المساعد الشخصي الرقمي

عرض الإصدار الكامل : سماع القرآن الكريم يقوي جهاز المناعة


أشعة جاما
11/11/2008, 08:10 PM
حقائق علمية وطبية في القرآن
ثبت علمياً أن سماع الإنسان للقرآن الكريم يعمل على تنشيط الجهاز المناعي

سواء كان هذا الإنسان مسلماً أو غير مسلم ،

كيف كان ذلك؟ !!

للإجابة على هذا السؤال قدم د. احمد القاضي

" رئيس مجلس إدارة معهد الطب الإسلامي للتعليم والبحوث في أمريكا

وأستاذ القلب المصري " دارسة في مؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن:

" كيفية تنشيط جهاز المناعة بالجسم للتخلص من اخطر الأمراض

المستعصية والمزمنة "

ويقول أن (79% ) ممن أجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات القرآن الكريم

سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين وسواء كانوا يعرفون العربية أو لا يعرفونها

ظهرت عليهم تغيرات وظيفية تدل على تخفيف درجـة التـوتـر العصبي التلقائـي ،

وقـد أمكن تسجيـل ذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها ..

ويضيف د. أحمد القاضي :

أنه من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى المناعة في الجسم

وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم

أو ربما حدوث ردود فعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ،

ويتسبب ذلك في إحداث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي بالجسم ،

ولذلك فإن الأثر القرآني المهدئ للتوتر يؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة

لمقاومة الأمراض والشفاء منها ،

ولكن ترى ما هي البحوث الإجرائية الدقيقة التي تم إجراؤها ؟

يؤكد د. أحمد القاضي أن ذلك تم على مرحلتين ،

الأولى : كانت من خلال استعمال أجهزة مراقبة إلكترونية مزودة بالكمبيوتر

لقياس أي تغير في النظام الفسيولوجي للجسم ،

وقد استمع المتطوعون لآيات من القرآن الكريم باللغة العربية ،

ثم تليت نفس معاني الآيات باللغة الإنجليزية على عدد من المسلمين

المتحدثين بالعربية وغير العربية

وكذلك على عدد من غير المسلمين المتحدثين بالعربية أو غير المتحدثين بها ،

وثبت أن تأثير القرآن الكريم المهدئ للتوتر يرجع إلى افتراضيين .

الأول هو صوت تلاوة الآيات القرآنية باللغة العربية بصرف النظر

عما إذا كان المستمع قد فهمها أم لا وبصرف النظر عن إيمانه بها أم لا .

أما الافتراض الثاني فهو معنى الآيات التي تليت

حتى ولو كانت مقتصرة على الترجمة الإنجليزية وليست الآيات القرآنية بالعربية ،

ومن هنا كان من الضروري إجراء المرحلة الثانية

والتي تناولت دراسات مقارنة عما إذا كان أثر القرآن المهدئ للتوتر وما يصحبه

من تغيرات فسيولوجية ، عائداً فعلاً إلى الآيات القرآنية في حد ذاتها

وهي التي تؤثر فسيولوجياً بصرف النظر عما إذا كانت مفهومة لدى السامع

أو غير مفهومة .

ويقول د. احمد القاضي انه لتنفيذ هذه المرحلة ولضمان الحصول على أدق النتائج

استعملت أحدث المعدات الإلكترونية لرصد النتائج وتحليها ،

فتم استخدام جهاز ( ميداك 2002 ) لقياس ومعالجة التوتر المزود بالكمبيوتر

وهو من ابتكار المركز الطبي لجامعة بوسطن الأمريكية وهو يقيس ردود الفعل

الدالة على التوتر عن طريق الفحص النفسي المباشر،

وكذلك قياس التغيرات الفسيولوجية في أعضاء الجسم وتسجيلها ،

بالإضافة إلى كمبيوتر من نوع خاص مزود بقرصين متحركين وشاشة عرض

بالإضافة إلى أجهزة المراقبة الإلكترونية .

وقد ثبت من خلال النتائج أن التيارات الكهربائية في العضلات تزداد مع التوتر

الذي يسبب ازدياد في انقباض العضلات ،

كما أنه من المعروف أن التوتر يزيد من إفراز العرق

وبالتالي زيادة التوصيل الكهربائي ،

وهذه التجارب أجريت (210) مرات على متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين

( 17 -40 ) سنة ، وكانوا من غير المسلمين ،

وتم ذلك خلال (42) جلسة علاجية تليت خلالها قراءات قرآنية باللغة العربية

وقراءات عربية غير قرآنية روعي فيها أن تكون باللغة العربية المطابقة للقراءات

القرآنية من حيث الصورة واللفظ والواقع على الأذن ،

ولم يكن في استطاعة المتطوعين أن يميزوا بين القرآن وبين القراءات غير القرآنية ،

وكان الهدف معرفة واثبات ما إذا كان اللفظ القرآني له تأثير فسيولوجي

على من لا يفهم معناه أم لا ،

وكانت النتائج إيجابية ، فالأثر المهدئ للقرآن الكريم على المتوتر بنسبة (65%)

وهذا الأثر المهدئ له تأثير علاجي ،

حيث أنه يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويزيد من تكوين الأجسام المضادة في الدم .

**

فالحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

والحمد لله رب العالمين

منقول للفائدة

فلاديمير
11/11/2008, 10:48 PM
الحمدلله
ماشاء الله

۩ آلـقَـ父ـآضِـ父ـيِ ۩
11/11/2008, 10:53 PM
سبحان الله .. مشكور اخي

مواطن على نياته
12/11/2008, 01:46 AM
كم كانت فرحتنا بافتتاح السبلة العلمية أملا في تواجد مشاركين ذي فكر علمي و أسلوب يرقى عن المنقول.

للأسف أمثال هذه المواضيع تأبى إلا و أن تلاحقنا في جميع السبلات. و تعبنا و نحن نقول يا ناس هذا كله كلام فاضي و استخفاف بعقول الناس. عيب الواحد ينقل مثل هذه التفاهات من غير التحقق من صحتها.

هذه المواضيع فيها استهانة بالقرآن و استخفاف بعقول الناس.

و بصراحة أنا أحمل طارح الموضوع المسؤولية كاملة لأن عليه مسؤولية التحقق من صحة المنقول قبل نقله ، و بصراحة الكلام المطروح ما يحتاج له تحقق لأنه واضح أن هراء.

أتمنى أن أجد قانونا في السبلة العلمية يشترط على ناقلي المواضيع ارفاق ادلة صحتها للحد من هذه المواضيع.

اسف ان كان كلامي قاسيا لكن اتمنى ان ارى رواد السبلة العلمية مدركين لآداب الطرح العلمي.

الطيور الحائرة
13/11/2008, 12:23 AM
سبحــــــــــــــان الله................

وهــم
13/11/2008, 01:31 AM
سبحــان الله ’’’