اخناتون
19/09/2010, 12:09 AM
548509
طالبه جامعيه في عمر الزهور في العشرين من العمر.... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل وحلمت كغيرها من البنات....كانت من اجمل فتيات الجامعه وقد كانوا الشباب يركزون ف جمالها كل صباح , وكان هاك احد الشباب يراقبها منذ فترة ويحاول بقدر الامكان ان يجذبها نحوه ولكن محاولاته باءت بالفشل , وقد اكتشف هذا الشاب ان هذه الفتاه هي صديقه اخته ودخل ف نفسه امل بان تكون هذه الفتاه له وبطريقه خبيثه حصل ع رقمها من اخته .
ثم اخذ يراسلها كلام عذب وجميل وعن الحب ثم أخذ هذا الذئب الأحوش يتلاطف معها .. فأصبح يحكى لها أجمل ما قاله شعراء الكون وأخذ يداعبها بكلامه المعسول المحفوف بالسموم ويتغزل فيها من أطرافها حتى أخمص قدميها حتى أخذت هذه الطفلة البرئية تذوب بين ساعديه و ترتمي في أحضانه وتتعطر بالمسك لملاقاته ...
وعدها بالزواج وقال لها ذات مره ان تذهب معه لكي يشاهدوا عش الزوجيه اي الشقه واول الامر عارضت كونها وحيده وليس احد معهم وبعد الحاح منه ومكر وافقت الفتاه ان تذهب معه . وف اليوم الثاني عندما اوصل الوالد المسكين ابنته الى الجامعه ثم ذهب الى الدوام جاء هذا الشاب مثل ما وعدها واخذها بالسياره وذهبوا الى الشقه , ثم بداء يكلمها عن الحب وغيره حتى يغرقها من الحب وياخذ منها ما يريده وفعلا اخذ ما اراده وأصبحوا زانيين ففقدت البنت بعد ذلك مفتاح شرفها وعفتها المصونة والأهل في خبر كان لم يعلموا بما كان ....
مرت الأيام وأنقطع هذا الوحش الجاثم عن ملاقت كبشه فلقد نال ما يشبعه وراح يتصيد فرائس أخرى أصبحت البنت مثل الخرقة البالية لا طعام ولا شراب أهملت حياتها ومستقبلها وماعاد يهمها سوى كيفية أسترجاع ما سلب منها أو على الأقل أن يتقدم هذا الذئب لطلب يدها .
مرت شهر على الحادثة فبدأت تظهر عوارض الحمل لديها خافت وأنقلبت بها الأرض راسا على عقب فالأهل سوف يلاحظون ذلك مؤكد خلال الشهر الرابع أو الخامس فأخذت تلاحق الذئب الشادر من زاوية لزاوية ومن طريق الى منفذ لكي تخبره بأنها تحمل "جروه" في بطنها !! أخذ هذا الشاب يتهرب منها ويقول لها يمكن أن لا يكون هذا الطفل طفلي قد يكون طفل رجل آخر ( أنظروا لأي درجة وقاحه قد وطىء هذا النذل الأعور ) وأخذت هي المسكينة تحن وتزن عليه ولا تتركه لا ليل ولا نهار تريد منه أن يتزوجها قبل أن يفضح أمرها , ومن كثر ما حنت وزنت هذه المسكينة على رأسه حتى جلبت له الصداع , فأخذ يفكر هو بمنحى آخر وهو كيف يتخلص من زناتها المتواصلة على رأسه !! خطرت على باله فكرة جهنمية تجعله ينقلب بمجرد التفكير بها رأسا على عقب .
أرسل في طلب أصدقاء له من نفس عجينته التي ولد عليها (ذئاب) وأخبرهم بأنه يريد منهم التواجد في شاليهه الساعة الرابعة غدا وبأنه ستحظر بنت في هذا الشاليه فيريدهم أن يعتدوا عليها ولا يدعوا منها شيء فقالوا له سمعا وطاعة وما يردك الا لسانك , اتصل على البنت المغدورة وقال لها أريد تواجدك في الشاليه الساعه الرابعة فأمى تريد التعرف عليك قبل التقدم لخطبتك ففرحت أشد الفرح وقالت حمد وشكرا لله أن الله هاداه عليها وسيستر عرضها. اخيرا وجاء اليوم الموعود وفي تمام الساعة الرابعة أخ البنت احس بالم شديد ف بطنه فكان يجب ان يذهب الى المشفى والا سوف يموت , البنت الان بين نارين هل تذهب لتستر الفضيحه او تدع اخوها يموت , فخطر في بالها فكره وهي : اتصلت على أخت حبيبها وهي طبعا هذه الاخت لا تعلم اي شي عن ما يحدث ابدت وقالت لها أن أخوك وأمك ينتظران مجيئي الى الشاليه فهلا ذهبت بدلا عني وأخبرتهم بأني لا أستطيع الحضور لأسباب قويه منعتني ان احظر .
