عزف الناي
10/10/2010, 06:08 PM
تجمد لحد الألم...1/10/2010
تفوهت بألم الصرخة
كنت هناك وإبتسامة غريبة مزيفة تزورني..
.ويرسمها القدر على ملامح وجهي عنوة برغم غرابة تلك الإبتسامة العريضة إلا أنها.....
مزيفة
أجلس ومن شرفة غرفة النوم على كرسي أتأمل متجمده...
إني أتجمد من الألم..كان هو قد خرج بعيداً عني رحل وكالعادة..
بين رفاقه...شريك حياتي.
ولكن كما يقال دخلت قفص الزواج...
لا بل هو سجن أدخلت نفسي فيه لا مهرب منه..إني أًطعن بخنجرهِ كل يوم...
يفاجئني بشتى الممنوعات وكأني ارتكبت الظلم بعينه...أين خيالي..
وأحلامي تجمدت من الألم المصحوب معي
من شرفة غرفتي ألف بيدي على نفسي لعلي أجد الدفء الذي غاب عني...
ولكني لم أجده فالألم أقوى من أن يتوقف..يحرك حنايا القلب ويعتصره ألماً...أيحبني....
أم يحاول ليرضي نفسه ومن حوله.
إني أضيع في غرفة نومي...أتخبط يحرقني الألم ولا أبكي...
أحتاج الهواء لأتنفس وليسكن جوفي ويحرك الألم من بين أضلعي ويبعده إلى الهاوية.
ولكن لا جدوى..إلى متى سأعيش...فأنا أعرفه منذ الصغر فلم يكن ذاك حلمي..
وليس حبي ولكن قد تكون العنوسة مهربي.. .وها هي النهاية..إ
ني طائر جريح يلبس أجملها ويتزين بخباب الحياة وزينتها .
رحلت يوماَ لقاعة عرس رفيقة دربي ولأجد متنفسي..
وألمي الضائع خلف دهاليز قلبي وإبتسامتي المزيفة..
وقفت من بين الحضور لأبدأ الرقص في ذلك الحفل هدية للرفيقة..
أنفث بريشي كالطاوؤس وأفر بجناحي مغمضة العينين
وأرسم على شفاهي إبتسامه مصطنعه وأرقص بدون تعب
ليتحرك ذلك الألم داخلي وينسى أن يحتل كياني فما هو إلا هروب من العالم
ومن الذين حولي..وعند وصولي البيت رميت بجسدي المهتري على سريري
لأجده قد تغطى ونام دون إنتظاري ما زلنا جدد على الحياة الزوجية..
نمت بجانبة...لأعطيه ظهري وأبكي بصمت حتى شعرت بأني أتجد من الألمي.
عزززززززززززف لا ينتهي
تفوهت بألم الصرخة
كنت هناك وإبتسامة غريبة مزيفة تزورني..
.ويرسمها القدر على ملامح وجهي عنوة برغم غرابة تلك الإبتسامة العريضة إلا أنها.....
مزيفة
أجلس ومن شرفة غرفة النوم على كرسي أتأمل متجمده...
إني أتجمد من الألم..كان هو قد خرج بعيداً عني رحل وكالعادة..
بين رفاقه...شريك حياتي.
ولكن كما يقال دخلت قفص الزواج...
لا بل هو سجن أدخلت نفسي فيه لا مهرب منه..إني أًطعن بخنجرهِ كل يوم...
يفاجئني بشتى الممنوعات وكأني ارتكبت الظلم بعينه...أين خيالي..
وأحلامي تجمدت من الألم المصحوب معي
من شرفة غرفتي ألف بيدي على نفسي لعلي أجد الدفء الذي غاب عني...
ولكني لم أجده فالألم أقوى من أن يتوقف..يحرك حنايا القلب ويعتصره ألماً...أيحبني....
أم يحاول ليرضي نفسه ومن حوله.
إني أضيع في غرفة نومي...أتخبط يحرقني الألم ولا أبكي...
أحتاج الهواء لأتنفس وليسكن جوفي ويحرك الألم من بين أضلعي ويبعده إلى الهاوية.
ولكن لا جدوى..إلى متى سأعيش...فأنا أعرفه منذ الصغر فلم يكن ذاك حلمي..
وليس حبي ولكن قد تكون العنوسة مهربي.. .وها هي النهاية..إ
ني طائر جريح يلبس أجملها ويتزين بخباب الحياة وزينتها .
رحلت يوماَ لقاعة عرس رفيقة دربي ولأجد متنفسي..
وألمي الضائع خلف دهاليز قلبي وإبتسامتي المزيفة..
وقفت من بين الحضور لأبدأ الرقص في ذلك الحفل هدية للرفيقة..
أنفث بريشي كالطاوؤس وأفر بجناحي مغمضة العينين
وأرسم على شفاهي إبتسامه مصطنعه وأرقص بدون تعب
ليتحرك ذلك الألم داخلي وينسى أن يحتل كياني فما هو إلا هروب من العالم
ومن الذين حولي..وعند وصولي البيت رميت بجسدي المهتري على سريري
لأجده قد تغطى ونام دون إنتظاري ما زلنا جدد على الحياة الزوجية..
نمت بجانبة...لأعطيه ظهري وأبكي بصمت حتى شعرت بأني أتجد من الألمي.
عزززززززززززف لا ينتهي