوصي ابنه الشيخ أفلح بأن يأخذ بعقيدة الداعية داود .
- إخوة مسلمون أجانب من دول مختلفة دخلوا هذه الدورة القرآنية المباركة وأشادوا بروعتها وأهمية في حياة الفرد ..
- وكل ذلك بتوفيق من الله عز وجل .. وذلك عندما صدق إخلاص عبده داود أبو سنان ، فأبو سنان لا يُقيم الدورة ليستفيد مادياً ، فهو لا يأخذ عوض ما يقوم به مالاً ، ولا يرجو مما يقوم به شهرة ، وإنما يبتغي بذلك وجه الله تعالى ..
- وكان ينصح أحد زملائي الدعاة الذين يقومون بنفس النشاط والفكر : " فلان لا تظن أنك عندما تقوم بهذه الدورة لتصلح الناس ، لا .. أولاً انوي بهذا العمل إصلاح نفسك أولا وآخرا .. وأما هداية الناس فليست تلك بيدك ، إنْ عليك إلا البلاغ ، والله يهدي من يشاء ويضل من يشاء " .
- بارك الله في الأستاذ الداعية المخلص داود أبو سنان وفي الإخوة القائمين على الدورة القرآنية ، ووفقهم الله لما فيه صلاح الدنيا والآخرة ..
|
جزاك الله خيرا على هذه المعلومات... وجزى الله الداعية أبي سنان خير الجزاء.. أنا أنصح كل شخص يدخل هذه الدورة ولن يندم بإذن الله،، فهو أفضل قرار يتخذه في شأن حياته وينفعه لما بعد الممات