فذهبت هذه الأخت وفي راسها اسئله كثيره تدور ولا تعرف الاجابه عنها , ودخلت هذه المسكينه الى الشاليه وهي تحسب بوجود أمها وأخيها في وما أن دخلت ذلك الشاليه حتى أنقضى عليها الوحوش وأخذوا يقطعون أشلائها ويهشمون برائتها وعفتها . بعد ساعات جاء الذئب الأكبر بعد أن أنتظر ما سيفعله أصحابه فدخل لهم وقال : ماذا فعلتم ؟ فقالوا له: بيضنا وجهك , وضحكات صوتهم أخذت تهزّ جدران الشالية وأخذ هو يتقدم بخطواته الى الغرف التي نفذوا فيها فيها الجريمة البشعة ظنا منه بأنه سيلاقي البنت التي أهدر شرفها ليخبرها بأنه مادام أعتدى عليها أكثر من شاب غيره هو فهو أذن لن يستطيع بعد الآن التقدم لطلب يدها وأبتسامته تعلو وجه , مسك مقبض الباب فتحه فإذا هي أخته ملقاة فى حال لا يرثى لها ويبكى لها الأعمى والبصير , بعد أن رأها لم يتكلم ولم يعد ينطق من هول الصدمة وكان لسانه شلت تلك اللحظه , سكت وعمّ الهدوءالشاليه وخرج من الغرفه وما زالت ضحكات اصدقائه مستمره . فتقدم بخطوات نحو سيارته واخرج منها سلاح نوع مسدس واطلق ع نفسه حتى سقط ع الارض ميتا وسقط إلى جهنم وبئس المصير !!
هذه هي القصه كتبتها واتمنى ان تنال اعجابكم ومثل ما يقال ( كما تدين تدان )
انتظر تعليقكم ع القصه
وانتظروني ف القصه القادمه بعنوان ( رحله الضياع )
طالبه جامعيه في عمر الزهور في العشرين من العمر.... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل وحلمت كغيرها من البنات....كانت من اجمل فتيات الجامعه وقد كانوا الشباب يركزون ف جمالها كل صباح , وكان هاك احد الشباب يراقبها منذ فترة ويحاول بقدر الامكان ان يجذبها نحوه ولكن محاولاته باءت بالفشل , وقد اكتشف هذا الشاب ان هذه الفتاه هي صديقه اخته ودخل ف نفسه امل بان تكون هذه الفتاه له وبطريقه خبيثه حصل ع رقمها من اخته .
ثم اخذ يراسلها كلام عذب وجميل وعن الحب ثم أخذ هذا الذئب الأحوش يتلاطف معها .. فأصبح يحكى لها أجمل ما قاله شعراء الكون وأخذ يداعبها بكلامه المعسول المحفوف بالسموم ويتغزل فيها من أطرافها حتى أخمص قدميها حتى أخذت هذه الطفلة البرئية تذوب بين ساعديه و ترتمي في أحضانه وتتعطر بالمسك لملاقاته ...
وعدها بالزواج وقال لها ذات مره ان تذهب معه لكي يشاهدوا عش الزوجيه اي الشقه واول الامر عارضت كونها وحيده وليس احد معهم وبعد الحاح منه ومكر وافقت الفتاه ان تذهب معه . وف اليوم الثاني عندما اوصل الوالد المسكين ابنته الى الجامعه ثم ذهب الى الدوام جاء هذا الشاب مثل ما وعدها واخذها بالسياره وذهبوا الى الشقه , ثم بداء يكلمها عن الحب وغيره حتى يغرقها من الحب وياخذ منها ما يريده وفعلا اخذ ما اراده وأصبحوا زانيين ففقدت البنت بعد ذلك مفتاح شرفها وعفتها المصونة والأهل في خبر كان لم يعلموا بما كان ....
مرت الأيام وأنقطع هذا الوحش الجاثم عن ملاقت كبشه فلقد نال ما يشبعه وراح يتصيد فرائس أخرى أصبحت البنت مثل الخرقة البالية لا طعام ولا شراب أهملت حياتها ومستقبلها وماعاد يهمها سوى كيفية أسترجاع ما سلب منها أو على الأقل أن يتقدم هذا الذئب لطلب يدها .
