أكثر من الإستغفار
06/06/2009, 10:52 AM
الموضوع يتعلق بالفائض من الطعام بعد الولائم والأعراس.
كم من الأشخاص الذين تكن عندهم وليمة وبعدها يكون هناك فائض من الطعام يحتار البعض في صرفه, وقد تترك حرية التصرف فيه للشغالة أو موظفي الفندق أو موظفي قاعات الأفراح ، وغالبا يرمى في القمامة، وفي الجانب الآخر هناك أسر تحتاج لهذا الطعام.
في بعض دول الخليج جمعيات يتصل بها صاحب الوليمة وتتكفل هي بتوزيع الفائض من الطعام.
فمن الأولى بالسلطنة أن تكون من السباقات في تبني مثل هذه الجمعيات لما عرف به أهلها من الكرم الطائي بشرط أن يكون هذا المشروع تحت رعاية وزارة الشؤون الاجتماعية وبوجود مشرفين من وزارة الصحة.
أتمنى أن تتبنى الوزارة الموقرة مثل هذه المشاريع الخيرة(أو تنسب للجمعية العمانية الخيرية)
قال تعالى:" ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماًَ وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً"
(في كل كبدٍ رطبة صدقة)
آرائكم تثري الموضوع، فأتحفونا بها.
كم من الأشخاص الذين تكن عندهم وليمة وبعدها يكون هناك فائض من الطعام يحتار البعض في صرفه, وقد تترك حرية التصرف فيه للشغالة أو موظفي الفندق أو موظفي قاعات الأفراح ، وغالبا يرمى في القمامة، وفي الجانب الآخر هناك أسر تحتاج لهذا الطعام.
في بعض دول الخليج جمعيات يتصل بها صاحب الوليمة وتتكفل هي بتوزيع الفائض من الطعام.
فمن الأولى بالسلطنة أن تكون من السباقات في تبني مثل هذه الجمعيات لما عرف به أهلها من الكرم الطائي بشرط أن يكون هذا المشروع تحت رعاية وزارة الشؤون الاجتماعية وبوجود مشرفين من وزارة الصحة.
أتمنى أن تتبنى الوزارة الموقرة مثل هذه المشاريع الخيرة(أو تنسب للجمعية العمانية الخيرية)
قال تعالى:" ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماًَ وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً"
(في كل كبدٍ رطبة صدقة)
آرائكم تثري الموضوع، فأتحفونا بها.