مرت شهر على الحادثة فبدأت تظهر عوارض الحمل لديها خافت وأنقلبت بها الأرض راسا على عقب فالأهل سوف يلاحظون ذلك مؤكد خلال الشهر الرابع أو الخامس فأخذت تلاحق الذئب الشادر من زاوية لزاوية ومن طريق الى منفذ لكي تخبره بأنها تحمل "جروه" في بطنها !! أخذ هذا الشاب يتهرب منها ويقول لها يمكن أن لا يكون هذا الطفل طفلي قد يكون طفل رجل آخر ( أنظروا لأي درجة وقاحه قد وطىء هذا النذل الأعور ) وأخذت هي المسكينة تحن وتزن عليه ولا تتركه لا ليل ولا نهار تريد منه أن يتزوجها قبل أن يفضح أمرها , ومن كثر ما حنت وزنت هذه المسكينة على رأسه حتى جلبت له الصداع , فأخذ يفكر هو بمنحى آخر وهو كيف يتخلص من زناتها المتواصلة على رأسه !! خطرت على باله فكرة جهنمية تجعله ينقلب بمجرد التفكير بها رأسا على عقب .
أرسل في طلب أصدقاء له من نفس عجينته التي ولد عليها (ذئاب) وأخبرهم بأنه يريد منهم التواجد في شاليهه الساعة الرابعة غدا وبأنه ستحظر بنت في هذا الشاليه فيريدهم أن يعتدوا عليها ولا يدعوا منها شيء فقالوا له سمعا وطاعة وما يردك الا لسانك , اتصل على البنت المغدورة وقال لها أريد تواجدك في الشاليه الساعه الرابعة فأمى تريد التعرف عليك قبل التقدم لخطبتك ففرحت أشد الفرح وقالت حمد وشكرا لله أن الله هاداه عليها وسيستر عرضها. اخيرا وجاء اليوم الموعود وفي تمام الساعة الرابعة أخ البنت احس بالم شديد ف بطنه فكان يجب ان يذهب الى المشفى والا سوف يموت , البنت الان بين نارين هل تذهب لتستر الفضيحه او تدع اخوها يموت , فخطر في بالها فكره وهي : اتصلت على أخت حبيبها وهي طبعا هذه الاخت لا تعلم اي شي عن ما يحدث ابدت وقالت لها أن أخوك وأمك ينتظران مجيئي الى الشاليه فهلا ذهبت بدلا عني وأخبرتهم بأني لا أستطيع الحضور لأسباب قويه منعتني ان احظر .
فذهبت هذه الأخت وفي راسها اسئله كثيره تدور ولا تعرف الاجابه عنها , ودخلت هذه المسكينه الى الشاليه وهي تحسب بوجود أمها وأخيها في وما أن دخلت ذلك الشاليه حتى أنقضى عليها الوحوش وأخذوا يقطعون أشلائها ويهشمون برائتها وعفتها . بعد ساعات جاء الذئب الأكبر بعد أن أنتظر ما سيفعله أصحابه فدخل لهم وقال : ماذا فعلتم ؟ فقالوا له: بيضنا وجهك , وضحكات صوتهم أخذت تهزّ جدران الشالية وأخذ هو يتقدم بخطواته الى الغرف التي نفذوا فيها فيها الجريمة البشعة ظنا منه بأنه سيلاقي البنت التي أهدر شرفها ليخبرها بأنه مادام أعتدى عليها أكثر من شاب غيره هو فهو أذن لن يستطيع بعد الآن التقدم لطلب يدها وأبتسامته تعلو وجه , مسك مقبض الباب فتحه فإذا هي أخته ملقاة فى حال لا يرثى لها ويبكى لها الأعمى والبصير , بعد أن رأها لم يتكلم ولم يعد ينطق من هول الصدمة وكان لسانه شلت تلك اللحظه , سكت وعمّ الهدوءالشاليه وخرج من الغرفه وما زالت ضحكات اصدقائه مستمره . فتقدم بخطوات نحو سيارته واخرج منها سلاح نوع مسدس واطلق ع نفسه حتى سقط ع الارض ميتا وسقط إلى جهنم وبئس المصير !!
هذه هي القصه كتبتها واتمنى ان تنال اعجابكم ومثل ما يقال ( كما تدين تدان )
انتظر تعليقكم ع القصه
وانتظروني ف القصه القادمه بعنوان ( رحله الضياع )